logo
#

أحدث الأخبار مع #الهستيريا

Tunisie Telegraph كيف تعمل عصابات الإتجار بالأعضاء
Tunisie Telegraph كيف تعمل عصابات الإتجار بالأعضاء

تونس تليغراف

timeمنذ 20 ساعات

  • سياسة
  • تونس تليغراف

Tunisie Telegraph كيف تعمل عصابات الإتجار بالأعضاء

في تعليقه على ما يتعرض له الوزير السابق ورجل الاعمال مهدي بن غربية بعد صدور قرار ايداع ضده في قضية مقتل الفتاة رحمة لحمر وما لحقها من ادعاءات في الفيسبوك حول ادارته لشبكة تتاجر في الأعضاء. قال الوزير السابق محمد عبو في تدوينة ساخرة نشرها على صفحته الرسمية بالفيسبوك :'في موجة الهذيان، ماذا لو كانت زراعة الدماغ هي من كشفت تورط مهدي بن غربية!' واضاف عبو ساخرا ''حسم جزء من الشعب الفايسبوكي الأبي قضية القتل، وتكونت لديه قناعة كون مهدي بن غربية هو القاتل، وأن سبب القتل له علاقة بكشف اتجار مهدي بن غربية بالأعضاء البشرية.'' من جهته كتب طارق الكحلاوي المحلل السياسي التدوينة التالية ' دخلنا في حالة كبيرة من الهستيريا: اعضاء جسدية في صناديق مثلجة وافلام لنزع الاعضاء سرديات فايسبوكية مجنونة لا اثر لها مثبت في الملفات القضائية تنتشر كالنار في الهشيم. معلوم اني ومهدي بن غربية لا يجمعنا شيء.. لكننا نحتاج كتونسيين ان تجمعنا بوصلة العقل! ولفهم ما ذهب اليه عبو والكحلاوي علينا أن نشير الى أن عصابات الاتجار بالأعضاء البشرية تُعد من أكثر شبكات الجريمة المنظمة تعقيدًا وخطورة، وهي تعمل بطريقة ممنهجة تستغل الفقر، الجهل، والنزاعات المسلحة. فيما يلي شرح مفصل لكيفية عمل هذه العصابات: 1. الاستهداف والاستقطاب عبر وسطاء محليين يعملون على الأرض ويوفرون 'الضحايا'. اختيار الضحايا: العصابات تستهدف غالبًا الأشخاص من الفئات الضعيفة مثل: الفقراء اللاجئين والنازحين الأميين أو من لديهم وعي قانوني ضعيف المهاجرين غير النظاميين طرق الاستقطاب: عبر وسائل التواصل الاجتماعي أو الإعلانات الزائفة (مثل 'فرص عمل بالخارج' أو 'تبرع بالأعضاء لمساعدة المرضى'). 2. الإقناع أو الإكراه بالإقناع: يُقنع الضحايا بأنهم سيتلقّون تعويضًا ماليًا كبيرًا (غالبًا ما يكون زهيدًا مقارنة بسعر العضو في السوق السوداء). يُقنع الضحايا بأنهم سيتلقّون تعويضًا ماليًا كبيرًا (غالبًا ما يكون زهيدًا مقارنة بسعر العضو في السوق السوداء). بالإكراه: في بعض الحالات، يُجبر الأشخاص على التبرع بأعضائهم تحت التهديد، أو حتى يُخدرون ويُؤخذ العضو دون علمهم. 3. التنظيم اللوجستي والطبي الفحوص الطبية: تُجرى فحوصات للتأكد من صحة المتبرع، وعادةً تتم هذه الخطوة في عيادات سرية أو مؤسسات صحية متواطئة. تُجرى فحوصات للتأكد من صحة المتبرع، وعادةً تتم هذه الخطوة في عيادات سرية أو مؤسسات صحية متواطئة. التنقل: الضحايا يُنقلون إلى بلدان فيها تسهيلات طبية أو قوانين أقل صرامة (مثل تركيا، مصر، كمبوديا، الهند). الضحايا يُنقلون إلى بلدان فيها تسهيلات طبية أو قوانين أقل صرامة (مثل تركيا، مصر، كمبوديا، الهند). العملية الجراحية: يقوم بها أطباء متورطون أو فاسدون، في عيادات خاصة، أحيانًا دون أي ضمانات صحية للضحية. 4. البيع والتوزيع المشتري: غالبًا ما يكون من الأثرياء أو الأجانب الذين ينتظرون زراعة عضو ولا يجدون متبرعين شرعيين. غالبًا ما يكون من الأثرياء أو الأجانب الذين ينتظرون زراعة عضو ولا يجدون متبرعين شرعيين. سعر الأعضاء: يبيع الوسيط الكلية مثلًا بمبالغ قد تتجاوز 100,000 دولار، بينما يحصل 'المتبرع' على أقل من 10% من هذا المبلغ. 5. التستر والإفلات من العقاب وثائق مزوّرة: العصابات تستخدم جوازات سفر مزورة، شهادات طبية وهمية، أو تنقل الضحايا بوثائق مزيفة على أنهم أقارب المتبرعين. العصابات تستخدم جوازات سفر مزورة، شهادات طبية وهمية، أو تنقل الضحايا بوثائق مزيفة على أنهم أقارب المتبرعين. شبكات دولية: الشبكة عادةً تمتد عبر عدة دول (دولة المصدر – دولة العبور – دولة العملية – دولة الزبون)، ويصعب تتبعها بسبب تورط مسؤولين فاسدين أو نقص التنسيق بين السلطات. مثال واقعي في بعض القضايا، تم استدراج شبّان تونسيين على فيسبوك، وتهريبهم إلى تركيا لإجراء عمليات زرع كلية. العصابة كانت تتولى:

'غرف الغضب'.. العلاج بالصوت العالي وتحطيم الأشياء
'غرف الغضب'.. العلاج بالصوت العالي وتحطيم الأشياء

البوابة

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • البوابة

'غرف الغضب'.. العلاج بالصوت العالي وتحطيم الأشياء

هل شعرت يومًا برغبة في كسر شيء ما بعد مشادة أو موقف مزعج؟ مشاعر الغضب ليست غريبة، لكن اللافت هو كيف تحولت هذه الرغبة إلى 'علاج' قائم بذاته في بعض المجتمعات، في مدن كثيرة حول العالم، من الولايات المتحدة إلى بريطانيا، انتشرت خلال السنوات الأخيرة ما يُعرف بـ'غرف الغضب' مساحات مغلقة يُسمح لروادها بتحطيم أشياء عشوائية كأطباق وزجاج وأجهزة إلكترونية، باستخدام مطارق وأدوات قوية، تحت شعار: 'فرغ غضبك.. وستشعر بالتحسن'. الفكرة التي قد تبدو طريفة أو ترفيهية في ظاهرها، تجد جذورها في مفاهيم نفسية أقدم، كانت تؤمن بأن كبت المشاعر يؤدي إلى احتقان داخلي لا مفر من تفجيره. ومع ظهور الإنترنت، امتدّ هذا المفهوم ليأخذ شكلًا رقميًا: مواقع وتطبيقات تتيح للمستخدمين كتابة رسائل غاضبة أو شتائم موجهة للفضاء الافتراضي دون رقيب، لكن خلف كل هذا المشهد، يتساءل البعض هل نحن فعلًا أمام وسيلة علاجية حقيقية؟ أم أن هذه الطرق تمنحنا شعورًا مؤقتًا بالراحة، بينما تزرع فينا عادات عدوانية جديدة؟ من أين بدأت القصة؟ ووفقا لـ iflscience الاعتقاد بأن 'التنفيس' وسيلة لتخفيف التوتر النفسي ليس جديدًا، تعود أصوله إلى نهاية القرن التاسع عشر، حين تحدث الطبيب النمساوي سيغموند فرويد عن مفهوم 'التفريغ الانفعالي'، واستخدم فرويد وزميله جوزيف بروير في كتابهما الشهير دراسات في الهستيريا (1895) استعارات مستمدة من الضغط والسوائل لتفسير تراكم المشاعر داخل النفس البشرية. حينها، شُبهت العواطف بالماء الساخن داخل قدر مغلق يحتاج إلى تنفيس. طوال القرن العشرين، سادت هذه الفكرة في الأوساط النفسية، وتسللت تدريجيًا إلى الثقافة العامة، حتى أصبحت ركيزة في بعض أنواع العلاج. 'الصرخة البدائية'.. العلاج بالصوت العالي في سبعينيات القرن الماضي، ظهر اسم عالم النفس آرثر جانوف، الذي أخذ فكرة التنفيس إلى مستوى جديد من خلال ما سماه 'العلاج بالصراخ البدائي'. بحسب نظريته، فإن جذور المعاناة النفسية تكمن في الصدمات المكبوتة منذ الطفولة، ولا يمكن الشفاء منها إلا بالعودة إلى تلك اللحظة العاطفية واسترجاعها بشكل صاخب. جانوف نشر كتابًا بعنوان الصرخة البدائية عام 1970، سرد فيه تجربة شاب دخل في نوبة صراخ أثناء جلسة علاجية، ووصف ذلك بأنه لحظة تحوّل جذري في حالته النفسية. سرعان ما راجت هذه الطريقة بين المشاهير مثل جون لينون ويوكو أونو، وبدت حينها وكأنها تقدم ثورة في العلاج النفسي. لكن مع مرور الوقت، بدأ المجتمع العلمي ينظر إلى هذه الأساليب بشكٍ متزايد. فبحسب دراسات حديثة، فإن التنفيس العنيف قد لا يقلل من الغضب، بل يزيده. بل إن بعض الأبحاث تشير إلى أن ممارسة هذه الأنشطة بانتظام قد تعزز السلوك العدواني، بدلًا من تهذيبه. فكرة جذابة.. لكنها ليست دائمًا صحيحة اليوم، يتفق معظم المتخصصين في علم النفس على أن التنفيس العنيف، سواء عبر غرف الغضب أو الصراخ أو حتى الكتابة المليئة بالسخط، ليس بالضرورة حلًا سحريًا. التعبير عن المشاعر أمر صحي، لكن الطريقة مهمة. فالحديث الواعي، والتواصل العاطفي المتزن، وحتى بعض التمارين الجسدية، قد تكون أكثر فاعلية من تحطيم الأشياء أو الصراخ في الفراغ.

روبيو يطمئن الأوروبيين بشأن «الناتو» ويطالبهم بزيادة الإنفاق
روبيو يطمئن الأوروبيين بشأن «الناتو» ويطالبهم بزيادة الإنفاق

صحيفة الخليج

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

روبيو يطمئن الأوروبيين بشأن «الناتو» ويطالبهم بزيادة الإنفاق

طمأن وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو أمس الخميس الدول الأوروبية الأعضاء في حلف شمال الأطلسي (ناتو) بشأن التزام بلاده بالحلف، لكنه أكد أن الولايات المتحدة في عهد دونالد ترامب تتوقع من هذه الدول زيادة إنفاقها الدفاعي. فيما أشاد الأمين العام للناتو بأكبر تعزيز دفاعي خلال شهرين وضخ مئات المليارات. وقال روبيو للصحفيين قبيل اجتماعه الأول مع نظرائه من دول الحلف في بروكسل إنّ «الرئيس ترامب قال بوضوح إنه يدعم الناتو. نحن سنبقى في الناتو». وأضاف «الولايات المتحدة نشطة في حلف شمال الأطلسي كما لم تكن يوماً. وأضاف «جزء من الهستيريا والمبالغة التي أراها في وسائل الإعلام العالمية، وفي بعض وسائل الإعلام المحلية في الولايات المتحدة حول الناتو غير مبرر». ويتعرض حلفاء الولايات المتحدة إلى ضغوط منذ عودة الملياردير الأمريكي إلى البيت الأبيض في 20 كانون الاني/يناير. وتواجه كندا تهديداً أمريكياً بالضمّ، وكذلك جزيرة غرينلاند التابعة للدنمارك والتي تتمتع بالحكم الذاتي. من جانبه، قال الأمين العام للناتو مارك روته، مساء الأربعاء، «أعرف أنه جرى اعتماد لغة قاسية. أعرف أن بعض الحلفاء على هذه الجهة (في أوروبا) قلقون بشأن الالتزام الطويل الأمد للولايات المتحدة». وأكد أن الولايات المتحدة لا تخطط للانسحاب «فجأة» من القارة الأوروبية، وأنها تظل ملتزمة بشكل كامل بالحلف الأطلسي. كما أشاد في حضور روبيو بالجهود الأوروبية في الإنفاق العسكري، قائلاً «إذا نظرنا إلى مئات المليارات من اليوروهات التي تم تحويلها خلال الشهرين الماضيين، فمن المحتمل أن تكون هذه أكبر زيادة شهدناها في الإنفاق الدفاعي في كندا وأوروبا منذ الحرب الباردة، منذ سقوط جدار برلين». ولم يعلّق روبيو على ما وصفه روته ب«الأنباء السارة»، لكنه أشار إلى الطلب الأمريكي بزيادة الإنفاق الدفاعي. وقال وزير الخارجية الأمريكي «نريد أن نغادر من هنا ونحن نعلم أنّنا على الطريق الصحيح، طريق واقعي، حيث يتعيّن على كل عضو الالتزام والوفاء بوعده بالوصول إلى 5% من الإنفاق (الدفاعي)». وأكّد أنّ هذا المطلب يهمّ جميع الدول ال32 الأعضاء في الحلف، ومن بينها الولايات المتّحدة. وتخصص واشنطن حالياً نحو 3.4% من ناتجها المحلي الإجمالي للإنفاق العسكري. أما مستوى الإنفاق في أوروبا فهو أدنى باستثناء بولندا التي تخصص 4.7% من ناتجها المحلي الإجمالي للدفاع. ويقلّ إنفاق إيطاليا وإسبانيا عن 2%. ومن المتوقع أن يقترح روته نسبة تناهز 3.5%، لكن من غير المنتظر صدور قرار في هذا الصدد. في سياق متصل، أكد روبيو لنظيره الدنماركي على العلاقة «القوية» بين البلدين، مع تزايد التوترات بسبب تهديدات أمريكية حول إقليم غرينلاند. وقال بيان أمريكي بعد اجتماع على هامش اجتماع لحلف شمال الأطلسي (الناتو) في بروكسل «أكد الوزير روبيو متانة العلاقة بين الولايات المتحدة ومملكة الدنمارك» دون مزيد من التوضيحات. (وكالات)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store