أحدث الأخبار مع #الميتابيوم
صحيفة سبق
منذ 7 أيام
- صحة
- صحيفة سبق
انطلاق المؤتمر العالمي الأول للميتابيوم والميكروبيوم غداً في الرياض
تنطلق صباح غد الإثنين في العاصمة الرياض فعاليات المؤتمر العالمي الأول للميتابيوم والميكروبيوم، برعاية كريمة من الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز آل سعود، نائب أمير منطقة الرياض. ويهدف المؤتمر إلى تسليط الضوء على أحدث الأبحاث العلمية والتطبيقات في مجالَي الميتابيوم والميكروبيوم، وذلك بمشاركة نخبة من المتحدثين والخبراء من داخل المملكة وخارجها، يمثلون جهات أكاديمية وطبية وبحثية مرموقة. ويتضمن البرنامج العلمي للمؤتمر عددًا من الجلسات الحوارية وورش العمل المتخصّصة، التي تستعرض تطورات هذا العلم الحيوي في مجالات: الطب الحيوي، والتغذية، والصحة العامة، والبيئة. ويُعد المؤتمر منصة علمية فريدة لتعزيز تبادل المعرفة والتجارب بين الباحثين والمهتمين، بما يُسهم في دعم البحث العلمي وتوسيع آفاق الاكتشافات الجديدة التي تنعكس إيجابًا على جودة الحياة. تأتي رعاية سمو نائب أمير منطقة الرياض هذا الحدث العلمي تأكيدًا على اهتمام القيادة بدعم الأبحاث النوعية، وتعزيز مكانة المملكة كمركز إقليمي متقدّم في الابتكار والمعرفة.
صحيفة سبق
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- صحيفة سبق
منصة دولية رائدة... الرياض تستضيف المؤتمر العالمي الأول للميتابيوم والميكروبيوم الاثنين المقبل
أكدت الدكتورة رئيسة مجلس إدارة جمعية الميتاجينوم والميكروبيوم، همسة الطيب، أن استضافة المملكة للمؤتمر العالمي الأول للميتابيوم والميكروبيوم (IMMC) في العاصمة الرياض، خلال الفترة من 19 إلى 20 مايو 2025، حدث يشكل منصة دولية رائدة لتعزيز البحث العلمي وتبادل الخبرات، ويواكب توجهات المملكة نحو اقتصاد معرفي مبتكر ومستدام. وقالت الطيب في تصريح لها بهذه المناسبة إن تنظيم هذا المؤتمر العلمي الدولي يُعد محطة استراتيجية في مسيرة البحث العلمي في المملكة والمنطقة، ويمثل منصة فريدة لتبادل المعرفة والخبرات بين أبرز الخبراء والعلماء في مجال الميتاجينوم والميكروبيوم من مختلف أنحاء العالم، مما يواكب تطلعات رؤية 2030 في تعزيز منظومة البحث والابتكار والارتقاء بجودة الحياة. وأكدت أن المؤتمر يركز على التطبيقات العملية للميكروبيوم في مجالات الصحة والبيئة والصناعة، إضافة إلى توظيف الذكاء الاصطناعي في التحليل البيولوجي، مما يسهم في تطوير أدوات التشخيص والعلاج، ويعزز من الأمن الصحي والغذائي والبيئي. وأضافت: "نتطلع من خلال هذا الحدث إلى بناء شراكات بحثية نوعية، وتمكين الكفاءات الوطنية، واستشراف آفاق جديدة في علوم الحياة الدقيقة، بما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة، ويضع المملكة في مقدمة الدول الرائدة في هذا المجال." واختتمت الطيب حديثها بتوجيه الشكر لشركاء النجاح من الجهات الحكومية، والجامعات، والمراكز البحثية، والرعاة، على دعمهم الكبير لإنجاح هذا المؤتمر الدولي.
