أحدث الأخبار مع #المونتنيغريزيلكوبتروفيتش


الرأي
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الرأي
«نصف نهائي واعد»... غداً
يتحدد غداً طرفا المباراة النهائية لمسابقة كأس سمو ولي العهد لكرة القدم بإقامة مواجهتي الدور نصف النهائي واللتين تجمعان «الكويت» وكاظمة من جهة، والقادسية والعربي من جهة ثانية. ويشهد هذا الدور صداماً بين الرباعي الأكثر تتويجاً بالألقاب المحلية. وبخلاف البطولات الأخرى، توج كل من العربي والقادسية و«الكويت» بكأس ولي العهد في 9 مناسبات، فيما يحمل سجل البطولة لقباً وحيداً لكاظمة. وتستأثر مواجهة «الدربي» بين الغريمين التقليديين العربي والقادسية باهتمام كبير نظراً للجماهيرية الطاغية للناديين، فيما ينتظر أن يشهد لقاء «الكويت» وكاظمة اثارة وندية بين فريقين يسعيان الى بلوغ المشهد الأخير للبطولة. ستكون مباراة القادسية والعربي غداً، الرابعة التي تجمع الفريقين هذا الموسم، فقد تواجها مرتين في المرحلة الأولى من «دوري زين» الممتاز، وتفوق «الأخضر» ذهاباً 2-1 وإياباً 4-2، فيما كانت المواجهة الثالثة في نصف نهائي كأس السوبر وفاز «الاصفر» 1-0. وتأهل القادسية إلى هذا الدور بعد فوزه على النصر في ثُمن النهائي 1-0، قبل ان يجتاز السالمية 3-1 في ربع النهائي. يدخل القادسية المباراة بهدف تحقيق فوز يبقي على حظوظه في انقاذ موسمه بعدما فقد فرصة المنافسة على لقب الدوري مبكراً، كما خسر لقب دوري أبطال الخليج على يد دهوك العراقي في النهائي (1-2 بمجموع المباراتين) وقبل ذلك خسر من «الكويت» في نهائي كأس السوبر بركلات الترجيح. ورغم هذه العثرات، إلا أن ثمة حالة من الرضا على أداء الفريق في الفترة الأخيرة بقيادة المدرب المونتنيغري زيلكو بتروفيتش والذي منح الفرصة لعدد من العناصر الشابة بالفريق، وهو ما كانت جماهير النادي تطالب به في المواسم الماضية. أما العربي، الذي بلغ نصف النهائي بعد تحقيقه انتصارين على الساحل 2-1 والفحيحيل 3-0 في الدورين السابقين، فلايزال يقاتل على أكثر من جبهة أبرزها في الدوري حيث يواصل مطاردة «الكويت» المتصدر بفارق نقطتين. واجتاز «الأخضر» التأثير المعنوي للخروج المفاجئ من بطولة دوري التحدي الآسيوي والخسارة الكبيرة امام مضيفه أركاداغ التركمانستاني 0-3 بعد الفوز في الكويت 2-0. وتمكن العربي ومدربه ناصر الشطي من استعادة التوازن سريعاً ونجح بتحقيق انتصارين متتاليين على السالمية 3-2 في الدوري، والفحيحيل في الكأس. وسيكون الضغط أكبر على العربي في مباراة اليوم باعتبار أن الفريق تنتظره مواجهة أخرى كبيرة مع غريمه القادسية يوم الجمعة المقبل ضمن الجولة الثالثة لمجموعة البطولة في الدوري، وهو ما قد يلقي بظلاله على أداء الفريق في المباراتين المطالب فيهما بتحقيق الفوز للمحافظة على آماله في المنافسة على البطولتين. وفي مباراة «الكويت» وكاظمة، تبدو كفة الأول أرجح للفوز والتأهل الى المباراة النهائية وذلك قياساً على الفوارق الفنية بين الجانبين، إلا أن مواجهات الكؤوس كثيراً ما دأبت على عدم الاعتراف بالمقدمات وأن تأتي بالمفاجآت. ويدخل «الأبيض» المباراة بجاهزية عالية وصفوف مكتملة بقيادة المدرب المونتنيغري نيبوشا يوفوفيتش الذي ستكون مواجهة اليوم فرصة جيدة له لتخفيف الضغوط التي رزح تحتها في الأيام الماضية وتحديداً بعد تقلص الفارق مع العربي في سباق الدوري. ولم يجد «الأبيض» صعوبات في التواجد في الدور نصف النهائي بتحقيقه انتصارين سهلين على التضامن 5-0 والجهراء 6-1 في الدورين ثُمن وربع النهائي. من جهته، يدخل كاظمة المباراة بضغوط أقل باعتبار أن الفريق لايعاني في مسابقة الدوري التي يخوض فيها منافسات مجموعة تفادي الهبوط والتي يتصدرها وضمن رسمياً البقاء في الدوري الممتاز للموسم المقبل. وعلى غرار منافسه اليوم، لم يواجه «البرتقالي» صعوبات كبيرة في التأهل إلى هذا الدور بعدما اجتاز عقبتي اليرموك 3-1، وخيطان 3-0 على التوالي. 23 23 مرة هو العدد الذي سيصل إليه فريقا «الكويت» والقادسية لجهة الظهور في الدور نصف النهائي لبطولة كأس سمو ولي العهد لكرة القدم كأكثر من خاض هذا الدور خلال نسخ البطولة الـ31. وفي المرات الـ22 السابقة، نجح «الأبيض» في بلوغ النهائي في 17 مرة وفشل في 5 مناسبات، فيما اجتاز «الأصفر» هذا الدور 15 مرة، وأخفق في 7 مباريات. من جهته، يسجل العربي ظهوره الـ20 في الدور نصف النهائي. وفي المباريات الـ19 السابقة له في هذا الدور نجح «الأخضر» 13 مرة ببلوغ المباراة النهائية وخسر 6 مرات. أما كاظمة، فيخوض مباراته رقم 13 في نصف النهائي، ومن الـ12 مباراة التي خاضها اجتاز 6 مباريات نحو النهائي، وخسر مثلها.


الرأي
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- الرأي
«مصيرية» للقادسية... أمام الاتفاق
يخوض فريق القادسية مواجهة مصيرية الثلاثاء عندما يحلّ ضيفاً على الاتفاق السعودي، على استاد عبدالله الدبل في الدمام، ضمن الجولة السادسة والأخيرة لمنافسات المجموعة الثانية لبطولة دوري أبطال الخليج لكرة القدم. وتحمل المواجهة أهمية كبيرة بالنسبة لـ«الأصفر» على النقيض من الاتفاق صاحب 12 نقطة والذي ضمن التأهل صدارة المجموعة والتأهل إلى نصف النهائي. ويحتاج القادسية (8 نقاط) إلى الفوز ليضمن البطاقة الثانية رسمياً، فيما قد يتأهل في حال التعادل أو الهزيمة ولكن إذا ما حقق منافسه الوحيد الرفاع البحريني (7 نقاط) نتيجة مماثلة في مباراته مع مضيفه العربي القطري المقررة في الدوحة، كما أن تعادل الرفاع وخسارة القادسية بفارق أقل من 3 أهداف سيؤهل «الأصفر» الذي يتفوق بفارق الأهداف +3. وينتظر فريق النصر الإماراتي متصدر المجموعة الأولى منافسه الذي سيواجهه في الدور نصف النهائي المقرر في 4 و5 مارس المقبل ذهاباً و11 و12 منه إياباً، فيما سيلعب الاتفاق مع دهوك العراقي ثاني المجموعة الأولى. وخاض «الأصفر» مرانين في الدمام في اليومين الماضيين، كما سيتدرب غداً هناك على أن يعود إلى البلاد الخميس. يدخل القادسية المواجهة بمعنويات عالية بعد النتائج اللافتة التي يحققها الفريق محلياً، في «دوري زين» الممتاز بتسجيله 4 انتصارات وتعادل وهزيمة وحيدة منذ عودة النشاط المحلي بعد بطولة «خليجي زين 26» التي أقيمت في البلاد بين ديسمبر ويناير الماضيين. والحال ذاته في البطولة الخليجية، حيث يمضي «الأصفر» بصورة جيدة محققاً انتصارين متتاليين على الرفاع والعربي عززا من آماله في التأهل. ويدرك القادسية ومدربه المونتنيغري زيلكو بتروفيتش أن كل ما قدمه الفريق في الاستحقاق الخليجي قد يذهب أدراج الرياح في حال عدم الخروج بالنتيجة المطلوبة والتي ستعتمد كثيراً على ما ستؤول إليه مواجهة الرفاع مع العربي. هذه الوضعية ستجبر القادسية على خوض لقاء حذر يتفادى فيه التأخر في النتيجة مبدئياً، بانتظار الأنباء الواردة من الدوحة. وينتظر أن يدفع بتروفيتش بتشكيلته الأساسية التي سيغيب عنها الجناح الدولي المصاب عيد الرشيدي، وتضم الحارس المخضرم خالد الرشيدي والمدافعين راشد الدوسري وخالد إبراهيم والجزائري حسين دهيري ومعاذ الظفيري، وفي الوسط النيجيري دانييل جيبولا والمغربي المتألق هجومياً في المباريات المهدي برحمة وعذبي شهاب العائد من الايقاف، وفي المقدمة الثلاثي الليبي محمد صولة والمغربي إسماعيل خافي ومبارك الفنيني. وفي الجهة المقابلة، سيكون للتشكيلة التي سيخوض بها مدرب الاتفاق سعد الشهري مباراة الليلة تأثيراً منتظراً، باعتبار أن الفريق السعودي، وبعد ضمانه الصدارة والتأهل، واجه الرفاع في الجولة الماضية بقائمة خلت من معظم العناصر الأساسية وضمت لاعبين صاعدين وقليلي الخبرة ما تسبب في هزيمته 1-2. محلياً لا يبدو «فارس الدهناء» بحالة طيبة حيث خسر مباراته الأخيرة أمام جاره الفتح متذيل الترتيب 1-2 وتراجع إلى المركز العاشر. وتنتظر الاتفاق مباراة مهمة مع النصر، الجمعة، وهو ما قد يدفع بالشهري الى اراحة أكثر من عنصر أساسي أمام القادسية ولكن ليس على طريقة مباراة الرفاع لأن السقوط أيضاً سيزيد من الضغط الجماهيري على الفريق والإدارة.


الرأي
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- الرأي
«مران أخير» للقادسية في الدمام
يخوض فريق القادسية لكرة القدم، الليلة، مرانه الأخير في مدينة الدمام، استعداداً لمواجهة مضيفه الاتفاق السعودي، غداً، في الجولة الأخيرة لمنافسات المجموعة الثانية لبطولة دوري أبطال الخليج. وباشر «الأصفر» تدريباته في الدمام بعد وصوله مساء أمس بوفد ترأسه أمين سر النادي حسن ابو الحسن. واختار المدرب المونتنيغري زيلكو بتروفيتش 24 لاعباً للمهمة الخليجية هم: خالد الرشيدي، علي جراغ، معاذ الظفيري، راشد الدوسري، فيصل الشطي، خالد إبراهيم، حسين دهيري، محمد الشريفي، عبدالعزيز وادي، دانييل جيبولا، المهدي برحمة، عبدالله الشمالي، عبدالله مطاوع، عذبي شهاب، بدر المطوع، مبارك الفنيني، جاسم المطر، أحمد بودي، عبدالله الغنيمان، مشعل خالد، عبدالرحمن الظفيري، إسماعيل خافي، محمد صولة وعبدالله العوضي. ويعقد اليوم المؤتمر الصحافي الذي سيتحدث فيه مدرب ولاعب من كل فريق، ويسبقه الاجتماع الفني الخاص بترتيبات المباراة ويحضره الجهاز الإداري لـ«الأصفر». وينتظر أن يكون الجهاز الفني للقادسية قد راقب المباراة الأخيرة التي خاضها فريق الاتفاق في الدوري السعودي والتي خسر فيها أمام ضيفه الفتح 1-2. ويخوض الاتفاق المباراة بعدما ضمن صدارة المجموعة والتأهل إلى الدور نصف النهائي حيث سيواجه دهود العراقي ثاني المجموعة الأولى في مارس المقبل، فيما يحتاج القادسية (8 نقاط) إلى الفوز ليضمن البطاقة الثانية رسمياً، فيما قد يتأهل في حال التعادل أو الهزيمة ولكن إذا ما حقق منافسه الرفاع البحريني (7) نتيجة مماثلة في مباراته مع مضيفه العربي القطري في اليوم ذاته.


الرأي
٠٤-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- الرأي
«مصيرية»... للقادسية مع العربي القطري
يخوض فريق القادسية مباراة مصيرية بمواجهة ضيفه العربي القطري، على استاد محمد الحمد، ضمن الجولة الخامسة من منافسات المجموعة الثانية لبطولة دوري أبطال الخليج لكرة القدم. ويحتل القادسية المركز الثاني في المجموعة برصيد 5 نقاط، خلف الاتفاق السعودي المتصدر بـ 12 نقطة والمتأهل سلفاً إلى الدور نصف النهائي، فيما يأتي الرفاع البحريني ثالثاً بـ 4 نقاط، أمام العربي بنقطة وحيدة. وكان لقاء الذهاب الذي جمع الفريقين على استاد الثمامة بالعاصمة القطرية في أكتوبر الماضي انتهى بالتعادل 1-1. وتكمن أهمية المباراة في أن فوز «الأصفر» سيقربه كثيراً من نيل البطاقة الثانية المؤهلة إلى نصف النهائي وربما ضمانها في حال تعثر الرفاع أمام ضيفه الاتفاق بالمنامة اليوم سواء بالخسارة أو التعادل باعتبار أن القادسية يتفوق على الفريق البحريني بالمواجهتين المباشرتين. يدخل «الأصفر» المباراة بمعنويات عالية بعد تجاوزه السالمية 2-1 في الدوري. وبعيداً عن الفوز الذي حققه الفريق على «السماوي»، إلا أن مجريات المباراة عكست التطور الواضح في مستوى القادسية في الفترة الأخيرة وتحديداً بعد عودة النشاط المحلي عقب بطولة «خليجي زين 26» التي أقيمت في البلاد. ويأمل المدرب المونتنيغري زيلكو بتروفيتش في أن يجد حلاً لمشكلة عدم الاستقرار التي يعاني منها خط الدفاع في ظل غيابات عدة. وفيما تحوم الشكوك حول جاهزية المدافع الدولي خالد إبراهيم الذي تجددت اصابته العضلية في لقاء السالمية الأخير بالدوري، يغيب عن «الأصفر» اليوم لاعب الوسط عذبي شهاب الموقوف لطرده أمام الرفاع، فيما سيتمكن المدافع الجزائري حسين دهيري ولاعب الوسط السعودي عبدالرحمن الظفيري من المشاركة بعد اتمام عملية تسجيلهما في قائمة الفريق. في خط المقدمة، سيفتقد بتروفيتش، الجناح الدولي المتألق عيد الرشيدي بسبب الاصابة، وبالتالي سيعتمد على الليبي محمد صولة والمغربي اسماعيل خافي ومبارك الفنيني، فيما يحتفظ المدرب بأوراق مؤثرة على مقاعد البدلاء في مقدمهم النجم الكبير بدر المطوع. من جهته، يستهدف العربي القطري الابقاء على آماله في التأهل والتي تحتاج إلى حسبة معينة، تعتمد على تحقيقه الفوز في مباراتيه المتبقيتين أمام القادسية والرفاع في مقابل خسارة «الأصفر» أو تعادله مع الاتفاق في الجولة الأخيرة. ولم يظهر العربي بالصورة المنتظرة منه في البطولة الخليجية قياساً بما يضمه من عناصر أجنبية مميزة، كما أن الفريق يعاني في الدوري المحلي حيث يعد من الفرق المهددة بالهبوط، باحتلاله حالياً المركز قبل الأخير برصيد 13 نقطة حصدها من 14 مباراة، كما يعاني من ضعف واضح في خط الدفاع بتلقيه 36 هدفاً. ويفتقد العربي نجمه الايطالي ماركو فيراتي والاسباني رودري سانشيز للاصابة، والأردني أنس النعيمات لعدم الجاهزية والاسباني سيمو قدري الموقوف. في المقابل، اصطحب المدرب معه الى الكويت عناصر أخرى معروفة مثل النجم التونسي يوسف المساكني والمدافع السنغالي عبدو ديالو ولويس مارتن، إضافة الى الدوليين أحمد فتحي وجاسم جابر.