أحدث الأخبار مع #النمري


رؤيا
منذ 17 ساعات
- سياسة
- رؤيا
خبراء لـ"رؤيا": أربعة مشاريع إقليمية تتقدم في المنطقة دون دور فاعل للأردن
النمري: المشاريع الإقليمية قيد البناء لا تحمل في طياتها مصالح مباشرة للأردن أو فلسطين النمري: المشهد السياسي الإقليمي يشهد وجود أربعة مشاريع رئيسية القطاطشة: مواطنون أحبطوا وتساءلوا عن دور الأردن بعد زيارة ترمب للمنطقة القطاطشة: هناك تآكل في المؤسسة السياسية المعنية بالملف الخارجي النمري: الصفدي كان صوت فلسطين في العالم القطاطشة: من يتعامل مع الحكومة "الإسرائيلية" المتطرفة تحت أي ظرف يجب الشك في ضميره العربي عدي صافي - قال النائب الأسبق جميل النمري إن المشهد السياسي الإقليمي يشهد وجود أربعة مشاريع رئيسية، تقودها قوى إقليمية ذات ثقل، تتمثل بتركيا وإيران (كقوتين غير عربيتين)، والمملكة العربية السعودية (كثقل عربي رئيسي)، بالإضافة إلى المشروع المرتبط بالاحتلال الإسرائيلي. وبيّن النمري خلال استضافته في برنامج نبض البلد عبر شاشة "رؤيا"، أن المشروعين السعودي والتركي يتقاطعان عند التموضع السياسي الديني باعتبارهما قوتين سنيتين، ما يجعل العلاقة بينهما تنافسية أكثر من كونها صراعية. وأضاف أن المشروع الإيراني في تراجع مستمر، في حين يتقدم المشروعان السعودي والتركي. وأشار إلى أن هناك تقاطعات تمس القضية الفلسطينية والملف السوري، إلا أن دور الأردن في هذا الإطار لا يزال محدودًا، رغم أهميته الجيوسياسية لسوريا والعراق وفلسطين. الأردن: أهمية جيوسياسية مقابل إمكانات محدودة وأكد النمري أن المشاريع الإقليمية قيد البناء لا تحمل في طياتها مصالح مباشرة للأردن أو فلسطين، مضيفًا أن إمكانات المملكة تضعها في موقع محدود مقارنة مع السعودية وتركيا، رغم أن الأردن يُعد طرفًا مهمًا في الملف السوري. ولفت إلى أن ضعف الدور الأردني ليس نتيجة تقصير، مشيدًا بدور جلالة الملك والمؤسسات الأردنية دبلوماسيًا في الشأنين الفلسطيني والسوري. وشدد على أن الأردن كان الطرف الأكثر تأثرًا بالعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، كما كان الأكثر اندفاعًا في دعمه للفلسطينيين، مرجحًا تنامي الدور الأردني حين تصل هذه المشاريع إلى مفاصل حاسمة. القطاطشة: غياب رجالات الدولة وتآكل المؤسسة السياسية من جانبه، اعتبر أستاذ العلوم السياسية الدكتور محمد القطاطشة أن المواطنين يشعرون بالإحباط بعد زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لدول خليجية، متسائلين عن موقع الأردن من تلك التحركات والمشاريع. وأكد أن الأردن لطالما لعب دورًا سياسيًا مهمًا في المنطقة، وخلق لنفسه موقعًا يعادل أدوار السعودية وسوريا والعراق في مراحل سابقة. وأوضح أن الأردن واجه التدخلات الخارجية في العراق، مستندًا إلى مواقف رجالات دولة نفتقد وجودهم اليوم. وأضاف أن هناك تآكلًا في المؤسسة السياسية المعنية بالملف الخارجي، مشيرًا إلى أن السعودية دخلت مرحلة جديدة في علاقتها بأمريكا ضمن مشروع عربي تقوده المملكة. ضرورة مراجعة الأولويات الأردنية وأشار القطاطشة إلى أن غياب الدور الأردني قد يكون إما بقرار ذاتي وهو أمر "مصيبة" كما وصفه إن حدث، أو نتيجة تهميش فرضته حالة التردد الأردني في القضايا العربية. وقال: "نفتقد إلى رجالات دولة منذ 15 عامًا، وهناك من يتبنى نهج الخائن الأكبر الموجود في السجن". وأكد أن النظام العربي غير فاعل تجاه غزة، مشيرًا إلى أن إدخال المساعدات جاء نتيجة ضغوط نواب أمريكيين على حكومة نتنياهو، وليس بقرار عربي. النمري: الصفدي كان صوت فلسطين في العالم وأكد النمري أن الدور الأردني تراجع في الآونة الأخيرة، مشيرًا إلى أهمية الدور الذي لعبه الأردن في اتفاقيات أوسلو ومعاهدة السلام، إلا أن القوة المالية والثقل الإقليمي يحكمان الأدوار اليوم. وأضاف أن وزير الخارجية أيمن الصفدي كان صوتًا قويًا لفلسطين في العالم، بتوجيهات من جلالة الملك، إلا أن هذا الدور، رغم أهميته، قلل من قدرة الأردن على تحقيق مصالحه الخاصة. وحذر من أن زيارة ترمب للمنطقة هدفت لعقد صفقات بمليارات الدولارات، تمهيدًا لصفقة تتعلق بغزة، معتبرًا أن الأردن ليس طرفًا فيها نظرًا لموقفه الداعم لحل الدولتين وحق تقرير المصير للفلسطينيين. أولوية المصالح الأردنية ومراجعة العلاقة مع السعودية وشدد القطاطشة على ضرورة تعظيم المصالح الأردنية فوق كل اعتبار، مشيرًا إلى أن الفقر والبطالة في الداخل أهم من أية مصالح خارجية، داعيًا إلى بناء علاقة استراتيجية مع السعودية تقوم على المصالح لا على المساعدات. كما طالب بإعادة النظر في اتفاقيات الغاز والماء مع العدو الصهيوني، خاصة في ضوء المجازر المرتكبة ضد الفلسطينيين. تحذير من التعامل مع الحكومة الإسرائيلية المتطرفة وأكد القطاطشة ضرورة عدم التعامل مع الحكومة الإسرائيلية الحالية تحت أي ظرف، مشددًا على أن من يتعامل معها "يجب الشك في ضميره العربي". ودعا إلى إصلاح دور السفارات في الخارج وإنهاء ظاهرة "التنفيعات والتدوير"، والابتعاد عن الاهتمام بالملف العراقي الذي لا طائل منه، بحسب وصفه. كما أشار إلى أن إيران في حال رفع العقوبات عنها قد تعود قوة فاعلة، داعيًا إلى انسجام الرواية الأردنية الرسمية مع الواقع الداخلي، مؤكدًا أهمية الحسم وعدم التردد، خاصة في ما يتعلق بالموقف من الرئيس السوري أحمد الشرع.


اليمن الآن
منذ 2 أيام
- أعمال
- اليمن الآن
الطيران بأسعار تفوق الحدود: الخطوط اليمنية أغلى من القطريه
أثار الصحفي اليمني سمير النمري موجة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد نشره مقارنة لأسعار تذاكر الطيران بين الرحلات الداخلية في اليمن والرحلات الدولية، في منشور نشره عبر صفحته الرسمية على فيسبوك. قال النمري في منشوره: "حجزت لصديقي من مسقط إلى الدوحة ذهاب وإياب على الخطوط القطرية بـ180 دولار، وحجزت له من عدن إلى سيئون ذهاب فقط على الخطوط اليمنية بـ155 دولار." وختم منشوره بعبارة لافتة: "التعليقات لكم وخلّوا الوطنية على جنب رجاء!!" وأثار المنشور سخطًا واسعًا في أوساط النشطاء اليمنيين الذين عبروا عن استيائهم من الفارق الكبير بين كلفة الرحلات، متسائلين عن أسباب الارتفاع "غير المنطقي" في أسعار تذاكر الخطوط اليمنية، في ظل تدهور الخدمات وصعوبة السفر داخل البلاد. ويأتي هذا المنشور في وقت تشهد فيه الخطوط الجوية اليمنية انتقادات مستمرة بسبب الأسعار المرتفعة، ما يعكس عمق أزمة النقل الجوي في اليمن، ويزيد من معاناة المواطنين الراغبين في التنقل داخل الوطن.


اليمن الآن
منذ 2 أيام
- اليمن الآن
عندما تصبح الرحلة إلى الخارج أرخص من الداخل: مفارقة أسعار الخطوط اليمنية
أثار الصحفي اليمني سمير النمري موجة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد نشره مقارنة لأسعار تذاكر الطيران بين الرحلات الداخلية في اليمن والرحلات الدولية، في منشور نشره عبر صفحته الرسمية على فيسبوك. قال النمري في منشوره: 'حجزت لصديقي من مسقط إلى الدوحة ذهاب وإياب على الخطوط القطرية بـ180 دولار، وحجزت له من عدن إلى سيئون ذهاب فقط على الخطوط اليمنية بـ155 دولار.' وختم منشوره بعبارة لافتة: 'التعليقات لكم وخلّوا الوطنية على جنب رجاء!!' وأثار المنشور سخطًا واسعًا في أوساط النشطاء اليمنيين الذين عبروا عن استيائهم من الفارق الكبير بين كلفة الرحلات، متسائلين عن أسباب الارتفاع 'غير المنطقي' في أسعار تذاكر الخطوط اليمنية، في ظل تدهور الخدمات وصعوبة السفر داخل البلاد. ويأتي هذا المنشور في وقت تشهد فيه الخطوط الجوية اليمنية انتقادات مستمرة بسبب الأسعار المرتفعة، ما يعكس عمق أزمة النقل الجوي في اليمن، ويزيد من معاناة المواطنين الراغبين في التنقل داخل الوطن. الخطوط الجوية اليمنيه الخطوط القطرية تذاكر شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق العدالة تتحرك: أوامر قضائية لضبط مسؤول حكومي بتهم الفساد بالقوة


اليمن الآن
منذ 4 أيام
- أعمال
- اليمن الآن
قرض بـ 160 مليون دولار لمطار صنعاء.. أين ذهبت الأموال؟
كشف الصحفي سمير النمري عن تفاصيل قرض ضخم حصلت عليه اليمن في عام 2007، مخصص لتطوير مطار صنعاء الدولي. وأوضح النمري أن القرض البالغ 160 مليون دولار أمريكي كان مخصصًا لتمويل المرحلة الثانية من مشروع تطوير المطار، الذي تقدر تكلفته الإجمالية بـ 230 مليون دولار. وبيّن أن المشروع كان يتضمن إنشاء حقل طيران جديد، ومبانٍ تابعة للمطار، وشبكات خدمات متكاملة، بالإضافة إلى توفير أنظمة ملاحة وسلامة جوية حديثة. إطلاق صفارات الإنذار في وسط إسرائيل إثر رصد صاروخ من اليمن إعادة تشغيل مطار صنعاء في موعد قريب رغم الهجوم الإسرائيلي طائرات اليمنية التي طالها القصف في صنعاء بدون تأمين وأشار إلى أن الهدف من المشروع كان تمكين المطار من تقديم خدمات عالية الجودة، تتماشى مع أحدث التقنيات في مجال الطيران الدولي. واختتم النمري منشوره بعبارة 'سرقوه الأوغاد ولم ينفذ'، في إشارة إلى مصير الأموال المخصصة للمشروع، وعدم تنفيذ أعمال التطوير المخطط لها.


البلاد البحرينية
١١-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- البلاد البحرينية
النمري: سباق البحرين أصعب مما يبدو.. والإطارات كلمة السر في 2025
أكد الإعلامي والمحلل الفني المتخصص برياضة السيارات فراس النمري، أن حلبة البحرين الدولية تتميز بمسار فريد يبلغ طوله 5.412 كيلومتر ويضم 15 منعطفًا، وهي تجمع بين المقاطع المستقيمة الطويلة والمنعطفات البطيئة والمتوسطة السرعة والمنعطفات السريعة أيضًا. وأوضح النمري أن حلبة البحرين، مقارنة بحلبات أخرى مثل مونزا التي تعتمد على السرعة القصوى، أو موناكو ذات التصميم الضيق، تقدم تحديًا متوازنًا، لكنها تتسم بصعوبات خاصة، أبرزها نوعية الأسفلت التي تقدم تحديات مميزة نظرًا لتسببها في تآكل الإطارات؛ ما يتطلب دقة عالية في إعداد السيارات لضمان التوازن بين السرعة والثبات. وأشار النمري إلى أن أداء السيارات في حلبة البحرين يتوقف على عوامل رئيسة عدة، في مقدمتها الإطارات، مؤكدًا أن التآكل السريع يجعل إيجاد النافذة المثالية لعمل الإطارات، بمختلف أنواعها (القاسية، متوسطة القساوة، واللينة)، عاملًا حاسمًا ينعكس على الاستراتيجيات التي تتبعها الفرق لتحقيق المكاسب. وأضاف أن الفعالية الانسيابية تلعب دورًا كبيرًا في الأداء، إذ تتطلب المقاطع المستقيمة الطويلة سرعة قصوى، بينما تحتاج المنعطفات إلى ثبات عالٍ ومستويات ارتكازية جيدة، إضافة إلى تماسك جيد عند التسارع؛ نظرًا لتطلب الحلبة الكبح القاسي ومن ثم التسارع في الخطوط المستقيمة. وبيّن أن الفروقات المتقاربة بين مختلف الفرق، سواء في الصدارة أو في متوسط الترتيب، تزيد من أهمية الضبط المثالي للسيارات واتباع الاستراتيجيات الدقيقة، مشددًا على أن أي اختلاف بسيط قد يصنع فارقًا كبيرًا في النتيجة. وفيما يخص السباق الليلي، أكد النمري أن التحدي فيه يكون مضاعفًا، إذ تصل درجات الحرارة نهارًا إلى 35 - 40 درجة مئوية، بينما تنخفض ليلًا إلى 25 - 30 درجة؛ ما يؤثر على أداء الإطارات ووحدات الطاقة. وأضاف أن الفرق تعتمد على بيانات التجارب التي تجرى في ظروف نهارية وليلية لفهم التغيرات، وعلى تعديل أنظمة التعليق وضغط الإطارات لتتناسب مع الانخفاض الحراري وتحقيق توازن مثالي. ولفت إلى أن الإطارات ستكون عنصرًا حاسمًا في سباق البحرين للعام 2025، مشيرًا إلى أن السطح الخشن للحلبة يؤدي إلى تآكل كبير، وأن الإطارات اللينة قد تكون أسرع لكنها أقل متانة، في حين توفر الإطارات القاسية استقرارًا أطول مع انخفاض الأداء. وأضاف أن تكيّف الفرق مع هذه التحديات يعتمد على نوعيات الإطارات التي توفرها 'بيريللي'، إذ يتم جمع المعطيات من التجارب لتحديد عدد اللفات المثالي لكل نوع ووضع الخطط الاستراتيجية المناسبة. وفيما يتعلق بموسم 2025، أوضح النمري أن الفرق استفادت من الخبرات السابقة في الحقبة التقنية الحالية لتحسين وتيرة الأداء بشكل ملحوظ، خصوصًا أننا في الموسم الأخير من القوانين الحالية قبل التغييرات في 2026، مشيرًا إلى تسجيل أرقام قياسية في حلبات مثل سوزوكا، ومؤكدًا أن السيارات في البحرين ستكون أسرع من العام الماضي والجميع يترقب معرفة إن كانت ستسجل الأزمنة الأسرع في تاريخ استضافة الجوائز الكبرى. وعن استراتيجيات الوقود، أوضح النمري أن الفرق تستخدم كمية محددة ولا يُسمح بإعادة التزود أثناء السباق، لكن يبقى هناك تحدٍّ في الحفاظ على ليتر واحد على الأقل لفحصه بعد نهاية السباق؛ ما يتطلب تواصلا دائمًا بين السائق والمهندس لإدارة الاستهلاك. كما تحدث عن توقفات الصيانة، مشيرًا إلى أن استراتيجية التوقف المبكر (Undercut) أثبتت فعاليتها، لكن على الفرق الاستعداد دومًا للظروف المفاجئة واتخاذ قرارات فورية؛ لأن أي متغيرات مثل دخول سيارة الأمان قد يقلب الموازين رأسًا على عقب. وفي ما يتعلق بالفروقات بين السائقين، أوضح أن السائقين ذوي الخبرة مثل ماكس فيرستابن ولويس هاميلتون يتميزون بقدرتهم على إدارة الإطارات والتكيف مع درجات الحرارة، بينما يبرع البعض في المقاطع المستقيمة ويحتاجون تركيزًا إضافيًا في المنعطفات البطيئة، مشيرًا إلى أن المناخ الصحراوي يتطلب هدوءًا وانضباطًا لتفادي استهلاك الإطارات. وأكد النمري أن التحدي الأساسي يكمن في تحقيق توازن مثالي في إعداد السيارة لتكون سريعة ومستقرة في آنٍ واحد، مع الحفاظ على الإطارات وتبريد المحرك، مشددًا على أن اختيار مستويات الارتكازية يمثل تحديًا إضافيًا، إذ إن زيادتها تعزز الأداء في المنعطفات لكنها تقلل السرعة القصوى. وأشار إلى أن فرق الصدارة مثل 'فيراري'، 'مرسيدس'، و 'ريد بُل' سيطرت تقليديًا على السباق، لكن الموسم الحالي قد يشهد مفاجآت، خصوصًا مع تألق فريق 'ماكلارين' وإمكان تحقيقه فوزًا طال انتظاره أمام جماهير المملكة. وختم النمري حديثه بالقول إن السائقين يعدلون أساليبهم في القيادة بما يتناسب مع خصائص الحلبة البحرينية، حيث تشجع المقاطع المستقيمة على الهجوم والتجاوز، فيما تتطلب المنعطفات البطيئة مثل المنعطفات الأول، الرابع، التاسع، والعاشر دقة في الكبح والتحكم، موضحًا أن تآكل الإطارات السريع يدفع السائقين لتوخي الحذر في الضغط على المحرك، خصوصا في اللفات الأخيرة، إذ إن النجاح يعتمد على التوازن بين أسلوب القيادة العدائي والحذر.