logo
#

أحدث الأخبار مع #المورينغا،

«وربة» يواصل دعم البيئة والمجتمع من خلال حملة «اشتلها بالمجان»
«وربة» يواصل دعم البيئة والمجتمع من خلال حملة «اشتلها بالمجان»

الرأي

timeمنذ 3 ساعات

  • أعمال
  • الرأي

«وربة» يواصل دعم البيئة والمجتمع من خلال حملة «اشتلها بالمجان»

أعلن بنك وربة عن استمرار تعاونه مع مبادرة «اشتلها بالمجان» لشجرة المورينغا، وذلك ضمن إطار استراتيجيته للمسؤولية الاجتماعية والبيئية، حيث تم توزيع الشتلات مجاناً في عدة مناطق بالكويت خلال شهر مايو الجاري، إذ جاءت هذه المبادرة استكمالاً للجهود المستمرة التي يبذلها البنك في مجال المسؤولية المجتمعية والبيئية، مؤكداً على التزامه بدعم المبادرات التي تساهم في نشر الوعي البيئي وتشجيع ثقافة التخضير في المجتمع الكويتي. وقد شهدت الحملة تفاعلاً لافتاً من العملاء، حيث تم توزيع الشتلات على أول 200 عميل لكل فرع في الشامية والعقيلة والشهداء وجابر العلي والجهراء، كما تم توزيع الشتلات في المركز العلمي تزامناً مع يوم الأرض العالمي، وذلك في فعالية تثقيفية استهدفت مختلف أفراد المجتمع. وبهذه المناسبة، صرح مدير قطاع العلاقات العامة والاتصال المؤسسي في بنك وربة، أيمن سالم المطيري: «فخورون باستمرار هذه الحملة النوعية التي تعكس رؤيتنا في دعم المبادرات البيئية والمجتمعية، وإيماننا بدور القطاع المصرفي في تحقيق التنمية المستدامة. توزيع الشتلات ليس فقط رمزاً للزراعة، بل رسالة عملية نغرس من خلالها القيم البيئية في المجتمع ونحفّز العملاء على المساهمة في حماية الطبيعة والتقليل من آثار التغير المناخي». وأضاف المطيري أن استمرار المبادرة للعام الثاني على التوالي من خلال حملة «اشتلها بالمجان» يعكس نجاح هذه الحملة منذ انطلاقها العام الماضي، مؤكداً على أن بنك وربة يسعى دائماً إلى توسيع نطاق مبادراته البيئية لتشمل مختلف مناطق الكويت، وذلك إيماناً منه بأهمية نشر الوعي البيئي وتشجيع المجتمع على المساهمة في الحفاظ على البيئة، لا سيما نشر الوعي بأهمية شجرة المورينغا وفوائدها الصحية والبيئية، وتشجيع أفراد المجتمع على زراعتها والاستفادة منها. وأكد المطيري على أن الاتفاقيات والشراكات الاستراتيجية التي يبرمها «وربة» تعكس الدور الحيوي الذي يلعبه في خدمة المجتمع بشكل عام، والأهمية الكبيرة التي يوليها بشكل خاص لقضايا البيئة، وضرورة الحفاظ عليها بالتعاون مع الجهات المعنية. وأضاف أن «وربة» يعتبر من المؤسسات الرائدة والسباقة في تشجيع الشراكات والمبادرات والبرامج النوعية والمهنية التي تخدم المجتمع بكل شرائحه وتسهم في التنمية المستدامة. وسلط المطيري الضوء على الدور الريادي الذي يلعبه بنك وربة في مجال المسؤولية المجتمعية والبيئية، مشدداً على أن التطور الذي شهده البنك في السنوات الأخيرة جعله محل اهتمام للعديد من المؤسسات سواء في القطاع العام أو القطاع الخاص. وبدورها صرّحت السيدة فاطمة الغيث المسؤولة عن الحملة من مزرعة الغانم للمورينغا قائلةً: 'نفخر باستمرار التعاون المثمر مع بنك وربة للعام الثاني على التوالي من خلال حملة "اشتلها بالمجان«، التي تجسّد رؤيتنا المشتركة في تعزيز الوعي البيئي ونشر ثقافة الزراعة المستدامة في المجتمع الكويتي، خاصةً زراعة المورينغا هذه الشجرة التي تحتوي على كمية كبيرة من الفوائد سواء للإنسان في تعزيز المناعة أو حماية البيئة، وهذه المبادرة تمثل نموذجاً ناجحاً للتعاون بين القطاع الخاص والمؤسسات المصرفية في خدمة المجتمع والبيئة، حيث نؤمن بأن لكل شتلة مورينغا تُزرع أثر بيئي وصحي يمتدّ على المدى البعيد». وأضافت الغيث: 'تعاوننا مع بنك وربة يعكس التزاماً حقيقياً تجاه قضايا البيئة، وهو ما يتماشى مع أهدافنا في المزرعة التي تأسست على مبادئ الزراعة العضوية المستدامة، ونؤمن أن الاستدامة تبدأ من المبادرات المجتمعية البسيطة التي تتحوّل مع الوقت إلى ثقافة ووعي جماعي، ونعتز بأن نكون جزءاً من هذا الحراك الإيجابي برفقة شركائنا'.

«وربة» يدعم البيئة والمجتمع بـ «اشتلها بالمجان»
«وربة» يدعم البيئة والمجتمع بـ «اشتلها بالمجان»

الرأي

timeمنذ 15 ساعات

  • أعمال
  • الرأي

«وربة» يدعم البيئة والمجتمع بـ «اشتلها بالمجان»

- أيمن المطيري: «وربة» سبّاق في تشجيع شراكات ومبادرات التنمية المستدامة - فاطمة الغيث: لكل شتلة مورينغا أثر بيئي وصحي يمتدّ على المدى البعيد أعلن بنك وربة استمرار تعاونه مع مبادرة «اشتلها بالمجان» لشجرة المورينغا، وذلك ضمن إطار إستراتيجيته للمسؤولية الاجتماعية والبيئية، حيث تم توزيع الشتلات مجاناً في مناطق عدة بالكويت خلال مايو الجاري، إذ جاءت المبادرة استكمالاً للجهود المستمرة التي يبذلها البنك في مجال المسؤولية المجتمعية والبيئية. وبهذه المناسبة، قال مدير قطاع العلاقات العامة والاتصال المؤسسي في «وربة»، أيمن المطيري: «فخورون باستمرار هذه الحملة النوعية التي تعكس رؤيتنا في دعم المبادرات البيئية والمجتمعية، وإيماننا بدور القطاع المصرفي في تحقيق التنمية المستدامة. توزيع الشتلات ليس فقط رمزاً للزراعة، بل رسالة عملية نغرس من خلالها القيم البيئية في المجتمع ونحفّز العملاء على المساهمة في حماية الطبيعة والتقليل من آثار التغير المناخي». وأضاف المطيري أن استمرار المبادرة للعام الثاني على التوالي من خلال الحملة يعكس نجاح هذه الحملة منذ انطلاقها العام الماضي، مؤكداً أن «وربة» يسعى دائماً إلى توسيع نطاق مبادراته البيئية لتشمل مختلف مناطق الكويت، إيماناً منه بأهمية نشر الوعي البيئي وتشجيع المجتمع على المساهمة في الحفاظ على البيئة، لاسيما نشر الوعي بأهمية المورينغا وفوائدها الصحية والبيئية، وتشجيع أفراد المجتمع على زراعتها والاستفادة منها. وأكد المطيري أن الاتفاقيات والشراكات الإستراتيجية التي يبرمها «وربة» تعكس الدور الحيوي الذي يلعبه في خدمة المجتمع بشكل عام، والأهمية الكبيرة التي يوليها بشكل خاص لقضايا البيئة، وضرورة الحفاظ عليها، بالتعاون مع الجهات المعنية. وأضاف أن «وربة» يُعتبر من المؤسسات الرائدة والسبّاقة في تشجيع الشراكات والمبادرات والبرامج النوعية والمهنية التي تخدم المجتمع بكل شرائحه وتسهم في التنمية المستدامة. مناعة بيئية وبدورها، قالت المسؤولة عن الحملة من مزرعة الغانم للمورينغا فاطمة الغيث: «نفخر باستمرار التعاون المثمر مع البنك للعام الثاني على التوالي من خلال (اشتلها بالمجان)، التي تجسّد رؤيتنا المشتركة في تعزيز الوعي البيئي ونشر ثقافة الزراعة المستدامة في المجتمع الكويتي، خاصةً زراعة المورينغا التي تحتوي على كمية كبيرة من الفوائد سواء للإنسان في تعزيز المناعة أو حماية البيئة، وهذه المبادرة تمثل نموذجاً ناجحاً للتعاون بين القطاع الخاص والمؤسسات المصرفية في خدمة المجتمع والبيئة، حيث نؤمن بأن لكل شتلة مورينغا تُزرع أثراً بيئياً وصحياً يمتدّ على المدى البعيد». وأضافت الغيث: «تعاوننا مع (وربة) يعكس التزاماً حقيقياً تجاه قضايا البيئة، وهو ما يتماشى مع أهدافنا في المزرعة التي تأسست على مبادئ الزراعة العضوية المستدامة، ونؤمن أن الاستدامة تبدأ من المبادرات المجتمعية البسيطة التي تتحوّل مع الوقت إلى ثقافة ووعي جماعي، ونعتز بأن نكون جزءاً من هذا الحراك الإيجابي برفقة شركائنا». شتلات لأول 200 عميل شهدت الحملة تفاعلاً لافتاً من العملاء، حيث تم توزيع الشتلات على أول 200 عميل لكل فرع في الشامية والعقيلة والشهداء وجابر العلي والجهراء. كما تم توزيع الشتلات في المركز العلمي تزامناً مع يوم الأرض العالمي، وذلك في فعالية تثقيفية استهدفت مختلف أفراد المجتمع.

«وربة» يواصل دعم البيئة والمجتمع من خلال حملة «اشتلها بالمجان»
«وربة» يواصل دعم البيئة والمجتمع من خلال حملة «اشتلها بالمجان»

الجريدة

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • الجريدة

«وربة» يواصل دعم البيئة والمجتمع من خلال حملة «اشتلها بالمجان»

أعلن بنك وربة عن استمرار تعاونه مع مبادرة «اشتلها بالمجان» لشجرة المورينغا، وذلك ضمن إطار استراتيجيته للمسؤولية الاجتماعية والبيئية، حيث تم توزيع الشتلات مجاناً في عدة مناطق بالكويت خلال شهر مايو الجاري، إذ جاءت هذه المبادرة استكمالاً للجهود المستمرة التي يبذلها البنك في مجال المسؤولية المجتمعية والبيئية، مؤكداً على التزامه بدعم المبادرات التي تساهم في نشر الوعي البيئي وتشجيع ثقافة التخضير في المجتمع الكويتي. وقد شهدت الحملة تفاعلاً لافتاً من العملاء، حيث تم توزيع الشتلات على أول 200 عميل لكل فرع في الشامية والعقيلة والشهداء وجابر العلي والجهراء، كما تم توزيع الشتلات في المركز العلمي تزامناً مع يوم الأرض العالمي، وذلك في فعالية تثقيفية استهدفت مختلف أفراد المجتمع. وبهذه المناسبة، صرح مدير قطاع العلاقات العامة والاتصال المؤسسي في بنك وربة، أيمن سالم المطيري: «فخورون باستمرار هذه الحملة النوعية التي تعكس رؤيتنا في دعم المبادرات البيئية والمجتمعية، وإيماننا بدور القطاع المصرفي في تحقيق التنمية المستدامة. توزيع الشتلات ليس فقط رمزاً للزراعة، بل رسالة عملية نغرس من خلالها القيم البيئية في المجتمع ونحفّز العملاء على المساهمة في حماية الطبيعة والتقليل من آثار التغير المناخي». وأضاف المطيري أن استمرار المبادرة للعام الثاني على التوالي من خلال حملة «اشتلها بالمجان» يعكس نجاح هذه الحملة منذ انطلاقها العام الماضي، مؤكداً على أن بنك وربة يسعى دائماً إلى توسيع نطاق مبادراته البيئية لتشمل مختلف مناطق الكويت، وذلك إيماناً منه بأهمية نشر الوعي البيئي وتشجيع المجتمع على المساهمة في الحفاظ على البيئة، لا سيما نشر الوعي بأهمية شجرة المورينغا وفوائدها الصحية والبيئية، وتشجيع أفراد المجتمع على زراعتها والاستفادة منها. وأكد المطيري على أن الاتفاقيات والشراكات الاستراتيجية التي يبرمها «وربة» تعكس الدور الحيوي الذي يلعبه في خدمة المجتمع بشكل عام، والأهمية الكبيرة التي يوليها بشكل خاص لقضايا البيئة، وضرورة الحفاظ عليها بالتعاون مع الجهات المعنية. وأضاف أن «وربة» يعتبر من المؤسسات الرائدة والسباقة في تشجيع الشراكات والمبادرات والبرامج النوعية والمهنية التي تخدم المجتمع بكل شرائحه وتسهم في التنمية المستدامة. وسلط المطيري الضوء على الدور الريادي الذي يلعبه بنك وربة في مجال المسؤولية المجتمعية والبيئية، مشدداً على أن التطور الذي شهده البنك في السنوات الأخيرة جعله محل اهتمام للعديد من المؤسسات سواء في القطاع العام أو القطاع الخاص. وبدورها صرّحت السيدة فاطمة الغيث المسؤولة عن الحملة من مزرعة الغانم للمورينغا قائلةً: 'نفخر باستمرار التعاون المثمر مع بنك وربة للعام الثاني على التوالي من خلال حملة «اشتلها بالمجان»، التي تجسّد رؤيتنا المشتركة في تعزيز الوعي البيئي ونشر ثقافة الزراعة المستدامة في المجتمع الكويتي، خاصةً زراعة المورينغا هذه الشجرة التي تحتوي على كمية كبيرة من الفوائد سواء للإنسان في تعزيز المناعة أو حماية البيئة، وهذه المبادرة تمثل نموذجاً ناجحاً للتعاون بين القطاع الخاص والمؤسسات المصرفية في خدمة المجتمع والبيئة، حيث نؤمن بأن لكل شتلة مورينغا تُزرع أثر بيئي وصحي يمتدّ على المدى البعيد". وأضافت الغيث: 'تعاوننا مع بنك وربة يعكس التزاماً حقيقياً تجاه قضايا البيئة، وهو ما يتماشى مع أهدافنا في المزرعة التي تأسست على مبادئ الزراعة العضوية المستدامة، ونؤمن أن الاستدامة تبدأ من المبادرات المجتمعية البسيطة التي تتحوّل مع الوقت إلى ثقافة ووعي جماعي، ونعتز بأن نكون جزءاً من هذا الحراك الإيجابي برفقة شركائنا'. ويحرص بنك وربة على دمج الاستدامة البيئية ضمن استراتيجيته المؤسسية، حيث أطلق العديد من المبادرات الهادفة إلى تقليل الأثر البيئي وتعزيز الوعي البيئي في المجتمع، ومن أبرز هذه المبادرات تعويض انبعاثات الكربون الناتجة عن سفر الموظفين عبر دعم مشاريع الطاقة المتجددة في أفريقيا، إلى جانب رعاية الحملات البيئية التوعوية التي تستهدف فئة الأطفال والشباب، والتعاون مع مؤسسات محلية لنشر ثقافة الحفاظ على البيئة البحرية وحماية الحياة الطبيعية. كما يواصل البنك الاستثمار في التحوّل الرقمي للحد من استهلاك الموارد الورقية والطاقة، بما يعكس التزامه ببناء مستقبل أكثر استدامة للأجيال القادمة. الجدير بالذكر أن بنك وربة من البنوك التي حققت نجاحات كبيرة خلال فترة وجيزة حيث احتلّ مركزاً ريادياً في مجال الخدمات المصرفية الرقمية الإسلامية للأفراد، وهو من أكثر البنوك المحلية بعدد المساهمين فيه، وتلك من أبرز المقومات التي تجعل البنك قريباً من جميع أفراد المجتمع.

«عسل العُلا».. جودة المحلي ودعم مربي النحل
«عسل العُلا».. جودة المحلي ودعم مربي النحل

سعورس

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سعورس

«عسل العُلا».. جودة المحلي ودعم مربي النحل

وشهدت الفعالية مشاركة عدد من النحالين المحليين الذين استعرضوا منتجاتهم المتنوعة من العسل، وذلك في إطار دعم القطاع الزراعي، وتعزيز الإنتاج المحلي، وفتح أسواق جديدة أمام النحالين.واستمتع الزوار بتجربة تذوق العسل والتعرّف على أنواعه الفريدة التي تشتهر بها العُلا، فيما حظيت الفعالية بتفاعل الجمهور مع العروض الحيّة والأنشطة التفاعلية، إضافةً إلى الركن الخاص ببيع مستلزمات تربية النحل. وتأتي هذه الفعالية ضمن إستراتيجية الهيئة الملكية لدعم المزارعين والنحالين، إذ تحتضن العُلا أكثر من 3000 خلية نحل يديرها 28 نحالًا، بإنتاج سنوي يتجاوز 12 طنًا من أنواع العسل المختلفة، مثل عسل المورينغا، والطلح، والسدر، والحمضيات، والعسل الجبلي، وعسل الوديان، التي سبق أن حاز بعضها على جوائز دولية، منها الجائزة البلاتينية لعسل المورينغا، والجائزة الذهبية لعسل الطلح من جوائز العسل في لندن ، ما يعكس جودة المنتج وتميزه عالميًا.وتضمنت الفعالية عرضًا لمنتجات العسل ومشتقاته، مثل غذاء ملكات النحل، إلى جانب توفير مستلزمات تربية النحل، والتعريف بالتقنيات الحديثة في مراقبة الخلايا وتحسين الإنتاج، بالتعاون مع الوكالة الفرنسية لتطوير العُلا.وجرى خلال الفعالية إطلاق برنامج مبتكر لمراقبة خلايا النحل باستخدام الذكاء الاصطناعي، بهدف جمع البيانات وتحليلها لتحسين سلالات النحل ورفع كفاءة الإنتاج، مع إتاحته مجانًا للنحالين لتعزيز جودة منتجاتهم وتسويقها. عرض منتجات العسل وتوفير مستلزمات تربية النحل

'عسل العُلا' فعالية تبرز جودة العسل المحلي وتدعم مربي النحل
'عسل العُلا' فعالية تبرز جودة العسل المحلي وتدعم مربي النحل

سويفت نيوز

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سويفت نيوز

'عسل العُلا' فعالية تبرز جودة العسل المحلي وتدعم مربي النحل

العُلا – واس: نظمت الهيئة الملكية لمحافظة العُلا اليوم فعالية 'عسل العُلا' في سوق المزارعين بالمنشية، كأول فعالية من نوعها تُعنى بإبراز جودة العسل المحلي ودعم مربي النحل في المحافظة.وشهدت الفعالية مشاركة عدد من النحالين المحليين الذين استعرضوا منتجاتهم المتنوعة من العسل، وذلك في إطار دعم القطاع الزراعي، وتعزيز الإنتاج المحلي، وفتح أسواق جديدة أمام النحالين.واستمتع الزوار بتجربة تذوق العسل والتعرّف على أنواعه الفريدة التي تشتهر بها العُلا، فيما حظيت الفعالية بتفاعل الجمهور مع العروض الحيّة والأنشطة التفاعلية، إضافةً إلى الركن الخاص ببيع مستلزمات تربية النحل.وتأتي هذه الفعالية ضمن إستراتيجية الهيئة الملكية لدعم المزارعين والنحالين، إذ تحتضن العُلا أكثر من 3000 خلية نحل يديرها 28 نحالًا، بإنتاج سنوي يتجاوز 12 طنًا من أنواع العسل المختلفة، مثل عسل المورينغا، والطلح، والسدر، والحمضيات، والعسل الجبلي، وعسل الوديان، التي سبق أن حاز بعضها على جوائز دولية، منها الجائزة البلاتينية لعسل المورينغا، والجائزة الذهبية لعسل الطلح من جوائز العسل في لندن، ما يعكس جودة المنتج وتميزه عالميًا.وتضمنت الفعالية عرضًا لمنتجات العسل ومشتقاته، مثل غذاء ملكات النحل، إلى جانب توفير مستلزمات تربية النحل، والتعريف بالتقنيات الحديثة في مراقبة الخلايا وتحسين الإنتاج، بالتعاون مع الوكالة الفرنسية لتطوير العُلا. وجرى خلال الفعالية إطلاق برنامج مبتكر لمراقبة خلايا النحل باستخدام الذكاء الاصطناعي، بهدف جمع البيانات وتحليلها لتحسين سلالات النحل ورفع كفاءة الإنتاج، مع إتاحته مجانًا للنحالين لتعزيز جودة منتجاتهم وتسويقها. مقالات ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store