logo
#

أحدث الأخبار مع #النيوترونات،

السماء تكشف سرًا.. علماء يرصدون نظامًا ثنائيًا استثنائيًا
السماء تكشف سرًا.. علماء يرصدون نظامًا ثنائيًا استثنائيًا

ليبانون 24

timeمنذ 24 دقائق

  • علوم
  • ليبانون 24

السماء تكشف سرًا.. علماء يرصدون نظامًا ثنائيًا استثنائيًا

فى دراسة جديدة، درس علماء الفلك نجمًا نابضًا يُعرف باسم PSR J1928+1815، يقع على بُعد حوالي 455 سنة ضوئية من الأرض. النجم النابض هو نوع من النجوم النيوترونية ، وهو بقايا نجم كبير اندثر في انفجار كارثي يُعرف باسم المستعر الأعظم، وكانت قوة جاذبية بقايا النجم كافية لسحق البروتونات والإلكترونات معًا لتكوين النيوترونات، مما يعنى أن النجم النيوتروني يتكون في الغالب من النيوترونات ، وهذا يجعله كثيفًا جدًا. النجوم النابضة هي نجوم نيوترونية دوارة تُصدر حزمتين من الموجات الراديوية من أقطابها المغناطيسية ، ويبدو أن هذه الحزم تنبض لأن علماء الفلك لا يرونها إلا عندما يكون قطب النجم النابض موجهًا نحو الأرض ، ويقدر الباحثون أن هذا النجم النابض قد وُلد من نجم أزرق ساخن تزيد كتلته عن ثمانية أضعاف كتلة الشمس. باستخدام التلسكوب الراديوي الكروي ذي الفتحة الكروية (FAST) بقطر خمسمائة متر في الصين ، وهو أكبر تلسكوب أحادي الطبق في العالم، اكتشف علماء الفلك أن النجم PSR J1928+1815 لديه رفيق، وهو نجم هيليوم كتلته تتراوح بين 1 و1.6 ضعف كتلة الشمس ، فقد هذا النجم معظم طبقاته الخارجية من الهيدروجين أو كلها، تاركًا وراءه نواة مكونة في معظمها من الهيليوم. وتبلغ المسافة بين نجمي هذا الزوج حاليًا حوالي 700 ألف ميل (1.12 مليون كيلومتر)، أي أقرب بنحو 50 مرة من بُعد عطارد عن الشمس ، وفقًا لما ذكره جين لان هان، رئيس قسم علم الفلك الراديوي في المراصد الفلكية الوطنية التابعة للأكاديمية الصينية للعلوم في بكين ، لموقع سبيس دوت كوم ، ويكمل النجمان دورةً حول بعضهما البعض في 3.6 ساعات فقط. والنجم النابض PSR J1928+1815 هو نجم نابض من فئة الملي ثانية، أي أنه يدور بسرعة هائلة، إذ يدور ما يقرب من 100 مرة في الثانية ، عادةً ما تصل النجوم النابضة من فئة الملي ثانية إلى هذه السرعات المذهلة عندما تلتهم النجوم القريبة منها فالمادة المتدفقة تجعلها تدور أسرع فأسرع. وأشارت أبحاث سابقة إلى أنه مع تغذية النجوم النابضة التي تعمل بالملي ثانية على شركائها، قد تمر هذه الأنظمة الثنائية بمرحلة "غلاف مشترك"، حيث يدور النجم النابض داخل الطبقات الخارجية لرفيقه. ومع ذلك، لم يسبق للعلماء رصد مثل هذه الثنائيات الغريبة ربما حتى الآن. وباستخدام نماذج حاسوبية، يشير الباحثون إلى أن نجمي هذا الثنائي المكتشف حديثًا بدأ على بُعد ضعف المسافة بين الأرض والشمس (185 مليون ميل، أو 299 مليون كيلومتر)، وفقًا لهان ، ثم بدأ النجم النابض بسحب الطبقات الخارجية لرفيقه، مشكلًا غلافًا مشتركًا حولهما ، وبعد حوالي 1000 عام، دار النجم النابض حول مركز شريكه، مما أدى على الأرجح إلى قذف آخر ما تبقى من هذا الغلاف بعيدًا، تاركًا وراءه نظامًا ثنائيًا متماسكًا. وبناءً على العدد المقدر للنجوم الثنائية في مجرة درب التبانة التي تُطابق تقريبًا هذا النظام المُكتشف حديثًا، ويُشير الباحثون إلى احتمال وجود ما بين 16 و84 نجمًا فقط مُناظرًا للنجم PSR J1928+1815 ورفيقه في مجرتنا ، للتوضيح تضم مجرة درب التبانة ما بين 100 و400 مليار نجم . (اليوم السابع)

تمكن الطالب الكندي حذيفة نازوردين من بناء مفاعل اندماج نووي بسيط في غرفة نومه بميزانية 2000 دولار! استخدم تصميم 'توكاماك' وواجه تحديات تقنية، لكنه تغلب عليها بمساعدة الذكاء الاصطناعي. رغم عدم إصدار النيوترونات، مشروعه ألهم الكثيرين
تمكن الطالب الكندي حذيفة نازوردين من بناء مفاعل اندماج نووي بسيط في غرفة نومه بميزانية 2000 دولار! استخدم تصميم 'توكاماك' وواجه تحديات تقنية، لكنه تغلب عليها بمساعدة الذكاء الاصطناعي. رغم عدم إصدار النيوترونات، مشروعه ألهم الكثيرين

أخبار مصر

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • أخبار مصر

تمكن الطالب الكندي حذيفة نازوردين من بناء مفاعل اندماج نووي بسيط في غرفة نومه بميزانية 2000 دولار! استخدم تصميم 'توكاماك' وواجه تحديات تقنية، لكنه تغلب عليها بمساعدة الذكاء الاصطناعي. رغم عدم إصدار النيوترونات، مشروعه ألهم الكثيرين

موقع أراجيك | تمكن الطالب الكندي حذيفة نازوردين من بناء مفاعل اندماج نووي بسيط في غرفة نومه بميزانية 2000 دولار! استخدم تصميم 'توكاماك' وواجه تحديات تقنية، لكنه تغلب عليها بمساعدة الذكاء الاصطناعي. رغم عدم إصدار النيوترونات، مشروعه ألهم الكثيرين

ناسا تكتشف نجمًا زومبيًا هاربًا بقوة قادرة على تمزيق البشر
ناسا تكتشف نجمًا زومبيًا هاربًا بقوة قادرة على تمزيق البشر

24 القاهرة

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • 24 القاهرة

ناسا تكتشف نجمًا زومبيًا هاربًا بقوة قادرة على تمزيق البشر

رصدت وكالة الفضاء الأمريكية ناسا نجمًا مغناطيسيًا هاربًا يعبر مجرة درب التبانة بسرعة مذهلة تتجاوز 177 ألف كيلومتر في الساعة ويحمل هذا الجسم الكوني العنيف اسم SGR 0501+4516، ويُعد واحدًا من بين 30 نجمًا مغناطيسيًا معروفًا في المجرة. نجم مغناطيسي كثافته شديدة وحسب ما نشرته صحيفة The indpendent يتميز النجم المغناطيسي بكثافته الشديدة، حيث يبلغ قطره نحو 20 كيلومترًا فقط، مع كتلة تفوق كتلة الشمس، كما يمتلك مجالًا مغناطيسيًا يعادل تريليون مرة قوة المجال المغناطيسي للأرض، بحسب ما أوضحته ناسا في بيان رسمي. وقالت الوكالة إن النجم، الذي تم رصده عبر تلسكوب هابل الفضائي، يتمتع بقدرات خارقة أشبه بتلك التي تصورها قصص الأبطال الخارقين، وحذر فريق مهمة هابل من أن الاقتراب لمسافة 600 ميل من هذا النجم قد يؤدي إلى تمزق كل ذرة داخل جسم الإنسان، نظرًا لشدة مجاله المغناطيسي. مجالات مغناطيسية خارقة وأشارت النتائج الأولية إلى أن SGR 0501+4516 قد يكون قد تشكل بطريقة غير تقليدية، إذ لم ينشأ كما هو متوقع من انفجار مستعر أعظم، مما قد يمنحه عمرًا أطول بكثير من 20 ألف عام المقدر حاليًا، أو ربما تشكل نتيجة اندماج نجمين نيوترونيين. وقالت آشلي كريمز، قائدة الفريق البحثي: النجوم المغناطيسية هي بقايا ميتة لنجوم عملاقة، تتكون بالكامل من النيوترونات، وتتميز بمجالات مغناطيسية خارقة تفوق أقوى المغناطيسات على الأرض بمليارات المرات. وأضافت ناندا ريا، الباحثة في معهد علوم الفضاء ببرشلونة: فهم معدلات ولادة النجوم المغناطيسية وآليات تكوينها هو مفتاح تفسير العديد من الظواهر الفلكية الكبرى، مثل انفجارات أشعة غاما والمستعرات العظمى فائقة السطوع والانفجارات الراديوية السريعة. أشعة مغناطيسية غامضة تثير قلق ناسا.. وتغطي نصف أمريكا مركبة لوسي تلامس الغموض.. ناسا تقترب من كويكب غريب الشكل على بُعد 100 مليون ميل من الأرض

جامعة بتروناس وشركة الصين الوطنية للطاقة النووية تطوران انتقال الطاقة المستدامة في ماليزيا
جامعة بتروناس وشركة الصين الوطنية للطاقة النووية تطوران انتقال الطاقة المستدامة في ماليزيا

Barnama

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • Barnama

جامعة بتروناس وشركة الصين الوطنية للطاقة النووية تطوران انتقال الطاقة المستدامة في ماليزيا

أخبار كوالالمبور/ 22 إبريل/ نيسان//برناما//-- وقّعت جامعة بتروناس للتكنولوجيا (UTP) ومؤسسة الصين الوطنية للطاقة النووية – الفرع الخارجي (CNOS) مذكرة تفاهم بهدف تعزيز البحوث النووية ودعم انتقال ماليزيا إلى الطاقة المستدامة. وأفادت الجامعة في بيانٍ لها اليوم بأنّ مذكرة التفاهم هذه تركّز على الجهود المشتركة في مجال النُظُم النووية المتقدمة، بما في ذلك مفاعلات الاندماج والانشطار، وسلسلة إمداد الوقود النووي، وتطوير المواد المتقدمة، والإطار الخاص بالسلامة النووية. ووفقا للبيان: " تهدف هذه الشراكة إلى تعزيز الابتكار في مجال التكنولوجيا النووية ودعم أهداف الطاقة في ماليزيا". تم توقيع مذكرة التفاهم من قبل نائب رئيس الجامعة للبحث والابتكار والتسويق، البروفيسور المشارك الدكتور محمد فاضل حسن، ونائب مساعد عام مكتب آسيا للمؤسسة الوطنية النووية الصين (CNNC) والمدير العام لمقر رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) لشركة الصين النووية /تشين مينفينج/. وقال فاضل إن الشراكة تمثل علامة فارقة مهمة في سعي الجامعة نحو الابتكار والاستدامة والحلول القائمة على البحث، مما يوفر للطلاب والباحثين وأعضاء هيئة التدريس الفرصة للتفاعل مع أحدث التقنيات النووية من خلال البحث المشترك وتبادل المعرفة والتدريب الصناعي مع المؤسسة، بما يتماشى مع أولويات البحث الماليزي. وفي إطار تطوير خبرة الجامعة في العلوم النووية، بما في ذلك تخصيب النظائر الهيدروجينية، وهندسة المواد المتقدمة، واختبار النيوترونات، قال إن مذكرة التفاهم توسع التعاون الجاري بين الجامعة وشركة بتروناس للأبحاث المحدودة، مع تحقيق تقدم كبير في استعادة النظائر الهيدروجينية، وهو أمر ضروري لأنظمة الطاقة الاندماجية المستقبلية. وأفاد بأن هذه الشراكة تُجسّد تعزيز العلاقات بين ماليزيا والصين، وتُعزّز التعاون طويل الأمد في مجالات العلوم والتكنولوجيا والتنمية المستدامة. وأضاف: وبالتعاون مع المؤسسة الصينية الوطنية للطاقة النووية وشركة الصين الوطنية للطاقة النووية ،والمعهد الماليزي للأنظمة الميكروإلكترونية (MIMOS) ، وشركة بتروناس للأبحاث نأمل في دفع عجلة الابتكار النووي قدمًا. وكالة الأنباء الوطنية الماليزية-برناما//م.ز س.هـ

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store