أحدث الأخبار مع #الهجمات_الهندية


اليوم السابع
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
باكستان تعلن ارتفاع حصيلة ضحايا الغارات الهندية لـ51 قتيلا و199 مصابا
أعلن الجيش الباكستانى ، ارتفاع حصيلة ضحايا الغارات التى شنتها القوات الهندية داخل أراضى البلاد مؤخرا إلى 51 قتيلا و199 مصابا. وأوضحت إدارة العلاقات العامة بالجيش الباكستانى - حسبما نقلت قناة (جيو نيوز) الباكستانية في نسختها الإنجليزية اليوم الثلاثاء - أن القتلى بينهم 11 جنديا و40 مدنيا، مشيرة إلى أن المصابين هم 121 مدنيا و78 جنديا من أبناء القوات المسلحة. ووصفت الإدارة الهجمات الهندية ب"البربرية" كما أشارت إلى أن القوات المسلحة الهندية شنت غارات غير مبررة استهدفت خلالها المدنيين الأبرياء، بما في ذلك النساء والأطفال وكبار السن. وأكدت الإدارة أن القوات المسلحة الباكستانية ردت على هذا العدوان الخطير من قبل الجانب الهندي بشكل حاسم، حيث وجهت ضربات انتقامية دقيقة ومكثفة من خلال عملية "البنيان المرصوص" معربة عن خالص تعازيها لأهالي الضحايا من المدنيين والعسكريين، كما تمنت الشفاء العاجل للمصابين. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلن يوم السبت الماضي اتفاق الهند وباكستان على وقف إطلاق النار بشكل كامل وفوري بوساطة أمريكية.. وهو الأمر الذي أكدته أيضا إسلام أباد ونيودلهي. وقد تصاعدت حدة التوترات بين باكستان والهند على خلفية هجوم "باهالجام" الذي وقع في 22 من أبريل الماضي بالشطر الهندي من إقليم "كشمير" وخلف 26 قتيلا.


العربية
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
مسيرات وخرق إلكتروني.. تفاصيل هجوم باكستان المضاد على الهند
بعد هجمات هندية على 3 قواعد جوية باكستانية، أعلن الجيش الباكستاني ، اليوم السبت، بدء هجومه المضاد على الهند، وسط تصعيد غير مسبوق منذ سنوات بين الجارتين النوويتين. فيما دعا رئيس الوزراء الباكستاني، شهباز شريف، إلى اجتماع لهيئة القيادة الوطنية، وهي الأعلى في البلاد، وتشرف على الترسانة النووية. في حين حمل هذا "الرد الانتقامي"، كما وصفه التلفزيون الرسمي الباكستاني اسم "البنيان المرصوص". لكن ماذا تضمن الرد؟ بحسب الجيش الباكستاني فقد تم استهداف منشأة تخزين صواريخ وقواعد جوية هندية بمناطق مختلفة. بينما أوضح مسؤولون عسكريون هنود أن القوات الباكستانية حاولت تنفيذ توغلات جوية في 36 موقعاً، وفق ما نقلت "نيويورك تايمز". كما شن الجانب الباكستاني هجوما إلكترونيا واسعاً اخترق معظم المواقع الإلكترونية الهندية، وفق ما أفدت وكالة رويترز. ومن بين المواقع الإلكترونية التي تم اختراقها: وكالة تحقيقات أبحاث الجريمة، وشركة ماهاناجار للاتصالات المحدودة، وشركة بهارات إيرث موفرز المحدودة، وجمعية موظفي الإشراف الفني البحري لعموم الهند. وتم اختراق الموقع الإلكتروني الرسمي أيضا لحزب بهاراتيا جاناتا. إلى ذلك، طالت الهجمات الإلكترونية شركة هندوستان للملاحة الجوية المحدودة، وقوات أمن الحدود. كما تم تسريب بيانات من هيئة تحديد الهوية الفريدة الهندية. وتتضمن البيانات المسربة أيضًا معلومات من القوات الجوية الهندية، ولجنة الانتخابات في ماهاراشترا، وجهات أخرى، وفق ما أفادت وسائل إعلام باكستانية. بالإضافة إلى ذلك، تم اختراق أكثر من 2500 كاميرا مراقبة. من جهته، أكد الجيش الهندي أن "تصعيد باكستان السافر بالهجوم بمسيرات وغيرها من الذخيرة مستمر على طول الحدود الغربية". وأضاف في منشور على إكس، اليوم السبت، أنه "تم رصد العديد من الطائرات بدون طيار المسلحة وهي تحلق فوق مدينة أمريتسار وتم التعامل معها على الفور بواسطة وحدات الدفاع الجوي وتدميرها". ثم أفاد في مؤتمر صحافي لاحق بأن باكستان حاولت التوغل جوا في 26 موقعا، مضيفاً أنها عززت انتشار قواتها على الحدود. كما أشار إلى أن الجيش الباكستاني استخدم صاروخا عالي السرعة في استهداف قاعدة في البنجاب، واستهدف منشآت مدنية في كشمير. تعزيزات على الحدود بالتزامن، أفادت مصادر عسكرية بأن الجيش الهندي بدأ تعبئة واسعة النطاق نحو الحدود الباكستانية. في حين أعلن الجيش الهندي أن باكستان تعزز انتشار قواتها على الحدود، مؤكدا في الوقت عينه بأنه في حالة تأهب عالية. أتت تلك التطورات الميدانية التي وصفت بغير المسبوقة منذ عقدين، بعدما أعلن المتحدث العسكري باسم الجيش الباكستاني، أحمد شريف شودري، ليل الجمعة السبت، أن الهند "شنت هجوما صاروخيا استهدف قواعد "نور خان ومريد وشوركوت" الجوية. فيما أعلن الجيش الهندي أمس أن باكستان "حاولت تنفيذ عمليات توغل بمسيّرات في 36 موقعا بنحو 300 إلى 400 طائرة بدون طيار"،. فيما قال الجيش الباكستاني إنه أسقط "77 مسيرة" أطلقتها الهند على أراضيه منذ ليل الأربعاء-الخميس. ومنذ الهجوم الدامي الذي أودى بحياة 26 شخصا في مدينة باهالغام السياحية، بإقليم كشمير الذي يتنازع البلدان السيادة الكاملة عليه منذ تقسيمه عند الاستقلال عام 1947، يوم 22 أبريل الماضي، تصاعد التوتر بين الجارتين النوويتين. إذ اتهم الجانب الهندي إسلام آباد برعاية منفذي الهجوم، في حين نفت باكستان الأمر جملة وتفصيلا.


سكاي نيوز عربية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
باكستان تكلّف الجيش بالرد على الهجمات الهندية
ووصفت لجنة الأمن الوطني الهجمات الهندية المميتة بالعمل العدائي الصريح، وتعهدت بالرد خلال اجتماع في العاصمة إسلام أباد ترأسه رئيس الوزراء شهباز شريف. وجاء في بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء " هذه الأعمال غير القانونية تعد انتهاكات صارخة لسيادة باكستان ووحدة أراضيها، والتي تشكل بوضوح أعمال حرب وفقا للقانون الدولي". وأضاف البيان" تم تكليف القوات المسلحة الباكستانية باتخاذ الإجراءات المناسبة بهذا الشأن". وشدد البيان على أن باكستان تحتفظ بحق الرد بموجب المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة. ودعت اللجنة المجتمع الدولي إلى تحميل الهند المسؤولية، مجددة التزام باكستان بالسلام، ومؤكدة أنها لن تسمح أبدا بالإضرار بشعبها أو بانتهاك وحدة أراضيها. وقصفت الهند مواقع باكستانية يوم الأربعاء قالت إنها تضم "بنية تحتية إرهابية" بعد أسبوعين من مقتل 26 في هجوم في منطقة سياحية بالشطر الهندي من إقليم كشمير ألقت نيودلهي بمسؤوليته على إسلام اباد. وقالت باكستان إن ستة مواقع تعرضت للاستهداف مما أسفر عن مقتل ثمانية أشخاص.


الجزيرة
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
محللان عسكريان: باكستان تتفوق إستراتيجيا والهند جاهزة للحرب
قال الصحفي والمحلل الباكستاني في القضايا الجيوستراتيجية جاويد رانا إن الهجمات التي نفذتها الهند داخل باكستان تعد الأولى من نوعها منذ 50 عاما، مشيرا إلى أنها استهدفت عمق الأراضي الباكستانية فيما لا يقل عن 6 مواقع، تركزت بمعظمها على أماكن دينية مثل المساجد والمدارس الدينية، وهي أهداف غير عسكرية، وهو ما أقرت به السلطات الهندية. وأضاف رانا -في مقابلة مع الجزيرة نت- أن هذه الهجمات أسفرت عن مقتل 26 شخصا في باكستان وإصابة 46 آخرين، في المقابل، ركزت باكستان ردها العسكري في الجزء المتنازع عليه من إقليم كشمير، حيث اخترقت نحو 70 طائرة مقاتلة هندية الأجواء الباكستانية، قبل أن تدخل في اشتباك جوي مع ما لا يقل عن 30 طائرة حربية باكستانية، استمر لقرابة ساعة. وأكد رانا أن الاشتباك الجوي أسفر عن إسقاط 5 طائرات هندية، من بينها طائرة "رافال" الفرنسية الحديثة، مما يعكس تفوق باكستان في مجال السيطرة الجوية، بالإضافة إلى تدمير عدد كبير من نقاط التفتيش العسكرية الهندية داخل الإقليم المتنازع عليه. وأشار إلى أن باكستان استهدفت ما لا يقل عن 8 مواقع عسكرية هندية، مما أسفر عن سقوط عدد كبير من الضحايا، لم تعرف أعدادهم بدقة حتى الآن. ولفت إلى أن الفرق الجوهري بين الهجومين يتمثل في تركيز باكستان على الأهداف العسكرية، في حين استهدفت الهند مواقع مدنية، وقُتل نتيجة لذلك مدنيون أبرياء بينهم أطفال. "تفوق إستراتيجي باكستاني" وأضاف رانا أن باكستان لا تكتفي بالتفوق الجوي، بل تحتفظ كذلك بتفوق إستراتيجي واضح، تمثل في إسقاط الطائرات الهندية وأسر بعض الجنود الهنود، مما يدل على تنفيذها توغلات عسكرية عميقة في الجزء الهندي من كشمير. وأكد أن الهند اضطرت إلى رفع الراية البيضاء كما ظهر في مقاطع فيديو من الجانب الهندي من كشمير، في مؤشر على رغبتها في التهدئة ووقف التصعيد. لكنه شدد على أن الرد الباكستاني كان شاملا ومدروسا للحفاظ على التفوق الإستراتيجي، من خلال تدمير مقار عسكرية، من بينها مقر قيادة لواء في كشمير. واختتم رانا بالإشارة إلى أن الرد الباكستاني لا يزال مستمرا حتى الآن في الجزء الهندي من كشمير، في رسالة واضحة مفادها أن باكستان تملك الأفضلية حتى في سيناريو الحرب التقليدية. الهند مستعدة للرد من جهتها، قالت الأستاذة في جامعة أوب جندال الهندية، سريرادها داتا، إن الجيش الهندي مستعد تماما، لكن نأمل ألا تصعد باكستان الأمور أكثر، باستثناء ما سمعناه عن قصفهم عبر المناطق الحدودية في الهند. وأكدت داتا -في مقابلة مع الجزيرة نت- أن الهند كان لا بد لها من الرد على الهجمات الباكستانية على أراضيها، إذ فقد سياح أبرياء وسكان محليون حياتهم بسبب الهجمات الإرهابية الباكستانية، مشيرة إلى أنه لا يوجد أي تغيير في الموقف، فالهند أكدت دائما أنها لا تتسامح مطلقا مع الإرهاب، ولن تقف مكتوفة الأيدي أمام مثل هذا العدوان. وتصاعد التوتر بين الهند وباكستان في 22 أبريل/نيسان الماضي عقب إطلاق مسلحين النار على سياح في منطقة بهلغام بإقليم جامو وكشمير (شمال) الخاضع للإدارة الهندية، مما أسفر عن مقتل 26 شخصا وإصابة آخرين.