أحدث الأخبار مع #النبراس


روسيا اليوم
١٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- روسيا اليوم
السعودية والصين.. اتفاقيات بمليارات الريالات تفتح آفاقا جديدة (صور)
وشهدت الجولة توقيع شركة النبراس للاستثمار والتطوير العقاري التابعة للمجموعة، اتفاقية شراكة مع شركة CITIC Capital الصينية، بقيمة تتجاوز 4 مليارات ريال سعودي، لتطوير مشاريع عقارية متطورة داخل السعودية، تتماشى مع مستهدفات رؤية السعودية 2030 في تنمية القطاع العقاري وتحديث البنية التحتية. وفي قطاع الصناعات المستقبلية، وقعت شركة سهل الأعمال للصناعات اتفاقية تعاون مع شركتي China New Energy وEurasia، بهدف إنشاء مصنع متخصص في صناعة السيارات الكهربائية داخل المملكة، باستثمارات تبلغ مليار ريال سعودي، ويهدف هذا المشروع إلى دعم توجه السعودية نحو النقل المستدام، وزيادة المحتوى المحلي، وخلق فرص عمل نوعية. كما قام وفد الشركة بزيارة إلى مقر شركة Green Town الصينية، إحدى أبرز الشركات العقارية في البلاد، حيث تم الاطلاع على أبرز مشاريعها واستعراض مجالات التعاون الممكنة. ووجه الرئيس التنفيذي دعوة رسمية للشركة لزيارة السعودية واستكشاف الفرص الاستثمارية المتاحة في قطاع التطوير العقاري السعودي. وأكد العبدلي أن هذه الخطوات تأتي في إطار استراتيجية "رؤية هادفة" لتوسيع نطاق شراكاتها الدولية، وتعزيز قدرتها على نقل التقنيات المتقدمة والمعرفة إلى السوق السعودي، بما يسهم في دفع عجلة التنمية الاقتصادية وتحقيق الاستدامة. المصدر: صحيفة سبق كشفت السعودية عن وجود مفاوضات جارية لتصدير حليب الإبل إلى السوق الصينية، وأن الشركات المحلية أبرمت مجموعة من الاتفاقيات وعقود التوريد مع نظيراتها في الصين. حققت مصر طفرة غير مسبوقة في العلاقات الاقتصادية مع الدول العربية خلال عام 2024 وارتفع حجم التبادل التجاري بنسبة 16% ليصل إلى 30.5 مليار دولار مقارنة بـ 26 مليارا في عام 2023 قال مصدران مطلعان إن صندوق الاستثمارات العامة السعودي يدرس الاستثمار في الطرح العام الأولي لشركة التكنولوجيا المالية الصينية "أنت غروب". أظهرت بيانات، اليوم الأربعاء، أن واردات النفط الخام الصينية من السعودية، ارتفعت بنسبة 26% في أول شهرين من عام 2020، بينما زادت الواردات من روسيا، بنسبة 11%.


وكالة أنباء تركيا
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة أنباء تركيا
في ذكرى مجازر 8 مايو 1945.. فرنسا الاستعمارية تاريخ أسود حافل بالجرائم والإبادات الجماعية (تقرير)
يحيي الجزائريون، اليوم الخميس، الذكرى السنوية الـ 80 لـ'مجزرة 8 أيار/مايو'، التي تعتبر من أكبر وأبشع مجزرة ترتكبها فرنسا في يوم واحد. ففي 8 أيار/مايو 1945، خرج مئات الآلاف من الجزائريين، محتفلين بنهاية الحرب العالمية الثانية، ولمطالبةِ فرنسا بضرورة الوفاء بوعدها ومنح الجزائر استقلالها، لكن القوات الفرنسية عمدت إلى استخدام الرصاص الحيّ ضد الجزائريين، وقتلت 45 ألفاً من المتظاهرين العزّل. ويُعدّ الاحتلال الفرنسي للجزائر واحداً من أطول الاحتلالات، وأكثرها بشاعةً في التاريخ الحديث، إلا أن ذلك لم يمنع الجزائريين من التضحية بأرواحهم، لتحرير وطنِهم الذي بات يُعرف باسم 'بلد المليون شهيد'. ثورة التحرير الجزائري في سياق مساعي الجزائريين للتخلص من الاحتلال الفرنسي، اندلعت ثورة التحرير الجزائري في 1 تشرين الثاني/نوفمبر عام 1954 واستمرّت حتى عام 1962، حيث انتهت بطرد الاستعمار الفرنسي من الجزائر بعد 130 عاماً من الاحتلال. وحسب ما يروي الجزائريون، فقد ارتكب الاستعمارُ الفرنسيّ جرائم واسعة وعديدة بحق الشعب الجزائري، منذ بدء احتلال الجزائر في 5 تموز/يوليو 1830. الاستعمار ومحاولات طمس الهوية الجزائرية وخلال فترة الاحتلال والاستعمار، تعمّدت فرنسا العمل على طمس الهوية الجزائرية، مستهدفةً المساجد ومدارس القرآن الكريم، حيث شيّدت سلطاتُ الاستعمار أولَ مدرسة لـ'التبشير بالمسيحية' عام 1836، إلى جانب إقرار قوانينَ للفصلِ العنصريّ، وسلب الأراضي والممتلكات من الجزائريين. وإلى جانبِ حملات 'التبشير بالمسيحية'، حوّل الاستعمارُ الفرنسيُّ أغلب المساجد في الجزائر إلى كنائسَ وثُكناتٍ واسطبلات، في محاولةٍ واضحة لإنهاء الإسلام في هذا البلد. وها هو الكاردينال لافجري يقول عن هذه الحملات والإجراءات الاستعماريةK 'علينا أن نجعل من أرض الجزائريين مهداً لدولة مسيحية… تلك هي رسالتنا'. فرنسا تحتفظ بجماجم الجزائريين وإلى جانب تلك الإجراءات الاستعمارية، تبقى الجماجم البشرية الموجودة حتى اليوم في عدد من متاحف فرنسا، أكبر شاهد على وحشية القتل الذي تعرّض له الجزائريون على يد الاحتلال الفرنسي. ومنذ عام 2011، تطالب الجزائر فرنسا بإعادة تلك الجماجم، التي تم التعرّف على هويات بعض منها، وهو الأمر الذي ترفضه السلطات الفرنسية. جرائم استعمارية نووية مستمرة حتى اليوم 'مجزرة 8 أيار/مايو'، ليست الوحيدة في السجل الأسوَد للاستعمار الفرنسي في الجزائر، ففي سياق الاستعمار، أجرت فرنسا 17 تجربةً نووية في الصحراء الجزائرية بين عام 1960 وعام 1966، حسب مسؤولين فرنسيين، إلا أن مؤرّخين جزائريين يؤكدون أن العدد أكبر بكثير. وقد تسبّبت التجارب النووية بمقتل 42 ألف جزائري وإحداث عاهاتٍ وأمراض مستدامة، وإشعاعات نووية، والتي لا تزال تلوّث بعضَ مناطق الجزائر حتى اليوم. ولا يمكن لأحد أن ينسى أن فرنسا قتلت أكثر من مليونٍ ونصف مليون مدنيّ جزائري، خلال ثورة التحرير الجزائرية، التي تحلّ ذكراها السنويةُ الـ 67 اليوم الإثنين. وحول هذا الأمر، كشفت الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان، في تقريرٍ لها عام 2017 أن 'عدد ضحايا الاستعمار الفرنسي فاق عشرة ملايين شخص'. كتاب 'مجازر 8 ماي 1945 في الجزائر: تقارير، شهادات وأعلام' إنه عنوان كتاب جماعي صدر حديثاً عن 'منشورات جميعة النبراس' في سطيف، وفيه تعود مجموعةٌ من الباحثين والأكاديميّين إلى تلك الأحداث، استناداً إلى عدد من التقارير والشهادات الشخصية والصور الوثائقية. والمشاركون في الكتاب هم سفيان لوصيف وبشير فايد ومحمد بن ساعو ومحمد كراغل وكمال خليل من 'جامعة سطيف'، وخميسة مدور من 'جامعة قالمة'. من بين المواد التي يستند إليها الكتاب تقريرٌ للمحافظ المركزي لشرطة مدينة سطيف يستعرض فيه سير الأحداث من وجهة نظر فرنسية، وتقريران سويسريان عن المجازر، إضافةً إلى أرشيفات فرنسية عن دور الميليشيات الأوروبية في المجازر بمدينة قالمة، وتداعيات المجازر على المجتمع في سطيف. ويستعرض الكتاب شهادات لمُواطِنين من مناطق سطيف، وأولاد عدوان، وعمّوشة، وواد البارد، هُم: خضرة فايد بنت لعبيدي، وصالح هلال، وإسماعيل شلوش، ومحمد وشن، وهي شهاداتٌ تذكّرنا أن 'المجازر كانت من الوحشية، بحيث حفرت عميقاً في ذاكرة ووجدان كلّ من عاشها'.


بالواضح
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- بالواضح
مؤتمر النبراس يدعو إلى مقاربة تشاركية لرعاية أطفال طيف التوحد
دعا خبراء وفاعلون جمعويون خلال مؤتمر النبراس الحكومة والمؤسسات ووسائل الإعلام إلى تبني مقاربة اجتماعية وإنسانية تشاركية لرعاية فئة أطفال طيف التوحد الذين يعانون التهميش والإقصاء داخل المجتمع. وأكد المشاركون في الدورة الثالثة من المؤتمر على ضرورة إدماج هؤلاء الأطفال ضمن المؤسسات التعليمية بدون عراقيل، ومراجعة القوانين وتجويدها لتيسير الإدماج، إلى جانب توفير الرعاية الصحية بما يتلاءم مع التطور الحاصل في منظومة التغطية الصحية، ورفع الحرج والضيق عن الأسر التي تتحمل التكاليف والصعوبات وحدها. وطالب المشاركون بانخراط وسائل الإعلام العمومية والخاصة لتعريف المجتمع بطيف التوحد، عبر حملات توعوية داخل المؤسسات التعليمية وخارجها، ودعم هؤلاء الأطفال الذين يمتلكون قدرات متميزة تحتاج إلى الصقل والمساندة لمواصلة مسارهم الدراسي وإدماجهم مجتمعيا بشكل راقٍ. وتخللت المؤتمر محاضرات وتدخلات علمية لطبيبات مختصات في طب الأطفال والطب النفسي، وأساتذة باحثين في التربية، ركزت على أهمية التشخيص المبكر لمظاهر التوحد خلال السنوات الأولى للطفل والعمل على إدماجه مبكرًا في التعليم أو المراكز المختصة. وأطر المؤتمر الإعلامي رشيد الإدريسي وأميمة أكدي، رئيسة مؤسسة النبراس، بمشاركة الطبيبات إيمان المخلوفي، إيمان شهيد، عفاف بن يطو، جهاد جمور، ليندا الراشدي، إلى جانب الأساتذة عائشة بوهنيب، إدريس صادق، مصطفى بنعيش، كريم بن عبد السلام، يونس ريحان، ويونس الشرايبي، مع حضور الصحفية والفاعلة الاجتماعية إحسان بنعلوش، والفاعلة الاجتماعية فرح أشباب، والطبيب المغربي المناضل يوسف أبو عبد الله الذي قدم خدمات طبية جليلة لأطفال غزة. ومن المنتظر أن يصدر عن المؤتمر خلال الأيام المقبلة توصيات تتعلق بالآليات والحلول المناسبة لتبني مقاربة اجتماعية أكثر فعالية تجاه فئة أطفال طيف التوحد وتقديمها للجهات المعنية.


بالواضح
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- بالواضح
الرباط تحتضن النسخة الثالثة للمؤتمر الوطني للتوعية بطيف التوحد بمشاركة خبراء وأطباء
تنظم مؤسسة النبراس مؤتمرها الوطني السنوي للتوعية باضطراب طيف التوحد في نسخته الثالثة، يوم الأحد المقبل 27 أبريل بمركز 'زنيت' بحي الرياض بالرباط. وسيعرف هذ المؤتمر الوطني مشاركة ثلة من الأطباء والخبراء، والمؤثرين والفنانين وغيرهم من الفاعلين في المجتمع، بهدف تسليط الضوء على 'طيف التوحد' من زوايا متعددة. ويتضمن البرنامج جلسات طبية، تربوية، دينية، وقصص لنحاج ملهمة لأطفال وفتيات وشابات وشباب، في مختلف المجالات، بالاضافة الى فقرات ترفيهية. وتسعى مؤسسة النبراس برئاسة الناشطة والفاعلة الجمعوية أميمة أكدي لنشر الوعي حول التوحد لدى الأسر والآباء والأمهات، وكسر الصور النمطية داخل المجتمع حول هذه الفئة من الأطفال، وتقديم سبل عملية لتسهيل إدماج الأطفال ذوي التوحد داخل المجتمع.


٢١-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
"شراكة المدارس الدولية" تؤكد التزامها بخفض الانبعاثات الكربونية من خلال مشروع "الاستدامة المدرسية الشاملة"
دبي، الإمارات العربية المتحدة: أكدت "شراكة المدارس الدولية" (iSP)، وهي مجموعة عالمية من المدارس الدولية، التزامها في مجال المسؤولية البيئية من خلال مشروعها الرائد الجديد "الاستدامة المدرسية الشاملة"، الذي يهدف إلى خفض الانبعاثات الكربونية للفرد بنسبة 25% في جميع مدارسها حول العالم، بما في ذلك قطر والإمارات العربية المتحدة، بحلول عام 2027. وأطلقت "شراكة المدارس الدولية" هذا المشروع خلال العام الدراسي الحالي بهدف غرس ثقافة الاستدامة من خلال التشجيع على تبني تغييرات سلوكية بسيطة لكنها مؤثرة. وبدمج الاستدامة في جميع جوانب الحياة المدرسية، من العمليات والسياسات إلى المناهج الدراسية والمشاركة المجتمعية، تسهم هذه المبادرة في تمكين الطلاب من أن يصبحوا قادة واعين بالمسؤولية البيئية. منذ إطلاق البرنامج، حققت المدارس التابعة لـ "شراكة المدارس الدولية" نتائج مبهرة، حيث حقق العديد منها انخفاضاً في استهلاك الكهرباء بنسبة تزيد عن 20% خلال فصل دراسي واحد. وتؤكد هذه النجاحات المبكرة الأثر الكبير للتغييرات الصغيرة واستمرارها. وللحفاظ على هذا الزخم، أعلنت "شراكة المدارس الدولية" أيضاً عن "القمة السنوية الأولى لطلاب التغيير"، والمقرر عقدها في نهاية العام الدراسي. سيجمع هذا الحدث القيادات الطلابية من مدارس "شراكة المدارس الدولية" في الشرق الأوسط لعرض ابتكاراتهم في مجال الاستدامة، ومشاركة استراتيجياتهم الفعّالة، واستعراض تقدمهم. وستحصل المدرسة التي تحقق أكبر قدر من التخفيض في استهلاك الكهرباء على جائزة قدرها 100,000 درهم إماراتي تقديراً لجهودها المتميزة، وذلك لتعزيز مبادرات الاستدامة البيئية داخل المدارس. وفي هذا السياق، صرحت راشيل ميتشل، رئيسة الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية للمجموعة في "شراكة المدارس الدولية"، قائلةً: "يُعد مشروع 'الاستدامة المدرسية الشاملة' دليلاً واضحاً على التزامنا بترسيخ مبادئ الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية في جميع مدارسنا العالمية. ومن خلال تمكين طلابنا ومعلمينا، فإننا لا نقلل من أثرنا البيئي فحسب، بل نُنشئ أيضاً جيلاً من المواطنين العالميين المسؤولين الذين سيدعمون الاستدامة في جميع جوانب حياتهم". من جانبه، قال بهارات مانسوخاني، الرئيس التنفيذي الإقليمي لـ "شراكة المدارس الدولية" في الشرق الأوسط وآسيا: "نحن في 'شراكة المدارس الدولية'، على قناعة من أن الاستدامة ليست مجرد مبادرة؛ إنها مسؤولية نتحملها جميعاً تجاه الأجيال القادمة. وتعد النتائج الأولية لمشروعنا 'الاستدامة المدرسية الشاملة' مشجعة للغاية، ونحن متحمسون لرؤية كيف تواصل مدارسنا الابتكار والريادة في مجال الاستدامة". ويُعد مشروع "الاستدامة المدرسية الشاملة" حافزاً للابتكار والتعاون عبر شبكة مدارس "شراكة المدارس الدولية". ولا شك أنه من خلال تشجيع التغيير السلوكي داخل مجتمعها، تسعى "شراكة المدارس الدولية" إلى إنشاء نموذج يُحتذى به في المدارس الأخرى، بما يعزز وجود مجتمع عالمي مُلتزم بالحفاظ على البيئة. وتضم المدارس التابعة لـ "شراكة المدارس الدولية" في الشرق الأوسط التي شاركت في المشروع التجريبي كلاً من مدرسة أكويلا، ومدرسة النبراس الدولية، ومدرسة ستار الدولية في الطوار، ومدرسة ستار الدولية في مردف، ومدرسة الكلية الإنجليزية في دبي؛ ومدرسة أسبن هايتس البريطانية، ومدرسة ريتش البريطانية في أبوظبي؛ ومدرسة هاملتون الدولية، ومدرسة المنتزه الإنجليزية في الدوحة. نبذة عن "شراكة المدارس الدولية" ISP يشق طلاب مدارس "شراكة المدارس الدولية" طريق النجاح طوال حياتهم، بدافع من الفضول والثقة بالنفس. "شراكة المدارس الدولية" (ISP) هي مجتمع عالمي يضم ما يزيد عن 100 مدرسة دولية في أكثر من 25 دولة. نحن نتبنى نهجاً تحويلياً للتعلم يتجاوز الفصول الدراسية. ومن خلال تنمية ملكة الفضول وحب الاستطلاع لدى طلابنا وتنمية ثقتهم بأنفسهم، نعمل على تمكينهم ليصبحوا الجيل القادم من صناع التغيير. يعمل نهجنا الفريد في التعلم على تقدير طلابنا باعتبارهم شركاء في عملية التعلم. نحن نركز على تطوير المعارف والمهارات مدى الحياة بما يساعدهم على النجاح بعد انتهاء فترة دراستهم في المدرسة. ويستفيد طلاب "شراكة المدارس الدولية" من التميز في التدريس والفرص الدولية والتوجيه للوظائف. وتتمتع مدارسنا بالقدرة على الوصول إلى شبكة عالمية من الخبراء، كما يتم دعم معلمينا وقادتنا لتحسين أدائهم بشكل مستمر من خلال برامج التطوير المتخصصة المكثفة. "شراكة المدارس الدولية" حيث تنمو الثقة. -انتهى-