logo
#

أحدث الأخبار مع #الموكار

جناح الإمارات يستقطب زوار موسم طانطان في المغرب
جناح الإمارات يستقطب زوار موسم طانطان في المغرب

الإمارات اليوم

timeمنذ 6 أيام

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

جناح الإمارات يستقطب زوار موسم طانطان في المغرب

نجح جناح دولة الإمارات في موسم طانطان الثقافي، الذي نُظّم في المملكة المغربية خلال الفترة من 14 إلى 18 الجاري، في اجتذاب آلاف الزوار من أبناء المغرب والسياح، وحظيت الفعاليات والمسابقات بأصداء إعلامية وشعبية وثقافية واسعة. وقدم الجناح - الذي أشرفت عليه هيئة أبوظبي للتراث بالتعاون مع عدد من الجهات المعنية بصون التراث - تجربة غنية للجمهور، سمحت له بالانفتاح على ثقافة أهل الإمارات وأسلوب حياتهم، عبر باقة من الفعاليات التي تعكس كرم الضيافة وحفاوة الاستقبال، إلى جانب استعراض الحرف والمسابقات التراثية والفنون الشعبية. مشاركة متميزة وأكد المدير التنفيذي لقطاع التوعية والمعرفة التراثية في هيئة أبوظبي للتراث، عبدالله بطي القبيسي، أن جناح الإمارات شهد إقبالاً كبيراً خلال موسم طانطان، مضيفاً: «مشاركة الإمارات تميزت بالتنوع، من خلال تمثيل كل مظاهر تراثنا العريق، وتقديم عروض تراثية وثقافية تعكس التقاليد والعادات الإماراتية الأصيلة». وأشار إلى أن موسم طانطان تظاهرة سنوية تعمق الاحتفاء بثقافة التراث الصحراوي، والمحافظة على مظاهر الحياة البدوية، وإبراز القواسم التراثية المشتركة بين الموروث الثقافي الإماراتي والصحراوي المغربي. شريك أساسي من جهته، أشاد عضو مكتب الموكار (المؤسسة المنظمة لموسم طانطان)، عبدالله العلوي، بمشاركة الجناح الإماراتي، وقال: «لقد أصبحت الإمارات شريكاً استراتيجياً أساسياً، ليس فقط في تنظيم الموسم، بل في عملية صون تجليات وتعابير عنصر الموروث الثقافي الصحراوي، ففي كل نسخة يشارك جناح الإمارات بفضاء تراثي مهم، يبرز من خلاله غنى وتعدد التراث الثقافي غير المادي للشعب الإماراتي الشقيق». وتابع: «مع مرور الزمن أصبح الأشقاء الإماراتيون في هيئة أبوظبي للتراث، يشاركون في عملية الصون والمحافظة على التراث، فيما يخص ثقافة إرث الإبل التي تعد مشاركة فعالة بعد إنشاء ميدان الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان لسباقات الهجن، إذ نظمنا سباقات عدة، واستفاد مربو الإبل، وأصبحت مشاركتهم ليست فقط على الصعيدين المحلي والإقليمي، وإنما على الصعيد الدولي»، وأكد العلوي أن هناك تشابهاً كبيراً في الثقافة الإماراتية والمكون الصحراوي المغربي، وتابع: «شراكتنا مع الإمارات في تنظيم موسم طانطان تُجسد عمق العلاقات والرؤى المشتركة، ووجود الإمارات في المحفل العالمي الذي يقام في الصحراء المغربية يعد قيمة مضافة من دولة شقيقة». لوحات فنية وفي إطار فعاليات موسم طانطان، تم تنظيم أمسيات ومسابقات شعرية، منها مسابقة الشعر الحساني، وخيمة الشعر في ساحة السلم والتسامح، وأمسية شعرية في الجناح الإماراتي، وشارك عدد كبير من الشعراء الإماراتيين والحسانيين في الأمسيات والمسابقات التي قدمت لوحات فنية مميزة احتوت على اللون الإماراتي والحساني، ما أضفى جواً مميزاً على المكان. كما أحيت الفنانة أريام، أول من أمس، حفلاً غنائياً ضمن فعاليات موسم طانطان الثقافي، وأقيم الحفل على منصة الوطية في مدينة طانطان، إذ أطربت أريام الجمهور بعدد من أغانيها المميزة. وعقب انتهاء الحفل عبرت الفنانة عن سعادتها البالغة لإحياء هذا الحفل الغنائي، متوجهة بالشكر إلى جميع المنظمين على إنجازهم وجهودهم التي أدت إلى نجاح الحفل. سباقات الهجن شهد اليوم الختامي لموسم طانطان تنظيم العديد من الفعاليات، منها الأشواط الختامية لسباقات الهجن التي جرت على مضمار الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان لسباقات الإبل في مدينة طانطان. وتم تكريم الفائزين بالمراكز الأولى، بحضور عدد من المسؤولين، وجمع من مُلاك الإبل المغاربة، وعشاق السباقات التراثية.

رئيس مؤسسة الموكار يشيد بالرعاية الملكية ويعلن عن دورة متميزة للموسم الثقافي بطانطان
رئيس مؤسسة الموكار يشيد بالرعاية الملكية ويعلن عن دورة متميزة للموسم الثقافي بطانطان

العيون الآن

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العيون الآن

رئيس مؤسسة الموكار يشيد بالرعاية الملكية ويعلن عن دورة متميزة للموسم الثقافي بطانطان

العيون الآن الحافظ ملعين أشاد محمد فاضل بنيعيش رئيس مؤسسة الموكار بالعناية السامية التي يوليها صاحب الجلالة الملك محمد السادس لموسم طانطان، مؤكدا أن النسخة الثامنة عشرة من هذا الحدث الثقافي البارز تنعقد تحت الرعاية الملكية ما يعكس المكانة الخاصة التي يحظى بها هذا الموروث الثقافي الحساني داخل المملكة. في كلمته الافتتاحية خلال فعاليات الموسم التي حضرها عدد من المسؤولين والضيوف من داخل المغرب وخارجه تقدم بنيعيش بأسمى عبارات الولاء والإخلاص إلى الملك محمد السادس نصره الله معبرا عن اعتزاز ساكنة طانطان ووفائهم للعرش العلوي المجيد. وأوضح رئيس مؤسسة الموكار أن هذا الموسم يشكل مناسبة سنوية لإحياء التقاليد الصحراوية الأصيلة، وتعزيز روابط الوحدة والتواصل بين مختلف القبائل والمناطق، مشيرا إلى أن طانطان كانت وستظل أرضا حاضنة لهذا التنوع الثقافي. كما ذكر بنيعيش بأن موسم 2024 تميز بالاحتفال بالذكرى العشرين لعودة تنظيم الموسم وهو ما كرس مكانته كمنصة دولية حقيقية للتبادل الثقافي، بعد أن تم تصنيفه من قبل منظمة اليونسكو سنة 2005 كتحفة من روائع التراث الشفهي الإنساني، ثم إدراجه سنة 2008 ضمن القائمة التمثيلية للتراث غير المادي. وأضاف أن هذا الاعتراف الأممي أسهم في صون الثقافة الحسانية، وفتح آفاقا واسعة أمام مؤسسة الموكار للانفتاح على دول العالم، من خلال استضافة شخصيات وفرق فنية ورياضية بارزة، أبرزها المشاركة السنوية في مهرجان الظفرة للإبل بدولة الإمارات العربية المتحدة. وحول برنامج هذه الدورة كشف بنيعيش أن نسخة هذا العام ستتميز بغنى فني وثقافي وتراثي غير مسبوق، بمشاركة فرق محلية وطنية ودولية منوّها بمساهمة وفد دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة في إحياء فعاليات الموسم. وفي إطار انفتاح الموسم على البعد التنموي أعلن رئيس مؤسسة الموكار عن تنظيم ندوتين هامتين على هامش الموسم: الأولى اقتصادية لتسليط الضوء على المؤهلات الاستثمارية لجهة كلميم واد نون والثانية ثقافية مخصصة لتوثيق الشعر الحساني وتعزيزه كجزء من الهوية المغربية. وفي ختام كلمته عبر بنيعيش عن امتنانه لكل من ساهم في إنجاح هذه النسخة من سلطات محلية وعسكرية ومنتخبين وشيوخ القبائل، إلى جانب وسائل الإعلام وشركاء التنظيم موجها شكرا خاصا لمكتب اليونسكو بالرباط على مشاركته في فعاليات هذه الدورة. ختم قائلا: 'إنني بصفتي رئيس مؤسسة الموكارً أرفع عظيم الامتنان لجلالة الملك محمد السادس حفظه الله على ثقته الغالية ورعايته المتواصلة لهذا الحدث الثقافي الذي نعتز به كمغاربة، ونعمل على صونه وتطويره باستمرار'.

طانطان تحتضن الدورة 18 لموسمها الثقافي وتؤكد مكانة الثقافة الحسانية في المشهد العالمي
طانطان تحتضن الدورة 18 لموسمها الثقافي وتؤكد مكانة الثقافة الحسانية في المشهد العالمي

المغربية المستقلة

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • المغربية المستقلة

طانطان تحتضن الدورة 18 لموسمها الثقافي وتؤكد مكانة الثقافة الحسانية في المشهد العالمي

المغربية المستقلة : متابعة رحال الأنصاري وسط أجواء احتفالية تجسد عمق الانتماء الصحراوي المغربي، احتضنت مدينة طانطان صباح يومه الأربعاء 14 ماي 2025 افتتاح الدورة الثامنة عشرة لموسم طانطان، الحدث الثقافي البارز الذي أصبح محطة سنوية للاحتفاء بثقافة الرحل وتعزيز الإشعاع الحضاري للصحراء المغربية. وتميزت انطلاقة الموسم بحضور وازن ضم وزير الشباب والثقافة والتواصل، ورئيس هيئة أبو ظبي للتراث، ووالي جهة كلميم واد نون، وعامل إقليم طانطان، إلى جانب ممثلين عن المجالس المنتخبة وشيوخ وأعيان القبائل الصحراوية. وخلال الجلسة الافتتاحية، ألقى محمد فاضل بنيعيش، رئيس مؤسسة الموكار، كلمة أكد فيها أن هذه التظاهرة تشكل امتدادًا للاهتمام الخاص الذي يوليه صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله للتراث الثقافي اللامادي، خاصة الثقافة الحسانية التي تعتبر أحد روافد الهوية المغربية المتعددة، مضيفًا أن شعار الدورة 'موسم طانطان، شاهد حي على عالمية ثقافة الرحل' يعكس عمق البعد الإنساني المشترك الذي تحمله هذه الثقافة العابرة للحدود. وأبرز بنيعيش في مداخلته أن مؤسسة الموكار، بتعاون مع مختلف الشركاء الوطنيين والدوليين، تعمل على تنزيل التوجيهات الملكية من خلال مبادرات تهدف إلى صون الموروث الصحراوي وإعادة الاعتبار للتعابير الثقافية التقليدية، مشيرًا إلى أن الموسم أصبح أيضًا رافعة للتنمية المحلية من خلال برامج اجتماعية واقتصادية تستهدف الشباب والنساء، خصوصًا في مجال خلق فرص الشغل، وذلك في إطار شراكات استراتيجية، على رأسها التعاون مع هيئة أبو ظبي للتراث التي كان لها دور محوري في حماية تراث الإبل وتثمين رمزيته في حياة الرحل. وتعرف دورة هذا العام تنظيم مجموعة من الأنشطة المبتكرة من بينها قرية للأطفال وفضاء لتربية الإبل ورواق للألعاب التقليدية بمشاركة فرق من الجهات الصحراوية، إلى جانب عروض فنية ورياضية يحييها فنانون من المغرب وخارجه. وتحل دولة الإمارات العربية المتحدة ضيف شرف الدورة في إطار تجسيد عمق العلاقات الثقافية بين البلدين. كما ستنظم على هامش الموسم ندوة اقتصادية موجهة للمستثمرين لاكتشاف المؤهلات الاقتصادية لجهة كلميم واد نون، وندوة توثيقية تسلط الضوء على الشعر النسائي الحساني باعتباره تعبيرًا إبداعيًا يوثق لذاكرة المرأة الصحراوية وتجاربها عبر الأجيال. وفي ختام كلمته، عبر رئيس مؤسسة الموكار عن امتنانه لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، مشيدًا بدور كافة المتدخلين من سلطات محلية ومجالس منتخبة وقوات أمنية ومجتمع مدني وإعلام، في إنجاح هذه التظاهرة الثقافية التي باتت موعدًا قارًا في الأجندة الدولية. ويُذكر أن موسم طانطان أُدرج سنة 2005 ضمن قائمة التراث الثقافي اللامادي للإنسانية من قبل منظمة اليونسكو، باعتباره فضاءً فريدًا لتجسيد أنماط العيش التقليدية وإحياء الذاكرة الجماعية للرحل، ومجالًا رحبًا للحوار بين الثقافات والانفتاح على المستقبل.

وفد مغربي يزور جناح الإمارات في «طانطان»
وفد مغربي يزور جناح الإمارات في «طانطان»

صحيفة الخليج

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

وفد مغربي يزور جناح الإمارات في «طانطان»

زار وفد مغربي جناح الإمارات المشارك في موسم طانطان الثقافي بدورته الـ 18 في المملكة المغربية الشقيقة. ضم الوفد عبدالله شاطر، عامل إقليم طانطان، ومحمد فاضل بنيعيش رئيس مؤسسة «الموكار»، وعدداً من المسؤولين في المملكة المغربية، كان في استقبالهم فارس خلف المزروعي، رئيس هيئة أبوظبي للتراث. وتجول الوفد في أركان الجناح الإماراتي الذي يضم معرضاً للصور يوثق متانة العلاقات الإماراتية المغربية، إلى جانب عرض عناصر التراث الإماراتي المعنوي. وشملت الجولة أيضاً ركن التراث البحري، والأزياء التراثية، والصناعات التقليدية، والمجلس، والمأكولات الشعبية، والألعاب الشعبية، وحظيرة القهوة العربية والشاي المغربي (الأتاي). واستمع الوفد لشرح حول معروضات الجناح المتنوعة التي تعكس الموروث الحضاري للإمارات. وتابع الوفد المغربي جانباً من الفعاليات والمسابقات التراثية التي تجري في ساحة الجناح، إضافة للعروض الفنية التي تقدمها فرق الفنون الشعبية وشكلت لوحات استعراضية على إيقاعات موسيقية تراثية. وقدم فارس خلف المزروعي هدية تذكارية إلى عبدالله شاطر الذي أعرب بدوره عن إعجابه بجناح الإمارات بجميع مكوناته الثقافية والتراثية، مؤكداً أن مشاركة الدولة تكتسي أهمية خاصة، سواء بالنظر إلى الموضوعات المحورية للمعروضات أو العادات والتقاليد التي تبرزها عبر مجموعة واسعة من الأنشطة التفاعلية التي تنظمها على مدار أيام موسم طانطان. وعبر شاطر عن شكره للإمارات على مشاركتها التي تشكل إضافة نوعية ومميزة، متمنياً استمرار هذا الحضور الفاعل الذي يعزز البعد الثقافي الدولي للمهرجان. وزار المزروعي يرافقه وفد المسؤولين المغاربة الأجنحة المشاركة في موسم طانطان، منها جناحا الخيام الموضوعاتية ودار الصانع، حيث اطلعوا على ما تقدمه من معروضات وفعاليات متنوعة. (وام)

بنيعيش يفتتح مهرجان الموكار طانطان لحماية وصون تراث الصحراء
بنيعيش يفتتح مهرجان الموكار طانطان لحماية وصون تراث الصحراء

اليوم 24

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • اليوم 24

بنيعيش يفتتح مهرجان الموكار طانطان لحماية وصون تراث الصحراء

قال محمد فاضل بنيعيش رئيس مؤسسة الموكار طانطان، إن النسخة 18 من موسم طانطان هذا العام متميزة عن النسخ السابقة، من خلال إغناء فقرات وأنشطة برنامج الموسم. ففي دورة هذه السنة تمت إضافة فضاءات ومعارض ثقافية وترفيهية جديدة، كفضاء خاص بتربية الإبل وقرية للأطفال في إطار عملية نقل المعارف التراثية للأجيال الصاعدة، ورواق خاص بالألعاب التقليدية والذي سيشهد تباري فرق من الشباب والشابات يمثلون الجهات الثلاث للأقاليم الصحراوية المغربية وأوضح في كلمة في افتتاح المهرجان مساء أمس انه تمت برمجة العديد من الفقرات الثقافية وأنشطة فنية ورياضية، والتي سيتم تنشيطها وأدائها من طرف جمعيات محلية وفرق موسيقية ووطنية ودولية. وعلى غرار السنة السابقة ستتميز هذه الدورة بعروض فنية وثقافية يقدمها وفد دولة الامارات العربية المتحدة. وفي إطار الوظائف الثقافية والاقتصادية لمؤسسة الموكار أوضح انه سيتم تنظيم، على هامش احتفالات الموسم، ندوة اقتصادية للتعريف بالمؤهلات الاقتصادية لجهة كلميم واد نون ولإقليم طانطان بالخصوص، وندوة أخرى ثقافية تهم الشعر النسائي الحساني بهدف توثيقيه والمحافظة عليه وقال بنيعيش « يحصل لي الشرف العظيم في هذا اليوم المشهود، أن ألتقي بكم لأشارككم افتتاح الدورة 18 لأموكار طانطان، والذي أنعم عليه مولانا صاحب الجلالة الملك محمد السادس أدام الله له التمكين والنصر المبين، برعايته السامية ». وأضاف « بهذه المناسبة الجليلة، أتقدم إلى صاحب الجلالة بفروض الطاعة والولاء والإخلاص الواجبات لسيدنا المنصور بالله، أمير المؤمنين، الملك محمد السادس حفظه الله وأعز أمره، معربا لجلالته الشريفة، عن مدى تعلقنا كما باقي المغاربة بالأقاليم الجنوبية وباقي أقاليم المملكة، بأهداب العرش العلوي المجيد. وقال إنه تماشيا مع الإرادة الملكية السامية التي خطها جلالة الملك، حفظه الله، في خطبه السامية وفي رسائله التوجيهية، التي يدعوا فيها جلالته الشريفة إلى حماية وصون وتثمين التراث غير المادي لبلدنا المغرب بمختلف عناصره، عملت المؤسسة بمعية شركائها على تنزيل هذه التوجيهات السامية بانخراطها الكامل في إحياء وتثبيت دعامات كل المظاهر والتجليات والتعابير الفنية المكونة للثقافة الحسانية، والتي كانت على وشك الانقراض بسبب عوامل تاريخية واجتماعية ». كما ساهمت « مؤسسة الموكار » وبشكل واسع في مسار التنمية الاجتماعية والاقتصادية التي شهدتها مدينة طانطان طيلة سنوات الموسم سواء فيما يخص المبادرات التي تهم الشق الاجتماعي أو التنموي الاقتصادي. وخير مثال يمكن سرده في هذا الشأن، لعلاقته الوطيدة بالصون والتنمية، هو ما قامت به مؤسسة الموكار وشريكتها الدولية والعربية هيئة أبو ظبي للتراث، من إحياء وتثمين وصون إرث الإبل، مع إبراز دورها الكبير في الحياة الاقتصادية والاجتماعية للمجتمعات العربية ».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store