أحدث الأخبار مع #الوسادةالخالية


فيتو
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- فيتو
إيناس جوهر فى قعدة ونس: لا تختصروا تاريخي في رباعية صلاح جاهين
فى برنامج " قعدة ونس " تقديم المذيع مراد مكرم كان اللقاء مع الإذاعية القديرة إيناس جوهر بتلقائيتها وخفة دمها، حول بداياتها ومشوارها مع الإذاعة وأصعب حوار وأصعب موقف وأصعب ضيف قابلته، وهى التى اشتهرت بإلقاء عبارة صلاح جاهين "غمض عينيك وامشى بخفة ودلع الدنيا هي الشابة وأنت الجدع، تشوف رشاقة خطوتك تعبدك بس أنت لو بصيت لرجليك تقع، وعجبى" التى اصبحت عنوانا لبرنامجها "تسالى" بإذاعة الشرق الاوسط. قالت إيناس جوهر:كرهت عبارة صلاح جاهين، وأزعل جدا أن يختصرالناس تاريخي في رباعية العظيم صلاح جاهين يعنى بعد المشوار الطويل مع الاذاعة والخبطات التى حققتها منين ماييجى اسم إيناس جوهر الناس تقول (غمض عينيك وامشى بخفة ودلع..)، ورغم ذلك كانت أسعد لحظات حياتى حين عرفت صلاح جاهين وكنت اقعد معاه يوميا أثناء وجوده مع عمار الشريعى وكمال الطويل أثناء تسجيل مسلسل "هو وهى"، صلاح جاهين كان حاجة تانية خفة دم وعقل وفكر مختلف. عمار الشريعى زميل وصديق وأضافت إيناس جوهر: أما عمار الشريعى فهو اكثر من حزنت عليه، كنا أصدقاء أيام الجامعة وجيران فى حى مصر الجديدة، هو تاريخ وأخ وصديق وموسيقى رائع. الاذاعية ايناس جوهر عن برنامج تسالى قالت ايناس جوهر: أول من بدأ معى كتابة برنامج تسالى كان صلاح جاهين ومصطفى الشندويلى رحمهما الله، في هذه الفترة كنت مذيعة كاجوال، فعلا كنت انا المذيعة الوحيدة التي كانت ترتدى سالوبيت وملابس كاجوال بعيدا عن الفورمال مثل باقى المذيعات، فأصبحت برامجى شهية لأنى أكره أن أكون محنطة، زعل المسئولين منى في البداية لأنهم أحسوا أنى هدمت قيم الإذاعة لكن عندما تعودوا على ذلك أصبحت قدوة لهم، الاذاعية ايناس جوهر قالت ايناس جوهر: جاء العمل في الإذاعة بالصدفة ولم يكن من تخطيطى لكن نتيجة للفراغ بعد التخرج، أنا خريجة لغات شرقية بكلية الأداب قسم لغة عبرية، شجعني والدي على دخول مسابقة لاختيار مذيعات فدخلت الإذاعة عام 1969 مثل أى شخص عادى، بدأت في البرنامج العام كمذيعة على الهواء وعملت مذيعة نشرة في التليفزيون لكنى هربت منه إلى الميكروفون وكان هناك رواد في محطة الشرق الأوسط أضافوا لى كثيرا منهم أستاذتنا سناء منصور وآمال فهمى وطاهر أبو زيد، عملت أول رئيس إذاعة الشرق الأوسط ورئيسة الإذاعة بصفة عامة. رواد حقيقيين فى الإذاعة وأضافت ايناس جوهر: كنت جيل محظوظ تعاملت مع رواد حقيقيين في الإذاعة المصرية مثل اميمة عبد العزيز وبابا شارو ووجدى الحكيم وسمير صبرى وعبد الحميد الحديدي، واتعلمت الربط من أستاذتى سناء منصور، فكل شخص عملت معاه كان إضافة لى. عبد الحليم حافظ وصداقة طويلة عن أصعب موقف واجهته قالت القديرة إيناس جوهر: كان مع العندليب عبد الحليم حافظ، فالاذاعة كانت لها ضوابط فى حذف بعا من كلمات الاغانى التى ترى انها تنافى الاخلاقيات والذوق العام، وتم حذف فقرة من أغنية غناها عبد الحليم فى فيلم الوسادة الخالية تقول " لسة شفايفى شايلة سلامك شايلة أمارة حبك ليا "، وكانت هناك حفل بنادى الجزيرة يغنى فيها، وعندما رأيت الورق الذى يحمل الاغانى التى من المقرر ان يغنيها عبد الحليم وجدت نفس الاغنية، فذهبت اليه اذكره بالجزء الذى تم حذفه، فرد على بكلمة " حاضر " وضحك هو وأحمد فؤاد حسن قائد الفرقة الموسيقية، وعندما بدأ الحفل غنى عبد الحليم الاغنية بدون حذف وهو " يصحن على يده " كيدا لى ويضحك، طلعت بعدها على الشائعات أنا وعبد الحليم أصعب موقف صادفته أما بالنسبة لأصعب ضيف استضافته ايناس جوهر فى برامجها قالت: كان مع الدكتور سيد كريم حول موضوع الطاقة، لكنه اثناء التسجيل الذى كان سيذاع فى نفس اليوم كان يتحدث دقيقة وينام نصف ساعة لكبر سنه. تسالى أهم البرامج ايناس جوهر مذيعة مصرية من مواليد عام 1947، بدأت حياتها بالاذاعة قارئة موجز الاخبار ثم عملت مقدمة برامج، ورئيسة الاذاعة وقراءة نشرة الاخبار بالتليفزيون، من البرامج التى اشتهرت بها: تسالى، الست دى أمى، عندما يأتى المساء، الى جانب الفترات المفتوحة فى المناسبات المختلفة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الدستور
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
أعمال أدبية جسدها أحمد رمزي في السينما.. أبرزها "ثرثرة فوق النيل" لـ نجيب محفوظ
95 عاما مرت على ميلاد الفنان أحمد رمزي، الذي ولد في 23 مارس لعام 1930 بالإسكندرية، بدأ حياته الدراسية في مدرسة الأورمان، ثم انتقل إلى كلية فيكتوريا، وبعدها التحق بكلية الطب ليصبح مثل والده وأخيه الأكبر. ومع ذلك، رسب في كلية الطب ثلاث سنوات متتالية، فانتقل إلى كلية التجارة وأكمل دراسته بها، حتى تخرج وحصل على درجة البكالوريوس. وتعتبر حكاية دخول أحمد رمزي مجال التمثيل في السينما من الحكايات الغريبة التي لا تخلو من الطرافة، حيث كان منذ صغره يحلم بالسينما وعشقها، وبحلول مرحلة الشباب، شعر أنه جدير بالتمثيل في هذا المجال، وسرعان ما بدأ مسيرته السينمائية ليصبح من أشهر نجوم السينما المصرية، خاصة في أدوار الشاب الوسيم الخفيف الظل الذي يتمتع بالجاذبية في العديد من الأفلام الناجحة. ترك أحمد رمزي إرثًا فنيًا ضخمًا قدم من خلاله العديد من الأعمال التي عبرت عن مشاعر ومشكلات شباب العشرينات، وقد بلغ عدد أفلامه حوالي 100 فيلم في 20 عامًا، وهو ما جعله واحدًا من أبرز نجوم السينما المصرية في فترة الخمسينيات والستينيات، وكان للأدب نصيب من أعماله التي قدمها للسينما؛ وهو ما نستعرضه خلال السطور التالية.. حكاية وراء كل باب (1979) لعب أحمد رمزي دور مراد (مهندس مدني وطليق شيرين) عن قصة "أريد أن أقتل" للأديب توفيق الحكيم، في فيلم "حكاية وراء كل باب" المأخوذ عن قصص للأديب توفيق الحكيم وكاتيا ثابت وبارييه وجريدي، كتب السيناريو والحوار سعيد مرزوق وأعد القصص للسينما يوسف فرنسيس وكمال ياسين. الفيلم يتكون من أربعة أفلام مدتها 120 دقيقة. الخروج من الجنة (1967) قام أحمد رمزي بدور "كامل" في فيلم "الخروج من الجنة"، المقتبس عن مسرحية للأديب توفيق الحكيم، وإخراج محمود ذو الفقار، ويعرض قصة الصحفية عنان التي تتزوج من مختار، الرجل الذي يحيط به رفاق اللهو والعبث. ثرثرة فوق النيل (1971) استلهم فيلم "ثرثرة فوق النيل" للمخرج حسين كمال من رواية الأديب نجيب محفوظ التي تحمل نفس الاسم، وأدى أحمد رمزي دور "رجب القاضي"، في فيلم يعرض مجموعة من الشخصيات التي تحاول الهروب من الواقع المأساوي في أعقاب هزيمة يونيو 1967. النظارة السوداء (1963) لعب أحمد رمزي دور "عزيز"، في فيلم "النظارة السوداء" المقتبس من رواية لإحسان عبد القدوس، ويسلط الضوء على حياة "مادي"، الفتاة من الطبقة الأرستقراطية، التي تحاول إيجاد معنى لحياتها عبر علاقتها مع "عمر" المهندس الذي يعتقد أن السعادة لا تتحقق إلا من خلال النفع المجتمعي. آخر من يعلم (1959) في فيلم "آخر من يعلم" للمخرج كمال عطية، والمأخوذ عن رواية "القناع الملون" للكاتب الإنجليزي سومرست موم، قام أحمد رمزي بدور "عمر"، حيث يلعب مع سميرة أحمد وعماد حمدي في قصة تحكي عن معاناة شخصية الدكتور عماد وزواجه الذي يتعرض للتهديد بسبب خيانة زوجته. الوسادة الخالية (1957) في فيلم "الوسادة الخالية" المأخوذ عن رواية للكاتب إحسان عبد القدوس تحمل نفس الاسم؛ لعب أحمد رمزي دور "فايز"، صديق عبد الحليم حافظ، وهو الفيلم الذي جسد فيه رمزي شخصية الفتى خفيف الظل، في واحدة من أشهر أفلام السينما المصرية، وإخراج صلاح أبو سيف. أين عمري (1957) لعب أحمد رمزي دور "عادل"، في فيلم "أين عمري" عن قصة إحسان عبد القدوس، وتدور أحداث الفيلم حول "علية" التلميذة التي تتمنى الاستقلال بحياتها والشعور بنضجها كامرأة، ولم تجد سبيلا أمامها لذلك سوى الزواج من "عزيز" الذي يكبرها بأربعين عاما، ولكنها تعاني بعد ذلك من غيرته وتسلطه وقسوته، وفي نفس الوقت تتعرف علية على طبيب شاب يساعدها على التخلص من حياتها مع زوجها، فتقرر أن تعوض سنوات الحرمان والكبت التي عانت منها. لا تطفئ الشمس (1961) تألق أحمد رمزي في فيلم "لا تطفئ الشمس" المأخوذ عن رواية لإحسان عبد القدوس بنفس الاسم، حيث جسد شخصية "ممدوح"، وتدور أحداث الفيلم حول أسرة فقدت الأب، وتجد الأم نفسها نفسها مسئولة عن خمسة أبناء، أحمد الذي ينضم للحيش، وممدوح الذي يحلم بإنشاء مشروعه الخاص، بينما ليلى تقع في حب معلم البيانو المتزوج، ويعيش كل من فيفي ونبيلة قصة حب مع زميل لها في الجامعة، فهل ستستطيع الأم السيطرة على كل ذلك؟


بوابة ماسبيرو
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة ماسبيرو
برنامج"أمراء النغم" يحيي ذكرى وفاة العندليب عبد الحليم حافظ
أشار برنامج أمراء النغم إلى أنه مرت ٤٦ عامًا على ذكرى وفاة العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ، لافتًا النظر إلى أن عبد الحليم حافظ ولد فى ٢١ يونيو ١٩٢٩ بقرية الحلوات التابعة لمركز الإبراهمية محافظة الشرقية، واسمه الحقيقى عبد الحليم شبانة، وهو الابن الأصغر بين أربعة إخوة هم إسماعيل ومحمد وعليا، وتوفيت والدته بعد ولادته بأيام وقبل أن يتم عبد الحليم عامه الأول توفى والده ليعيش يتيمًا، ويعيش بعدها فى بيت خاله ، وكان يلعب فى ترعة القرية؛ ومنها انتقل إليه مرض البلهارسيا الذى دمر حياته، وأجرى خلال حياته ٦١ عملية جراحية٠ وأضاف برنامج (أمراء النغم) المذاع عبر أثير البرنامج الثقافى، أن عبد الحليم التحق بمعهد الموسيقى العربية قسم التلحين عام ١٩٤٣ حين التقى بالفنان كمال الطويل، واكتشفه الإذاعي حافظ عبد الوهاب الذى سمح له باستخدام اسمه "حافظ" بدلاًِ من شبانة ، وأجيز عبد الحليم حافظ بالإذاعة ، وبعد ذلك غنى" صافيني مرة " كلمات سمير محجوب وألحان محمد الموجي فى أغسطس عام ١٩٥٢ ورفضتها الجماهير من أول وهلة ، ولكنه أعاد غنائهازفى يونيو عام ١٩٥٣ يوم إعلان الجمهورية، وحققت نجاحا كبيرًا ، ثم قدم أغنية "على قد الشوق" كلمات محمد على أحمد ، وألحان كمال الطويل فى يوليو عام ١٩٥٤، وحققت نجاحًا ساحقًا ثم أعاد تقديمها فى فيلم " لحن الوفاء " عام ١٩٥٥ ، ومع نجاحها لقب بالعندليب الأسمر٠ وتابع البرنامج بأن منذ دخول عبد الحليم حافظ للمدرسة ظهر حبه الشديد للموسيقى حتى أصبح فردًا رئيسيا لفرقة الأناشيد ، وبعدها التحق بمعهد الموسيقى، وعمل أربع سنوات كمدرس للموسيقى العربية فى محافظة طنطا ثم انتقل للزقازيق وبعدها إلى القاهرة ، واستقال من التدريس والتحق بفرقة الإذاعة الموسيقية كعازف على آلة الأوبوا فى عام ١٩٥٠، وبعد أن قابل مجدى العمروسي عام ١٩٥١ فى بيت مدير الإذاعة فهمى عمر. واختتم برنامج (أمراء النغم) مبينًا أنه خلال مسيرة عبد الحليم حافظ الحافلة قدم أكثر من ٢٣٠ أغنية، أبرزها " صافيني مرة " و " على قد الشوق " و " يا حلو يا أسمر " وأراد أن تظل صورته محفوظة وقرر العمل بالسينما وقدم ١٦ فيلمًا أبرزها "الوسادة الخالية" عام ١٩٦٧ و " لحن الوفاء " ١٩٥٥ و " أبى فوق الشجرة " عام ١٩٦٩ ، وحقق نجاحًا كبيرًا على مستوى التمثيل ، ورحل عن عالمنا في ٣٠ مارس عام ١٩٧٧ فى لندن بالمملكة المتحدة وشيعه آلاف المحبين ، ولايزال صوته الجميل وأغانيه المتنوعة تدهش العالم كله وما زالت كلماته تطرب كل من يسمعها ، وترك إرثًا حافلًا بالعطاء الفنى ولديه العديد من الأفلام السينمائية العالقة بأذهان الجمهور حتى اليوم ٠ يذاع برنامج (أمراء النغم) عبر أثير البرنامج الثقافى فى تمام الساعة ٦ مساءً يوم الأحد تردد ٩١،٥٠ ، إعداد وتقديم: جانيت فاخورى.