أحدث الأخبار مع #الوحدة_الترابية


زنقة 20
١١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- زنقة 20
وزير الخارجية الإسباني: المغرب هو المسؤول عن المجال الجوي في الصحراء
زنقة 20 | الرباط أكد وزير الخارجية الإسباني، خوسيه مانويل ألباريس، في رد على حزب 'Bildu' الباسكي، أن المغرب من يتحكم في أجوائه بالصحراء. و دعا ألباريس، الحزب الباسكي لتوجيه السؤال إلى الحكومة المغربية وليس للحكومة الإسبانية بخصوص تراخيص التحليق في الأجواء بالصحراء. وشدد وزير الخارجية الإسباني، على أن ما ينظم العلاقات الثنائية بين المملكتين المغربية والإسبانية هي خارطة الطريق التي تم الإتفاق عليها خلال زيارة رئيس الحكومة بيدرو سانشيز إلى الرباط. ويعكس تصريح ألباريس الجديد إلتزام إسبانيا بموقفها الداعم للوحدة الترابية للمغرب، وتأكيدها على أن المجال الجوي للصحراء يخضع للسيادة المغربية. وتحدث ألباريس بهذه الطريقة بعد أن سأل نائب بيلدو جون إينياريتو في الجلسة العامة للكونغرس عما إذا كانت الحكومة تتوقع 'عمليات نقل جديدة للسيادة إلى المغرب' فيما يتعلق بالصحراء الغربية، مذكرا 'بالقرار الأحادي' لدعم خطة الحكم الذاتي المغربية، ومشيرا إلى المعلومات الأخيرة التي تشير إلى أن إسبانيا ستكون على استعداد للتنازل عن إدارة المجال الجوي فوق المستعمرة السابقة للرباط. وقال وزير الخارجية الإسبانية، الذي طلب من النائب الباسكي عدم تقديم 'نظريات غريبة' إلى الكونغرس، إن 'هناك خارطة طريق واضحة وشفافة بين إسبانيا والمغرب ويجري تنفيذها'. وفيما يتعلق بقرارات شركات الطيران الخاصة، وبعد أن أشار البرلماني الباسكي إلى بداية شركة رايان إير بالقيام برحلات إلى الصحراء، قال إن الأمر متروك للحكومة المغربية وليس للحكومة الإسبانية. وعلق 'ألباريس' بسخرية على طلب البرلماني الباسكي بخصوص الأجواء بالصحراء، مشدداً على أن هذا الحزب يتقدم بطلبات غريبة، وسبق ودافع عن قضايا كاذبة كما الشأن لقضية صحافي تم تقديمه على أنه محتجز في بولندا ليتبين أنه جاسوس روسي. وختم ألباريس مداخلته بكون خارطة الطريق واضحة ومفيدة للغاية لكلا البلدين، مؤكدا بأن إسبانيا تعيش حاليا أفضل لحظة في علاقاتها الثنائية مع المغرب.


هبة بريس
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- هبة بريس
السعودية تؤكد دعمها الموصول لمغربية الصحراء
هبة بريس عبرت المملكة العربية السعودية عن دعمها الموصول للوحدة الترابية للمملكة ولمغربية الصحراء، معتبرة أن مبادرة الحكم الذاتي تشكل الحل الوحيد لهذا النزاع الإقليمي. جاء هذا الموقف بمناسبة انعقاد أشغال الدورة الرابعة عشر للجنة المشتركة المغربية – السعودية يوم الأربعاء بمكة المكرمة، حيث عبّرت المملكة العربية السعودية عن دعمها لمغربية الصحراء ومساندتها لمبادرة الحكم الذاتي كأساس وحيد لحل هذا النزاع الإقليمي، في إطار سيادة المملكة المغربية ووحدتها الترابية. وشددت المملكة العربية السعودية على أن أي حل لهذا النزاع الإقليمي لا يمكن أن يكون إلا في ظل سيادة المملكة المغربية.


زنقة 20
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- زنقة 20
بوريطة : العراق كان دائماً مساند للوحدة الترابية للمغرب
زنقة20ا الرباط جدد ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين، اليوم السبت، شكره لجمهورية العراق، على موقفها الثابت والداعم للوحدة الترابية للمملكة المغربية'. وجدد أيضا بوريطة في الندوة الصحفية التي أعقبت المباحثات التي جمعته بنظيره العراقي فؤاد حسين، المواقف التابثة للمغرب من وحدة العراق وسلامة أراضيه وعدم التدخل في شؤونه'، مهنئا حكومة العراق وشعبه على كل ما تحقق على درب الإستقرار والتنمية'. وشدد بوريطة على أن العالم العربي محتاج إلى عراق مستقر وعراق فاعل لأن العراق له دور محوري في كل القضايا العربية'، مضيفا أن القمة العربية المقبلة التي ستعقد في العراق ستكون تتويجا لهذا الدور الإقليمي المهم الذي تلعبه الديبلوماسية العراقية في القضايا التي تهم الوطن العربي'. من جهة أخرى قال ناصر بوريطة ، إن القضية الفلسطينية تعيش تحديات وفرصا كذلك، مشيدا بمواقف جلالة الملك محمد السادس رئيس لجنة القدس، حول وحدة الصف الفلسطيني، ووحدة التراب الفلسطيني. وأضاف ' القرار هو بيد الفلسطينيين والمغرب دائما داعم للمواقف التي تتخذها السلطة الفلسطينية، وداعم لحل الدولتين بإقامة الدولة الفلسطينية على حدود 67 وعاصمتها القدس الشرقية، تعيش جنبا إلى جنب مع دولة إسرائيل'. وأشار بوريطة أن التنسيق حول القضية الفلسطينية مهم وداعم للموقف الفلسطيني، لأن الشعب الفلسطيني هو المعني بالدرجة الأولى بهذه القضية. وأوضح أنه تحدث مع نظيره العراقي حول الوضع في المنطقة، لافتا إلى أن المواقف بين المغرب والعراق متشابهة، وأن المغرب يقف دائما مع الوحدة الوطنية للدول سواء في السودان أو ليبيا وسوريا. وتابع 'الوحدة الوطنية والسيادة الترابية وعدم التدخل في هذه الدول، وإيجاد حلول سياسية لهذه الدول تتغلب فيها المصالح الوطنية على كل المصالح الأخرى'.