أحدث الأخبار مع #الورداني


أهل مصر
منذ 3 أيام
- منوعات
- أهل مصر
لماذا زادت الكوارث والزلازل خلال الفترة الحالية؟.. أمين الفتوى يوضح
قال الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن من أهم السنن التي نخرج بها من الكوارث هو سنة التعاضد والتراحم بين الناس، موضحًا أن الكوارث لا تأتي عبثًا، بل تحمل في طياتها دعوة للتلاحم الاجتماعي وتجديد روح الرحمة التي قد تغيب في حياتنا. وأضاف أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، الأربعاء أن زيادة الكوارث في حياتنا المعاصرة مثل الزلازل والفواجع، تستدعي منا التوقف والتأمل، مستشهدًا بقول الله تعالى: «إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم»، مشيرًا إلى أن هذه الآية تعلمنا أن التغيير يبدأ من داخل الإنسان والمجتمع. وأوضح أن الفردانية والانشغال بالنفس بعيدًا عن المجتمع أدى إلى ضعف الروابط الاجتماعية، لكن في الشدائد والأزمات تبرز الحقيقة بأن المصير واحد، فيلتف الناس حول بعضهم البعض، وهذا ما جسده قول النبي صلى الله عليه وسلم: «المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضًا». وأشار الدكتور الورداني إلى أن الكارثة تكون رسالة ربانية تدعونا لنكون سندًا لبعضنا لا مجرد مشاهدين، داعيًا الجميع إلى تفعيل سنة التعاضد كمحور أساسي في بناء المجتمع. وأشار إلى أهم السنن السبع التي يجب أن نتعلمها من خلال مواجهة الكوارث، وهي: سنة اليقظة، سنة التوجيه، سنة العمران، سنة بناء الإنسان، سنة الالتجاء، سنة التوازن، سنة التعاضد. وقال إن هذه السنن لا تقف عند حدود المعرفة فقط، بل تصل إلى البصيرة التي تغير النفوس وتبني الحضارة الحقيقية التي تستمع للطبيعة، تتعلم منها، ولا تخشاها، بل تستخدمها كدروس لتقوية روابطها الاجتماعية.

مصرس
منذ 3 أيام
- منوعات
- مصرس
لماذا زادت الكوارث والزلازل خلال الفترة الحالية؟.. أمين الفتوى يوضح
قال الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن من أهم السنن التي نخرج بها من الكوارث هو سنة التعاضد والتراحم بين الناس، موضحًا أن الكوارث لا تأتي عبثًا، بل تحمل في طياتها دعوة للتلاحم الاجتماعي وتجديد روح الرحمة التي قد تغيب في حياتنا. وأضاف أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، الأربعاء أن زيادة الكوارث في حياتنا المعاصرة مثل الزلازل والفواجع، تستدعي منا التوقف والتأمل، مستشهدًا بقول الله تعالى: «إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم»، مشيرًا إلى أن هذه الآية تعلمنا أن التغيير يبدأ من داخل الإنسان والمجتمع.وأوضح أن الفردانية والانشغال بالنفس بعيدًا عن المجتمع أدى إلى ضعف الروابط الاجتماعية، لكن في الشدائد والأزمات تبرز الحقيقة بأن المصير واحد، فيلتف الناس حول بعضهم البعض، وهذا ما جسده قول النبي صلى الله عليه وسلم: «المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضًا».وأشار الدكتور الورداني إلى أن الكارثة تكون رسالة ربانية تدعونا لنكون سندًا لبعضنا لا مجرد مشاهدين، داعيًا الجميع إلى تفعيل سنة التعاضد كمحور أساسي في بناء المجتمع.وأشار إلى أهم السنن السبع التي يجب أن نتعلمها من خلال مواجهة الكوارث، وهي: سنة اليقظة، سنة التوجيه، سنة العمران، سنة بناء الإنسان، سنة الالتجاء، سنة التوازن، سنة التعاضد.وقال إن هذه السنن لا تقف عند حدود المعرفة فقط، بل تصل إلى البصيرة التي تغير النفوس وتبني الحضارة الحقيقية التي تستمع للطبيعة، تتعلم منها، ولا تخشاها، بل تستخدمها كدروس لتقوية روابطها الاجتماعية.


فيتو
منذ 3 أيام
- منوعات
- فيتو
بالدليل، أمين الفتوى يكشف سبب زيادة حدوث الزلازل في هذا التوقيت (فيديو)
قال الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن من أهم السنن التي نخرج بها من الكوارث هو سنة التعاضد والتراحم بين الناس، موضحًا أن الكوارث لا تأتي عبثًا، بل تحمل في طياتها دعوة للتلاحم الاجتماعي وتجديد روح الرحمة التي قد تغيب في حياتنا. أمين الفتوى: زيادة الكوارث في حياتنا المعاصرة مثل الزلازل والفواجع تستدعي منا التوقف وأضاف أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء أن زيادة الكوارث في حياتنا المعاصرة مثل الزلازل والفواجع، تستدعي منا التوقف والتأمل، مستشهدًا بقول الله تعالى: «إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم»، مشيرًا إلى أن هذه الآية تعلمنا أن التغيير يبدأ من داخل الإنسان والمجتمع. وأوضح أن الفردانية والانشغال بالنفس بعيدًا عن المجتمع أدى إلى ضعف الروابط الاجتماعية، لكن في الشدائد والأزمات تبرز الحقيقة بأن المصير واحد، فيلتف الناس حول بعضهم البعض، وهذا ما جسده قول النبي صلى الله عليه وسلم: «المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضًا». وأشار الدكتور الورداني إلى أن الكارثة تكون رسالة ربانية تدعونا لنكون سندًا لبعضنا لا مجرد مشاهدين، داعيًا الجميع إلى تفعيل سنة التعاضد كمحور أساسي في بناء المجتمع. أهم السنن السبع التي يجب أن نتعلمها من خلال مواجهة الكوارث وأشار إلى أهم السنن السبع التي يجب أن نتعلمها من خلال مواجهة الكوارث، وهي: سنة اليقظة، سنة التوجيه، سنة العمران، سنة بناء الإنسان، سنة الالتجاء، سنة التوازن، سنة التعاضد. وقال إن هذه السنن لا تقف عند حدود المعرفة فقط، بل تصل إلى البصيرة التي تغير النفوس وتبني الحضارة الحقيقية التي تستمع للطبيعة، تتعلم منها، ولا تخشاها، بل تستخدمها كدروس لتقوية روابطها الاجتماعية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


24 القاهرة
منذ 3 أيام
- منوعات
- 24 القاهرة
أمين الفتوى: الكوارث والزلازل تحمل في طياتها دعوة للتلاحم الاجتماعي وتجديد روح الرحمة
قال الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن من أهم السنن التي نخرج بها من الكوارث هو سنة التعاضد والتراحم بين الناس، موضحًا أن الكوارث لا تأتي عبثًا، بل تحمل في طياتها دعوة للتلاحم الاجتماعي وتجديد روح الرحمة التي قد تغيب في حياتنا. أمين الفتوى يكشف بالدليل سبب زيادة حدوث الزلازل وأضاف أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء أن زيادة الكوارث في حياتنا المعاصرة مثل الزلازل والفواجع، تستدعي منا التوقف والتأمل، مستشهدًا بقول الله تعالى: «إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم»، مشيرًا إلى أن هذه الآية تعلمنا أن التغيير يبدأ من داخل الإنسان والمجتمع. وأوضح أن الفردانية والانشغال بالنفس بعيدًا عن المجتمع أدى إلى ضعف الروابط الاجتماعية، لكن في الشدائد والأزمات تبرز الحقيقة بأن المصير واحد، فيلتف الناس حول بعضهم البعض، وهذا ما جسده قول النبي صلى الله عليه وسلم: «المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضًا». يوم الرؤية.. دار الإفتاء تعلن موعد وقفة عرفة وعيد الأضحى الثلاثاء المقبل وأشار الدكتور الورداني إلى أن الكارثة تكون رسالة ربانية تدعونا لنكون سندًا لبعضنا لا مجرد مشاهدين، داعيًا الجميع إلى تفعيل سنة التعاضد كمحور أساسي في بناء المجتمع. وأشار إلى أهم السنن السبع التي يجب أن نتعلمها من خلال مواجهة الكوارث، وهي: سنة اليقظة، سنة التوجيه، سنة العمران، سنة بناء الإنسان، سنة الالتجاء، سنة التوازن، سنة التعاضد. وقال إن هذه السنن لا تقف عند حدود المعرفة فقط، بل تصل إلى البصيرة التي تغير النفوس وتبني الحضارة الحقيقية التي تستمع للطبيعة، تتعلم منها، ولا تخشاها، بل تستخدمها كدروس لتقوية روابطها الاجتماعية.


البوابة
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
الناقدة ضحى الورداني: قلة أعمال قضايا المرأة يؤثر على سينما البطولة النسائية
أكدت الناقدة الفنية ضحى الورداني أن البطولة السينمائية النسائية تتواجد في غالب الأحيان، ولكن الاختلاف في الموسم المقبل هو وجود نجمات لها جمهور كبير وأسماء تجارية متحققه بالعديد من النجاحات، على سبيل المثال مشاركة الفنانة ياسمين عبد العزيز وما لها من جماهيرية كبيرة على مستوى السينما. تحدي منى ذكي وتابعت ضحى في تصريحات خاصة لـ «البوابة نيوز» أن الفارق الآخر هو وجود أفلام لبطلات تحمل الكثير من الجدل والشغف والانتظار، ولدينا مثال فيلم الست للفنانة منى ذكي، هو فيلم اثار جدل وشغف الجمهور بمجرد الإعلان عن تنفيذه، وقبل حتى بدأ طرح أي برومو دعائي للعمل أو الإعلان عن أي ابطال مشاركة. وأوضحت الناقدة الفنية ضحى الورداني أن الفنانة منى ذكي مجتهده ولها أعمال وأدوار هامة، ولكن لها تجربة في تقديم أعمال السيرة الذاتية ولم تحقق نجاح في مسلسل "السندريلا"، عن قصة حياة سعاد حسني، وهو ما يجعلنا ننتظر فيلم الست حتى نحكم بشكل واقعي، دون التسرع أو الحكم بناء على تجارب سابقة. إشادة روكي الغلابة وأشادت ضحى بإختيار وتحدي الفنانة دنيا سمير غانم لفيلم "روكي الغلابة"، خاصةً وأن تلك النوعية من الأدوار هي خاصة بالرجال أكثر، وهو ما يمثل تحدي لواحده من أهم نجمات أبناء الفنانين الذين حققوا نجاحات كبيرة. أسباب تراجع البطولة النسائية السينمائية وكشفت الناقدة الفنية ضحى الورداني أن أدوار البطولة النسائية ليست بالقدر الكافي على مستوى السينما لعدد من العوامل، أهمها أن هناك حالة من الذكورية على مستوى الصناع، إلى جانب قلة الأعمال التي تغطي القضايا النسائية.