logo
#

أحدث الأخبار مع #الهيئةالملكيةللأفلام،

الحكومة تقر حوافز لقطاع صناعة الأفلام تتضمن استردادا نقديا يصل إلى 45%
الحكومة تقر حوافز لقطاع صناعة الأفلام تتضمن استردادا نقديا يصل إلى 45%

وطنا نيوز

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • وطنا نيوز

الحكومة تقر حوافز لقطاع صناعة الأفلام تتضمن استردادا نقديا يصل إلى 45%

وطنا اليوم:أقرّ مجلس الوزراء حزمة حوافز مالية جديدة لدعم صناعة الأفلام، استجابة لمقترح تقدّمت به الهيئة الملكية الأردنية للأفلام. وتهدف الحزمة إلى تحويل المملكة إلى وجهة رئيسة للإنتاج السينمائي في المنطقة، مستفيدة من تنوع مواقع التصوير والكوادر المحلية المدربة، والبنية التحتية المتطورة. وتتضمن الحزمة الجديدة نظام استرداد نقدي موسعا لمشاريع الإنتاج السينمائي، يتراوح من 25% إلى 45% من كلفة الإنفاق داخل الأردن، وفقًا لحجم المشروع ومدى تضمينه لعناصر ثقافية محلية؛ فالمشاريع التي يتجاوز إنفاقها 10 ملايين دولار وتتضمن محتوًى ثقافيًا أردنيًا يمكنها أن تحصل على استرداد نقدي بنسبة تصل إلى 35%، مع حوافز إضافية بين 2% و10% بناءً على نظام نقاط يقيّم القيمة الفنية والثقافية والاقتصادية للمشروع. كما تم رفع نسبة الاسترداد للمشاريع المحلية التي يتجاوز إنفاقها 500 ألف دولار من 10% إلى 30%، في تحرك يهدف إلى تمكين المنتجين الأردنيين وتحفيز نمو الإنتاج السينمائي المحلي. تأتي هذه الخطوة في سياق رؤية الأردن الاقتصادية، التي تسعى إلى توسيع مساهمة الصناعات الإبداعية في الناتج المحلي الإجمالي، عبر تطوير البنية التحتية للإنتاج ودعم المواهب، وتعزيز تنافسية الأردن على الساحة الدولية. وبحسب الهيئة الملكية للأفلام، فإن الأثر المتوقع للحوافز يشمل: زيادة فرص العمل بنسبة 35% في القطاع. تحقيق إنفاق أجنبي مباشر يتجاوز 32 مليون دولار سنويًا. دعم السياحة السينمائية، عبر الترويج للمواقع الأردنية التي تظهر في الأعمال المصورة. نشر الهوية الثقافية الأردنية عالميًا، من خلال دمج التراث المحلي في سرديات الأعمال الفنية. تعزيز البنية التحتية التقنية ورفع جاهزية الأردن لاستضافة الإنتاجات الكبرى. وكانت الهيئة الملكية الأردنية للأفلام قد أشارت في تقاريرها السابقة إلى أن عددًا من الإنتاجات العالمية الكبرى مثل The Martian وAladdin استفادت من مواقع التصوير الفريدة في وادي رم والبترا، مما ساهم في تعزيز مكانة المملكة بوصفها خيارا مفضلا للمخرجين والمنتجين العالميين. ويأتي إقرار هذه الحزمة ضمن سلسلة من المبادرات الحكومية لدعم القطاعات غير التقليدية وذات القيمة المضافة العالية، والتي تتوافق مع توصيات وثيقة رؤية التحديث الاقتصادي التي أطلقتها الحكومة.

الحكومة تقر حوافز لقطاع صناعة الأفلام تتضمن استردادا نقديا يصل إلى 45%
الحكومة تقر حوافز لقطاع صناعة الأفلام تتضمن استردادا نقديا يصل إلى 45%

جو 24

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • جو 24

الحكومة تقر حوافز لقطاع صناعة الأفلام تتضمن استردادا نقديا يصل إلى 45%

جو 24 : أقرّ مجلس الوزراء حزمة حوافز مالية جديدة لدعم صناعة الأفلام، استجابة لمقترح تقدّمت به الهيئة الملكية الأردنية للأفلام. وتهدف الحزمة إلى تحويل المملكة إلى وجهة رئيسة للإنتاج السينمائي في المنطقة، مستفيدة من تنوع مواقع التصوير والكوادر المحلية المدربة، والبنية التحتية المتطورة. وتتضمن الحزمة الجديدة نظام استرداد نقدي موسعا لمشاريع الإنتاج السينمائي، يتراوح من 25% إلى 45% من كلفة الإنفاق داخل الأردن، وفقًا لحجم المشروع ومدى تضمينه لعناصر ثقافية محلية؛ فالمشاريع التي يتجاوز إنفاقها 10 ملايين دولار وتتضمن محتوًى ثقافيًا أردنيًا يمكنها أن تحصل على استرداد نقدي بنسبة تصل إلى 35%، مع حوافز إضافية بين 2% و10% بناءً على نظام نقاط يقيّم القيمة الفنية والثقافية والاقتصادية للمشروع. كما تم رفع نسبة الاسترداد للمشاريع المحلية التي يتجاوز إنفاقها 500 ألف دولار من 10% إلى 30%، في تحرك يهدف إلى تمكين المنتجين الأردنيين وتحفيز نمو الإنتاج السينمائي المحلي. تأتي هذه الخطوة في سياق رؤية الأردن الاقتصادية، التي تسعى إلى توسيع مساهمة الصناعات الإبداعية في الناتج المحلي الإجمالي، عبر تطوير البنية التحتية للإنتاج ودعم المواهب، وتعزيز تنافسية الأردن على الساحة الدولية. وبحسب الهيئة الملكية للأفلام، فإن الأثر المتوقع للحوافز يشمل: زيادة فرص العمل بنسبة 35% في القطاع. تحقيق إنفاق أجنبي مباشر يتجاوز 32 مليون دولار سنويًا. دعم السياحة السينمائية، عبر الترويج للمواقع الأردنية التي تظهر في الأعمال المصورة. نشر الهوية الثقافية الأردنية عالميًا، من خلال دمج التراث المحلي في سرديات الأعمال الفنية. تعزيز البنية التحتية التقنية ورفع جاهزية الأردن لاستضافة الإنتاجات الكبرى. وكانت الهيئة الملكية الأردنية للأفلام قد أشارت في تقاريرها السابقة إلى أن عددًا من الإنتاجات العالمية الكبرى مثل The Martian وAladdin استفادت من مواقع التصوير الفريدة في وادي رم والبترا، مما ساهم في تعزيز مكانة المملكة بوصفها خيارا مفضلا للمخرجين والمنتجين العالميين. ويأتي إقرار هذه الحزمة ضمن سلسلة من المبادرات الحكومية لدعم القطاعات غير التقليدية وذات القيمة المضافة العالية، والتي تتوافق مع توصيات وثيقة رؤية التحديث الاقتصادي التي أطلقتها الحكومة. تابعو الأردن 24 على

حوافز مالية جديدة لدعم صناعة الأفلام وتحويل الأردن لوجهة إنتاج سينمائي إقليمي
حوافز مالية جديدة لدعم صناعة الأفلام وتحويل الأردن لوجهة إنتاج سينمائي إقليمي

خبرني

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • خبرني

حوافز مالية جديدة لدعم صناعة الأفلام وتحويل الأردن لوجهة إنتاج سينمائي إقليمي

خبرني - أقرّ مجلس الوزراء حزمة حوافز مالية جديدة لدعم صناعة الأفلام، استجابة لمقترح تقدّمت به الهيئة الملكية الأردنية للأفلام. وتهدف الحزمة إلى تحويل المملكة إلى وجهة رئيسة للإنتاج السينمائي في المنطقة، مستفيدة من تنوع مواقع التصوير والكوادر المحلية المدربة، والبنية التحتية المتطورة. وتتضمن الحزمة الجديدة نظام استرداد نقدي موسعا لمشاريع الإنتاج السينمائي، يتراوح من 25% إلى 45% من كلفة الإنفاق داخل الأردن، وفقًا لحجم المشروع ومدى تضمينه لعناصر ثقافية محلية؛ فالمشاريع التي يتجاوز إنفاقها 10 ملايين دولار وتتضمن محتوًى ثقافيًا أردنيًا يمكنها أن تحصل على استرداد نقدي بنسبة تصل إلى 35%، مع حوافز إضافية بين 2% و10% بناءً على نظام نقاط يقيّم القيمة الفنية والثقافية والاقتصادية للمشروع. كما تم رفع نسبة الاسترداد للمشاريع المحلية التي يتجاوز إنفاقها 500 ألف دولار من 10% إلى 30%، في تحرك يهدف إلى تمكين المنتجين الأردنيين وتحفيز نمو الإنتاج السينمائي المحلي. تأتي هذه الخطوة في سياق رؤية الأردن الاقتصادية، التي تسعى إلى توسيع مساهمة الصناعات الإبداعية في الناتج المحلي الإجمالي، عبر تطوير البنية التحتية للإنتاج ودعم المواهب، وتعزيز تنافسية الأردن على الساحة الدولية. وبحسب الهيئة الملكية للأفلام، فإن الأثر المتوقع للحوافز يشمل: زيادة فرص العمل بنسبة 35% في القطاع. تحقيق إنفاق أجنبي مباشر يتجاوز 32 مليون دولار سنويًا. دعم السياحة السينمائية، عبر الترويج للمواقع الأردنية التي تظهر في الأعمال المصورة. نشر الهوية الثقافية الأردنية عالميًا، من خلال دمج التراث المحلي في سرديات الأعمال الفنية. تعزيز البنية التحتية التقنية ورفع جاهزية الأردن لاستضافة الإنتاجات الكبرى. وكانت الهيئة الملكية الأردنية للأفلام قد أشارت في تقاريرها السابقة إلى أن عددًا من الإنتاجات العالمية الكبرى مثل The Martian وAladdin استفادت من مواقع التصوير الفريدة في وادي رم والبترا، مما ساهم في تعزيز مكانة المملكة بوصفها خيارا مفضلا للمخرجين والمنتجين العالميين.

الحكومة تقر حوافز لقطاع صناعة الأفلام تتضمن استردادا نقديا يصل إلى 45%
الحكومة تقر حوافز لقطاع صناعة الأفلام تتضمن استردادا نقديا يصل إلى 45%

سرايا الإخبارية

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • سرايا الإخبارية

الحكومة تقر حوافز لقطاع صناعة الأفلام تتضمن استردادا نقديا يصل إلى 45%

سرايا - أقرّ مجلس الوزراء حزمة حوافز مالية جديدة لدعم صناعة الأفلام، استجابة لمقترح تقدّمت به الهيئة الملكية الأردنية للأفلام. وتهدف الحزمة إلى تحويل المملكة إلى وجهة رئيسة للإنتاج السينمائي في المنطقة، مستفيدة من تنوع مواقع التصوير والكوادر المحلية المدربة، والبنية التحتية المتطورة. وتتضمن الحزمة الجديدة نظام استرداد نقدي موسعا لمشاريع الإنتاج السينمائي، يتراوح من 25% إلى 45% من كلفة الإنفاق داخل الأردن، وفقًا لحجم المشروع ومدى تضمينه لعناصر ثقافية محلية؛ فالمشاريع التي يتجاوز إنفاقها 10 ملايين دولار وتتضمن محتوًى ثقافيًا أردنيًا يمكنها أن تحصل على استرداد نقدي بنسبة تصل إلى 35%، مع حوافز إضافية بين 2% و10% بناءً على نظام نقاط يقيّم القيمة الفنية والثقافية والاقتصادية للمشروع. كما تم رفع نسبة الاسترداد للمشاريع المحلية التي يتجاوز إنفاقها 500 ألف دولار من 10% إلى 30%، في تحرك يهدف إلى تمكين المنتجين الأردنيين وتحفيز نمو الإنتاج السينمائي المحلي. تأتي هذه الخطوة في سياق رؤية الأردن الاقتصادية، التي تسعى إلى توسيع مساهمة الصناعات الإبداعية في الناتج المحلي الإجمالي، عبر تطوير البنية التحتية للإنتاج ودعم المواهب، وتعزيز تنافسية الأردن على الساحة الدولية. وبحسب الهيئة الملكية للأفلام، فإن الأثر المتوقع للحوافز يشمل: زيادة فرص العمل بنسبة 35% في القطاع. تحقيق إنفاق أجنبي مباشر يتجاوز 32 مليون دولار سنويًا. دعم السياحة السينمائية، عبر الترويج للمواقع الأردنية التي تظهر في الأعمال المصورة. نشر الهوية الثقافية الأردنية عالميًا، من خلال دمج التراث المحلي في سرديات الأعمال الفنية. تعزيز البنية التحتية التقنية ورفع جاهزية الأردن لاستضافة الإنتاجات الكبرى. وكانت الهيئة الملكية الأردنية للأفلام قد أشارت في تقاريرها السابقة إلى أن عددًا من الإنتاجات العالمية الكبرى مثل The Martian وAladdin استفادت من مواقع التصوير الفريدة في وادي رم والبترا، مما ساهم في تعزيز مكانة المملكة بوصفها خيارا مفضلا للمخرجين والمنتجين العالميين. ويأتي إقرار هذه الحزمة ضمن سلسلة من المبادرات الحكومية لدعم القطاعات غير التقليدية وذات القيمة المضافة العالية، والتي تتوافق مع توصيات وثيقة رؤية التحديث الاقتصادي التي أطلقتها الحكومة. المملكة

أخبار العالم : معاناة النساء وكفاحهن..قصص يسردها مهرجان "فيلم المرأة" في الأردن
أخبار العالم : معاناة النساء وكفاحهن..قصص يسردها مهرجان "فيلم المرأة" في الأردن

نافذة على العالم

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : معاناة النساء وكفاحهن..قصص يسردها مهرجان "فيلم المرأة" في الأردن

الجمعة 11 أبريل 2025 05:55 مساءً نافذة على العالم - عمّان، الأردن (CNN)-- انطلق "مهرجان فيلم المرأة" لعام 2025 في العاصمة الأردنية عمّان في دورته الثالثة عشرة، يوم الخميس، ليحكي عبر 14 فيلماً قصيراً وروائياً سرديات نضال النساء وقيادتهن في واقع اجتماعي، وسياسي، وعقائدي متشابك بحثاً عن التغيير. وحمل "فيلم المرأة" هذا العام الذي تنظمه هيئة الأمم المتحدة للمرأة بالتعاون مع الهيئة الملكية للأفلام، نمطا جديدا لينتقل من "أسبوع فيلم المرأة"، إلى مهرجان متكامل للمرة الأولى. وتسلّط أفلام من لبنان، والأراضي الفلسطينية، والصومال، ومصر، والأردن، وإسبانيا، وإيطاليا، وماليزيا، وغيرها، الضوء على رحلة كفاح أو صراع لمواجهة التحديات المجتمعية، أو الثقافية، أو السياسية التي تواجه النساء. قالت المديرة الفنية للمهرجان غادة سابا لموقع CNN بالعربية، إن "تحوّل أسبوع فيلم المرأة إلى مهرجان، جاء ليقدم تظاهرة فنية سينمائية متكاملة بعد كل سنوات الخبرة السابقة، في مسرح الرينبو الذي يعد جزءا راسخا من ملامح عمّان التاريخية". ويتضمن المهرجان الذي يستمر لستة أيام عروضًا تتحدى الصور النمطية للنساء، حيث يسلط فيلم "سامية" الضوء على القصة الحقيقية للرياضية الصومالية سامية عمر، التي انطلقت بجرأة نحو مستقبلها، وتحدّت المحظورات بالجري في شوارع مقديشو ليقودها هذا الشغف إلى المنافسة في الألعاب الأولمبية. بينما يروي الفيلم اللبناني "أرزة" لمخرجته ميرا شعيب قصة كفاح المرأة اللبنانية مع ابنها الشاب، للبحث عن دراجتهما المسروقة التي تُعد مصدر رزقهما الوحيد، في عمل روائي متقن، يطرح التعددية الطائفية في لبنان بقالب اجتماعي كوميدي. وكان فيلم "أرزة" أول الأفلام التي يتم اختيارها للعرض في المهرجان بحسب هيئة الأمم المتحدة للمرأة، إذ يقود الفيلم المشاهدين برحلة مع شخصية الفيلم "أرزة" وهي تسير بين أزقة شوارع بيروت، وتحمل علب الفطائر التي صنعتها لتوصلها إلى الزبائن، لتؤمن حياة كريمة لها ولابنها، بينما يسعى هو إلى ترك بلده بحثا عن فرص عمل أفضل في أوروبا. وتتسلل اللمسة الكوميدية للفيلم إلى وجدان المشاهد الذي يدرك بعمق صراع التعددية الطائفية في لبنان وأثرها على الواقع المعيشي لإمرأة تركها زوجها في سن صغيرة مع طفلها، وعزمت على البحث في كل ناحية في بيروت على الدراجة التي دفعت قسطا من ثمنها. من جهتها، روت المخرجة المصرية تغريد أبو الحسن في فيلم "سنو وايت"، قضية قصار القامة ورحلة البحث عن الحب، بينما قدمت المخرجة لينا سويلم خلال فترة 82 دقيقة سيرة ذاتية عن الفلسطينية هيام عباس وعودتها إلى وطنها بعد مغادرته لسنوات في فيلم "باي باي طبريا". أما مخرجة الفيلم الأردني القصير "سكون" دينا ناصر، فقد أشارت إلى أن العمل مبني على قصة حقيقة، حيث يتناول "سكون" قضية لاعبة الكاراتيه الصماء "هند" التي تواجه سوء المعاملة في مركز تدريبها، ما يتسبب بصراعات داخلية تقودها لاستعادة ثقتها وقوتها. وقالت ناصر إن ما دفعها للعمل على الفيلم هو "الصمت" الذي يحيط بهذا النوع من القضايا في المجتمع والألم المتفاقم معها، بما يؤثر على العلاقات الإنسانية خاصة عند الأطفال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store