أحدث الأخبار مع #النيونيكوتينويدات


مراكش الإخبارية
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- مراكش الإخبارية
مربو النحل يحذرون من تراجع أعداده في مختلف أنحاء البلاد
أطلق مربو النحل تحذيرات لحكومة المغربية بشأن تراجع أعداد النحل في مختلف أنحاء البلاد لأسباب متعددة يرجع بعضها إلى الجفاف الذي عرفته المملكة السنوات الماضية. وتفاعل مع هذا الموضوع، النائب البرلماني المهدي الفاطمي، الذي وجه سؤالا كتابيا الى وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، مطالبا اٍياه بضرورة الاتخاذ الإجراءات المستعجلة لدعم مربي النحل بالمغرب. وكشف البرلمان أنه من بين الأسباب الأخرى التي أدت الى تراجع النحل، تلك المتعلقة أيضا بالأمراض وباستعمال المبيدات الحشرية بشكل مكثف، ما دفع بمطالب إلى الحكومة للتدخل لإنقاذ هذا القطاع من الاندثار. وفي هذا الإطار طالب النائب البرلماني المهدي الفاطمي، باتخاذ إجراءات لمواجهة التراجع المستمر في أعداد النحل، خصوصاً في ظل التغيرات المناخية والاستخدام المكثف للمبيدات الحشرية، متسائلا عن برامج دعم خاصة بمربي النحل لمساعدتهم على تجاوز التحديات الاقتصادية والتقلبات المناخية التي تؤثر على إنتاج العسل ومدى عمل الوزارة على تشجيع الزراعة البيئية التي تحافظ على النحل والتنوع البيولوجي. وحسب ذات البرلماني، فاٍن النحل يعد عنصراً أساسياً في المنظومة البيئية والفلاحية، حيث يلعب دوراً محورياً في تلقيح النباتات وزيادة إنتاجية المحاصيل الزراعية. إلا أن مربي النحل ومنتجي العسل باتوا يواجهون تحديات متزايدة بسبب التراجع المستمر في أعداد النحل، وهو ما يهدد ليس فقط قطاع تربية النحل، بل الزراعة ككل، حيث شهدت السنوات الأخيرة انخفاضاً ملحوظاً في أعداد خلايا النحل، ويعود ذلك إلى عدة عوامل، منها الاستخدام المفرط للمبيدات الحشرية التي تؤثر سلباً على النحل، خاصة المبيدات من صنف « النيونيكوتينويدات » التي تسبب تسممه وتضعف جهازه العصبي. كما أن التغيرات المناخية، مثل ارتفاع درجات الحرارة والجفاف، تؤدي إلى نقص مصادر الغذاء الطبيعية التي يعتمد عليها النحل، مما يؤثر على قدرته على البقاء والتكاثر. ولم يفوت البرلماني المهدي الفاطمي، الفرصة من أجل الكشف عن الصعوبات التي تواجه النحالين، مؤكدا أن صعوبات اقتصادية تتعلق بارتفاع تكاليف الإنتاج، بما في ذلك تغذية النحل والعناية به، خاصة خلال فترات الجفاف أو عند قلة توفر الأزهار، موضحا أن هذا الوضع ينعكس سلباً على إنتاج العسل، مما قد يؤدي إلى ارتفاع أسعاره وانخفاض جودته في الأسواق.


اليوم 24
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم 24
تراجع أعداد النحل يثير تحذيرات في البرلمان
لازال قطاع النحل بالمغرب يعاني جراء تراجع أعداد النحل في مختلف أنحاء البلاد لأسباب متعددة يرجع بعضها إلى الجفاف الذي عرفته المملكة السنوات الماضية، وأخرى متعلقة بالأمراض وباستعمال المبيدات الحشرية بشكل مكثف، ما دفع بمطالب إلى الحكومة للتدخل لإنقاذ هذا القطاع من الاندثار. وفي هذا الإطار طالب النائب البرلماني المهدي الفاطمي، في سؤال وجهه إلى وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، باتخاذ إجراءات لمواجهة التراجع المستمر في أعداد النحل، خصوصاً في ظل التغيرات المناخية والاستخدام المكثف للمبيدات الحشرية، متسائلا عن برامج دعم خاصة بمربي النحل لمساعدتهم على تجاوز التحديات الاقتصادية والتقلبات المناخية التي تؤثر على إنتاج العسل ومدى عمل الوزارة على تشجيع الزراعة البيئية التي تحافظ على النحل والتنوع البيولوجي. ويعد النحل عنصراً أساسياً في المنظومة البيئية والفلاحية، حيث يلعب دوراً محورياً في تلقيح النباتات وزيادة إنتاجية المحاصيل الزراعية. إلا أن مربي النحل ومنتجي العسل باتوا يواجهون تحديات متزايدة بسبب التراجع المستمر في أعداد النحل، وهو ما يهدد ليس فقط قطاع تربية النحل، بل الزراعة ككل، حيث شهدت السنوات الأخيرة انخفاضاً ملحوظاً في أعداد خلايا النحل، ويعود ذلك إلى عدة عوامل، منها الاستخدام المفرط للمبيدات الحشرية التي تؤثر سلباً على النحل، خاصة المبيدات من صنف « النيونيكوتينويدات » التي تسبب تسممه وتضعف جهازه العصبي. كما أن التغيرات المناخية، مثل ارتفاع درجات الحرارة والجفاف، تؤدي إلى نقص مصادر الغذاء الطبيعية التي يعتمد عليها النحل، مما يؤثر على قدرته على البقاء والتكاثر. جدير بالذكر السيد الوزير المحترم، أن مربي النحل أيضاً يواجهون صعوبات اقتصادية تتعلق بارتفاع تكاليف الإنتاج، بما في ذلك تغذية النحل والعناية به، خاصة خلال فترات الجفاف أو عند قلة توفر الأزهار. هذا الوضع ينعكس سلباً على إنتاج العسل، مما قد يؤدي إلى ارتفاع أسعاره وانخفاض جودته في الأسواق.


زنقة 20
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- زنقة 20
مبيدات سامة تهدد تربية النحل بالمغرب
زنقة 20 | متابعة وجّه النائب البرلماني مولاي المهدي الفاطمي، سؤالا كتابيا إلى وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات حول 'تراجع أعداد النحل والخطر الذي يهدد إنتاج العسل'. و ذكر النائب البرلماني أن مربي النحل ومنتجي العسل باتوا يواجهون تحديات متزايدة بسبب التراجع المستمر في أعداد النحل، وهو ما يهدد ليس فقط قطاع تربية النحل، بل الزراعة ككل. و سجل أنه خلال السنوات الأخيرة شهدت انخفاضا ملحوظا في أعداد خلايا النحل، ويعود ذلك إلى عدة عوامل، منها الاستخدام المفرط للمبيدات الحشرية التي تؤثر سلبا على النحل، خاصة المبيدات من صنف 'النيونيكوتينويدات' التي تسبب تسممه وتضعف جهازه العصبي، كما أن التغيرات المناخية، مثل ارتفاع درجات الحرارة والجفاف، تؤدي إلى نقص مصادر الغذاء الطبيعية التي يعتمد عليها النحل، مما يؤثر على قدرته على البقاء والتكاثر'. وذكر أن 'مربي النحل يواجهون، أيضا، صعوبات اقتصادية تتعلق بارتفاع تكاليف الإنتاج، بما في ذلك تغذية النحل والعناية به، خاصة خلال فترات الجفاف أو عند قلة توفر الأزهار، هذا الوضع ينعكس سلبا على إنتاج العسل، مما قد يؤدي إلى ارتفاع أسعاره وانخفاض جودته في الأسواق'. وساءل الوزير، عن إجراءات مواجهة التراجع المستمر في أعداد النحل، خصوصا في ظل التغيرات المناخية والاستخدام المكثف للمبيدات الحشرية ، وعن برامج دعم خاصة بمربي النحل لمساعدتهم على تجاوز التحديات الاقتصادية والتقلبات المناخية التي تؤثر على إنتاج العسل.