أحدث الأخبار مع #الهوانموالبهوات


صدى مصر
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- صدى مصر
'محفوظ في القلب' .. احتفالية بمكتبة مصر العامة بالزاوية الحمراء
'محفوظ في القلب' .. احتفالية بمكتبة مصر العامة بالزاوية الحمراء القاهرة 19 ابريل 2025م كتب – محمود الهندي نظمت مكتبة مصر العامة بالزاوية الحمراء، برئاسة السفير عبد الرؤوف الريدي، احتفالية مميزة تحت عنوان 'محفوظ في القلب'، وذلك في إطار مبادرة وزارة الثقافة لتعزيز الهوية المصرية، والتي تُقام برعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، جاءت هذه الاحتفالية تكريماً للكاتب الكبير نجيب محفوظ، الحاصل على جائزة نوبل في الأدب، تقديرًا لإسهاماته الثرية في الأدب العربي، ودوره الرائد في ترسيخ الهوية الثقافية المصرية. ضمن فعاليات اليوم، أقيمت ندوة أدبية بعنوان 'الهوانم والبهوات في أدب نجيب محفوظ'، بحضور الدكتور سعد أبوزيد، مدير فروع مكتبة مصر العامة، واللواء الدكتور محمد حسين، إلى جانب نخبة من المثقفين والإعلاميين، وأدارتها الدكتورة سماح يوسف . ركزت الندوة على تناول أبرز ملامح الأدب المحفوظي، خاصة الأعمال التي تحولت إلى أفلام سينمائية ومسلسلات درامية، والتي عكست بعمق الفروق الطبقية في المجتمع المصري. تطرقت المناقشات إلى أعمال بارزة مثل 'القاهرة ٣٠' و'حديث الصباح والمساء'، وغيرها من الروايات التي قدّم من خلالها محفوظ رؤية فنية دقيقة للعلاقات بين طبقات المجتمع، متناولًا تفاصيل الحياة اليومية للهوانم والبهوات، وتباين عاداتهم وتقاليدهم وأفكارهم. وأكدت الندوة أن نجيب محفوظ لم يكن مجرد كاتب يرصد الواقع، بل فنان يرسم بالشخصيات لوحات متكاملة التفاصيل، تجسد الصراعات النفسية والاجتماعية والثقافية في المجتمع المصري. فقد امتلك القدرة على النفاذ إلى أعماق النفس البشرية، وتحويل شخصياته إلى رموز حيّة تحمل دلالات عميقة، تُمكن القارئ من التأمل في ذاته ومجتمعه . وتأتي هذه الفعالية في إطار سلسلة من الأنشطة الثقافية التي تنظمها مكتبة مصر العامة احتفاءً برموز الأدب والثقافة، بهدف ترسيخ قيم الانتماء والاعتزاز بالهوية الوطنية، وتعريف الأجيال الجديدة بمكانة الكُتّاب المصريين الذين أثروا الثقافة العربية والعالمية .


بوابة الأهرام
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الأهرام
«نجيب محفوظ في القلب».. احتفالية بمكتبة مصر العامة بالزاوية الحمراء
مصطفى طاهر نظمت مكتبة مصر العامة بالزاوية الحمراء، برئاسة السفير عبد الرؤوف الريدي، احتفالية مميزة تحت عنوان "محفوظ في القلب"، وذلك في إطار مبادرة وزارة الثقافة لتعزيز الهوية المصرية، والتي تُقام برعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، جاءت هذه الاحتفالية تكريماً للكاتب الكبير نجيب محفوظ، الحاصل على جائزة نوبل في الأدب، تقديرًا لإسهاماته الثرية في الأدب العربي، ودوره الرائد في ترسيخ الهوية الثقافية المصرية. موضوعات مقترحة ضمن فعاليات اليوم، أقيمت ندوة أدبية بعنوان "الهوانم والبهوات في أدب نجيب محفوظ"، بحضور الدكتور سعد أبوزيد، مدير فروع مكتبة مصر العامة، واللواء الدكتور محمد حسين، إلى جانب نخبة من المثقفين والإعلاميين، وأدارتها الدكتورة سماح يوسف. نجيب محفوظ في القلب .. احتفالية بمكتبة مصر العامة بالزاوية الحمراء نجيب محفوظ في القلب .. احتفالية بمكتبة مصر العامة بالزاوية الحمراء ملامح الأدب المحفوظي ركزت الندوة على تناول أبرز ملامح الأدب المحفوظي، خاصة الأعمال التي تحولت إلى أفلام سينمائية ومسلسلات درامية، والتي عكست بعمق الفروق الطبقية في المجتمع المصري. تطرقت المناقشات إلى أعمال بارزة مثل "القاهرة ٣٠" و"حديث الصباح والمساء"، وغيرها من الروايات التي قدّم من خلالها محفوظ رؤية فنية دقيقة للعلاقات بين طبقات المجتمع، متناولًا تفاصيل الحياة اليومية للهوانم والبهوات، وتباين عاداتهم وتقاليدهم وأفكارهم. نجيب محفوظ في القلب .. احتفالية بمكتبة مصر العامة بالزاوية الحمراء نجيب محفوظ في القلب .. احتفالية بمكتبة مصر العامة بالزاوية الحمراء وأكدت الندوة أن نجيب محفوظ لم يكن مجرد كاتب يرصد الواقع، بل فنان يرسم بالشخصيات لوحات متكاملة التفاصيل، تجسد الصراعات النفسية والاجتماعية والثقافية في المجتمع المصري. فقد امتلك القدرة على النفاذ إلى أعماق النفس البشرية، وتحويل شخصياته إلى رموز حيّة تحمل دلالات عميقة، تُمكن القارئ من التأمل في ذاته ومجتمعه. نجيب محفوظ في القلب .. احتفالية بمكتبة مصر العامة بالزاوية الحمراء نجيب محفوظ في القلب .. احتفالية بمكتبة مصر العامة بالزاوية الحمراء وتأتي هذه الفعالية في إطار سلسلة من الأنشطة الثقافية التي تنظمها مكتبة مصر العامة احتفاءً برموز الأدب والثقافة، بهدف ترسيخ قيم الانتماء والاعتزاز بالهوية الوطنية، وتعريف الأجيال الجديدة بمكانة الكُتّاب المصريين الذين أثروا الثقافة العربية والعالمية.


الدستور
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
"محفوظ في القلب".. احتفالية بمكتبة مصر العامة بالزاوية الحمراء
نظمت مكتبة مصر العامة بالزاوية الحمراء، برئاسة السفير عبد الرؤوف الريدي، احتفالية مميزة تحت عنوان "محفوظ في القلب"، في إطار مبادرة وزارة الثقافة لتعزيز الهوية المصرية، والتي تُقام برعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، جاءت هذه الاحتفالية تكريمًا للكاتب الكبير نجيب محفوظ، الحاصل على جائزة نوبل في الأدب، تقديرًا لإسهاماته الثرية في الأدب العربي، ودوره الرائد في ترسيخ الهوية الثقافية المصرية. ضمن فعاليات اليوم، أقيمت ندوة أدبية بعنوان "الهوانم والبهوات في أدب نجيب محفوظ"، بحضور الدكتور سعد أبوزيد، مدير فروع مكتبة مصر العامة، واللواء الدكتور محمد حسين، إلى جانب نخبة من المثقفين والإعلاميين، وأدارتها الدكتورة سماح يوسف. وركزت الندوة على تناول أبرز ملامح الأدب المحفوظي، خاصة الأعمال التي تحولت إلى أفلام سينمائية ومسلسلات درامية، والتي عكست بعمق الفروق الطبقية في المجتمع المصري. تطرقت المناقشات إلى أعمال بارزة مثل "القاهرة ٣٠" و"حديث الصباح والمساء"، وغيرها من الروايات التي قدّم من خلالها محفوظ رؤية فنية دقيقة للعلاقات بين طبقات المجتمع، متناولًا تفاصيل الحياة اليومية للهوانم والبهوات، وتباين عاداتهم وتقاليدهم وأفكارهم. وأكدت الندوة أن نجيب محفوظ لم يكن مجرد كاتب يرصد الواقع، بل فنان يرسم بالشخصيات لوحات متكاملة التفاصيل، تجسد الصراعات النفسية والاجتماعية والثقافية في المجتمع المصري. فقد امتلك القدرة على النفاذ إلى أعماق النفس البشرية، وتحويل شخصياته إلى رموز حيّة تحمل دلالات عميقة، تُمكن القارئ من التأمل في ذاته ومجتمعه. وتأتي هذه الفعالية في إطار سلسلة من الأنشطة الثقافية التي تنظمها مكتبة مصر العامة احتفاءً برموز الأدب والثقافة، بهدف ترسيخ قيم الانتماء والاعتزاز بالهوية الوطنية، وتعريف الأجيال الجديدة بمكانة الكُتّاب المصريين الذين أثروا الثقافة العربية والعالمية. وتستمر وزارة الثقافة الاحتفال بالكاتب نجيب محفوظ في كافة قطاعات الوزارة.


نافذة على العالم
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
ثقافة : الهوانم والبهوات فى أدب نجيب محفوظ.. ندوة في مكتبة مصر العامة
الاثنين 14 أبريل 2025 03:00 صباحاً نافذة على العالم - في إطار المبادرة التى أطلقتها الوزارة لعزة الهوية المصرية برعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة وفي ضوء تكريم رموز ثقافية مصرية، تحتفي مكتبة مصر العامة بالزاوية الحمراء بيوم "محفوظ في القلب" تكريما للكاتب الكبير الراحل نجيب محفوظ والحاصل على جائزة نوبل في الأدب، تقديرا لدوره البارز في تعزيز الهوية المصرية وإسهاماته في مجال الأدب. وفى هذا السياق تنظم مكتبة مصر العامة ندوة "الهوانم والبهوات في أدب نجيب محفوظ" بقاعة الندوات الأربعاء 16 أبريل في الساعة 5:30 مساء بمكتبة مصر العامة بالزاوية الحمراء شارع بورسعيد خلف مستشفى جراحات اليوم الواحد. بدأ "محفوظ" رحلته فى عالم الأدب من بوابة القصة القصيرة، ونشر أولى قصصه فى مجلة الرسالة عام 1936، وكانت روايته الأولى "عبث الأقدار" التى نشرت عام 1939، ثم أتبعها بروايات: "كفاح طيبة" و"رادوبيس"، فتتناول فى تلك الثلاثية رؤيته التاريخية. من التاريخ إلى الواقعية تحول أدب نجيب محفوظ، حيث بدأ التركيز على الأدب الواقعي في عام 1945 بروايات: "القاهرة الجديدة" و"خان الخليلي" و"زقاق المدق"، ثم جنح للروايات الرمزية كما في رواياته: "الشحاذ" و"الباقي من الزمن ساعة"، و"أولاد حارتنا"، والأخيرة كانت سببًا في جِدال طويل أدى إلى محاولة اغتياله بسبب تأويلات دينية للرواية لم تعجب المحافظين، حتى إنه قد تَمَّ منعها من النشر لفترة طويلة. وقد تحول الروائي والكاتب "نجيب محفوظ" أثناء رحلته الأدبية الطويلة في رصد الحياة عامة، ملامح الحياة داخل القاهرة خاصة؛ ليتحول هو نفسه إلى ملمح ثابت في تاريخ الرواية العربية وتاريخ مصر الحديث؛ ولينتقل محفوظ خلال تلك الرحلة الطويلة من القصص والروايات ذات الطابع الفرعوني، والتاريخي، ورصد الأقدار، ومفارقات الحياة وعبثها وغموضها المبهم بطريقة أقرب للتساؤلات الفلسفية والتأملية في قالب قصصي؛ كما في: مصر القديمة (1932) همس الجنون (1938) عبث الأقدار رادوبيس (1943) كفاح طيبة (1944). بعدها انتقل "محفوظ" للتأريخ الروائي، وصبغ رواياته الطويلة بالواقعية الجديدة، وهي مرحلة من أجمل مراحل محفوظ؛ حيث سيبدع في رسم شخصياته داخل أنساق اجتماعية مركبة وواقعية سحرية، تضيء شعلة الأمل لشخصياتها وقرائها، ثم تنطفئ في وجه رياح الواقع الشديدة ومأساويته، كالبرق ينير ويختفي؛ فتزيغ الأبصار وتحتار العقول، وبشكل عام جاءت أعمال نجيب محفوظ الأدبية كتحفة روائية يمكن تأويلها فلسفيا، فظهر وكأنه فيلسوفًا خسرته الفلسفة وكسبته الرواية العربية، حسبما وصفه النقاد. نال "نجيب محفوظ" العديد من الجوائز والتكريمات، أهمها حصوله على جائزة "نوبل" العالمية في الأدب عام 1988، ترجمت أعماله إلى جميع اللغات تقريبًا ويتم تدريسها في جامعات العالم المختلفة، ومع مرور الزمن أصبحت أعماله كالذهب كلما قدم أصبح أكثر قيمة، وكلما تعمقنا أكثر وجدنا أديبا وفيلسوفا نادر الوجود، دائم السيرة، أبدى الخلود.