أحدث الأخبار مع #الهجوم_الإرهابي


البيان
منذ 3 أيام
- سياسة
- البيان
الإمارات تدين بأشد العبارات الهجوم الإرهابي على موقع عسكري في مقديشو
أدانت دولة الإمارات، بأشد العبارات، الهجوم الإرهابي الذي استهدف موقعا عسكريا في العاصمة الصومالية مقديشو، وأسفر عن مقتل عدد من الأشخاص. وأكدت وزارة الخارجية، في بيان لها، أن دولة الإمارات تعرب عن استنكارها الشديد لهذه الأعمال الإجرامية، ورفضها الدائم لجميع أشكال العنف والإرهاب التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار وتتنافى مع القانون الدولي. وأعربت الوزارة، عن خالص تعازيها ومواساتها لحكومة الصومال والشعب الصومالي الشقيق ولأهالي وذوي ضحايا هذا الهجوم الآثم والجبان.


الإمارات اليوم
منذ 3 أيام
- سياسة
- الإمارات اليوم
الإمارات تدين بأشد العبارات الهجوم الإرهابي على موقع عسكري في مقديشو
أدانت دولة الإمارات، بأشد العبارات، الهجوم الإرهابي الذي استهدف موقعا عسكريا في العاصمة الصومالية مقديشو، وأسفر عن مقتل عدد من الأشخاص. وأكدت وزارة الخارجية، في بيان لها، أن دولة الإمارات تعرب عن استنكارها الشديد لهذه الأعمال الإجرامية، ورفضها الدائم لجميع أشكال العنف والإرهاب التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار وتتنافى مع القانون الدولي. وأعربت الوزارة، عن خالص تعازيها ومواساتها لحكومة الصومال والشعب الصومالي الشقيق ولأهالي وذوي ضحايا هذا الهجوم الآثم والجبان.


BBC عربية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- BBC عربية
السيطرة على الحرائق في بورتسودان، وقوات الدعم السريع تنفي هجومها على سجن بمدينة الأُبَيِّض
نفت قوات الدعم السريع تنفيذها هجوماً بطائرات مسيّرة على سجن بمدينة الأُبَيِّض بولاية شمال كردفان. وقال مستشار قائد قوات الدعم السريع، الباشا محمد طبيق، إن قوات الرد السريع لم تقصف السجن ولا تستهدف المدنيين، مشيراً إلى أنهم مستمرون في استهداف المواقع العسكرية والمرافق الاستراتيجية. وكان الناطق باسم الحكومة السودانية وزير الإعلام، خالد علي الإعيسر، قد اتهم في بيان قوات الدعم السريع بقتل أكثر من 20 شخصاً وإصابة العشرات خلال قصف استهدف السجن، واصفاً الهجوم بـ"العمل الإرهابي". وظلّت قوات الدعم السريع تقصف المدينة بالمسيرات والمدفعية الثقيلة منذ أن تمكن الجيش من السيطرة عليها في فبراير/ شباط 2025. في حين، تصدت المضادات الأرضية للجيش السوداني لطائرات مسيّرة أطلقتها قوات الدعم السريع على مدينتي بورتسودان على ساحل البحر الأحمر وعطبرة شمالي البلاد، وفق مراسل بي بي سي. وأفاد شهود عيان أن ذلك الهجوم لم يسفر عن خسائر في الأرواح أو الممتلكات. انقشاع السحب السوداء من سماء بورتسودان أعلن الدفاع المدني السوداني، الأحد، السيطرة "تماماً" على الحرائق التي اندلعت في المستودعات النفطية الرئيسية ومواقع أخرى في مدينة بورتسودان. وقال مدير الدفاع المدني، عثمان، عطا في بيان "سيطرنا تماماً على كل الحرائق بالمستودعات الاستراتيجية والمواقع المختلفة ببورتسودان في ظل ظروف بالغة التعقيد ومخزونات بترولية بكميات كبيرة"، وذلك من خلال "خطة عمل محكمة وبمجهودات كبيرة". وكانت السلطات الموالية للجيش اتهمت قوات الدعم السريع الاثنين الماضي، بشنّ هجوم بمسيّرة أدى إلى اشتعال النيران في مستودع الوقود الرئيسي في المدينة الواقعة بشرق البلاد على البحر الأحمر. وحذّرت في حينه من "كارثة محتملة" في المنطقة جراء انتشار النيران في مستودعات "ممتلئة بالوقود". وظلت النيران مشتعلة في المستودعات لفترة أسبوع كامل، وغطت السحب السوداء الداكنة سماء المدينة، قبل أن تنقشع عنها صباح الأحد. وتتعرض منذ الأحد الماضي لهجمات يومية بالمسيّرات، يتهم الجيش قوات الدعم السريع بشنّها. وعطّلت هذه الهجمات مرافق حيوية مثل مستودع الوقود ومحطة الكهرباء الرئيسيين وميناء بورتسودان ومطارها المدني الدولي الذي يعتبر "شريان الحياة للعمليات الإنسانية"، بحسب الأمم المتحدة. وأفاد مصدر عسكري وكالة فرانس برس السبت بأن "المضادات الأرضية لمنطقتي جبيت وسنكات العسكريتين غرب بورتسودان أسقطت مسيّرتين كانتا تستهدفان منشآت في المنطقة". إلى ذلك، أفاد شهود بأن طائرات مسيّرة استهدفت مطار مدينة عطبرة بولاية نهر النيل في شمال السودان. مقتل 33 شخصاً وقتل 33 شخصاً 14 منهم من عائلة واحدة السبت، في قصف منسوب لقوات الدعم السريع استهدف مخيماً للنازحين في إقليم دارفور بغرب السودان، وسجنا في ولاية شمال كردفان وسط البلاد، مع استمرار التصعيد بينها وبين الجيش الذي شنّ ضربات جوية على مخازن وعتاد عسكري، وفقاً لوكالة فرانس برس. وبقيت بورتسودان في منأى إلى حد كبير عن أعمال العنف التي يشهدها السودان منذ منتصف نيسان/أبريل 2023 مع اندلاع الحرب بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو المعروف بحميدتي. وإضافة إلى اتخاذها مقراً مؤقتاً للحكومة، انتقلت إلى بورتسودان المنظمات الدولية والبعثات الدبلوماسية ومئات الآلاف من النازحين. وتصاعدت في الآونة الأخيرة حدة الحرب الدائرة بين الجيش وقوات الدعم السريع، مع لجوء كل طرف إلى أسلحة بعيدة المدى لاستهداف مناطق يسيطر عليها الآخر. وباتت قوات الدعم السريع تعتمد بشكل أساسي في هجماتها على الطائرات المسيرة والأسلحة بعيدة المدى التي تمكنها من استهداف مواقع تابعة للجيش في مناطق كانت تعد آمنة نسبياً، وتقع على مسافات بعيدة من معاقلها. وتتهم الحكومة المرتبطة بالجيش دولة الإمارات بتزويد قوات الدعم السريع بالسلاح، وهي تهم تنفيها أبوظبي. في المقابل، يعوّل الجيش بشكل متزايد على سلاح الجو وامتلاكه طائرات مقاتلة. وقسمت الحرب السودان إلى مناطق نفوذ بين الجيش والدعم السريع. ويسيطر الأول على وسط وشرق وشمال البلاد ومعظم الخرطوم، بينما يسيطر الثاني على معظم دارفور (غرب) وأجزاء من الجنوب. وتسبب النزاع في مقتل عشرات الآلاف من المدنيين ونزوح 13 مليوناً، وأزمة انسانية تعتبرها الأمم المتحدة من الأسوأ في التاريخ الحديث.


روسيا اليوم
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
باكستان تطلق عملية انتقامية ردا على "العدوان الهندي" ودوي صفارات الإنذار غرب الهند
وذكرت المصادر الأمنية للتلفزيون الباكستاني أن الهجوم الانتقامي ضد الهند "يجري حاليا". وسُمعت صفارات الإنذار غرب الهند في كل من باثانكوت، وجالاندهار، وأمريتسار، وفيروزبور، وجامو، وسريناغار، وباتيندا. وكان الجيش الباكستاني أفاد قبل ساعات بأن الجيش الهندي استهدفت ثلاث قواعد جوية باكستانية بضربات صاروخية. ويشهد إقليم جامو وكشمير، الواقع في قلب النزاع المزمن بين الهند وباكستان، موجة جديدة من التصعيد عقب هجوم مسلح استهدف مدنيين وسياحا في منطقة بهالغام بإقليم جامو وكشمير، في 22أبريل الماضي، وأسفر عن مقتل 26 شخصا، وفق ما أعلنته وسائل إعلام هندية. وتتهم الهند، باكستان بالوقوف وراء "الهجوم الإرهابي" في منطقة بهالغام بإقليم جامو وكشمير، بينما تنفى إسلام آباد تورطها في الهجوم، كما دعا وزير الدفاع الباكستاني خواجة محمد آصف إلى إجراء تحقيق دولي حول الهجوم. المصدر: RT


روسيا اليوم
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
وكالة: مودي يرجئ زيارته المقررة إلى أوروبا
وأكدت المصادر للوكالة أن "زيارة رئيس الوزراء إلى النرويج وكرواتيا وهولندا قد أجلت". وكانت تقارير سابقة أشارت إلى أن مودي كان يخطط لحضور القمة الثالثة بين الهند ودول شمال أوروبا في أوسلو خلال الفترة 15-16 مايو، على أن يقوم بعدها بزيارة هولندا وكرواتيا. جاء إعلان تأجيل الزيارة على خلفية عملية "سيندور" التي شنتها الجيش الهندي ردا على الهجوم الإرهابي في باهالغام في ولاية جامو وكشمير الهندية والذي خلف 26 قتيلا في أبريل الماضي. وأوضحت الدفاع الهندية أن ضربتها استهدفت "بنية تحتية إرهابية" داخل أراضي باكستان دون أن تستهدف أي منشأة عسكرية باكستانية. من جانبها، قالت السلطات الباكستانية إن الهند هاجمت 5 مناطق سكنية في باكستان، مما أسفر عن مقتل 24 شخصا على الأقل وإصابة 46 آخرين. المصدر: وكالات