أحدث الأخبار مع #الميتفورمين،


شتوكة بريس
منذ 2 أيام
- صحة
- شتوكة بريس
الاتحاد الدولي للسكري يعلن إعتماد النوع الخامس من الداء
وكالات أعلن الاتحاد الدولي للسكري عن اعتماد النوع الخامس من داء السكري كتصنيف مستقل، في خطوة تُبرز تعدد أشكال هذا المرض المزمن وتنوع أسبابه وطرق التعامل معه. فرغم شيوع الأنواع الثلاثة المعروفة، تؤكد الدراسات وجود أكثر من 12 نوعًا مختلفًا، تختلف في نشأتها واستجابتها للعلاج. النوع الأول: خلل مناعي ينتج عن مهاجمة جهاز المناعة لخلايا البنكرياس المسؤولة عن إنتاج الأنسولين، ويُصيب الأطفال والبالغين على حد سواء. لا يرتبط بنمط الحياة، ويتطلب علاجًا دائمًا بالأنسولين، إما عبر الحقن وإما المضخات. وفي بعض الحالات النادرة، يمكن اللجوء لزراعة خلايا من متبرعين أو استخدام خلايا جذعية، لكن هذه الطرق لا تزال محدودة بسبب الحاجة إلى مثبطات مناعة قوية. النوع الثاني: الأكثر انتشارًا يرتبط غالبًا بالسمنة والعوامل الوراثية، ويُعد الشكل الأكثر شيوعًا من السكري. يصيب أيضًا ذوي الأوزان الطبيعية، خاصةً في بعض المجموعات العرقية، مثل: جنوب آسيا وأفريقيا. ويُعالج بالأدوية، مثل: الميتفورمين، وباعتماد أنماط حياة صحية. وقد أثبتت الحميات منخفضة السعرات فاعليتها في عكس المرض لدى بعض المرضى. سكري الحمل: خلل مؤقت قد يُهدد المستقبل يظهر عادة في الثلث الثاني من الحمل بسبب تغيرات هرمونية تُضعف استجابة الجسم للأنسولين. وترتفع احتمالات الإصابة به لدى النساء الأكبر سنًّا أو ممن لديهن تاريخ عائلي مع المرض. يُعالج من خلال النظام الغذائي والرياضة، أو بالأدوية عند الحاجة. أنواع نادرة: وراثية أو ناتجة عن عوامل خارجية بعض أشكال السكري النادرة تنشأ نتيجة طفرات جينية أو تدخلات طبية، ومنها: سكري حديثي الولادة: خلل جيني مبكر. سكري مودي (MODY): يظهر في مرحلة الشباب بسبب طفرات محددة. النوع 3ج: ينتج عن تلف البنكرياس بعد التهابه أو استئصاله. سكري التليف الكيسي: يصيب ثلث مرضى التليف الكيسي بحلول سن الأربعين. النوع الخامس: السكري المرتبط بسوء التغذية جاء إدراج هذا النوع حديثًا، وهو يرتبط بسوء التغذية في مراحل الطفولة، ما يُؤثر في نمو البنكرياس ويُقلل قدرته على إنتاج الأنسولين. يُقدر عدد المصابين به بنحو 20 إلى 25 مليون شخص حول العالم، معظمهم في الدول النامية. على عكس النوع الأول، لا يرتبط هذا النوع بخلل مناعي بل بسوء تغذية مبكر أدى إلى قلة مخزون الخلايا المنتجة للأنسولين. يسلط التصنيف الجديد الضوء على أن السكري ليس مرضًا واحدًا بل مجموعة اضطرابات تحتاج إلى استراتيجيات علاجية مختلفة. ويُعتبر إدراج النوع الخامس خطوة مهمة نحو تعزيز الرعاية الصحية العالمية، ولا سيما في المجتمعات التي تعاني ضعف التغذية. ومع تطور البحث العلمي، يتغير فهمنا للسكري؛ ما يفتح آفاقًا جديدة للعلاج الدقيق والمبكر لملايين المرضى حول العالم.


الصحراء
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الصحراء
الميتفورمين يُخفف ألم التهاب مفصل الركبة
كشفت دراسة جديدة أن دواء الميتفورمين، الذي يُوصف عادة لعلاج داء السكري من النوع الثاني، يُمكن أن يُخفف الألم لدى الأشخاص المصابين بالتهاب مفصل الركبة ويعانون من زيادة الوزن، مما قد يُؤخر الحاجة إلى استبدال الركبة. وأجرى الدراسة باحثون من جامعة موناش الأسترالية، ونُشرت في مجلة الجمعية الطبية الأميركية جاما (JAMA) في 24 أبريل/نيسان الماضي، وكتب عنها موقع يوريك أليرت. وقارنت التجربة بين تأثير الميتفورمين وتأثير الدواء الوهمي في تخفيف ألم الركبة لدى المرضى الذين يُعانون من التهاب مفاصل الركبة المصحوب بزيادة الوزن أو السمنة. شارك في الدراسة 73 امرأة و34 رجلا كانوا يُعانون من آلام التهاب مفاصل الركبة، وتناول بعضهم الميتفورمين يوميا لمدة 6 أشهر، في حين تناول آخرون دواء وهميا. ولم يُعانِ أيٌّ منهم من داء السكري. أفادت مجموعة الميتفورمين بانخفاض في الألم بعد 6 أشهر من العلاج (الألمانية) تم قياس ألم الركبة على مقياس من 0 إلى 100، حيث يُمثل 100 أشد الألم. وأفادت مجموعة الميتفورمين بانخفاض في الألم بمقدار 31.3 نقطة بعد 6 أشهر من العلاج، مقارنة بـ18.9 نقطة لمجموعة الدواء الوهمي. وقد اعتُبر هذا تأثيرا متوسطا على الألم. ووجد الباحثون أن هذه النتائج تدعم استخدام الميتفورمين لعلاج التهاب المفصل المصحوبة بأعراض في الركبة لدى الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة. وصرحت الباحثة الرئيسية البروفيسورة فلافيا سيكوتيني، التي ترأس وحدة الجهاز العضلي الهيكلي بجامعة موناش ورئيسة قسم أمراض الروماتيزم في مستشفى ألفريد، بأن النتائج أظهرت أن الميتفورمين وسيلة جديدة وميسورة التكلفة لتحسين ألم الركبة لدى الأشخاص الذين يعانون من التهاب مفصل الركبة وزيادة الوزن أو السمنة. المصدر : يوريك ألرت نقلا عن الجزيرة نت


الجزيرة
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الجزيرة
الميتفورمين يُخفف ألم التهاب مفصل الركبة
كشفت دراسة جديدة أن دواء الميتفورمين، الذي يُوصف عادة لعلاج داء السكري من النوع الثاني ، يُمكن أن يُخفف الألم لدى الأشخاص المصابين بالتهاب مفصل الركبة ويعانون من زيادة الوزن، مما قد يُؤخر الحاجة إلى استبدال الركبة. وأجرى الدراسة باحثون من جامعة موناش الأسترالية، ونُشرت في مجلة الجمعية الطبية الأميركية جاما (JAMA) في 24 أبريل/نيسان الماضي، وكتب عنها موقع يوريك أليرت. وقارنت التجربة بين تأثير الميتفورمين وتأثير الدواء الوهمي في تخفيف ألم الركبة لدى المرضى الذين يُعانون من التهاب مفاصل الركبة المصحوب بزيادة الوزن أو السمنة. شارك في الدراسة 73 امرأة و34 رجلا كانوا يُعانون من آلام التهاب مفاصل الركبة، وتناول بعضهم الميتفورمين يوميا لمدة 6 أشهر، في حين تناول آخرون دواء وهميا. ولم يُعانِ أيٌّ منهم من داء السكري. تم قياس ألم الركبة على مقياس من 0 إلى 100، حيث يُمثل 100 أشد الألم. وأفادت مجموعة الميتفورمين بانخفاض في الألم بمقدار 31.3 نقطة بعد 6 أشهر من العلاج، مقارنة بـ18.9 نقطة لمجموعة الدواء الوهمي. وقد اعتُبر هذا تأثيرا متوسطا على الألم. ووجد الباحثون أن هذه النتائج تدعم استخدام الميتفورمين لعلاج التهاب المفصل المصحوبة بأعراض في الركبة لدى الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة. وصرحت الباحثة الرئيسية البروفيسورة فلافيا سيكوتيني، التي ترأس وحدة الجهاز العضلي الهيكلي بجامعة موناش ورئيسة قسم أمراض الروماتيزم في مستشفى ألفريد، بأن النتائج أظهرت أن الميتفورمين وسيلة جديدة وميسورة التكلفة لتحسين ألم الركبة لدى الأشخاص الذين يعانون من التهاب مفصل الركبة وزيادة الوزن أو السمنة.


الوطن
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الوطن
الميتفورمين يخفف آلام التهاب مفاصل الركبة
أجرى فريق من الباحثين في جامعة موناش دراسة جديدة تستهدف تأثير الميتفورمين، وهو دواء شائع لعلاج السكري من النوع الثاني، على الأشخاص الذين يعانون من التهاب مفاصل الركبة وزيادة الوزن أو السمنة. وأظهرت النتائج أن الميتفورمين يمكن أن يساعد في تخفيف آلام الركبة الناتجة عن هشاشة العظام، مما قد يسهم في تأجيل الحاجة لعمليات استبدال الركبة. شملت التجربة 107 مشاركين، 73 امرأة و34 رجلا، بمتوسط عمر 60 عامًا، تم إعطاؤهم 2000 ملغ من الميتفورمين يوميًا لمدة 6 أشهر، مقارنة بمجموعة تناولت دواءً وهميًا. أبلغ المرضى الذين تناولوا الميتفورمين عن انخفاض في شدة الألم، بمقدار 31.3 نقطة على مقياس من 0 إلى 100، بينما كانت النتيجة 18.9 نقطة فقط لدى المجموعة الأخرى. قالت البروفيسورة، فلافيا سيكوتيني، الباحثة الرئيسية، إن النتائج تؤكد أن الميتفورمين يعد وسيلة فعالة وآمنة من حيث التكلفة لتخفيف آلام الركبة. ويعاني الكثير من محدودية العلاجات المتاحة، ويعتبر الميتفورمين بديلاً جيدًا، مما قد يساعد في تحسين جودة الرعاية وتقليل الحاجة للجراحة المبكرة، نشرت الدراسة في مجلة الجمعية الطبية الأمريكية (JAMA).


عكاظ
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- عكاظ
دواء شائع للسكري يُعيد الأمل لأصحاب التهاب مفاصل الركبة
أظهرت دراسة حديثة أجراها فريق من الباحثين في جامعة موناش بأستراليا نتائج واعدة حول استخدام أحد الأدوية الشائعة في علاج مرض السكري من النوع الثاني، لتخفيف آلام التهاب مفاصل الركبة لدى الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة. ونشرت دراسة علمية في مجلة JAMA الطبية الأمريكية، استهدفت تقييم تأثير دواء «الميتفورمين» المعروف بشيوعه، على الأعراض المرتبطة بالتهاب مفاصل الركبة التنكسي (الفصال العظمي) وصحة الغضروف المفصلي، ما يفتح آفاقاً جديدة لعلاج هذا المرض المزمن المنتشر، وشملت الدراسة التي استمرت لمدة ستة أشهر، مجموعة من المرضى الذين يعانون من التهاب مفاصل الركبة التنكسي ويمتلكون مؤشر كتلة جسم يشير إلى زيادة الوزن أو السمنة. وأظهرت النتائج تسجيل المرضى الذين تناولوا الميتفورمين انخفاضاً ملحوظاً في آلام الركبة وتصلب المفصل مقارنة بمجموعة الدواء الوهمي، كما تحسنت وظيفة المفصل وصحة الغضروف المفصلي، مع انخفاض في علامات الالتهاب، مما جعل الباحثين يعزون هذه الفوائد إلى خصائص الميتفورمين المضادة للالتهاب، إلى جانب قدرته على تحسين حساسية الإنسولين وتقليل الشهية، ما قد يساهم في خفض الوزن وتقليل الضغط على مفاصل الركبة. التهاب مفاصل الركبة التنكسي هو حالة مزمنة تؤثر على ملايين الأشخاص حول العالم، وتتفاقم مع زيادة الوزن أو السمنة بسبب الضغط الإضافي على المفاصل، وتُظهر الأبحاث أن كل كيلوغرام زائد في الوزن يزيد الضغط على مفصل الركبة بما يعادل أربعة كيلوغرامات، ما يؤدي إلى تآكل الغضروف وتفاقم الألم والالتهاب، إضافة إلى ذلك، تُفرز الأنسجة الدهنية مواد كيميائية تُعزز الالتهاب في جميع أنحاء الجسم، بما في ذلك المفاصل. أخبار ذات صلة ويستخدم علاج الميتفورمين، منذ عقود لعلاج مرض السكري، يعمل عن طريق تقليل إنتاج الجلوكوز في الكبد، زيادة حساسية الإنسولين، وتقليل الشهية من خلال زيادة إفراز بروتين GDF15 ، وأشارت دراسات سابقة إلى أن الميتفورمين قد يساعد في خفض الوزن بشكل متواضع (حوالى 6% من وزن الجسم في المتوسط)، خصوصاً عند استخدامه مع نظام غذائي وتمارين رياضية، كما أظهرت أبحاث أخرى قدرته على تقليل مخاطر استبدال مفصل الركبة أو الورك لدى مرضى الفصال العظمي. هذه الدراسة الجديدة من جامعة موناش تضيف بُعداً جديداً بإبراز الفوائد المباشرة للميتفورمين على صحة المفاصل. وتُعتبر هذه الدراسة خطوة مهمة لأنها تُظهر إمكانية إعادة توظيف دواء رخيص ومتوفر مثل الميتفورمين لعلاج حالة تؤثر على جودة حياة ملايين الأشخاص، مع ارتفاع معدلات السمنة عالمياً، والتي تُعد عامل خطر رئيسياً لالتهاب المفاصل، قد يُصبح الميتفورمين خياراً علاجياً فعالاً ومنخفض التكلفة لتخفيف الأعراض وتحسين وظيفة المفاصل دون الحاجة إلى تدخلات جراحية مكلفة.