logo
#

أحدث الأخبار مع #المولوتوف

رياضة : هجوم بالقنابل على منزل نجم دولي إكوادوري
رياضة : هجوم بالقنابل على منزل نجم دولي إكوادوري

نافذة على العالم

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • نافذة على العالم

رياضة : هجوم بالقنابل على منزل نجم دولي إكوادوري

الأربعاء 14 مايو 2025 09:45 صباحاً نافذة على العالم - تعرض منزل نجم منتخب الإكوادور خوان كازاريس (33 عاماً) لهجوم بقنابل المولوتوف الحارقة في مدينة كينيدي شمال غرب العاصمة كويتو في الساعات الأولى من الفجر. ووفق التقرير، كانت والدة اللاعب فقط في المنزل ويعتقد أن الهجوم ضمن محاولة ابتزاز عائلة اللاعب الذي لم يكن في المنزل حينها وكان مع زملائه في فريق أندبندنتي ديل فالي في العاصمة. ولعب كازاريس في ريفر بليت الأرجنتيني وأتليتكو مينيرو وكورنثيانز وفلومينيزي وسانتوس في البرازيل.

قادة بارزون في "القسام" ضمن مُحرري الدفعة السابعة.. تعرف عليهم
قادة بارزون في "القسام" ضمن مُحرري الدفعة السابعة.. تعرف عليهم

مصرس

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

قادة بارزون في "القسام" ضمن مُحرري الدفعة السابعة.. تعرف عليهم

تضمنت الدفعة السابعة من صفقة تبادل الأسرى بين الاحتلال الإسرائيلي والمقاومة الفلسطينية، قادة بارزين في كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، وبينهم رئيس الهيئة القيادية العليا لأسرى "حماس" سلامة القطاوي. ونسلط الضوء على ثمانية قادة بارزين من "القسام" الذين شملتهم صفقة تبادل الأسرى، وذلك بعد تحررهم من الأسر، برفقة عدد من الأسرى المحكومين بالمؤبدات والأحكام العالية.وشملت الدفعة السابعة من صفقة الأسرى، تحرير 602 أسير فلسطيني، بينهم 50 أسيرا محكوما بالمؤبد، و60 آخرون بأحكام عالية، إلى جانب 47 أسيرا ممن أُعيد اعتقالهم بعد الإفراج عنهم في صفقة "شاليط"عام 2011، و445 أسيرا من قطاع غزة جرى اعتقالهم بعد 7 أكتوبر 2023.سلامة القطاويرئيس الهيئة القيادية العليا لأسرى حركة حماس داخل سجون الاحتلال، وتقلد هذا المنصب عام 2020، وهو ذات المنصب الذي تقلده زعيم "حماس" الشهيد يحيى السنوار أثناء فترة اعتقاله.وولد القطاوي بتاريخ 1 آب/ أغسطس لعام1982، وانتمى لحركة حماس في شبابه المبكر، ونشط في الكتلة الإسلامية الذراع الطلابية للحركة، ونفذ عدة عمليات إطلاق نار ضد المستوطنين، ومنها عملية سنجل عام2009، واعتقلته قوات الاحتلال في العام ذاته، وحُكم عليه بالسجن 15 عاما.فقد شقيقيه عام 2016 ووالده عام 2018، وتعرض للعزل الانفرادي داخل سجون الاحتلال وذلك لمرات عديدة، وشغل مناصب قيادية عدة داخل سجون الاحتلال، وأبرزها انتخابه كرئيس للهيئة القيادية العليا لأسرى "حماس" عام 2020.عبد الناصر عيسىقضى أكثر من 32 عاما في سجون الاحتلال، منها 29 عاما متواصلة، واستثنته سلطات الاحتلال من صفقة "وفاء الأحرار" عام 2011.وحصل على درجة الدكتوراه أثناءاعتقاله، وقاد أنشطة ثقافية وعلمية، وقد أصدر مؤلفات وبحوثا محكمة، وهو من سكان مخيم بلاطة قرب نابلس شمال الضفة الغربية.أصيب عيسى مرتين أثناء مشاركته في احتجاجات على مجزرتي صبرا وشتيلا جنوب لبنان، وبدأ نشاطه ضمن جماعة الإخوان المسلمين عام 1983، واعتُقل عدة مرات قبل انضمامه إلى كتائب القسام عام 1994، وقد تعاون مع القائدين الشهيدين محمد الضيف ويحيى عياش، ما جعله على قائمة المطلوبين الأوائل.في عام 1988، اعتقل عيسى بتهمة إعداد عبوة ناسفة، وصناعة قنابل "المولوتوف" ورميها على دوريات الجيشالإسرائيلي، وقضى سنوات بالسجن عذب فيها، وهدم بيت أسرته، ثم توالت عليه الاعتقالات.وبعد الإفراج عنه عام 1994، انضم إلى "القسام" وتواصل مع قائد أركانها محمد الضيف، لإعادة تفعيل خلايا القسام في الضفة الغربية.وفي عام 1995 اعتقل مجددا بتهمة تنفيذعمليتين في "رمات غان" و"رمات أشكول"، اللتين قتل فيهما 12إسرائيليا وأصيب عشرات.حكم عليه بمؤبدين، إضافة إلى 7 سنوات،وأمعنت محكمة إسرائيلية في إجراءاتها القاسية بحقه فعزلته في سجن عسقلان 24 شهرا، وتحديدا بين عامي 1997 و1999، ومنعت عنه زيارة الأهل والأقارب.عثمان سعيد (عثمان بلال)يعد عثمان سعيد (50 عاما) أحد قادة خلية نابلس في كتائب القسام، والساعد الأيمن للقائد عبد الناصر عيسى.اتهمه الاحتلال بقتل جنديين إسرائيليين في ثكنة عسكرية على سطح عمارة العنبتاوي وسط نابلس عام 1993، لكنه صمد أثناء التحقيق تحت التعذيب ولم يعترف فتقرر إطلاق سراحه.نفذ سعيد برفقة عبد الناصر عيسى، وتوجيهات المهندس يحيى عياش، سلسلة عمليات استشهادية قُتل وأصيب فيها عشرات المستوطنين الإسرائيليين.اعتقل بلال من نابلس عام 1995، وحكم عليه بالسجن المؤبد خمس مرات، ويعتبر أحد قيادات حركة حماس بالسجون، وعضوا سابقا في هيئتها القيادية، وأحد عمداء الأسرى الذين أمضوا أكثر من 25 عاما في الأسر.ولد عثمان سعيد في 27 مايو/ أيار 1975، ووالده هو الشيخ سعيد بلال من قيادات الحركة الإسلامية في فلسطين، ووالدته أم بكر من قيادات العمل النسائي الإسلامي.في عام 1995 أشرف سعيد على عملية بمستوطنة "رامات غان" قرب "تل أبيب" نفذها لبيب عازم، قُتل فيها 7 إسرائيليين وأصيب 35 آخرون بجراح مختلفة.ونفذت الخلية عملية ثانية في"رامات أشكول" في مدينة القدس نفذها سفيان جبارين، وقُتل فيها 5 إسرائيليين وأصيب 100 آخرون بجراح.عمار الزبناعتقل الزبن عام 1998 وحكم عليه بالسجن المؤبد 26 مرة و25 عاما، بتهمة المسؤولية عن تنفيذ عمليتي "منحي يهودا" و"بن يهودا" اللتين نفذتهما كتائب القسام في مدينة القدس المحتلة عام1997.والزبن من مواليد مدينة نابلس عام 1975، وهو متزوج وله 4 أبناء هم: بشائر النصر، وبيسان، وسفيرا الحرية مهند وصلاح الدين، ومهند هو أول حالة ولادة عبر "النطف المهربة" عام 2012.راغب عليويراغب عليوي، هو قائد خلية عملية "إيتمار" التي نفذتها كتائب القسام عام 2015 وأسفرت عن مقتل مستوطنين اثنين شرقي نابلس بالضفة الغربية.كانت عملية "إيتمار" حافزا لاندلاع "انتفاضة القدس"، ويعدُّ منفذوها في مقدمة من رسموا معالمها، وسببا لإلهام الشباب لإطلاق عملياتهم المقاومة في الأول من أكتوبر/ تشرين الأول2015.صدر بحق عليوي ورفاقه حكم بالسجن المؤبد مرتين و30 عاما إضافية، لدورهم في هذه العملية وعمليات سابقة.عماد الشريفوُلد عماد الشريف في مايو 1979 بمدينة رام الله، وأنهى الثانوية العامة بنجاح والتحق بجامعة بيرزيت لدراسة الهندسة المعمارية، لكنه لم يتمكن من إكمال دراسته بسبب المطاردة الإسرائيلية ومن ثم الاعتقال.في الأول من ديسمبر/ كانون الأول 2003 اجتاحت قوة كبيرة من جيش الاحتلال مدينة رام الله، واندلعت اشتباكات مسلحة مع مجموعة مقاومين فلسطينيين كان بينهم عماد الشريف، الذي كان يبلغ حينها 23 عاما، انتهت العملية بمقتل ثلاثة فلسطينيين واعتقال الشريف.بعد اعتقاله، أصدرت محكمة الاحتلال حكما عليه بالسجن 27 عاما، بتهمة الانتماء لكتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناحالعسكري لحركة حماس.حمزة الكالوتياعتقل الكالوتي في 11 سبتمبر 2000، بعد مطاردة دامت نحو عامين، وكان من المشاركين في "عمليات الثأر المقدس"لاغتيال أحد قادة كتائب القسام في الضفة الغربية المهندس يحيى عياش.تعرض الكالوتي للتحقيق القاسي مدة 40 يوما، ثم حكم بالمؤبد بتهمة الانتماء ل كتائب القسام والمشاركة في التخطيط والإشراف على عمليات نقل "استشهاديين".تمكن من مواصلة تعليمه في الأسر وحصل على شهادات عليا في تخصصات متنوعة، وأصدر كتاباً في روائع قصص القرآن "الإعلام في القرآن والسنة"، كما أنه عمل محاضرا وخرّج العديد من الأسرى.هيثم البطاطاعتقل في العام 2020 وحكم عليه بالسجن لمدة عامين، وبعد الإفراج عنه عاد وانخرط في صفوف كتائب القسام، وأشرف على تجهيزالمقاومين محمد البطاط وخالد الطل، اللذين نفذا عملية عسكرية في بئر السبع جنوب فلسطين المحتلة.بعد مطاردته من قبل القوات الإسرائيلية، اعتقل البطاط خلال اشتباك مسلح في يناير/ كانون الثاني 2005 وهدمتقوات الاحتلال المنزل الذي تحصن به، وصدر بحقه حكم بالسجن 3 مؤبدات.

أبرز قادة القسام في الضفة المفرج عنهم بالدفعة السابعة
أبرز قادة القسام في الضفة المفرج عنهم بالدفعة السابعة

الجزيرة

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

أبرز قادة القسام في الضفة المفرج عنهم بالدفعة السابعة

في إطار الدفعة السابعة من المرحلة الأولى لصفقة التبادل بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال أفرجت تل أبيب عن عدد من أبرز قادة كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) في الضفة الغربية المحتلة. وجاء الإفراج ضمن صفقة تضمنت تحرير 602 أسير فلسطيني، منهم 50 أسيرا محكوما بالمؤبد و60 بأحكام عالية. كما شملت الصفقة إطلاق سراح 47 أسيرا ممن أعيد اعتقالهم بعد الإفراج عنهم في صفقة "وفاء الأحرار" عام 2011، و445 أسيرا من قطاع غزة الذين جرى اعتقالهم بعد السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023. وضمّت الصفقة عددًا من قادة القسام، أبرزهم وفق ما أوردت وكالة الأناضول: قضى أكثر من 32 عاما في الأسر، منها 29 عاما متواصلة، واستثنته إسرائيل من صفقة "وفاء الأحرار" عام 2011. وحصل على درجة الدكتوراه أثناء اعتقاله، وقاد أنشطة ثقافية وعلمية، وأصدر مؤلفات وبحوثا محكمة. والمحرر عيسى ، من سكان مخيم بلاطة قرب نابلس شمال الضفة الغربية، أصيب برصاص الجيش الإسرائيلي مرتين أثناء مشاركته في احتجاجات على مجزرتي صبرا وشتيلا جنوب لبنان. وبدأ نشاطه ضمن جماعة الإخوان المسلمين عام 1983، واعتُقل عدة مرات قبل انضمامه إلى كتائب القسام عام 1994، حيث تعاون مع القائدين محمد الضيف ويحيى عياش، ما جعله على قائمة المطلوبين الأوائل. في عام 1988، اعتقل عيسى بتهمة إعداد عبوة ناسفة، وصناعة قنابل "المولوتوف" ورميها على دوريات جيش الاحتلال الإسرائيلي، وقضى سنوات بالسجن عذب فيها، وهدم بيت أسرته، ثم توالت عليه الاعتقالات. وبعد الإفراج عنه عام 1994، انضم إلى القسام وتواصل مع قائد أركانها الشهيد محمد الضيف، لإعادة تفعيل خلايا القسام في الضفة الغربية. وفي 1995 اعتقل من جديد بتهمة تنفيذ عمليتين في "رمات غان" و"رمات أشكول" بإسرائيل، اللتين قتل فيهما 12 إسرائيليا وأصيب عشرات. حكم عليه بمؤبدين، إضافة إلى 7 سنوات، وأمعنت محكمة إسرائيل في إجراءاتها القاسية بحقه فعزلته في سجن عسقلان 24 شهرا، وتحديدا بين عامي 1997-1999، ومنعت عنه زيارة الأهل والأقارب. عثمان سعيد (عثمان بلال) يعد (50 عاما) أحد قادة خلية نابلس في كتائـب القسام، والساعد الأيمن للقائد عبد الناصر عيسى. اتهمه الاحتلال بقتل جنديين إسرائيليين في ثكنة عسكرية على سطح عمارة العنبتاوي وسط نابلس عام 1993، لكنه صمد أثناء التحقيق تحت التعذيب ولم يعترف فتقرر إطلاق سراحه. نفذ سعيد برفقة عبد الناصر عيسى، وتوجيهات المهندس يحيى عياش، سلسلة عمليات استشهادية قُتل وأصيب فيها عشرات المستوطنين الإسرائيليين. اعتقل بلال من نابلس عام 1995، وحكم عليه بالسجن المؤبد 5 مرات، ويعتبر أحد قيادات حركة حماس بالسجون، وعضو سابق في هيئتها القيادية، وأحد عمداء الأسرى الذين أمضوا أكثر من 25 عاما في الأسر. ولد عثمان سعيد في 27 مايو/أيار 1975، ووالده هو الشيخ سعيد بلال من قيادات الحركة الإسلامية في فلسطين، ووالدته أم بكر من قيادات العمل النسائي الإسلامي. في 1995 أشرف سعيد على عملية بمستوطنة "رامات غان" قرب تل أبيب نفذها لبيب عازم، قُتل فيها 7 إسرائيليين وأصيب 35 بجروح متفاوتة. ونفذت الخلية عملية ثانية في "رامات أشكول" في مدينة القدس نفذها سفيان جبارين، وقُتل فيها 5 إسرائيليين وأصيب 100 بجروح. عمار الزبن اعتقل الزبن عام 1998 وحكم عليه بالسجن المؤبد 26 مرة و25 عاما، بتهمة المسؤولية عن تنفيذ عمليتي "منحي يهودا" و"بن يهودا" اللتين نفذتهما كتائب القسام في مدينة القدس المحتلة عام 1997. والزبن من مواليد مدينة نابلس عام 1975، وهو متزوج وله 4 أبناء هم؛ بشائر النصر، وبيسان، ومهند وصلاح الدين. ومهند هو أول حالة ولادة عبر "النطف المهربة" عام 2012. راغب عليوي هو قائد خلية عملية "إيتمار" التي نفذتها كتائب القسام عام 2015 وأسفرت عن مقتل مستوطنين اثنين شرق نابلس بالضفة الغربية. كانت عملية "إيتمار" حافزا لاندلاع "انتفاضة القدس"، ويعدُّ منفذوها في مقدمة من رسموا معالمها، وسببا لإلهام الشباب لإطلاق عملياتهم المقاومة في الأول من أكتوبر/تشرين الأول 2015. صدر بحق عليوي ورفاقه حكما بالسجن المؤبد مرتين و30 عاما إضافية، لدورهم في هذه العملية وعمليات سابقة. عماد الشريف وُلد عماد الشريف في مايو 1979 بمدينة رام الله، وأنهى الثانوية العامة بنجاح والتحق بجامعة بير زيت لدراسة الهندسة المعمارية، لكنه لم يتمكن من إكمال دراسته بسبب المطاردة الإسرائيلية ومن ثم الاعتقال. في الأول من ديسمبر/كانون الأول 2003 اجتاحت قوة كبيرة من جيش الاحتلال مدينة رام الله، واندلعت اشتباكات مسلحة مع مجموعة مقاومين فلسطينيين كان منهم عماد الشريف، الذي كان يبلغ حينها 23 عاما، انتهت العملية باستشهاد 3 فلسطينيين واعتقال الشريف. بعد اعتقاله، أصدرت محكمة الاحتلال حكما عليه بالسجن 27 عاما، بتهمة الانتماء لكتائب الشهيد عز الدين القسام. حمزة الكالوتي اعتقل الكالوتي عام 2000، بعد مطاردة دامت نحو عامين، وكان من المشاركين في "عمليات الثأر المقدس" لاغتيال أحد قادة كتائب القسام في الضفة الغربية المهندس يحيى عياش. تعرض الكالوتي للتحقيق القاسي مدة 40 يوما، ثم حكم بالمؤبد 6 مرات بتهمة الانتماء لكتائب القسام والمشاركة في التخطيط والإشراف على عمليات نقل استشهاديين. تمكن من مواصلة تعليمه في الأسر وحصل على شهادات عليا في تخصصات متنوعة، وأصدر كتابا في روائع قصص القرآن "الإعلام في القرآن والسنة"، كما عمل محاضرا خرّج العديد من الأسرى. هيثم البطاط اعتقل عام 2002 وحكم عليه بالسجن لمدة عامين، وبعد الإفراج عنه عاد وانخرط بصفوف كتائب القسام وأشرف على تجهيز المقاومين محمد البطاط وخالد الطل، اللذان نفذا عملية عسكرية في بئر السبع جنوب إسرائيل. وبعد مطاردته من قوات الاحتلال الإسرائيلي، اعتقل البطاط خلال اشتباك مسلح في يناير/كانون الثاني 2005 وهدمت قوات الاحتلال المنزل الذي تحصن فيه، وصدر بحقه حكم بالسجن 3 مؤبدات. سلامة القطاوي عاش القطاوي في بلدتي بير زيت بمحافظة رام الله والبيرة، وحصل على درجة البكالوريوس في الهندسة المدنية عام 2005، وعمل مهندسا مدنيا في إحدى شركات المقاولات المحلية بين عامي 2005 و2009، قبل أن تعتقله قوات الاحتلال. انخرط القطاوي في العمل الوطني منذ شبابه المبكر، حيث انتمى إلى حركة حماس، وشارك بفعالية في نشاطاتها الوطنية والاجتماعية. انضم لاحقا إلى كتائب القسام، ونفّذ عمليات ضد أهداف إسرائيلية، منها عملية إطلاق نار قرب قرية سنجل في 12 أغسطس/آب 2009، وأسفرت عن إصابة 3 مستوطنين. اعتقل القطاوي وحكم عليه بالسجن 15 عاما. ​​​​​​​ إعلان

أبرز قادة "القسام" المفرج عنهم بالدفعة السابعة
أبرز قادة "القسام" المفرج عنهم بالدفعة السابعة

جفرا نيوز

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • جفرا نيوز

أبرز قادة "القسام" المفرج عنهم بالدفعة السابعة

جفرا نيوز - أفرجت تل أبيب عن عدد من أبرز قادة "كتائب القسام' في الضفة الغربية المحتلة، في إطار الدفعة السابعة من المرحلة الأولى لصفقة التبادل بين إسرائيل وحماس. جاء الإفراج ضمن صفقة تضمنت تحرير 602 أسير فلسطيني، من بينهم 50 أسيرا محكوما بالمؤبد و60 آخرين بأحكام عالية. كما شملت الصفقة إطلاق سراح 47 أسيرا ممن أعيد اعتقالهم بعد الإفراج عنهم في صفقة "وفاء الأحرار' عام 2011، و445 أسيرا من قطاع غزة الذين جرى اعتقالهم بعد السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023. وهذه أبرز أسماء قادة "القسام' المفرج عنهم ضمن الصفقة: – عبد الناصر عيسى قضى أكثر من 32 عاما في الأسر، منها 29 عاما متواصلة، واستثنته إسرائيل من صفقة "وفاء الأحرار' عام 2011. حصل على درجة الدكتوراه أثناء اعتقاله، وقاد أنشطة ثقافية وعلمية، حيث أصدر مؤلفات وبحوثا محكمة. المحرر عيسى، من سكان مخيم بلاطة قرب نابلس شمال الضفة الغربية، أصيب برصاص الجيش الإسرائيلي مرتين أثناء مشاركته في احتجاجات على مجزرتي صبرا وشتيلا جنوب لبنان. بدأ نشاطه ضمن جماعة الإخوان المسلمين عام 1983، واعتُقل عدة مرات قبل انضمامه إلى كتائب القسام عام 1994، حيث تعاون مع القائدين محمد الضيف ويحيى عياش، ما جعله على قائمة المطلوبين الأوائل. في عام 1988، اعتقل عيسى بتهمة إعداد عبوة ناسفة، وصناعة قنابل "المولوتوف' ورميها على دوريات الجيش الإسرائيلي، وقضى سنوات بالسجن عذب فيها، وهدم بيت أسرته، ثم توالت عليه الاعتقالات. وبعد الإفراج عنه عام 1994، انضم إلى "القسام' وتواصل مع قائد أركانها محمد الضيف، لإعادة تفعيل خلايا القسام في الضفة الغربية. وفي 1995 اعتقل مجددا بتهمة تنفيذ عمليتين في "رمات غان' و'رمات أشكول' بإسرائيل، اللتين قتل فيهما 12 إسرائيليا وأصيب عشرات. حكم عليه بمؤبدين، إضافة إلى 7 سنوات، وأمعنت محكمة إسرائيل في إجراءاتها القاسية بحقه فعزلته في سجن عسقلان 24 شهرا، وتحديدا بين عامي 1997-1999، ومنعت عنه زيارة الأهل والأقارب. – عثمان سعيد (عثمان بلال) يعد عثمان سعيد (50 عاما) أحد قادة خلية نابلس في "كتائـب القسام'، والساعد الأيمن للقائد عبد الناصر عيسى. اتهمه الاحتلال بقتل جنديين إسرائيليين في ثكنة عسكرية على سطح عمارة العنبتاوي وسط نابلس عام 1993، لكنه صمد أثناء التحقيق تحت التعذيب ولم يعترف فتقرر إطلاق سراحه. نفذ سعيد برفقة عبد الناصر عيسى، وتوجيهات المهندس يحيى عياش، سلسلة عمليات استشهادية قُتل وأصيب فيها عشرات المستوطنين الإسرائيليين. اعتقل بلال من نابلس عام 1995، وحكم عليه بالسجن المؤبد خمس مرات، ويعتبر أحد قيادات حركة حماس بالسجون، وعضو سابق في هيئتها القيادية، وأحد عمداء الأسرى الذين أمضوا أكثر من 25 عاما في الأسر. ولد عثمان سعيد في 27 مايو/ أيار 1975، ووالده هو الشيخ سعيد بلال من قيادات الحركة الإسلامية في فلسطين، ووالدته أم بكر من قيادات العمل النسائي الإسلامي. في 1995 أشرف سعيد على عملية بمستوطنة "رامات غان' قرب تل أبيب نفذها لبيب عازم، قُتل فيها 7 إسرائيليين وأصيب 35 آخرون بجراح مختلفة. ونفذت الخلية عملية ثانية في "رامات أشكول' في مدينة القدس نفذها سفيان جبارين، وقُتل فيها 5 إسرائيليين وأصيب 100 آخرون بجراح. – عمار الزبن اعتقل الزبن عام 1998 وحكم عليه بالسجن المؤبد 26 مرة و25 عاما، بتهمة المسؤولية عن تنفيذ عمليتي "منحي يهودا' و'بن يهودا' اللتين نفذتهما كتائب القسام في مدينة القدس المحتلة عام 1997. والزبن من مواليد مدينة نابلس عام 1975، وهو متزوج وله 4 أبناء هم؛ بشائر النصر، وبيسان، وسفيرا الحرية مهند وصلاح الدين. ومهند هو أول حالة ولادة عبر "النطف المهربة' عام 2012. – راغب عليوي راغب عليوي، هو قائد خلية عملية "إيتمار' التي نفذتها كتائب القسام عام 2015 وأسفرت عن مقتل مستوطنين اثنين شرق نابلس بالضفة الغربية. كانت عملية "إيتمار' حافزا لاندلاع "انتفاضة القدس'، ويعدُّ منفذيها في مقدمة من رسموا معالمها، وسببا لإلهام الشباب لإطلاق عملياتهم المقاومة في الأول من أكتوبر/ تشرين الأول 2015. صدر بحق عليوي ورفاقه حكما بالسجن المؤبد مرتين و30 عاما إضافية، لدورهم في هذه العملية وعمليات سابقة. – عماد الشريف وُلد عماد الشريف في مايو 1979 بمدينة رام الله، وأنهى الثانوية العامة بنجاح والتحق بجامعة بيرزيت لدراسة الهندسة المعمارية، لكنه لم يتمكن من إكمال دراسته بسبب المطاردة الإسرائيلية ومن ثم الاعتقال. في الأول من ديسمبر/ كانون الأول 2003 اجتاحت قوة كبيرة من جيش الاحتلال مدينة رام الله، واندلعت اشتباكات مسلحة مع مجموعة مقاومين فلسطينيين كان بينهم عماد الشريف، الذي كان يبلغ حينها 23 عاما، انتهت العملية بمقتل ثلاثة فلسطينيين واعتقال الشريف. بعد اعتقاله، أصدرت محكمة الاحتلال حكما عليه بالسجن 27 عاما، بتهمة الانتماء لكتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس. – حمزة الكالوتي اعتقل الكالوتي في 11 سبتمبر 2000، بعد مطاردة دامت نحو عامين، وكان من المشاركين في "عمليات الثأر المقدس' لاغتيال أحد قادة كتائب القسام في الضفة الغربية المهندس يحيى عياش. تعرض الكالوتي للتحقيق القاسي مدة 40 يوما، ثم حكم بالمؤبد بتهمة الانتماء لـ'كتائب القسام' والمشاركة في التخطيط والإشراف على عمليات نقل "استشهاديين'. تمكن من مواصلة تعليمه في الأسر وحصل على شهادات عليا في تخصصات متنوعة، وأصدر كتاباً في روائع قصص القرآن "الإعلام في القرآن والسنة'، كما عمل محاضرا خرّج العديد من الأسرى. – هيثم البطاط اعتقل بالعام 2002 وحكم عليه بالسجن لمدة عامين، وبعد الإفراج عنه عاد وانخرط بصفوف "كتائب القسام' وأشرف على تجهيز المقاومين محمد البطاط وخالد الطل، الذين نفذا عملية عسكرية في بئر السبع جنوب إسرائيل. بعد مطاردته من قبل القوات الإسرائيلية، اعتقل البطاط خلال اشتباك مسلح في يناير/ كانون الثاني 2005 وهدمت قوات الاحتلال المنزل الذي تحصن به، وصدر بحقه حكما بالسجن 3 مؤبدات. – سلامة القطاوي عاش القطاوي في بلدتي بيرزيت بمحافظة رام الله والبيرة، وحصل على درجة البكالوريوس في الهندسة المدنية عام 2005، وعمل مهندسا مدنيا في إحدى شركات المقاولات المحلية بين عامي 2005 و2009، قبل أن تعتقله القوات الإسرائيلية. انخرط القطاوي في العمل الوطني منذ شبابه المبكر، حيث انتمى إلى حركة حماس، وشارك بفعالية في نشاطاتها الوطنية والاجتماعية. انضم لاحقا إلى "كتائب القسام'، ونفّذ عمليات ضد أهداف إسرائيلية، من بينها عملية إطلاق نار قرب قرية سنجل في 12 أغسطس/ آب 2009، وأسفرت عن إصابة ثلاثة مستوطنين. اعتقل القطاوي وحكم عليه بالسجن لمدة 15 عاما.​​​​​​​

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store