أحدث الأخبار مع #النفايات


سكاي نيوز عربية
منذ 2 أيام
- صحة
- سكاي نيوز عربية
الواحدة تلوث 500 لتر ماء..باريس تعلن الحرب على أعقاب السجائر
ولاحظت البلدية في بيان أعلنت فيه الثلاثاء عن خطتها لمكافحة أعقاب السجائر أن "60 في المئة من السجائر التي تُدخَّن في الأماكن العامة تنتهي على الأرض". ونبّه التقرير إلى أن هذه الظاهرة تنطوي على جانبين، الأول اقتصادي، إذ تُرتّب على المجتمع تكلفة تُقدّر "بنحو عشرة ملايين يورو سنويا"، والثاني بيئي، إذ "تحتوي سيجارة واحدة على أربعة آلاف مادة كيميائية ويمكن أن تؤدي إلى تلويث ما يصل إلى 500 لتر من المياه". وتتضمن عملية مكافحة أعقاب السجائر هذه التي تشكّل جزءا من خطة أوسع نطاقا للحد من النفايات في العاصمة، عشرة تدابير. وتشمل هذه التدابير دعم عمليات التنظيف التشاركي، وتوزيع 400 ألف منفضة سجائر جيبية مجانا، وتركيب تجهيزات إطفاء جديدة على صناديق القمامة، وتوفير المزيد من "منافض الاستبيان" التي تُحوّل إدخال عقب السيجارة في الجهاز إلى لعبة مسلية يجيب فيها المدخّن عن سؤال ضمن استطلاع رأي. وتشمل الإجراءات كذلك تشجيع المقاهي والمطاعم ذات الشرفات المفتوحة على توفير منافض سجائر لزبائنها، فيما ستواصل الشرطة البلدية تغريم المدخنين الذين يُضبطون وهم يرمون أعقاب السجائر بمبلغ 135 يورو.


صحيفة سبق
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحيفة سبق
"السليمان": بات بإمكان المواطنين "قانونيًا" رصد مخالفات المرور وإلقاء النفايات عبر كاميراتهم والإبلاغ عنها
يحذر الكاتب الصحفي خالد السليمان مخالفي المرور ومن يلقون النفايات في الشارع، أنهم أصبحوا عرضة لالتقاط مخالفاتهم وأرقام سيارتهم، عبر عدسات الهواتف وكاميرات المراقبة وكاميرات السيارات، ورفع المشاهد والإبلاغ عبر تطبيقي توكلنا وبلدي، مؤكدًا أن تطبيق القانون ورصد المخالفات يُسهم بشكل كبير في رفع الوعي المجتمعي باحترام القانون وتحقيق جودة الحياة وتقدم المجتمعات! وفي مقاله "عيون المجتمع!" في صحيفة "عكاظ"، يقول "السليمان": "بات بإمكان أفراد المجتمع المساهمة في ضبط مخالفات إلقاء النفايات في غير الأماكن المخصصة لها أثناء المشي أو من نوافذ المركبات من خلال تطبيقي توكلنا وبلدي، حيث قال المحامي سلمان الرمالي لـ«عكاظ» أمس، إن الصورة الملتقطة للمخالفة تعد وسيلة إثبات معتمدة قانونيًا ما دامت ترصد رقم لوحة المركبة أو الفعل المرتكب!". ويحذر "السليمان" قائلاً : "في الحقيقة يمكن لأفراد المجتمع أن يكونوا عينًا أخرى لأجهزة تطبيق القانون في رصد المخالفات، سواء عبر عدسات الهواتف النقالة أو كاميرات «الداش كام» التي تكاد لا تخلو منها سيارة اليوم، وشخصيًا تسجل كاميرا سيارتي يوميًا العديد من المخالفات المرورية خصوصًا السير على كتف الطريق، السرعة المتهورة، عكس السير وإلقاء النفايات من نوافذ السيارات، وإذا كانت مساهمتي وغيري في ضبط المخالفات ستُسهم في الحد من المخالفات وتوعية المخالفين بعواقب مخالفاتهم، وستجد اهتمامًا عند رفعها عبر المنصات الرقمية المخصصة، لذلك فإنها ستكون واجبًا تجاه المجتمع!". ويضيف الكاتب: "وهناك مثل شعبي خليجي يقول : «لا تبوق ولا تخاف» ! فمن لا يرتكب أي خطأ أو مخالفة لن يقلق بشأن أي عقوبة أو غرامة، وسيمشي واثق الخطوة ملكًا، وفي كثير من المجتمعات المتقدمة هناك قناعة أن ما يضبط سلوكيات أفراد المجتمع هو الامتثال للقانون وحزم تطبيقه وفاعليّة رصد مخالفاته، وبالتالي فإن هناك من لا يرتكب المخالفات لأنها تحترم القانون وتعي أهميته في ضبط وانتظام الحياة، وهناك أيضًا من لا يرتكبها خشية الوقوع تحت طائلة عقوباتها، أما من يرتكبها استخفافًا فعليه تحمل عواقبها!". وينهي "السليمان" قائلاً : "باختصار.. تطبيق القانون ورصد المخالفات يُسهم بشكل كبير في رفع الوعي المجتمعي باحترام القانون وتحقيق جودة الحياة وتقدم المجتمعات!".


عكاظ
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- عكاظ
البدء في رصد مخالفات إلقاء النفايات من المركبات.. «الصورة» تكفي لضبط الواقعة
تابعوا عكاظ على بدأت الأمانات في تفعيل آليات رصد البلاغات المتعلقة بإلقاء النفايات من المركبات والشاحنات في غير الأماكن المخصصة، وتفرض الغرامات على المخالفين وفق ما تحدده اللوائح، وتراوح بين 200 إلى 1,000 ريال في حالات رمي النفايات أثناء المشي أو من نوافذ المركبات، وتصل إلى 2,000 ريال عند ترك أو رمي أو دفن أو حرق النفايات في المتنزهات والغابات. وفي منطقة حائل، انطلقت فعليا إجراءات الإبلاغ عن المركبات المخالفة داخل المدن، في خطوة تنسجم مع التوجه الوطني نحو بيئة نظيفة وأكثر استدامة. وقد وفّرت وزارة البلديات وسائل مباشرة وسهلة للإبلاغ، تشمل تطبيق «توكلنا» و«منصة بلدي». وأكد المحامي سلمان الرمالي أن الصورة الملتقطة للمخالفة تُعد وسيلة إثبات معتمدة قانونيا، ما دامت واضحة وتُظهر الواقعة بشكل مباشر، خصوصا إذا كانت تتضمن تفاصيل اللوحة أو الفعل المرتكب. وأوضح أن الجهات المختصة تعتمد هذه الصور لإدراج المخالفة ضمن نظام الرصد البلدي، ما يمنح المواطن دورا فاعلًا في الرقابة البيئية. أخبار ذات صلة 2376F351-09C8-4159-904F-FE21E60E212A