أحدث الأخبار مع #الهيدروجيل


أخبار ليبيا
منذ ساعة واحدة
- صحة
- أخبار ليبيا
ابتكار مركّب يساعد على التئام جروح الأنسجة الرخوة في الجسم
وأشار موقع Medical Xpress إلى أن المركب الجديد يمكن حقنه في مناطق الجروح في الأنسجة الرخوة في الجسم ليقوم بإيقاف النزيف بسرعة، وربط الأنسجة بشكل موثوق في الأعضاء الرخوة المتحركة مثل الرئات، كما يمكن استعماله لترميم جدران الشرايين. وأوضح القائمون على تطوير هذا المركب إلى أن القطب التقليدية لإغلاق جروح بعض الأعضاء الرخوة في الجسم، مثل الرئتين أو القلب لا تكون ناجحة في بعض الأحيان، كون أنسجة هذه الأعضاء تتحرك وتتمدد باستمرار، ما قد يعرض المريض لخطر النزيف الداخلي، كما أن بعض أنواع اللواصق الطبية مثل لاصقات الفيبرين فعالة في وقف النزيف، ولكنها قد تسبب جلطات دموية شديدة لدى المرضى الذين يعانون من مشاكل تخثر الدم، ومن هنا برزت الحاجة لتطوير المركب الجديد. يعتمد مركب الهيدروجيل الجديد على مزيج من بروتين مصمم لمحاكاة التركيبة الطبيعية لأنسجة الجسم البشري، وصفائح نانوية من سيليكات 'لابونيت'، مما يمنحه مرونة عالية وقدرة على الالتصاق القوي بالأنسجة حتى في الظروف الديناميكية كحركة الرئتين أثناء التنفس أو انقباض القلب. قام العلماء باختبار المركب الجديد على الخنازير وفئران التجارب التي كانت تعاني من جروح في بعض أعضائها الداخلية، وأظهر المركب فعالية ممتازة، إذ أوقف النزيف خلال ثوان وساعد لصق الأنسجة ببعضها، ولم تسجّل لدى حيوانات التجارب أيّة استجابات التهابية للدواء، ما يعني أنه قد يكون علاجا آمنا للاستخدام مستقبلا. المصدر:


الدستور
منذ 6 ساعات
- صحة
- الدستور
ابتكار مركّب يساعد على التئام جروح الأنسجة الرخوة في الجسم
تمكن علماء من جامعتي كاليفورنيا وسان دييغو الأمريكيتين من تطوير هيدروجيل مركّب يساعد على التئام جروح الأنسجة الرخوة في الجسم. وأشار موقع Medical Xpress إلى أن المركب الجديد يمكن حقنه في مناطق الجروح في الأنسجة الرخوة في الجسم ليقوم بإيقاف النزيف بسرعة، وربط الأنسجة بشكل موثوق في الأعضاء الرخوة المتحركة مثل الرئات، كما يمكن استعماله لترميم جدران الشرايين. وأوضح القائمون على تطوير هذا المركب إلى أن القطب التقليدية لإغلاق جروح بعض الأعضاء الرخوة في الجسم، مثل الرئتين أو القلب لا تكون ناجحة في بعض الأحيان، كون أنسجة هذه الأعضاء تتحرك وتتمدد باستمرار، ما قد يعرض المريض لخطر النزيف الداخلي، كما أن بعض أنواع اللواصق الطبية مثل لاصقات الفيبرين فعالة في وقف النزيف، ولكنها قد تسبب جلطات دموية شديدة لدى المرضى الذين يعانون من مشاكل تخثر الدم، ومن هنا برزت الحاجة لتطوير المركب الجديد. يعتمد مركب الهيدروجيل الجديد على مزيج من بروتين مصمم لمحاكاة التركيبة الطبيعية لأنسجة الجسم البشري، وصفائح نانوية من سيليكات "لابونيت"، مما يمنحه مرونة عالية وقدرة على الالتصاق القوي بالأنسجة حتى في الظروف الديناميكية كحركة الرئتين أثناء التنفس أو انقباض القلب. قام العلماء باختبار المركب الجديد على الخنازير وفئران التجارب التي كانت تعاني من جروح في بعض أعضائها الداخلية، وأظهر المركب فعالية ممتازة، إذ أوقف النزيف خلال ثوان وساعد لصق الأنسجة ببعضها، ولم تسجّل لدى حيوانات التجارب أيّة استجابات التهابية للدواء، ما يعني أنه قد يكون علاجا آمنا للاستخدام مستقبلا.


جو 24
منذ 4 أيام
- علوم
- جو 24
ابتكار "حبر" يسرع تجدد مستعمرات المرجان بمقدار 20 مرة
جو 24 : ابتكر باحثون من الولايات المتحدة وإيطاليا حبرا فريدا من نوعه يعتمد على جزيئات نانوية وبوليمرات ذات أصل طبيعي تحاكي ظروف الشعاب المرجانية السليمة، وتجذب انتباه يرقات البوليب. ويقول الباحث دانيل فانغبرازيرت من جامعة كاليفورنيا في سان ديغو،: "حاول زملاؤنا في السنوات الأخيرة، استعادة الشعاب المرجانية باستخدام يرقات البوليب المزروعة في ظروف مخبرية. تحمل جميعها جينوما متطابقا، لذلك ستؤدي موجات الحر أو تفشي الأمراض إلى تدمير كامل هذه الشعاب المرجانية. لهذا السبب يعتبر تسريع النمو الطبيعي لمستعمرات هذه البوليبات خيارا مثاليا". ويعمل الباحثون منذ سنوات على تطوير تقنيات قادرة على تسريع عملية التجديد الطبيعي للشعاب المرجانية ومستعمرات البوليب التي تنتجها. ولكن انخفضت في العقود الأخيرة أعداد هذه اللافقاريات بشكل حاد قبالة سواحل أستراليا، وفي منطقة بحر الكاريبي والبحر الأحمر، وفي مناطق أخرى من محيطات العالم نتيجة لموجات الحر، وتفشي الأمراض، والنشاط البشري. ووفقا للباحثين، إحدى العقبات الرئيسية أمام استعادة مجموعات المرجان هي أن يرقات هذه اللافقاريات مترددة للغاية في استعمار الشعاب المرجانية المدمرة بالكامل، التي غادرها جميع سكانها النموذجيين. ولكن يمكن حل هذه المشكلة بابتكار مادة تجذب يرقات المرجان باستخدام الإشارات الكيميائية التي تنتجها البوليبات، وكذلك الطحالب المرجانية، التي غالبا ما توجد في مناطق الشعاب المرجانية. واسترشادا بهذه الفكرة، حلل العلماء تركيبة الجزيئات التي تطلقها النباتات والحيوانات في الشعاب المرجانية في الماء، وحددوا أهمها و"حزموها" في جسيمات نانوية من السيليكا، التي تطلقها تدريجيا في البيئة. ودمج الباحثون هذه الهياكل النانوية في طلاء قائم على الهيدروجيل يمكن تطبيقه بسهولة على الصخور وقاع البحر وعناصر أخرى من الشعاب المرجانية الميتة. وقد أظهرت الاختبارات اللاحقة لهذه الصبغة قبالة سواحل هاواي أن هذه الطريقة أدت إلى تسريع نمو مستعمرات المرجان مونتيبورا كابيتاتا بنحو عشرين مرة. وهذا يعطي الأمل في أن هذه المادة النانوية سوف تسمح لعلماء البيئة باستعادة أعداد الشعاب المرجانية بسرعة في تلك المناطق من بحار الأرض حيث اختفت مؤخرا نتيجة لتغير المناخ أو النشاط البشري. المصدر: تاس تابعو الأردن 24 على


الوسط
منذ 6 أيام
- صحة
- الوسط
تقنية جديدة لطباعة غرسات طبية ثلاثية الأبعاد باستخدام الموجات فوق الصوتية
نجح باحثون في الولايات المتحدة في ابتكار آلية جديدة للطباعة ثلاثية الأبعاد تمكنهم من تصنيع غرسات طبية وهياكل أنسجة مخصصة في الجسم بدقة متناهية، باستخدام الموجات فوق الصوتية. وقد أثبتت التجارب على الفئران والأرانب نجاح تلك الآلية، مما يفتح آفاقا جديدة لعلاج مرضى السرطان عن طريق توصيل العلاج بشكل مباشر إلى العضو المصاب بالورم، وإصلاح الأنسجة التالفة، كما نقل موقع «ساينس ألرت». تقنية الطباعة الحيوية تمكن فريق الباحثين في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا من صناعة موصلات ثلاثية الأبعاد باستخدام الموجات فوق الصوتية المركزة، التي يمكنها اختراق الأنسجة السميكة، والحبر الحيوي الذي يستجيب لها، وتوصيلها عن طريق الحقن أو القسطرة. وتختلف أنواع الموجات والحبر الحيوي باختلاف وظيفتها المقصودة في الجسم، لكن مكوناتها الأساسية هي سلاسل البوليمر وعوامل الربط المتشابك لتجميعها في بنية هلامية مائية تعرف باسم «هيدروجيل»، وهي مادة هلامية ناعمة قابلة للتمدد. ولمنع تشكل «هيدروجيل» على الفور، يجرى حبس عوامل الترابط داخل جزيئات تعتمد على الدهون تسمى الليبوزومات مع وجود أغلفة خارجية مصممة للتسرب عند تسخينها إلى 41.7 درجة مئوية. الموجات فوق الصوتية تخترق الأنسجة العميقة استخدم فريق الباحثون شعاعا من الموجات فوق الصوتية المركزة لتسخين وخلق فجوات في الليبوزومات، مما يطلق عوامل الربط المتشابك لتشكيل الهيدروجيل. وفي حين استخدمت دراسات سابقة ضوء الأشعة تحت الحمراء لطباعة الهيدروجيل بتقنية ثلاثية الأبعاد في الجسم، جرى اختيار الموجات فوق الصوتية في التجربة الأخيرة كآلية محفزة، لقدرتها على تنشيط الأحبار الحيوية بشكل أعمق في الأنسجة والعضلات. ومن خلال التحكم الدقيق في شعاع الموجات فوق الصوتية، تمكن الفريق من طباعة أشكال معقدة ثلاثية الأبعاد. وهي تقنية تفتح الباب واسعا أمام إمكان استبدال أو إصلاح الأنسجة المتضررة وتوصيل العلاجات مباشرة إلى الأنسجة العميقة، أو مراقبة الإشارات الكهربائية. ففي الأرانب، طبع الباحثون قطعا من الأنسجة الاصطناعية على عمق يصل إلى أربعة سنتيمترات تحت الجلد. كما صنع الباحثون حبر حيوي موصل باستخدام أنابيب الكربون النانوية والأسلاك النانوية الفضية، والتي يمكن استخدامها في أجهزة استشعار قابلة للزرع لقياس درجة الحرارة أو الإشارات الكهربائية من القلب أو العضلات. وتساعد تلك النتائج في تسريع التئام الجروح والإصابات، خاصة إذا أُدمجت الخلايا في الحبر الحيوي أولا. تعليقا على نتائج التجربة، قال مهندس الطب الحيوي في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا، وي غاو: «نفاذية الأشعة تحت الحمراء محدودة للغاية، فهي تصل فقط إلى ما تحت الجلد مباشرة. أما تقنيتنا الجديدة فتصل إلى الأنسجة العميقة، ويمكنها طباعة مواد متنوعة لتطبيقات واسعة، مع الحفاظ على توافق حيوي ممتاز».


أخبارنا
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- أخبارنا
ابتكار خرسانة ترمم نفسها بنفسها
أخبارنا : ابتكر باحثون من جامعة "دريكسل" الأمريكية نوعا جديدا من الخرسانة ذاتية الإصلاح، أُطلق عليها "BioFiber" والتي تفوق في متانتها وديمومتها جميع الأنواع الحالية، وفقا لمجلة News Atlas. وتتكون BioFiber من ألياف بوليمرية تعمل كمقويات فيزيائية، وتشارك أيضا في آلية الإصلاح الذاتي. وهذه الألياف مغطاة بطبقة هيدروجيل تحتوي على أبواغ بكتيرية خاملة قادرة على تحمل الظروف القاسية وعلاج التشققات عندما تتحسن الظروف. يبدو هذا النوع من الخرسانة كأي نوع تقليدي، لكن قدرته الخارقة تظهر عند حدوث تشققات. وعندما يتسرب الماء إلى الشقوق يتمدد الهيدروجيل ويخرج من غلافه، مما يوقظ البكتيريا الخاملة التي تبدأ بالتغذي على الكربون والكالسيوم من محيطها، منتجة كربونات الكالسيوم، وهي مادة لاحمة تملأ التشققات. لذا يمكن القول أن الخرسانة ترمم نفسها بنفسها. ويقود الفريق البحثي البروفيسور أمير فرنام الذي قال: "نشهد يوميا تدهور المنشآت الخرسانية التي ينخفض عمرها الوظيفي وتتطلب إصلاحات باهظة الثمن. لكنها يمكن أن تعالج نفسها باستخدام BioFiber". رغم الحاجة لمزيد من الجهود والأبحاث، يأمل المطورون أن تقلل ألياف BioFiber من متطلبات صيانة المباني وانبعاثات ثاني أكسيد الكربون الناتجة عن صناعة الخرسانة. يُذكر أن الباحثين يواصلون تطوير هذه التقنية الواعدة التي قد تُحدث ثورة في مجال البناء المستدام. المصدر: تاس