أحدث الأخبار مع #النسائي


اليوم السابع
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
مركز الأزهر للفتوى الإلكترونية يوضح عيوب الأضحية
قال مركز الأزهر العالمى للفتوى الإلكترونية ، إنه يشترطُ لصحة الأضحية أنْ تكون سالمةً من العيوب، فلا تجزئ في الأضحية: ▪العوراءُ البيِّنُ عَوَرُها، أي التي انخسفت عينُها، أمَّا التي عَوَرُها ليس ببيّنٍ فتُجزئ. ▪المريضةُ البَيِّنُ مرضُها، والمرض البَيِّن هو الذي يؤثر على اللحم بحيث لا يُؤكل كالجرباء، فإنها لا تُجزئ، ويُلحَق بالمريضة الشَّاة التي صُدم رأسُها بشيء، أو تردَّت من عُلو، فأغميَ عليها. ▪ العرجاءُ البيِّنُ ظلعُها، فإن كان العرج يسيرًا، فهذا معفو عنه، وضابط ذلك أنها إنْ أطاقت المشي مع مثيلتها الصَّحيحة وتابعت الأكل والرعي والشُّرب، فهي غير بيِّنة العرج وتُجزئ. ▪الكسيرة أو العجفاء التي لا تُنْقِي، وهي الهزيلة التي لا مخَّ في عظمها المجوَّف لشدة ضعفها ونحافتها، فهذه لا تُجزئ، وهذا يعرفه أهل الخبرة، وعلامة ذلك: عدم رغبة الشاة في الأكل. ويدل على ما ذكر قول سيدنا رَسُولِ الله ﷺ: «أَرْبَعٌ لَا يَجُزْنَ: الْعَوْرَاءُ الْبَيِّنُ عَوَرُهَا، وَالْمَرِيضَةُ الْبَيِّنُ مَرَضُهَا، وَالْعَرْجَاءُ الْبَيِّنُ ظَلْعُهَا، وَالْكَسِيرَةُ الَّتِي لَا تُنْقِي» [أخرجه أبو داود والنَّسائيُّ]. أمَّا مَن اشتري أضحية ثمَّ انكسرت أو تعيَّبت فإنه يُضحِّي بها، ولا حرج عليه في ذلك ما دام غير مُفرِّط.


اليوم السابع
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
مركز الازهر للفتوى الإلكترونية يوضح عيوب الأضحية
قال مركز الأزهر العالمى للفتوى الإلكترونية ، إنه يشترطُ لصحة الأضحية أنْ تكون سالمةً من العيوب، فلا تجزئ في الأضحية: ▪العوراءُ البيِّنُ عَوَرُها، أي التي انخسفت عينُها، أمَّا التي عَوَرُها ليس ببيّنٍ فتُجزئ. ▪المريضةُ البَيِّنُ مرضُها، والمرض البَيِّن هو الذي يؤثر على اللحم بحيث لا يُؤكل كالجرباء، فإنها لا تُجزئ، ويُلحَق بالمريضة الشَّاة التي صُدم رأسُها بشيء، أو تردَّت من عُلو، فأغميَ عليها. ▪ العرجاءُ البيِّنُ ظلعُها، فإن كان العرج يسيرًا، فهذا معفو عنه، وضابط ذلك أنها إنْ أطاقت المشي مع مثيلتها الصَّحيحة وتابعت الأكل والرعي والشُّرب، فهي غير بيِّنة العرج وتُجزئ. ▪الكسيرة أو العجفاء التي لا تُنْقِي، وهي الهزيلة التي لا مخَّ في عظمها المجوَّف لشدة ضعفها ونحافتها، فهذه لا تُجزئ، وهذا يعرفه أهل الخبرة، وعلامة ذلك: عدم رغبة الشاة في الأكل. ويدل على ما ذكر قول سيدنا رَسُولِ الله ﷺ: «أَرْبَعٌ لَا يَجُزْنَ: الْعَوْرَاءُ الْبَيِّنُ عَوَرُهَا، وَالْمَرِيضَةُ الْبَيِّنُ مَرَضُهَا، وَالْعَرْجَاءُ الْبَيِّنُ ظَلْعُهَا، وَالْكَسِيرَةُ الَّتِي لَا تُنْقِي» [أخرجه أبو داود والنَّسائيُّ]. أمَّا مَن اشتري أضحية ثمَّ انكسرت أو تعيَّبت فإنه يُضحِّي بها، ولا حرج عليه في ذلك ما دام غير مُفرِّط.


المستقبل
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- منوعات
- المستقبل
دار الإفتاء تكشف فضلها ومشروعية الاحتفال بها
ننشر لكم دعاء ليلة النصف من شعبان مع كشف دار الإفتاء فضلها ومشروعية الاحتفال بها. فـ شهر شعبان له مكانة خاصة وعظيمة في الإسلام. فقد اختصه الله تعالى بميزة عظيمة، وهي أن الأعمال ترفع فيه إلى رب العالمين. ولذلك كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يكثر من الصيام في هذا الشهر. فضل الصيام في شهر شعبان فقد روى النسائي عن أسامة بن زيد رضي الله عنه أنه قال: 'يا رسول الله، لم أرك تصوم شهرًا من الشهور ما تصوم من شعبان'، فأجاب النبي صلى الله عليه وآله وسلم: 'ذلك شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان، وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين، فأحب أن يُرفع عملي وأنا صائم'. دعاء ليلة النصف من شعبان وفي هذا السياق، ندعو الله في ليلة النصف من شعبان، قائلين: 'اللهم بحق هذه الليلة، آتِ نفوسنا تقواها وزكِّها، أنت خير من زكاها، أنت وليها ومولاها. اللهم إنا نعوذ بك من علم لا ينفع، ومن قلب لا يخشع، ومن نفس لا تشبع، ومن دعوة لا يستجاب لها.' الاحتفال بليلة النصف من شعبان وبحسب دار الإفتاء، فإن الاحتفال بليلة النصف من شعبان يعد مستحبًا في الشريعة الإسلامية. وقد وردت نصوص تشجع على إحيائها بالطاعات، مثل قيام ليلها وصوم نهارها، طمعًا في نيل فضلها والحصول على الخيرات والبركات التي تنزل فيها. وقد درج المسلمون على إحيائها عبر العصور من غير إنكار. ليلة النصف من شعبان أما القول بتضعيف ما ورد في فضل ليلة النصف من شعبان فهو غير دقيق. فقد ثبت صحة بعض الأحاديث الواردة في فضائل هذه الليلة. والقاعدة الحديثية تقول بأن الأحاديث الضعيفة في الفضائل يمكن العمل بها في حال تقويها بالجموع. وبالتالي، لا يجوز إنكار فضل هذه الليلة المباركة.


الخبر
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- منوعات
- الخبر
شعبان.. شهر يغفَل عنه كثير من الناس
روى الإمام النسائي عن أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال: قلت يا رسول الله: لم أَرَك تصوم من شهر من الشهور ما تصوم من شعبان؟ قال: 'ذاك شهر تغفل الناس فيه عنه، بين رجب ورمضان، وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين، وأحب أن يرفع عملي وأنا صائم'. تضمن هذا الحديث أن شعبان شهر يغفل الناس عنه، وأن الأعمال تُرفَع وتعرض على رب العالمين، لأن ذلك بسبب أنه بين شهرين عظيمين، وهما الشهر الحرام رجب، وشهر الصيام رمضان، فاشتغل الناس بهما عنه. وإن من شدة محافظة رسول الله صلّى الله عليه وسلم على الصوم في شعبان أن أمنا عائشة رضي الله عنها قالت: 'كان رسول الله صلّى الله عليه وسلم يصوم حتى نقول لا يفطر، ويفطر حتى نقول لا يصوم، وما رأيتُ رسول الله صلّى الله عليه وسلم استكمل صيام شهر قط إلا شهر رمضان، وما رأيتُه في شهر أكثر صياما منه في شعبان' رواه البخاري ومسلم. وشعبان شهر تُرفع فيه الأعمال إلى المولى سبحانه وتعالى، وفي هذا الشهر يتكرَّم الله على عباده بمِنحَة عرض الأعمال عليه سبحانه. فمن أراد رِضا الله تعالى ودخول الجنة؛ عليه أن يُصلِح ما بينه وبين خصومه من قريب أو بعيد، وكذلك عليه أن يَدَعَ ويَتُوب من المعاصي والذنوب مهما عظُمَت أو صغرت.