أحدث الأخبار مع #الهيئة_العامة_للبحث_والتعرف_على_المفقودين


CNN عربية
منذ 3 أيام
- سياسة
- CNN عربية
حقيقة صور متداولة لـ "مقابر جماعية في أبو سليم" جنوب طرابلس
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أعادت صفحات ليبية عبر فيسبوك نشر صور بزعم أنها ترتبط بمقابر جماعية عُثر عليها مؤخرًا في منطقة أبو سليم في جنوب العاصمة طرابلس. جاء رواج اللقطات بالتزامن مع الاضطرابات الأخيرة منذ مقتل أحد قادة المجموعات المسلحة، غنيوة الككلي، الذي حظي بنفوذ كبير في منطقة أبو سليم من خلال قيادته "جهاز دعم الاستقرار". وحصدت اللقطات آلاف التفاعلات عبر موقع فيسبوك، مصحوبة بتعليق يقول: "بعض الصور من المقابر الجماعية وجثث لا تعد وجدت داخل حديقة الحيوانات بوسليم". عندما تحقق موقع CNN بالعربية من الصور، وجد أنها قديمة ولم يتم العثور عليها في منطقة أبو سليم، وإنما في مدينة ترهونة، 95 كيلومترًا إلى الجنوب الشرقي من طرابلس. كانت الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين في ليبيا قد نشرت الصور للمرة الأولى في 10 نوفمبر/تشرين الثاني 2020. آنذاك، أعلنت الهيئة تمكن فرقها "من اكتشاف 5 مقابر جماعية جديدة"، في منطقة مشروع الربط بمدينة ترهونة. "طرابلس قالتلك خُد الشرعية".. حقيقة فيديو مظاهرة طرابلس الداعمة لحفتر


روسيا اليوم
منذ 4 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
ليبيا.. المباحث الجنائية تبدأ حصر الأضرار في طرابلس وتحذر من لمس أي جسم مشبوه من مخلفات الحرب
ويأتي ذلك بتكليف مباشر من رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة. وشرع الفريق في معاينة الأضرار ميدانيا وتوثيق آثار الدمار، تمهيدا لإعداد تقرير فني شامل يرفع للجهات المختصة بهدف تمكين الدولة من تعويض المتضررين واتخاذ ما يلزم من إجراءات لمعالجة تداعيات العنف المسلح ومكافحة دعاة الفتنة. ودعا جهاز المباحث الجنائية المواطنين إلى الإبلاغ الفوري عن أي أجسام مشبوهة أو مخلفات حربية يُحتمل وجودها في محيط منازلهم أو أماكن تواجدهم، محذرا من خطورة الاقتراب منها لما قد تشكله من تهديد مباشر على السلامة العامة. وأكد الجهاز استمراره في تنفيذ مهامه الفنية والأمنية في المناطق المتأثرة بالتنسيق مع الجهات الأمنية الأخرى لضمان استقرار الأوضاع والحفاظ على أمن المواطنين وسلامتهم. المصدر: RT أعرب أعضاء مجلس النواب الممثلون عن المنطقة الغربية في ليبيا عن دعمهم الكامل لمطالب المتظاهرين الذين طالبوا بإنهاء الفساد وسوء الخدمات. أعلنت الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين في ليبيا أنها تلقت عدة بلاغات من أسر مفقودين تشير إلى احتمال وجود مقابر جماعية داخل موقع يتبع سابقا لإحدى التشكيلات الأمنية. أصدر رئيس حكومة الوحدة الوطنية أول تعليق رسمي عقب عودة الهدوء إلى العاصمة طرابلس بعد يومين من الاقتتال المسلح، مؤكدا أن "العملية الأمنية كانت ضرورية لإنهاء التجاوزات في أبوسليم". شهدت العاصمة الليبية طرابلس في الساعات الأولى من صباح الخميس، موجة احتجاجات واسعة في بلديات أبوسليم وسوق الجمعة وعين زارة، رفضا لاستمرار الصراعات المسلحة.


الشرق الأوسط
منذ 4 أيام
- سياسة
- الشرق الأوسط
ليبيا تحقق في احتمال وجود «مقابر جماعية» بمنتجع للككلي
بدأت أجهزة أمنية في غرب ليبيا التحقيق من احتمال وجود «مقابر جماعية» في منتجع كان يمتلكه عبد الغني الككلي، رئيس جهاز «دعم الاستقرار» في منطقة أبو سليم بالعاصمة طرابلس. مشاهد صادمة من السجن السري المعروف بسجن المضغوط في #أبوسليم نشرها جهاز دعم مديريات الأمن بالمناطق.يظهر الفيديو مدى سوء السجن الذي يتضمن غرفة البلانكو المستخدمة في عمليات التعذيب. — Mohammed Ali (@M_abdusa) May 13, 2025 ومنذ مقتل الككلي، المعروف بـ«غنيوة»، الأسبوع الماضي، داخل معسكر التكبالي، مقر اللواء «444 قتال»، في عملية وصفتها حكومة «الوحدة» المؤقتة، بـ«الأمنية المعقدة»، والأجهزة الأمنية التابعة لها تفتش في مقار الجهاز، الذي يتخذ من أبو سليم معقلاً، ويضم أيضاً حديقة حيوان شهيرة. وقالت الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين في طرابلس، إنها «تلقت خلال الأيام الماضية عدداً من البلاغات من أسر مفقودين، تفيد باحتمال وجود مقابر جماعية داخل موقع سابق تابع لأحد التشكيلات الأمنية، يقع ضمن نطاق حديقة الحيوان ببلدية أبو سليم. في إشارة إلى جهاز «دعم الاستقرار». ودعت الهيئة، اليوم لجمعة، أهالي المفقودين إلى تقديم بلاغاتهم إلى النيابات المختصة، وإحالتها إلى الهيئة، «قصد تمكينها من مباشرة أعمالها بعد تكليفها، بدءاً من الأسبوع المقبل، للقيام بأعمال البحث والكشف الميداني في الموقع، باستخدام الفرق المتخصصة وأجهزة المسح اللازمة». وأوضحت أن «البلاغات الأولية من أسر الضحايا تشير إلى وجود مؤشرات جدية على احتمال وجود مقابر جماعية، مما يستدعي التعامل مع الأمر بأقصى درجات الحذر والمسؤولية القانونية والإنسانية». دوريات أمنية بمجمع ريكسوس في طرابلس (جهاز دعم المديريات) كما دعت الهيئة «أهالي المفقودين كافة، الذين لم يتواصلوا معها بعد، إلى تقديم بياناتهم وبلاغاتهم بهذا الشأن عبر القنوات الرسمية، دعماً لجهود البحث والتحقيق، وتمكيناً للهيئة من توسيع دائرة العمل، والوصول إلى أكبر عدد ممكن من الحالات». وأكدت الهيئة «التزامها الكامل بحق الضحايا وذويهم في معرفة مصير أبنائهم»، وقالت إنها ستوافي الرأي العام بنتائج الأعمال، فور استكمال الإجراءات القانونية والفنية». من جهته، تحدث «جهاز دعم مديريات الأمن بالمناطق» بغرب ليبيا، خلال اليومين الماضيين، عن «مشاهد صادمة» من سجونٍ قال إنها «توثّق أساليب التعذيب والانتهاكات، التي تعرّض لها بعض المواطنين الأبرياء، الذين تم خطفهم، وبعضهم قد قضى داخل هذا السجن ظلماً وعدواناً»، ورأى أن «هذه الجرائم تكشف جانباً من بشاعة ما كان يُمارس في الخفاء، وحجم المعاناة التي عاشها الضحايا خلف القضبان». وعرفت ليبيا ظاهرة «المقابر الجماعية» على مستويات مختلفة، تتعلق أحياناً بالمعارضين على خلفيات سياسية وثأرية، أو المهاجرين غير النظاميين. وكان سكان ترهونة قد عثروا على «مقابر جماعية»، عقب انتهاء الحرب على طرابلس مطلع يونيو (حزيران) 2020، ضمّت مئات الجثث من مختلف الأعمار. كما تم انتشال عشرات الجثث لأشخاص، بعضهم مكبل اليدين من مواقع بصحراء ترهونة، وبحاوية حديدية، وبئر معطلة بالقرب منها، بينهم أطفال. وقالت «الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين»، نهاية الأسبوع الماضي، إنها تلقت بلاغاً من نيابة مصراتة بشأن العثور على 30 جثماناً مجهول الهوية على شاطئ البحر، مشيرة إلى أن الفرق المختصة شرعت في اتخاذ التدابير اللازمة، وأخذ عينات من الجثامين لمطابقتها بقاعدة البيانات المسجلة لديها، بعدما تم دفن 17 جثماناً بمقبرة أبو قرين بالمدينة، وأوضحت أنه سيتم إحالة تقرير المطابقة النهائية إلى مكتب النائب العام.