logo
#

أحدث الأخبار مع #الهيدروكسيباتيت

دراسة أمريكية: معجون الأسنان يحتوي على الرصاص ومعادن ثقيلة تهدد الصحة
دراسة أمريكية: معجون الأسنان يحتوي على الرصاص ومعادن ثقيلة تهدد الصحة

الأسبوع

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الأسبوع

دراسة أمريكية: معجون الأسنان يحتوي على الرصاص ومعادن ثقيلة تهدد الصحة

معجون الأسنان عبد الله جميل معجون الأسنان.. كشفت دراسة أميركية جديدة أجرتها منظمة «ليد سيف ماما» أن العديد من أنواع معجون الأسنان المتوفرة في الأسواق تحتوي على مادة الرصاص ومعادن ثقيلة خطيرة مثل الزرنيخ والزئبق والكادميوم، مما يثير القلق حول سلامة هذه المنتجات، حتى تلك المخصصة للأطفال أو التي تُسوّق على أنها طبيعية وصديقة للبيئة. ووفقًا لما نشرته صحيفة «الشرق الأوسط»، فقد تم تحليل 51 علامة تجارية شهيرة لمعجون الأسنان، ووجد أن نحو 90% منها تحتوي على نسب من الرصاص، و65% على الزرنيخ، بينما وُجد الزئبق في أقل من نصف المنتجات، والكادميوم في الثلث تقريبًا. تتجاوز بعض هذه المنتجات الحدود المسموح بها في عدد من الولايات الأميركية، رغم عدم تجاوزها للحدود القصوى التي وضعتها إدارة الغذاء والدواء الأميركية (FDA)، لكن الخبراء في الصحة العامة انتقدوا هذه المعايير، خاصة وأن الرصاص والزئبق والزرنيخ معروفة بأنها تسبب أضرارًا صحية خطيرة منها: أمراض الكلى، وضعف الإدراك، ومشاكل القلب، فضلًا عن كونها مواد مسرطنة. وأوضحت تمارا روبين، مؤسسة منظمة «ليد سيف ماما»، أن التلوث قد يعود إلى مكونات مثل الهيدروكسيباتيت (المستخلص من عظام الأبقار)، وكربونات الكالسيوم، والبنتونيت، وهي مكونات تُستخدم في معاجين الأسنان لتحسين الملمس أو إزالة البقع، لكنها قد تحمل معها هذه المعادن السامة. وفي حين لم تصدر الشركات المصنّعة أي التزامات بإزالة الرصاص من منتجاتها، دعا الخبراء إلى ضرورة سن قوانين صارمة لحماية المستهلك، خاصة مع تعطّل مشروع قانون فيدرالي جديد يهدف لتقنين الحدود القصوى للرصاص في منتجات الأطفال، ومنها معجون الأسنان.

احذر معجون الأسنان قد يكون ملوثاً بالرصاص ومعادن ثقيلة
احذر معجون الأسنان قد يكون ملوثاً بالرصاص ومعادن ثقيلة

الشرق الأوسط

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الشرق الأوسط

احذر معجون الأسنان قد يكون ملوثاً بالرصاص ومعادن ثقيلة

أظهر بحث جديد أن معجون الأسنان يمكن أن يكون ملوثاً بمادة الرصاص وغيرها من المعادن الثقيلة الخطيرة، وفقاً لدراسة أميركية جديدة. احتوت معظم عينات معجون الأسنان من 51 علامة تجارية تم اختبارها، على الرصاص، بما في ذلك تلك المخصصة للأطفال، أو التي يتم تسويقها أنها صديقة للبيئة. كما وجد الاختبار، الذي أجرته منظمة «ليد سيف ماما»، مستويات مقلقة من الزرنيخ والزئبق والكادميوم شديدة السمية في كثير من العلامات التجارية. واحتوى نحو 90 في المائة من معاجين الأسنان على الرصاص، و65 في المائة على الزرنيخ، وأقل من نصفها بقليل على الزئبق، وثلثها على الكادميوم، وفقاً لموقع «الغارديان». وتنتهك أعلى المستويات المكتشفة في عينة معجون الأسنان بعض الحدود التي وضعتها الولايات والدولة في الولايات المتحدة، على الرغم من أن هذه الحدود تعرضت لانتقادات شديدة من قبل المدافعين عن الصحة العامة. ويمكن أن يسبب الرصاص ضرراً في إدراك الأطفال، ويضرّ بالكلى ويسبب أمراض القلب، من بين مشكلات أخرى. والرصاص والزئبق والكادميوم والزرنيخ كلها مواد مسرطنة. وعلمت تمارا روبين، مؤسسة منظمة «ليد سيف ماما»، لأول مرة أن الرصاص كان يضاف إلى معجون الأسنان منذ نحو 12 عاماً أثناء عملها مع العائلات التي لديها أطفال، لديهم مستويات عالية من هذا المعدن في الدم. وكان القاسم المشترك بينهم هو نوع معين من معجون الأسنان الذي يحتوي على الرصاص. في العام الماضي، اكتشفت تمارا مستويات عالية في بعض أنواع معجون الأسنان باستخدام أداة الكشف عن الرصاص بجهاز قياس يعمل بأشعة إكس. كانت المستويات عالية بما يكفي لإثارة القلق، ونظّمت حملة للحصول على تمويل جماعي من القراء لإرسال عينات من عبوات معجون أسنان تتبع علامات تجارية شهيرة إلى مختبر مستقل لاختبارها. وقالت روبن إنه حتى الآن، لم تقل أي من الشركات التي فحصتها «ليد سيف ماما» أنها ستعمل على التخلص من الرصاص من منتجاتها. ودافعت بعض الشركات عن نفسها، مدعيةً أن الرصاص موجود بمستويات ضئيلة في البيئة، ومن المستحيل تجنبه. وقال آخرون إن المستويات التي وجدتها روبن ليست مثيرة للقلق. ودعا القانون الفيدرالي لسلامة أغذية الأطفال لعام 2024، الذي لا يزال معطلاً في الكونغرس الأميركي، إلى وضع حدود للرصاص في أغذية الأطفال أو منتجات العناية الشخصية، مثل معجون الأسنان، بمقدار 5 أجزاء في المليار. والحد الأقصى للرصاص في كاليفورنيا في أغذية الأطفال هو جزءان في المليار من الرصاص، لكنه لا يشمل معجون الأسنان. وقد تجاوزت معظم معاجين الأسنان هذه الحدود. الحد الحالي للرصاص الذي حددته إدارة الغذاء والدواء الأميركية للأطفال هو 10 آلاف جزء في المليار، و20 ألف جزء في المليار للبالغين. ولم يتجاوز أي منها حدود إدارة الغذاء والدواء الأميركية. وقالت روبين إنه يبدو أن التلوث يكمن في بعض المكونات المضافة إلى معجون الأسنان، بما في ذلك الهيدروكسيباتيت وكربونات الكالسيوم والبنتونيت. ويُستخرج الهيدروكسيباتيت من عظم البقر، ويُضاف إلى معجون الأسنان، لأنه يُعتقد أنه يساعد الأسنان على امتصاص الكالسيوم، على الرغم من أن روبين أشارت إلى أنها تشك في ذلك. وتضاف كربونات الكالسيوم للمساعدة في إزالة البقع من الأسنان، والبنتونيت هي مادة للتنظيف. وكانت جميع عبوات معجون الأسنان التي لديها أعلى مستويات من المعادن الثقيلة تحتوي على البنتونيت. وفي الوقت نفسه، أظهرت اختبارات روبن على هيدروكسيباتيت وكربونات الكالسيوم كمكونات فردية مستويات مقلقة من الرصاص والمعادن الأخرى، ما يشير إلى أن هذه هي المصدر.

باحث ايراني ينجح في مشروعه لتحسين أنسجة العظام:عاجل#
باحث ايراني ينجح في مشروعه لتحسين أنسجة العظام:عاجل#

وكالة نيوز

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • وكالة نيوز

باحث ايراني ينجح في مشروعه لتحسين أنسجة العظام:عاجل#

العالم – منوعات وعن مشروعه هذا ، أوضح الباحث الايراني الحائز على شهادة الدكتوراه في هندسة المواد من جامعة العلوم والتكنولوجيا، بأن هندسة الأنسجة العظمية، التي تعد الأكثر دراسة في مجال تجديد الأنسجة، تسعى إلى تقليد مصفوفة الأنسجة خارج الخلية والمسارات البيوكيميائية المختلفة التي تؤدي إلى تجديد ناجح. واضاف بأنه ولسنوات عديدة، كان استخدام العوامل الخارجية كاستخدام مواد مختلفة بما في ذلك الكتل الكثيفة وغيرها ، لتعديل هذه العمليات البيولوجية هو الخيار المفضل في هذا المجال.لكن هذه المواد والأشكال واجهت مشكلات محددة، مثل التصنيع الآلي أو الانتقال إلى الأنسجة المجاورة. واوضح بأن المعاجين القابلة للحقن قد قضت على هذه المشاكل، فهي تستخدم هذه المواد للتحكم في إطلاق الدواء وانتقاله، وتتمتع معاجين الزجاج النشطة بيولوجيًا بالعديد من المزايا مقارنة بالسيراميك السائب، كما أن خصائص التدفق وقابلية الحقن لهذه المعاجين جعلت هذه المعاجين تستخدم في مجموعة واسعة من التطبيقات، مضيفا بأن هذه المعاجين تستخدم في العمليات الجراحية غير المفتوحة وخاصة في المناطق التي يكون فيها العيب العظمي معقدا له أهمية كبيرة. واشار الى انه قد تم استخدام المواد النشطة بيولوجيا مثل الهيدروكسيباتيت (HA) والنظارات النشطة بيولوجيا على نطاق واسع لإصلاح عيوب العظام والأسنان، مبيّنا بأن هذه المواد لديها القدرة على توجيه تكوين العظام، في حين أنها غير سامة وغير مسببة للحساسية والالتهابات، فهي تعرف باسم المواد النشطة بيولوجيا لأنها قادرة على تشكيل رابطة كيميائية مع الأنسجة المحيطة بها. وتابع ، ان أحد التطورات الكبيرة في هذا المجال هو تطوير الهلاميات المائية، والتي يمكن استخدامها بمفردها أو مع مواد نشطة بيولوجيا مثل الهيدروكسيباتيت والزجاج النشط حيويا، ولها بشكل عام خصائص مناسبة للاستخدام في مجال الطب الحيوي. وافاد سهرابي بأن إضافة عامل تكوين العظم (كيرسيتين) إلى التركيبة يعد ابتكارا في هذا البحث،موضحا بأن هذا العامل يقوم بإنشاء أنسجة عظمية في موقع الخلل عن طريق توجيه تكوين العظام ويساعد على شفاء الخلل في أسرع وقت ممكن.ولذا ، تمت الموافقة على استخدام الكيرسيتين كعامل لتحسين كثافة العظام عن طريق الفم، كما تمت دراسة هذا الدواء أيضا في الكريات المجهرية البوليمرية وسقالات الأنسجة العظمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store