#أحدث الأخبار مع #الوزير،بوابة الأهرام٠٩-٠٤-٢٠٢٥سياسةبوابة الأهرامإطلاق مرحلة جديدة من الحوار المصرى ــ الدنماركىأطلقت وزارة الخارجية وسفارة الدنمارك وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائى فى مصر ومركز القاهرة الدولى لتسوية النزاعات وحفظ وبناء السلام، رسمياً المرحلة الجديدة من مبادرة الحوار الدنماركى المصري. ووقع على المشروع الجديد كل من السفير حمدى شعبان، مساعد الوزير، مدير إدارة التعاون الدولى من أجل التنمية بوزارة الخارجية، وأليساندرو فراكاسيتي، الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائى فى مصر، وفراى جاكسون، القائم بالأعمال فى سفارة الدنمارك؛ والسفير سيف قنديل، المدير العام لمركز القاهرة الدولى لحل النزاعات وحفظ وبناء السلام. ويمثل المشروع الجديد التزاما مشتركاً بتعزيز التنمية المستدامة، ودفع عجلة الابتكار الذى يقوده الشباب، وتعميق التعاون الثنائى بشأن العمل المناخى والأمن. وتركز هذه المرحلة التى تمتد الأربع سنوات القادمة من مبادرة الحوار الدنماركى المصرى والمدعومة بتمويل بقيمة 4.3 مليون دولار من برنامج الشراكة الدنماركية العربية علي تمكين الشباب والعمل المناخي، ومحو الأمية البيئية الخضراء من خلال تعزيز الوعى والتثقيف المناخى بين الشباب المصرى.
بوابة الأهرام٠٩-٠٤-٢٠٢٥سياسةبوابة الأهرامإطلاق مرحلة جديدة من الحوار المصرى ــ الدنماركىأطلقت وزارة الخارجية وسفارة الدنمارك وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائى فى مصر ومركز القاهرة الدولى لتسوية النزاعات وحفظ وبناء السلام، رسمياً المرحلة الجديدة من مبادرة الحوار الدنماركى المصري. ووقع على المشروع الجديد كل من السفير حمدى شعبان، مساعد الوزير، مدير إدارة التعاون الدولى من أجل التنمية بوزارة الخارجية، وأليساندرو فراكاسيتي، الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائى فى مصر، وفراى جاكسون، القائم بالأعمال فى سفارة الدنمارك؛ والسفير سيف قنديل، المدير العام لمركز القاهرة الدولى لحل النزاعات وحفظ وبناء السلام. ويمثل المشروع الجديد التزاما مشتركاً بتعزيز التنمية المستدامة، ودفع عجلة الابتكار الذى يقوده الشباب، وتعميق التعاون الثنائى بشأن العمل المناخى والأمن. وتركز هذه المرحلة التى تمتد الأربع سنوات القادمة من مبادرة الحوار الدنماركى المصرى والمدعومة بتمويل بقيمة 4.3 مليون دولار من برنامج الشراكة الدنماركية العربية علي تمكين الشباب والعمل المناخي، ومحو الأمية البيئية الخضراء من خلال تعزيز الوعى والتثقيف المناخى بين الشباب المصرى.