أحدث الأخبار مع #الهيئةالعامةللاستثمارالكويتية


الرأي
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الرأي
«هيئة الاستثمار» ضمن أكبر 10 مالكين للأسهم الصينية الحرة
أظهرت تقارير مالية للربع الأول كشفتها أخيراً الشركات المدرجة في سوق الأسهم الصينية، أن صناديق الثروة السيادية الخليجية، ومنها الهيئة العامة للاستثمار الكويتية وجهاز أبوظبي للاستثمار، عززت استثماراتها في الصين، في إشارة قوية إلى ثقة تلك الصناديق في الاقتصاد الصيني وآفاق نموه الطويلة الأجل. وحسبما أفاد تقرير الصحيفة المالية الصينية «سيكيوريتيز تايمز»، فإنه حتى نهاية الربع الأول 2025، عزّزت «هيئة الاستثمار» وجودها في السوق الصينية، حيث ظهرت ضمن أكبر 10 مالكين للأسهم القابلة للتداول الحر فيما لا يقل عن 24 شركة مدرجة في سوق الأسهم الصينية من الفئة «A»، وفقاً لبيانات «ويند إنفو». وخلال الربع الأول من هذا العام، زادت «هيئة الاستثمار» حصصها في شركات متنوعة منها شركة مجموعة «فلايكو» المحدودة المتخصصة في الأجهزة المنزلية، بشراء 1.63 مليون سهم ليصل إجمالي حيازتها إلى 8.17 مليون سهم بنحو 301 مليون يوان، وشركة مجموعة «آنهوي يينغليو»، المصنعة للطائرات المروحية، بزيادة 540 ألف سهم، لتتجاوز قيمة حيازتها 182 مليون يوان. وتوزعت استثمارات «هيئة الاستثمار» على قطاعات متعددة تشمل الأجهزة المنزلية والآلات وقطع غيار السيارات والمعدات الكهربائية، فيما تمثل شركة «ساتالايت كيميكال» وشركة «تشجيانغ سانهوا إنتيليجنت كونترولز» أكبر حيازتين للهيئة في سوق الأسهم الصينية، حيث تجاوزت القيمة السوقية لكل منهما نصف مليار يوان، رغم قيام الهيئة بتقليص جزئي لحصصها فيهما الربع الأول 2025. «أبوظبي للاستثمار» وبلغت القيمة الإجمالية لحصص جهاز أبوظبي للاستثمار في سوق الأسهم الصينية من الفئة «A» نحو 10.66 مليار يوان (نحو 1.48 مليار دولار)، مسجلة زيادة 74 في المئة مقارنة بنهاية الربع السابق، فيما وصلت حصص «هيئة الاستثمار» إلى نحو 5.49 مليار يوان، بارتفاع 36.95 في المئة. وحسب بيانات صادرة عن مزود المعلومات المالية «ويند إنفو»، فإنه حتى نهاية الربع الأول 2025، ظهر جهاز أبوظبي للاستثمار ضمن قائمة كبار المساهمين (أكبر 10 مالكين للأسهم القابلة للتداول الحر) في 27 شركة صينية مدرجة في سوق الأسهم الصينية من الفئة «A». وتمثل شركة مجموعة «تسيجين» المحدودة للتعدين أبرز استثمارات جهاز أبوظبي للاستثمار بحيازة بلغت 163 مليون سهم، بقيمة سوقية تصل نحو 2.96 مليار يوان. وركّز الجهاز استثماراته في مجموعة صناعات متنوعة شملت الأجهزة الصلبة ومواد البناء والمعادن غير الحديدية والكيماويات. وخلال الربع الأول، زادت حيازته من أسهم شركة مجموعة «بي أو إي» الصينية الرائدة في مجال تصنيع شاشات العرض، بمقدار نحو 1.27 مليار سهم، ليصل إجمالي استثماراته فيها نحو 1.56 مليار يوان.


أخبار مصر
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
' #السيادي' الكويتي يرفع دعوى قضائية ضد ناطحة سحاب في لندن
' #السيادي' الكويتي يرفع دعوى قضائية ضد ناطحة سحاب في لندن الكويت – مباشر: رفعت الهيئة العامة للاستثمار الكويتية الصندوق السياسي دعوى قضائية ضد أحد أكبر مشاريع التطوير العقارية في مدينة لندن، تطوره شركة أكسا لإدارة الاستثمارات.وعزا 'السيادي' رفع الدعوى إلى أن ناطحة السحاب المكونة من 36 طابقاً '50 فينتشيرش ستريت' ستُعيق الضوء عن مبني 'ويلس' الذي يمتلكه في العاصمة البريطانية. وطالبت الهيئة الكويتية في دعواها استصدار أمر قضائي لمنع استكمال المشروع الذي ينتهك حقوقها وفق زعمها، كما طالبت بتعويضات لم يتم تحديدها؛ بحسب ما نشرته 'فايننشال تايمز'.وقال متحدث باسم خصم الهيئة:' نعتقد أن تلك الادعاءات لا أساس لها من الصحة، ولكن كسياسية عامة لا…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


24 القاهرة
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- 24 القاهرة
سيعيق الضوء عن مبنى تملكه.. هيئة الاستثمار الكويتية تقاضي مشروع ناطحة سحاب في لندن
أفادت صحيفة فايننشال تايمز بأن الهيئة العامة للاستثمار الكويتية رفعت دعوى قضائية ضد خطط لشركة أكسا لإدارة الاستثمارات لتطوير ناطحة سحاب 50 فينتشيرش ستريت، المجاور لناطحة سحاب تملكها الهيئة في الحي المالي في العاصمة البريطانية لندن. وأشارت الصحيفة إلى أن الهيئة الكويتية ذكرت في دعواها القضائية أن ناطحة السحاب التي تنوي أكسا بناءها والمؤلفة من 36 طابقا ستعيق الضوء عن مبنى ويليس الذي تملكه الهيئة. وأوضحت الصحيفة أن الدعوى القضائية المنظورة أمام المحكمة العليا البريطانية تشكل أحدث نزاع ينشأ عن سلسلة من المشاريع في الحي المالي في لندن والتي غيرت معالم المدينة، موضحة أن مبنى ويليس، وهو المقر الرئيسي لشركة ويليس تاورز واتسون لوساطة التأمين كان يشكل إضافة مميزة في المنطقة عند اكتماله في 2008، وفازت الشركة بجائزة معمارية عن المبنى الذي صمم بشكل متدرج يشبه أحد أشكال الصدفات البحرية، لكن ومنذ ذلك الحين، غطت على المبنى مبان أكبر، مثل مبنى تشيزجريتر في شارع ليدنهال، وووكي توكي في شارع فينتشيرش، ومبنى بيشوبسجيت الضخم. باتمان وروبن.. ضباط بريطانيون يرتدون زي أبطال خارقين للإيقاع بالمحتالين على جسر ويستمنستر بـ لندن على آلة مصنوعة من الجزر.. الملك تشارلز يشارك بالعزف مع أوركسترا لندن الاستثمار الكويتية تقاضي مشروع ناطحة سحاب في لندن وكشفت الصحيفة أن الدعوى القضائية المرفوعة من هيئة الاستثمار الكويتية ضد أكسا والتي تمتلك عقد إيجار طويل الأجل في شارع فينتشيرش، تتضمن قول الهيئة إنه رغم الحصول على تصريح التخطيط للبناء، إلا أنه في حال اكتماله سيؤثر على حقوقها في الإضاءة في مبنى ويليس بشكل ملموس، ما يشكل تدخلًا سلبيًا في موارد مبنى ويليس ويشكل إزعاجًا للموظفين، لافتة إلى أن الهيئة تسعى للحصول على أمر قضائي لمنع استكمال المشروع بما ينتهك حقوقها، كما تطالب بتعويضات مالية لم يتم تحديدها بعد. ونقلت الصحيفة عن متحدث باسم مشروع 50 شارع فينتشيرش: نعتبر أن مطالبات الشركة مالكة مبنى ويليس ليس لها أساس، لكننا لا نعلق على إجراءات قانونية محتملة أو جارية، وبالتالي ليس لدينا ما نضيفه الآن.


أرقام
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
مع تطلعات ترامب.. ما هي أكبر صناديق سيادية للثروة في العالم؟
تصاعدت أهمية صناديق الثروة السيادية خلال العقود الأخيرة، نظرًا لكونها أداة فعالة في إدارة الفوائض المالية وتنميتها عبر استثمارات متنوعة، مما يعزز الاستقرار الاقتصادي والتنمية المستدامة. ومنذ إنشاء الهيئة العامة للاستثمار الكويتية في عام 1953 باعتبارها أول صندوق ثروة في العالم، أطلقت العديد من الدول صناديق الثروة الخاصة بها، اعتمادًا على ثرواتها الطبيعية أو ما تمتلكه من النقد الأجنبي. والآن، تمتلك أكبر 100 صندوق ثروة سيادي حول العالم أصولًا بقيمة 13.7 تريليون دولار، في حين يمتلك أكبر 10 صناديق أصولًا مجمعة تزيد على 9.6 تريليون دولار. وتُدير النرويج أكبر صندوق ثروة سيادي في العالم، بفضل فوائضها الضخمة من إنتاج النفط والغاز في بحر الشمال، الذي يُمثل 10% من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد، وحقق الصندوق أرباحًا قياسية بلغت 222 مليار دولار في عام 2024. تمتلك الصين صندوقين من أكبر 10 صناديق ثروة سيادية في العالم، بأصول مجمعة تبلغ 2.4 تريليون دولار، فضلًا عن الصندوق التابع لـ "هونج كونج"، وتلعب الصناديق الثلاثة دورًا رئيسيًا في تمويل مبادرة الحزام والطريق وغيرها من القطاعات الاستراتيجية. الطموح الأمريكي في أوائل فبراير، وقع الرئيس "دونالد ترامب" أمرًا تنفيذيًا لتأسيس صندوق ثروة سيادي أمريكي، ليركز على تحقيق عائد مالي من خلال استغلال الأصول الموجودة في الميزانية الأمريكية لصالح الشعب. وفي حين لم يوضح "ترامب" تفاصيل عمل الصندوق وتمويله، لكنه أشار في وقت سابق إلى إمكانية تمويله من خلال الرسوم الجمركية، حيث تعتمد مثل هذه الصناديق عادة على الفائض الذي تحققه الموازنة وتوجهه للاستثمار. إلا أن خطط "ترامب" قد تواجه عوائق بسبب صعوبة تمويل الصندوق، إذ تسجل الولايات المتحدة عجزًا في الموازنة قدره 1.8 تريليون دولار سنويًا. المصدر: أرقام- معهد صناديق الثروة السيادية "SWF"- فيجوال كابيتاليست- شات جي بي تي