logo
#

أحدث الأخبار مع #الهيئةالعامةللصناعات

أمريكا توافق على صفقة صواريخ جديدة للسعودية بقيمة 3.5 مليار دولار
أمريكا توافق على صفقة صواريخ جديدة للسعودية بقيمة 3.5 مليار دولار

الصباح العربي

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الصباح العربي

أمريكا توافق على صفقة صواريخ جديدة للسعودية بقيمة 3.5 مليار دولار

مريم جلال أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية موافقتها على صفقة جديدة لبيع صواريخ متوسطة المدى من نوع "جو - جو" إلى المملكة العربية السعودية، بقيمة تُقدّر بنحو 3.5 مليار دولار، وتأتي هذه الصفقة ضمن إطار التعاون العسكري المتزايد بين البلدين، وتسبق زيارة مرتقبة للرئيس الأمريكي دونالد ترمب إلى الرياض. وكانت واشنطن قد وافقت في وقت سابق على بيع أنظمة أسلحة دقيقة التوجيه للسعودية، في صفقة أعلنت عنها (البنتاغون)، مما يجعل هذه الصفقة الأحدث ضمن سلسلة من اتفاقيات التسليح الأمريكية السعودية خلال عهد الرئيس ترمب، والتي تعكس تعزيز الشراكة الأمنية بين البلدين. يُذكر أن السعودية تشهد نمواً سنوياً في حجم الإنفاق العسكري بلغ 4.5% منذ عام 1960، ووصلت قيمة الإنفاق إلى نحو 75.8 مليار دولار في عام 2024، وفق تصريحات سابقة لمحافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية، المهندس أحمد العوهلي، ما يجعل المملكة خامس أكبر دولة عالمياً والأولى عربياً في حجم الإنفاق العسكري.

أمريكا توافق على بيع صواريخ «جو - جو» إلى السعودية بـ 3.5 مليار دولار
أمريكا توافق على بيع صواريخ «جو - جو» إلى السعودية بـ 3.5 مليار دولار

عكاظ

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • عكاظ

أمريكا توافق على بيع صواريخ «جو - جو» إلى السعودية بـ 3.5 مليار دولار

تابعوا عكاظ على وافقت وزارة الخارجية الأمريكية على عملية بيع صواريخ متوسطة المدى من نوع «جو - جو» للسعودية بقيمة تُقدر بنحو 3.5 مليار دولار. ويأتي هذا الإعلان قبل أيام من زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إلى السعودية، في حين كانت قد وافقت واشنطن قبل ذلك بإعلان بيع أنظمة أسلحة دقيقة التوجيه إلى السعودية، طبقاً لما ذكرته الدفاع الأميركية«البنتاغون»، إذ تعد تلك الصفقة أحدث صفقة سلاح أمريكية -سعودية في عهد الرئيس ترمب. وشهد حجم الإنفاق العسكري في السعودية نمواً سنوياً منذ عام 1960 ميلادي، إذ وصل نحو 4.5%، لتبلغ قيمة الإنفاق نحو 75.8 مليار دولار في العام 2024، طبقاً لحديث سابق ذكره محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية، المهندس أحمد العوهلي، وبذلك تصبح السعودية خامس أكبر دولة في العام والأولى عربياً من حيث الإنفاق العسكري. أخبار ذات صلة

محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية يطَّلع على قدرات شركات القطاع
محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية يطَّلع على قدرات شركات القطاع

صحيفة سبق

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة سبق

محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية يطَّلع على قدرات شركات القطاع

أكد محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية، المهندس أحمد بن عبدالعزيز العوهلي، خلال مواصلته جولاته الدورية على الشركات العاملة في قطاع الصناعات العسكرية، أهمية التعاون البنَّاء مع شركات القطاع؛ لدعم المشاريع الوطنية التي تعزز المحتوى المحلي، وتساهم في رفع كفاءة الإنفاق، وزيادة تنافسيتها عالميًّا، بما يسهم في الوصول إلى توطين أكثر من 50% من الإنفاق العسكري بحلول 2030. وأشاد العوهلي بما تشهده شركات ومصانع القطاع من قدرات وإمكانات فنية وتقنية، تسهم في التصميم والإنتاج. جاء ذلك خلال زيارة العوهلي اليوم لشركتَي سامي السلام لصناعة الطيران، والشرق الأوسط لمحركات الطائرات المحدودة (MEPC)، وذلك ضمن برنامج جولات لمعاليه، تشمل الشركات والمصانع وخطوط إنتاج الشركات العاملة في قطاع الصناعات العسكرية بالسعودية. وخلال زيارة محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية لشركة سامي السلام لصناعة الطيران المتخصصة في مجال الصيانة والإصلاح والعمرة العسكرية والمدنية وتصنيع المكونات الرئيسية للطائرات العسكرية والمدنية، استعرض معاليه مرافق العمل، وناقش مع مسؤوليها سبل تعزيز التعاون، مشيرًا إلى الدور الذي تضطلع به الشركة في التنافس مع كبرى الشركات العالمية، ومؤكدًا اعتزازه بما وجده من أحدث القدرات والإمكانات الفنية والتقنية التي تعمل عليها كفاءات سعودية في صيانة وإصلاح محركات الطائرات العسكرية والمدنية. وفي سياق متصل، زار محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية، المهندس أحمد بن عبدالعزيز العوهلي، شركة الشرق الأوسط لمحركات الطائرات المحدودة (MEPC)، وبحث مع مسؤولي الشركة فرص التعاون والعمل المشترك، بما يسهم في تحقيق استراتيجية السعودية الرامية لتطوير قدراتها، وتحقيق الاكتفاء الذاتي في مجال صيانة وعمرة المحركات والطائرات العسكرية، وتأهيل الكفاءات الوطنية. وأعرب العوهلي عن اعتزازه بالدور الحيوي الذي تقوم به الشركة في تعزيز منظومة الدفاع والطيران بالسعودية، مع جهودها في توطين التقنيات المتقدمة، وبناء القدرات الوطنية في هذا القطاع الاستراتيجي.

محافظ "الصناعات العسكرية" يطّلع على قدرات شركات القطاع
محافظ "الصناعات العسكرية" يطّلع على قدرات شركات القطاع

المدينة

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المدينة

محافظ "الصناعات العسكرية" يطّلع على قدرات شركات القطاع

نوّه معالي محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية، المهندس أحمد بن عبدالعزيز العوهلي، بأهمية التعاون البناء مع شركات القطاع لدعم المشاريع الوطنية التي تعزز المحتوى المحلي، وتعمل على المساهمة في رفع كفاءة الانفاق، وزيادة تنافسيتها عالميًا بما يسهم في الوصول إلى توطين أكثر من 50% من الإنفاق العسكري بحلول 2030، مشيدًا بما تشهده شركات ومصانع القطاع من قدرات وإمكانات فنية وتقنية تسهم في التصميم والإنتاج.جاء ذلك خلال زيارته، اليوم، لشركتي سامي السلام لصناعة الطيران، والشرق الأوسط لمحركات الطائرات المحدودة (MEPC)، ضمن برنامج جولات لمعاليه تشمل الشركات والمصانع وخطوط إنتاج الشركات العاملة في قطاع الصناعات العسكرية بالمملكة. وخلال زيارة محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية لشركة سامي السلام لصناعة الطيران المتخصصة في مجال الصيانة والإصلاح والعمرة العسكرية والمدنية، وتصنيع المكونات الرئيسة للطائرات العسكرية والمدنية، اطلع على مرافق العمل وناقش مع مسؤوليها سبل تعزيز التعاون، مشيرًا إلى الدور الذي تضطلع به الشركة في التنافس مع كبرى الشركات العالمية، ومؤكدًا اعتزازه بما وجده من أحدث القدرات والإمكانات الفنية والتقنية التي تعمل عليها كفاءات سعودية في صيانة وإصلاح محركات الطائرات العسكرية والمدنية.وفي سياق متصل، زار المهندس العوهلي شركة الشرق الأوسط لمحركات الطائرات المحدودة (MEPC)، وبحث مع مسؤولي الشركة فرص التعاون والعمل المشترك بما يسهم في تحقيق إستراتيجية المملكة الرامية لتطوير قدراتها وتحقيق الاكتفاء الذاتي في مجال صيانة وعمرة المحركات والطائرات العسكرية، وتأهيل الكفاءات الوطنية.وأعرب العوهلي عن اعتزازه بالدور الحيوي الذي تقوم به الشركة في تعزيز منظومة الدفاع والطيران بالمملكة، مع جهودها في توطين التكنولوجيا المتقدمة وبناء القدرات الوطنية في هذا القطاع الإستراتيجي.

الجناح السعودي في "آيدكس 2025" يعزز الشراكات الدولية
الجناح السعودي في "آيدكس 2025" يعزز الشراكات الدولية

مباشر

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مباشر

الجناح السعودي في "آيدكس 2025" يعزز الشراكات الدولية

الرياض- مباشر: اختتم الجناح السعودي، الذي تنظّمه الهيئة العامة للصناعات العسكرية، أعماله في معرض ومؤتمر الدفاع الدولي "آيدكس 2025" بأبو ظبي، محققًا مكتسبات إستراتيجية وسط مشاركة عربية وعالمية واسعة استمرت على مدار خمسة أيام. وأكدت الهيئة العامة للصناعات العسكرية أن النجاح الكبير الذي حققته مشاركة الجناح السعودي في المعرض يعكس أهمية الشراكات العالمية، ويسهم في تعزيز مكانة المملكة كقوة صناعية رائدة في قطاع الصناعات العسكرية. وشهد الجناح توقيع العديد من الاتفاقيات الإستراتيجية التي تهدف إلى تنمية القدرات الصناعية الوطنية، وتبادل الخبرات مع مجموعة من الشركات العربية والعالمية، مما يسهم في دعم الاستثمار ونقل التقنية وتوطين التكنولوجيا في المحتوى المحلي. اتفاقيات دولية لتوطين التقنية خلال المعرض، وقّعت الهيئة اتفاقية تعاون في مجال ضمان الجودة الحكومي مع إدارة برنامج الاستحواذ الدفاعي في كوريا الجنوبية، بحضور مسؤولين من الجانبين. كما شهد الجناح السعودي توقيع عدة اتفاقيات بين شركات سعودية وكبرى الشركات العالمية في مجالات متعددة، بما يدعم الأهداف الإستراتيجية للصناعات العسكرية بالمملكة، ويعزز مستهدفات رؤية 2030 التي تسعى إلى توطين 50% من الإنفاق العسكري بحلول عام 2030. إقبال واسع واهتمام عالمي حظي الجناح السعودي بتفاعل كبير من قبل المهتمين والباحثين والمستثمرين في قطاع الصناعات العسكرية والتقنيات الدفاعية، حيث تعرّف الزوار على أحدث التطورات في القطاع، بما في ذلك السياسات والتشريعات والحوافز المقدمة للمستثمرين. كما استقطب الجناح وفودًا من كبار الشخصيات والمسؤولين وقادة الصناعات العسكرية من مختلف أنحاء العالم، مما يعكس الاهتمام الواسع بالتقدم الذي تحرزه المملكة في هذا المجال. مشاركة واسعة من الجهات الوطنية ضم الجناح السعودي عددًا من الجهات الحكومية والشركات الوطنية الرائدة في قطاع الصناعات العسكرية، من بينها الهيئة العامة للصناعات العسكرية (GAMI)، والهيئة العامة للتطوير الدفاعي (GADD)، ومعرض الدفاع العالمي (WDS)، إلى جانب شركات وطنية كالشركة السعودية للصناعات العسكرية (SAMI)، والشركة الوطنية للأنظمة الميكانيكية (NCMS)، وشركة الشرق الأوسط لمحركات الطائرات السعودية (MEPC)، والشركة الكيميائية السعودية القابضة (SCCH)، ومجموعة الخريف، وشركة درع الحياة للصناعات العسكرية، وشركة إمعان الدولية، وشركة قدرة الصناعية، والشركة السعودية لتهيئة وصيانة الطائرات (GDC). تعمل الهيئة العامة للصناعات العسكرية، بالتعاون مع الجهات الحكومية والشركات الوطنية، على تمكين القطاع العسكري وتعزيز الإنتاج المحلي، بما يحقق الاستقلالية الدفاعية والأمنية للمملكة. وتسعى من خلال المشاركات الدولية إلى توسيع آفاق التعاون في مجال الصناعات العسكرية، وتعزيز الشراكات الإستراتيجية، مما يسهم في إبراز إنجازات المملكة في هذا القطاع الحيوي، ودعم تطلعاتها نحو التحول إلى مركز عالمي للصناعات الدفاعية. لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store