logo
#

أحدث الأخبار مع #الوعي_الفكري

ثقافي / وحدة التَّوعية الفكريَّة بجامعة أمّ القرى تنظِّم "ملتقى تعزيز الوعي الفكري والانتماء الوطني"
ثقافي / وحدة التَّوعية الفكريَّة بجامعة أمّ القرى تنظِّم "ملتقى تعزيز الوعي الفكري والانتماء الوطني"

الأنباء السعودية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • الأنباء السعودية

ثقافي / وحدة التَّوعية الفكريَّة بجامعة أمّ القرى تنظِّم "ملتقى تعزيز الوعي الفكري والانتماء الوطني"

مكة المكرمة 15 ذو القعدة 1446 هـ الموافق 13 مايو 2025 م واس نظّمت وحدة التوعية الفكرية بجامعة أمّ القرى، الملتقى العلمي الأول لطلبة الدراسات العليا، بعنوان: "تعزيز الوعي الفكري والانتماء الوطني"، وذلك في قاعة الملك عبدالعزيز التاريخية بالمدينة الجامعية بالعابدية. ويهدف الملتقى إلى تمكين طلبة الدراسات العليا من المشاركة العلمية في معالجة قضايا المجتمع الفكرية برؤية علمية منهجية، إضافة إلى تدريبهم على المشاركة في الملتقيات والمؤتمرات العلمية وصقل مهاراتهم البحثية، وتحقيق التوعية الفكرية بحقوق الإنسان في المملكة العربية السعودية، وأهمية ذلك في وقاية الشباب من التطرف. وأشار وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور فهد الزهراني، إلى أن تنظيم الملتقى العلمي الأول لطلبة الدراسات العليا جاء في إطار حرص الجامعة على تمكين طلابها من الإسهام الفاعل في القضايا الوطنية والفكرية، عبر البحث العلمي الرصين والنقاش الأكاديمي الهادف، مضيفًا أن طلبة الدراسات العليا يمثلون طاقات وطنية واعدة، ويجب إتاحة المجال لهم لإبراز أبحاثهم وأفكارهم في بيئة محفزة تدعم التفكير الإيجابي وتعزز الانتماء الوطني. ويُعد الملتقى خطوة فاعلة في تمكين الكفاءات البحثية الشابة وتأهيلهم للإسهام في بناء مجتمع واعٍ ومتماسك، من خلال الطرح العلمي والنقاش البناء حول قضايا فكرية ووطنية تمس حاضر المملكة ومستقبلها، مشيرًا إلى أن محاور الملتقى تضمنت أربع ركائز أساسية، وهي: (قضايا الوعي الفكري والانتماء الوطني، وعناية المملكة العربية السعودية بحقوق الإنسان، ووقاية الشباب من التطرف الفكري، والتراث والحرف اليدوية وأثرها في تعزيز الهوية الوطنية). وشهد الملتقى تفاعلًا كبيرًا من طلبة الدراسات العليا، حيث بلغ عدد المشاركات (150) مشاركة من (7) كليات، منها (107) أوراق علمية، و(43) ملصقًا علميًّا، ما يعكس مستوى الوعي الفكري والحراك البحثي تجاه القضايا الفكرية والوطنية بين طلبة الجامعة. //انتهى//23:45 ت مـ 0230

تأثير منصات التواصل على الوعى المجتمعي
تأثير منصات التواصل على الوعى المجتمعي

اليوم السابع

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليوم السابع

تأثير منصات التواصل على الوعى المجتمعي

فى ظل تنامى ثورة المعلومات وتطور وسائل التواصل الاجتماعى، وسهولة نقل الثقافات والأفكار والمعتقدات والتأثير فى بعضها البعض، ومع تزايد الغزو الفكرى والثقافى، فإننا نعيش واقعاً مليئاً بالصراعات الفكرية التى تطرح مخاطر تهدد أمن وسلامة مجتمعاتنا الإسلامية، ومن نواحٍ عديدة. والتى قد تشكل خطراً على المنظومة الفكرية والمذهبية والثقافية وقضايا أخلاقية وأمنية للفرد والمجتمع، وتهدد نظام الدولة وأمنها الوطنى بكافة مكوناته. إن الأمن والوعى الفكرى حاجة إنسانية وضرورة أساسية للمجتمعات، حيث تتم حماية هوية الأمة، المتمثلة فى مجموعة من الخصائص العقدية والفكرية والجوانب الثقافية والأخلاقية التى تجعلها متميزة عن غيرها من الأمم والمجتمعات. فالوعى الفكرى يحمى ديننا وعقيدته ومقومات تطوره ونهضته. كما يحقق وحدة الفكر والمنهج والتماسك فى الفكر؛ فى ظل الثورة المعلوماتية الهائلة التى يشهدها العالم، ومع التطور الذى يشهده مجال الاتصال والتواصل، وسهولة تبادل الثقافات والأفكار، وسرعة التأثر والتأثير، مما يؤدى إلى الغزو الفكرى والثقافى، ومع تزايد الفكر المتطرف والمنحرف، كان لزاماً على الباحثين والمتخصصين أن يدركوا أهمية الوعى الفكرى وتعزيز نشره فى المجتمعات، فهو من أهم الحلول والسبل التى تحمى المجتمعات من الانحراف الفكرى والعقائدى، ومن خلال الوعى الفكرى يمكن تحصين الشباب ضد دعاة الانحراف والتعصب والتطرف، خاصة مع ما نراه فيهم من فراغ فكرى كبير وضعف الدعم العلمى من جانبها. وبما أن المواطنة الفعالة تقوم على العلاقة الحقيقية بين المواطن والأمة؛ وعلاقة الاحترام بين المواطن ووطنه وتغليب المصلحة الوطنية العليا على المصلحة الفردية، وهو ما تبنى من خلال تعزيز قيم الولاء والانتماء للوطن والاعتزاز به، باعتبارها من أهم أسس المواطنة الصالحة، وتعزز الروح الوطنية، وتحقيق المساواة بين المواطنين فى الحقوق والواجبات وفق العقد الاجتماعى الوطنى بين الوطن والمواطن، بحيث يكون الهدف الأساسى للتربية الوطنية هو تحقيق التنمية الوطنية المبنية على إعداد مواطن صالح محب لوطنه. ويضحى من أجلها، ويشارك فى اتخاذ القرار لصالح الوطن والمواطن. ولتحقيق ذلك هناك العديد من مؤسسات المجتمع المحلى التى تلعب دوراً كبيراً فى تحقيقه، مثل الأسرة، والمؤسسات التعليمية، ومؤسسات الإعلام التقليدى. ومواقع التواصل الاجتماعى الإلكترونية، ووسائل التواصل الاجتماعى الجديدة التى توفرها شبكة الإنترنت، مثل فيسبوك، واتساب، إكس، انستغرام وغيرها، والتى تؤثر بشكل كبير على اتجاهات وآراء أفراد المجتمع فى ظل الأهمية المتزايدة لموضوع الإنترنت على المستويين المحلى والدولى، وتزايد عدد مستخدميه وتنوع الاستخدامات له، مثل تبادل المعلومات فى المجالات السياسية والاجتماعية والاقتصادية والعلمية والثقافية والصحية والدينية والبيئية وغيرها. ونجد أن وسائل الاتصال هذه كانت سببا مباشرا فى انتشار الكثير من المفاهيم الخاطئة والآراء الخاطئة والأفكار الهدامة التى تهدد أمن المجتمعات وعقيدتها. وأتاحت مواقع التواصل الاجتماعى لهؤلاء الفاعلين الجدد أن يلعبوا أدوارا مهمة مؤثرة فى العديد من القضايا المجتمعية، وهذا ما نراه من خلال صفحاتهم الشخصية التى خصصوها لنشر أفكارهم وآرائهم ومقترحاتهم حول القضايا السياسية والمجتمعية. وهذا يسمح لها بالوصول إلى المتابعين المستعدين بالفعل لاستقبالها والتفاعل معها، وبالتالى يسمح هذا أحيانًا بتكوين رأى عام حول ما يقدمونه. هذه التحولات التى شهدتها المجتمعات العربية أثارت العديد من التساؤلات حول عملية تشكيل الرأى العام فى المجتمع فى الوقت الحاضر، وحول دور النخب التقليدية فى التأثير على الجمهور. وتتميز وسائل التواصل الاجتماعى بعدد من الخصائص والملامح من المفاهيم والقضايا التى تؤثر على التكامل والمشاركة والانفتاح، كما أنها تحفز نوعا من المواطنة لدى الأفراد، بالإضافة إلى التحديات التى تفرضها وسائل التواصل الاجتماعى. وتلعب وسائل التواصل الاجتماعى دورا محوريا فى تعزيز البنية الفكرية للمواطنين ورفع مستوى وعيهم، فهى تنقل واقعهم وتطلعاتهم بشكل مباشر، كما أنها تتضمن موردا فكريا ساهم فى بناء سلوك المواطن. من خلال مراقبة توقعات الشباب واتجاهاتهم. وجاء تأثير وسائل التواصل الاجتماعى فى تشكيل الهوية الوطنية للشباب، وإعادة الترويج لفكرة الثقافة والتشريع والتعليم والعمل على تعزيزها. وأصبحت وسائل التواصل الاجتماعى مصدر قلق كبير للمواطنين. حيث يتعرف المواطنون على بعضهم البعض بالإضافة إلى معرفة الأخبار وتلقى المواضيع من خلاله أدى إلى أن يعيش الكبار والأطفال فى العالم الافتراضى فى غالبية اهتماماتهم. ويساهم المجتمع الافتراضى فى ذلك التماسك المجتمعى، حيث يتواجد الأهل والأبناء على وسائل التواصل الاجتماعى يتحدثون ويتحاورون دون قيود، وتتطور بينهم اهتمامات مشتركة وعلاقات اجتماعية متنوعة، وهذا يؤثر على بنية العلاقات الاجتماعية. وهى وسيلة يستخدمها أفراد الأسرة لتبادل الأفكار والآراء وحشد التأييد. والعمل على اكتساب القيم والمعتقدات والاتجاهات، حيث أن السلوك من خلال التفاعل بين أفراد المجتمع فى مختلف فئاته يؤدى إلى توجيه تلك الجماعات توجيه الوالدين للمعتقدات والقيم والاتجاهات. ومع ظهور شبكات التواصل الاجتماعى ظهرت العديد من الظواهر الاجتماعية المتعلقة باستخدام هذه الشبكات، ولعل أبرزها وأخطرها الانحرافات الفكرية والأخلاقية التى تتشكل بسبب وجود معلومات غير دقيقة أو غير صحيحة التى تؤثر بشكل مباشر على الآراء والأفكار والمعتقدات. مما يتطلب مواجهة خطر الممارسات السلبية التى تهدد القيم الأخلاقية والأمن الفكرى والشائعات وتبادل المعلومات الشخصية مع مجهولين دون التأكد من صحتها، ونشر معلومات خاصة دون الوعى بخطورة هذه الممارسات. فهى تهدد المجتمع إذا لم يتم مواجهتها بالطرق السليمة للتقليل من خطر انتشار هذه الممارسات. ولذلك يجب أن ندرك خطورة فلسفة هذه التكنولوجيا ووسائل الاتصال الحديثة التى تقوم على خلق عالم افتراضى بين الناس وتؤثر على الفكر والأمن المجتمعى، فعندما اخترعها الأمريكيون فى محاولة لتقريب المسافات بين الآباء والأبناء فى أمريكا، حيث لا يوجد علاقات أسرية أو اجتماعية، بينما نستخدمها اليوم لتحقيق أهداف معاكسة، فنحن الذين ننعم بنظام اجتماعى أسرى مميز، نستخدم هذه التقنيات وندفع ثمنها من منطلق قيمنا وعلاقاتنا الأسرية والاجتماعية المميزة. ومن هنا تنطلق الدعوة الى. إجراء دورات تدريبية لتأهيل الشباب للتعامل مع الجوانب الإيجابية لشبكات التواصل الاجتماعى لتحقيق التحسن الاجتماعى واختفاء سلبياته. وتعزيز مشاركة أفراد المجتمع مع التقليل من سلبيات المجتمع. و الاستفادة من التجارب الناجحة فى السيطرة على المؤثرات الخارجية المنتشرة عالمياً على منصات مثل تيك توك وإنستجرام وسناب شات وغيرها، من خلال وضع السياسات وفرض ضوابط على الجهات التى تنتجها للتأكد من خضوع استخدامها للسياسات المحلية. وتفعيل دور الجامعات ومراكز الأبحاث فى دراسة المشكلات والآثار السلبية الناتجة عن استخدام مواقع التواصل الاجتماعى، ووضع الحلول والبدائل. إن التعامل مع منصات التواصل الاجتماعى أصبح ضرورة إنسانية لا غنى عنها تفرضها طبيعة العصر الحديث وهو ما يتطلب الوعى الرشيد فى الاستخدام لها للاستفادة بما تحمله من إيجابيات ومزايا من جهة وحماية وتحصين العقل من سلبياتها وأضرارها الكبيرة التى قد تنتج من سوء الاستخدام وعدم الوعى الرقمى، فى وقت أصبحت المعركة الحقيقية الآن هى معركة إدارة الوعى الفردى والجمعى على حد سواء من أجل إيجاد مكان فاعل فى المشهد الحالى فى بناء المجتمع.

بالتعاون مع «الأزهر» و«الكنيسة».. «الشباب والرياضة» تدشن برنامج «مواجهة الإلحاد الإلكتروني»
بالتعاون مع «الأزهر» و«الكنيسة».. «الشباب والرياضة» تدشن برنامج «مواجهة الإلحاد الإلكتروني»

جريدة المال

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • جريدة المال

بالتعاون مع «الأزهر» و«الكنيسة».. «الشباب والرياضة» تدشن برنامج «مواجهة الإلحاد الإلكتروني»

أطلقت اليوم وزارة الشباب والرياضة – الإدارة المركزية للتعليم المدني، الإدارة العامة للتعليم المدني وتأهيل القيادات الشبابية، برنامج مواجهة الإلحاد الإلكتروني،' بالتعاون مع مشيخة الأزهر الشريف والكنيسة المصرية، وتحت شعار شباب ضد الإلحاد بمركز الإبتكار الشبابي والتعلم بالجزيرة، إستعداداً لتنفيذه والوصول للشباب بمختلف المحافظات ، وتوضيح أهدافه لمسئولي مديريات الشباب والرياضة المكلفين بتنفيذه بالمحافظات. يسعى البرنامج للتصدي لظاهرة الإلحاد بشتى صوره، والعمل على إزالة المفاهيم المغلوطة لدى الشباب المصري ، وتقوية المناعة الفكرية، نشر الوعي بين أطياف المجتمع المصري، مد جسور التواصل لبناء جيل يعي متطلبات وطنه وقادر على تحقيق آماله. ويستهدف الوصول في مرحلته الأولى من هذا العام إلى محافظات ( القاهرة – الجيزة – القليوبية – المنيا – قنا – الإسكندرية – السويس ) . جاء تدشين البرنامج بحضور الأستاذة إيمان عبدالجابر- رئيس الإدارة المركزية للتعليم المدنى، الدكتور محمد غنيم- مدير عام إدارة التعليم المدني وتأهيل القيادات الشبابية، الدكتور إسلام أبو ضيف – مشرف الفتاوى النصية وعضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية ، والقمص بوليس حليم – مدير التدريب بالمركز الإعلامي بالكنسية القبطية الأرثوذكسية. وخلال الفعاليات تحدث الدكتور إسلام أبو ضيف – عن ماهية الإلحاد وأنه ليس بظاهرة جديدة ولكن مواقع التواصل الإجتماعي جعلته أكثر ظهوراً ، وأرجع أسبابه لعوامل ( أسرية – نفسية – علمية ومعرفية – إجتماعية – شخصية ) ، مؤكداً أهمية تحديد شخصية المتشكك والملحد وكيف أناقشه لمعرفة ما الأسباب التي أوصلته لهذه المرحلة، هل ما وصل له من فكر متطرف بسبب شبهه علمية أم أسباب أسرية ونفسية ، مع الحرص على أن من يجادله يكون على قدر من المعلومات الدينية والإجتماعية، للتعامل مع كل شخصية على حدة ، كما يدعوا لضرورة التحقق من كل ما يتم التعرض له على وسائل التواصل الإجتماعي ، مع أهمية أن نتحصن بالعلم والدين لعدم الوقوع ضحايا لتلك الأفكار ، مع الحرص توعية الأسر المحيطة لضرورة دعم الأبناء والإستماع لأفكارهم وتقويمها. كما تطرق القمص بوليس حليم – إلى أهمية الوصول للشباب ومناقشتهم من خلال تبني أفكار البرنامج ونشره، داعياً المسئولين عن تنفيذ البرنامج بالمحافظات أن يكون لديهم من الطاقة الفاعلة لغيرهم من الشباب ، وما يتطلبه ذلك من تدريب الكوادر الشبابية للوصول إلى شباب القرى، مع نشر محتوى علمي للرد على أفكار الإلحاد من خلال فهم عقلية الملحد والعوامل النفسية والأسرية التي أوصلته لهذه المرحلة، ودور الإعلام لنبذ تلك الأفكار الهدامة ، وأن ظاهرة الإلحاد الإلكتروني منظم من قِبل منصات إلكترونية ممولة تستهدف عقول الشباب وثوابتهم الدينية ، كما تحدث عن مفهوم الإدمان الإلكتروني الذي يتعرض له الشباب والذي قد يكون أقوى من إدمان المخدرات . وتحدثت رئيس الإدارة المركزية للتعليم المدني – عن دور الأسرة الذي يمكن أن يؤثر سلبياً على الأبناء ، المتمثلة في السلطة الأبوية أو الإنتكاسات العاطفية التي تحدث للأطفال منذ الصغر وما له من التأثير على القيم المجتمعية ، وكيف تتعاون كافة مؤسسات الدولة لمواجهة هذه الظاهرة والتحرك ضد المنصات الإلكترونية التي تشجع مثل هذه الأفكار، وتنفيذ حملات توعوية تتبناها الوزارة لتصحيح المفاهيم المغلوطة لدى الشباب المصري جنباً إلى جنب مع المؤسسات الدينية (مؤسسة الأزهر الشريف – الكنيسة المصرية) ومؤسسات المجتمع المدني . يأتي البرنامج تماشياً مع سياسة الوزارة لفتح حوار مع الشباب حول المتغيرات والمستجدات التي تطرأ على الساحة، ونظراً لخطورة ما ظهر على الساحة في الآونة الأخيرة داخل المجتمع المصري من انتشار مؤسسات تنادي بالفكر اللاديني، وانتشار ظاهرة الإلحاد في شبكات ووسائل التواصل الإجتماعي ووسائل الإتصال الحديثة، وهو ما يسهل عملية انتقال ونشر الفكر الإلحادي واللا ديني ، فضلاً عن الدور الذي تلعبه بعض وسائل الإعلام في تبني بعض العناصر الملحدة وتبني ظهورهم على الشاشات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store