أحدث الأخبار مع #الوجهالحسن


الديار
منذ يوم واحد
- سياسة
- الديار
العدو يُواصل انتهاكاته: إستهداف مبنى سكني في تول بعد تحذير بإخلائه غارات عنيفة على مناطق جنوبية وبقاعيّة... شهيد في رب ثلاثين وجريح في الوزاني
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب نفّذ جيش الاحتلال "الإسرائيلي" مساء أمس، غارة جوية استهدفت مبنىً سكنيا في بلدة تول، الواقعة قرب مدينة النبطية، وذلك في إطار الاعتداءات المتواصلة على المناطق اللبنانية. وجاء القصف عقب تهديد مباشر أصدره المتحدث باسم جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي، زعم فيه أن المبنى المستهدف يُستخدم من قبل حزب الله لأغراض عسكرية، داعيا "السكان إلى إخلاء المنطقة المحيطة بالمبنى لمسافة لا تقل عن 500 متر، ما دفع العديد من العائلات إلى النزوح الفوري". وكان سُمع إطلاق نار كثيف في البلدة للاخلاء بعد التهديد "الاسرائيلي" باستهداف مبنى. وقد أدى القصف إلى تدمير أجزاء من المبنى المستهدف، وألحق أضرارًا مادية بالمنازل والمحال التجارية المحيطة، دون ورود أنباء عن وقوع إصابات بشرية، في ظل انتشار الفرق الإسعافية والقوى الأمنية. وتزامنت الغارة مع تحليق مكثّف لطائرات الاستطلاع والطائرات الحربية المعادية في أجواء قضاء النبطية والمنطقة الجنوبية عموما، ما أثار حالة من التوتر والقلق في أوساط الأهالي، لا سيّما في ظل تصاعد الاعتداءات "الإسرائيلية" على الحدود اللبنانية- الفلسطينية، وقبيل أيام من الانتخابات البلدية والاختيارية في محافظتي النبطية والجنوب. كذلك، شنت طائرات الاحتلال غارات جوية مكثّفة على مناطق متفرقة من الجنوب والبقاع. واستهدفت الغارات عددا من البلدات والمواقع، أبرزها بلدة القليلة، بالإضافة إلى زبقين، الحنية، مرتفعات الريحان، منطقتي المحمودية وبرغز، ووادي برغز، ووادي مظلم، ووادي العزية. كما طالت منطقة إقليم التفاح، حيث سُجّلت ضربات عنيفة، ترافقت مع تحليق مكثف للطيران الحربي المعادي. أما في البقاع، استهدفت طائرات الاحتلال جرود بلدة بوداي، بالتزامن مع تحليق كثيف للطائرات المعادية في أجواء البقاع الغربي، ما أثار حالة من القلق في أوساط الأهالي. وكان شن العدو غارات بطائرات مسيرة مسلحة استهدفت عدداً من الغرف الجاهزة، التي تم وضعها في ساحة بلدة محيبيب، ضمن مشروع "الوجه الحسن" الذي تبنته جمعية "وتعاونوا" في الجنوب وعدد من قرى الحافة الأمامية. ويأتي هذا الاعتداء في سياق استهداف متكرر لمختلف القرى الحدودية التي تقع بمحاذاة الحدود اللبنانية ــ الفلسطينية المحتلة، والتي وضعت فيها غرف جاهزة. كما سقط شهيد في غارة استهدفت أطراف بلدة رب ثلاثين - مركبا. فيما اطلقت القوات "الإسرائيلية" النار على احد رعاة الماشية في بلدة الوزاني، مقابل قرية الغجر ما ادى الى اصابته بجروح. وسجل تحليق مكثف لطائرة استطلاع دون طيار معادية، فوق منطقة راشيا والسفح الغربي لجبل الشيخ.


المنار
منذ يوم واحد
- سياسة
- المنار
العدو الصهيوني يشن سلسلة اعتداءات متواصلة على القرى الحدودية اللبنانية
في أحدث اعتداءاته على الأراضي اللبنانية، شن العدو الصهيوني غارات بطائرات مسيرة مسلحة استهدفت عدداً من الغرف الجاهزة التي تم وضعها في ساحة بلدة محيبيب، ضمن مشروع 'الوجه الحسن' الذي تبنته جمعية 'وتعاونوا' في الجنوب اللبناني وعدد من قرى الحافة الأمامية. ويأتي هذا الاعتداء في سياق استهداف متكرر لمختلف القرى الحدودية التي تقع بمحاذاة الحدود اللبنانية ــ الفلسطينية المحتلة، والتي وضعت فيها غرف جاهزة في إطار مشروع 'الوجه الحسن'. فقد استهدف العدو معظم هذه الغرف في القطاع الغربي، ويعتبر استهداف الغرف في بلدة محيبيب استهدافاً للغرف الجاهزة في القطاع الشرقي. ويهدف العدو الصهيوني من خلال هذا العدوان المتواصل إلى القضاء على أي ملامح للحياة داخل هذه القرى الحدودية، معتبرًا أن هذه الغرف الجاهزة تشكل نواة الحياة فيها. لذلك، يواصل استهدافها بشكل متكرر وبأساليب متعددة، بين القنابل المتفجرة التي تُلقى بواسطة الطائرات المسيرة (الدرون)، والهجمات بواسطة الطائرات المقاتلة 'أباتشي'، أو من خلال الطائرات المسيرة المسلحة، كما حدث فجر وصبيحة اليوم في بلدة محيبيب. ويضاف هذا إلى سلسلة من الاعتداءات التي وقعت أمس على عدد من البلدات الجنوبية عند الحدود مع فلسطين المحتلة وداخل الأراضي اللبنانية. حيث شن العدو الصهيوني ثلاث غارات بطائرات مسيرة استهدفت مناطق في بلدات عين بعال، ياطر، وعيترون، ما أسفر عن استشهاد ثلاثة مدنيين، شهيد في كل غارة، في تصعيد متواصل خلال الأربعين والثمانين ساعة الماضية. وشملت الاعتداءات أكثر من عشرة هجمات في معظم المناطق الجنوبية على طول الحافة الأمامية وداخل عمق الأراضي اللبنانية. وقد استهدف العدو خلال هذه الغارات سيارات مدنية ودراجات نارية، بالإضافة إلى الاعتداءات اليومية وشبه اليومية في قرى الحافة الأمامية، والتي تتمثل في إطلاق نار مباشر على أحياء بعض القرى الحدودية، أو عبر غارات بطائرات مسيرة، كما حدث في اليومين الماضيين في بلدات الناقورة، كفرشوبا، وكفركلا، حيث ألقت الطائرات المسيرة قنابل متفجرة على أحياء مأهولة. حصيلة رسمية: أكثر من 3200 خرق واعتداء إسرائيلي منذ تشرين الثاني الماضي أفادت مصادر رسمية بأن حصيلة الخروقات والاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي اللبنانية منذ السابع والعشرين من تشرين الثاني/نوفمبر الماضي وحتى صباح اليوم، بلغت ثلاثة آلاف ومئتين وثمانية وأربعين (3248) خرقًا وعدوانًا. وتوزعت الخروقات على النحو الآتي: 1581 خرقًا بريًا، و1586 خرقًا جويًا، في حين تم تسجيل 81 خرقًا بحريًا. أما على مستوى الضحايا المدنيين، فقد بلغ عدد الشهداء 165 شهيدًا، في حين بلغ عدد الجرحى 393 جريحًا، في ظل تصعيدٍ مستمر من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي على مختلف المناطق الحدودية اللبنانية. المصدر: موقع المنار


المنار
منذ يوم واحد
- سياسة
- المنار
العدو الصهيوني يشن سلسلة اعتداءات متواصلة على القرى الحدودية اللبنانية
في أحدث اعتداءاته على الأراضي اللبنانية، شن العدو الصهيوني غارات بطائرات مسيرة مسلحة استهدفت عدداً من الغرف الجاهزة التي تم وضعها في ساحة بلدة محيبيب، ضمن مشروع 'الوجه الحسن' الذي تبنته جمعية 'وتعاونوا' في الجنوب اللبناني وعدد من قرى الحافة الأمامية. ويأتي هذا الاعتداء في سياق استهداف متكرر لمختلف القرى الحدودية التي تقع بمحاذاة الحدود اللبنانية ــ الفلسطينية المحتلة، والتي وضعت فيها غرف جاهزة في إطار مشروع 'الوجه الحسن'. فقد استهدف العدو معظم هذه الغرف في القطاع الغربي، ويعتبر استهداف الغرف في بلدة محيبيب استهدافاً للغرف الجاهزة في القطاع الشرقي. ويهدف العدو الصهيوني من خلال هذا العدوان المتواصل إلى القضاء على أي ملامح للحياة داخل هذه القرى الحدودية، معتبرًا أن هذه الغرف الجاهزة تشكل نواة الحياة فيها. لذلك، يواصل استهدافها بشكل متكرر وبأساليب متعددة، بين القنابل المتفجرة التي تُلقى بواسطة الطائرات المسيرة (الدرون)، والهجمات بواسطة الطائرات المقاتلة 'أباتشي'، أو من خلال الطائرات المسيرة المسلحة، كما حدث فجر وصبيحة اليوم في بلدة محيبيب. ويضاف هذا إلى سلسلة من الاعتداءات التي وقعت أمس على عدد من البلدات الجنوبية عند الحدود مع فلسطين المحتلة وداخل الأراضي اللبنانية. حيث شن العدو الصهيوني ثلاث غارات بطائرات مسيرة استهدفت مناطق في بلدات عين بعال، ياطر، وعيترون، ما أسفر عن استشهاد ثلاثة مدنيين، شهيد في كل غارة، في تصعيد متواصل خلال الأربعين والثمانين ساعة الماضية. وشملت الاعتداءات أكثر من عشرة هجمات في معظم المناطق الجنوبية على طول الحافة الأمامية وداخل عمق الأراضي اللبنانية. وقد استهدف العدو خلال هذه الغارات سيارات مدنية ودراجات نارية، بالإضافة إلى الاعتداءات اليومية وشبه اليومية في قرى الحافة الأمامية، والتي تتمثل في إطلاق نار مباشر على أحياء بعض القرى الحدودية، أو عبر غارات بطائرات مسيرة، كما حدث في اليومين الماضيين في بلدات الناقورة، كفرشوبا، وكفركلا، حيث ألقت الطائرات المسيرة قنابل متفجرة على أحياء مأهولة. حصيلة رسمية: أكثر من 3200 خرق واعتداء إسرائيلي منذ تشرين الثاني الماضي أفادت مصادر رسمية بأن حصيلة الخروقات والاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي اللبنانية منذ السابع والعشرين من تشرين الثاني/نوفمبر الماضي وحتى صباح اليوم، بلغت ثلاثة آلاف ومئتين وثمانية وأربعين (3248) خرقًا وعدوانًا. وتوزعت الخروقات على النحو الآتي: 1581 خرقًا بريًا، و1586 خرقًا جويًا، في حين تم تسجيل 81 خرقًا بحريًا. أما على مستوى الضحايا المدنيين، فقد بلغ عدد الشهداء 165 شهيدًا، في حين بلغ عدد الجرحى 393 جريحًا، في ظل تصعيدٍ مستمر من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي على مختلف المناطق الحدودية اللبنانية.


٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
جمعية 'وتعاونوا' تواصل تنفيذ مشروع 'الوجه الحسن' وتجهز 'باحة الخدمات' في طيرحرفا
تواصل جمعية 'وتعاونوا' تنفيذ مشروع 'الوجه الحسن' لتجهيز ساحات القرى الحدودية في الجنوب بعدد من البيوت الجاهزة، لتكون ملتقى للأهالي وباحة للخدمات الأساسية التي يحتاجها المواطنون العائدون إلى بلداتهم. في السياق، وصلت قافلة الجمعية اليوم إلى بلدة طيرحرفا الجنوبية، بحيث جُهّزت الساحة الواقعة بين المسجد والحسينية بأربعة بيوت جاهزة كبيرة الحجم، مزوّدة بحمّامات ومطابخ وتجهيزات إنارة وتمديدات كهربائية. يأتي هذا النشاط ضمن خطة الاستجابة الطارئة التي أطلقتها الجمعية لدعم عودة الأهالي إلى قراهم، وتعزيز استقرارهم فيها، سواء في قرى المواجهة الأمامية أو في قرى النسق الثاني المحاذي. وتشمل الخطة أيضاً ترميم وتجهيز المراكز الخدمية والثقافية والتربوية والاجتماعية والدينية، وإنشاء 'باحات خدمات' متعددة الاستخدامات لتكون حاضنة لأنشطة الأهالي وملتقى لعائلات البلدات. وخلال عملية التسليم في طيرحرفا، بحضور رئيس الجمعية عفيف شومان، عبّر الأهالي عن تقديرهم لهذه المبادرة، مؤكدين أهميتها في ظل ما تعرّضت له بلدتهم من عدوان همجي لم يسلم منه لا منزل ولا مرفق خدماتي أو تربوي أو اجتماعي، وقد أقدم العدو الإسرائيلي على قصف وتدمير عدد كبير من المنازل، وجرف بعضها الآخر وتسويته بالأرض. وتؤكد جمعية 'وتعاونوا' التزامها الكامل بمواصلة تنفيذ مشروع 'الوجه الحسن'، لاستكمال تجهيز 'باحات الخدمات' في ما تبقى من القرى الحدودية، إلى جانب مشاريعها الأخرى كالمطابخ الميدانية، وإنارة الساحات والطرقات باستخدام الطاقة الشمسية، وترميم المراكز الخدمية المختلفة، وذلك دعماً لصمود الأهالي وتأمين الحد الأدنى من مقومات الاستقرار والحياة الكريمة، وتعزيزاً لعودتهم إلى بلداتهم.


الوطنية للإعلام
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- الوطنية للإعلام
جمعية "وتعاونوا" تواصل تنفيذ مشروع "الوجه الحسن" وتجهز "باحة الخدمات" في طيرحرفا
وطنية - تواصل جمعية "وتعاونوا" تنفيذ مشروع "الوجه الحسن" لتجهيز ساحات القرى الحدودية في الجنوب بعدد من البيوت الجاهزة، لتكون ملتقى للأهالي وباحة للخدمات الأساسية التي يحتاجها المواطنون العائدون إلى بلداتهم. في السياق، وصلت قافلة الجمعية اليوم إلى بلدة طيرحرفا الجنوبية، بحيث جُهّزت الساحة الواقعة بين المسجد والحسينية بأربعة بيوت جاهزة كبيرة الحجم، مزوّدة بحمّامات ومطابخ وتجهيزات إنارة وتمديدات كهربائية. يأتي هذا النشاط ضمن خطة الاستجابة الطارئة التي أطلقتها الجمعية لدعم عودة الأهالي إلى قراهم، وتعزيز استقرارهم فيها، سواء في قرى المواجهة الأمامية أو في قرى النسق الثاني المحاذي. وتشمل الخطة أيضاً ترميم وتجهيز المراكز الخدمية والثقافية والتربوية والاجتماعية والدينية، وإنشاء "باحات خدمات" متعددة الاستخدامات لتكون حاضنة لأنشطة الأهالي وملتقى لعائلات البلدات. وخلال عملية التسليم في طيرحرفا، بحضور رئيس الجمعية عفيف شومان، عبّر الأهالي عن تقديرهم لهذه المبادرة، مؤكدين أهميتها في ظل ما تعرّضت له بلدتهم من عدوان همجي لم يسلم منه لا منزل ولا مرفق خدماتي أو تربوي أو اجتماعي، وقد أقدم العدو الإسرائيلي على قصف وتدمير عدد كبير من المنازل، وجرف بعضها الآخر وتسويته بالأرض. وتؤكد جمعية "وتعاونوا" التزامها الكامل بمواصلة تنفيذ مشروع "الوجه الحسن"، لاستكمال تجهيز "باحات الخدمات" في ما تبقى من القرى الحدودية، إلى جانب مشاريعها الأخرى كالمطابخ الميدانية، وإنارة الساحات والطرقات باستخدام الطاقة الشمسية، وترميم المراكز الخدمية المختلفة، وذلك دعماً لصمود الأهالي وتأمين الحد الأدنى من مقومات الاستقرار والحياة الكريمة، وتعزيزاً لعودتهم إلى بلداتهم.