logo
#

أحدث الأخبار مع #الوكالةالأمريكيةللتنميةالدوليةيوإسإيد

"إجراء تأديبي".. ترامب يأمر الدبلوماسيين الأمريكيين بالتحدث "بصوت واحد".. ما السبب؟
"إجراء تأديبي".. ترامب يأمر الدبلوماسيين الأمريكيين بالتحدث "بصوت واحد".. ما السبب؟

مصراوي

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصراوي

"إجراء تأديبي".. ترامب يأمر الدبلوماسيين الأمريكيين بالتحدث "بصوت واحد".. ما السبب؟

وكالات أصدر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مرسوما أمرَ فيه أفراد السلك الدبلوماسي بالتحدّث "بصوت واحد" عبر الالتزام بتوجيهات إدارته، تحت طائلة اتّخاذ إجراءات تأديبية بحقّهم بما في ذلك فصلهم، في حلقة جديدة من مسلسل إصلاحاته الشاملة للحكومة الفيدرالية. وقال الرئيس الجمهوري في أمر تنفيذي، إنه ينبغي على جميع المسؤولين أو العاملين الكلّفين تنفيذ السياسة الخارجية للولايات المتحدة أن يفعلوا ذلك تحت إشراف وسلطة الرئيس". وأضاف في المرسوم وعنوانه "صوت واحد للعلاقات الخارجية الأمريكية، أن الفشل في تنفيذ سياسة الرئيس بأمانة يعد سببا لاتخاذ إجراء تأديبي بحقّ المخالف "بما في ذلك الفصل" من الوظيفة، وفقا لسكاي نيوز. ويستهدف الأمر التنفيذي كلّ العاملين في وزارة الخارجية، سواء أكانوا دبلوماسيين أو موظفين مدنيين في هذه الوزارة الضخمة التي تضمّ ما يصل إلى 80 ألف موظف في جميع أنحاء العالم. ويأتي الأمر التنفيذي في الوقت الذي جمّد فيه ترامب المساعدات الخارجية الأمريكية، مع استثناءات قليلة، وتفكيك الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية "يو إس إيد" بصورة شبه كاملة. وبموجب الأمر التنفيذي، كلّف ترامب وزير الخارجية ماركو روبيو "إصلاح الخدمة الخارجية لضمان التنفيذ الأمين والفعّال للسياسة الخارجية للرئيس". وبموجب المرسوم ينبغي إجراء عملية "مراجعة أو استبدال للإرشادات أو المبادئ التوجيهية"، التي تتعارض مع سياسة الرئيس. ومن الطبيعي أن ينفّذ الموظفون الحكوميون سياسات رؤسائهم، وبخاصة الدبلوماسيون منهم، لكنّ طرح ذلك في مرسوم يعدّ أمرا غير معتاد. وفي مرسوم آخر وقّعه مساء الثلاثاء أعطى ترامب "وزارة الكفاءة الحكومية" برئاسة إيلون ماسك حقّ الفيتو ضدّ أيّ توظيف في الخدمة المدنية، مشدّدا على أنّ أيّ توظيف يجب أن يتمّ "بالتشاور" معها.

على غلاف «تايم»..ماسك رئيساً للولايات المتحدة وترامب يكتفي بالسخرية
على غلاف «تايم»..ماسك رئيساً للولايات المتحدة وترامب يكتفي بالسخرية

البيان

time٠٨-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البيان

على غلاف «تايم»..ماسك رئيساً للولايات المتحدة وترامب يكتفي بالسخرية

عادت تلميحات الإعلام الأمريكي مجدداً حول رؤيتهم لمدى قوة ونفوذ وسطوة الملياردير إيلون ماسك في الإدارة الأمريكية الحالية التي يقودها الرئيس دونالد ترامب وهذه المرة عبر غلاف مجلة «تايم» في عددها الأخير الذي جسد فيه ماسك جالساً على المقعد الرئاسي في البيت الأبيض، وخلفه العلم الأمريكي، في إشارة إلى مدى قوة تأثيره على قرارات الرئيس الأمريكي. رد ساخر من ترامب وجاء رد الرئيس الأمريكي ترامب بحسب صحيفة «نيويورك تايمز» ساخراً في المؤتمر الصحفي الذي جمعه برئيس الوزراء الياباني : «أما زالت مجلة تايم تعمل، لم أكن أعرف ذلك» ثم اضاف ممتدحاً ماسك: "إيلون يقوم بعمل رائع إنه يجد احتيالًا وفساداً وإهداراً هائلاً"، مشيرا إلى العمل الذي قام به الملياردير لاغلاق الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية. "لديه طاقم عمل رائع. لقد أراد القيام بذلك لفترة طويلة" وسبق للرئيس ترامب أن انتقد المجلة في فترته الرئاسية الأولى عندما نشرت المجلة على غلافها صورة ستيف بانون وقالت إنه ثاني أقوى رجل في العالم، وبعد عدة أشهر، جرى إبعاد ستيف بانون من مجلس الأمن القومي. الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية "يو إس إيد" وتاتي انتقادات مجلة «تايم» للملياردير إيلون ماسك لمواقفه المتشددة في ادارته للأزمة الفيدرالية تجاه الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية "يو إس إيد" التي اوصى باغلاقها فوراً وهو الأمر الذي استجاب له الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رغم الاعتراضات المكثفة سواء الرسمية أو الشعبية وأعلن أمس عبر منشور على منصته "تروث سوشل" أنّ "الفساد بلغ مستويات نادراً ما شوهدت من قبل. أغلقوها!" متحدثا عن الوكالة الأميركية للتنمية الدولية. وأضاف أنّ "الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية تثير حالا من الجنون لدى اليسار الراديكالي... فيها كثير من الاحتيال، لا يمكن تفسيره إطلاقا". وتتطابق احاديث المجلة مع أمر قضائي سابق اصدرته قاضية أمريكية، مددت بالوقف المؤقت لقرار الرئيس دونالد ترامب تجميد التمويل الفيدرالي لبرامج مساعدات ومنح وقروض مالية. وقالت القاضية لورين علي خان، إن المجلس الوطني للمنظمات غير الربحية وآخرين رفعوا قضية ضد قرار ترامب، أظهروا أنهم سيعانون «ضرراً لا يمكن إصلاحه» في حال تنفيذه. وقضت لورين بوقف مؤقت لتجميد المساعدات الأسبوع الماضي بانتظار انتهاء جلسة استماع مقررة في واشنطن، لتصدر بعد ذلك بوقت قصير حكمها بتمديد الوقف المؤقت. وقالت في نص قرارها المؤلف من 30 صفحة: «إن الشهادات والأدلة التي قدمها المدعون ترسم صورة صارخة للذعر على مستوى البلاد في أعقاب تجميد التمويل». أضافت: «تم استبعاد المنظمات التي لديها كل مهمة يمكن تصورها، الرعاية الصحية والبحث العلمي والملاجئ الطارئة والمزيد، منع عنها التمويل أو تم حرمانها من الموارد الحيوية اعتباراً من 28 يناير». ولفتت في قرارها إلى أن البيت الأبيض تجاوز حدوده، ومهمة صرف موارد الحكومة من صلاحية «الكونغرس وليس السلطة التنفيذية»، موضحة أن العديد من المنظمات لا تزال تنتظر صرف الأموال. والمعروف أن الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية توزّع مساعدات إنسانية حول العالم. وجمدت إدارة ترامب المساعدات الخارجية وأمرت آلاف الموظفين المقيمين في الخارج بالعودة فوراً إلى الولايات المتحدة.

ترامب يصر على إغلاق الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية
ترامب يصر على إغلاق الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية

مصرس

time٠٨-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

ترامب يصر على إغلاق الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الجمعة، أنّ الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية "يو إس إيد" يجب أن "تُغلق"، في تصعيد جديد لحملته على هذه الهيئة الحكومية. وكتب ترامب بالأحرف الكبيرة في منشور على منصته "تروث سوشيال": "الفساد بلغ مستويات نادرا ما شوهدت من قبل. أغلقوها!" متحدثا عن الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، وفق وكالة فرانس برس.وأضاف: "الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية تثير حالا من الجنون لدى اليسار الراديكالي... فيها كثير من الاحتيال، لا يمكن تفسيره إطلاقا".وبدأ ترامب منذ توليه منصبه في ولايته الثانية الشهر الماضي، استراتيجية متمثلة في منح الملياردير إيلون ماسك الذي أصبح مستشار الرئيس المقرب سلطة غير مسبوقة لتفكيك مؤسسات حكومية بغية خفض الإنفاق الحكومي.وانصب التركيز الأكبر على الوكالة الأميركية للتنمية الدولية التي توزّع مساعدات إنسانية حول العالم.والجمعة، عمد ماسك الذي نشر مع ترامب معلومات مغلوطة على صلة بتمويل الوكالة، إلى إعادة نشر صور على منصته إكس تظهر إزالة لافتات الوكالة عن مقرها في واشنطن.وجمدت إدارة ترامب المساعدات الخارجية وأمرت آلاف الموظفين المقيمين في الخارج بالعودة إلى الولايات المتحدة، مع كل ما يعنيه ذلك من تأثير على البرامج التي يديرونها.والخميس، أكد مسئول نقابي تقارير أفادت بأن القوة العاملة العالمية للوكالة ستُخفض من أكثر من 10 آلاف إلى أقل بقليل من 300.وتعمل النقابات العمالية على تحدي الهجوم الذي يشمل عروضا من ماسك بالاستقالة الطوعية قدمها للعاملين الفدراليين في الحكومة.ويقول الديمقراطيون في الكونجرس إن إغلاق ترامب للوكالة الحكومية مخالف للدستور ما لم يحصل على الضوء الأخضر من الكونغرس.كما أعلن ترامب نيته إغلاق وزارة التعليم.

قاض أمريكي يعلق خطة ماسك لتسريح موظفي الحكومة الفدرالية
قاض أمريكي يعلق خطة ماسك لتسريح موظفي الحكومة الفدرالية

صحيفة الخليج

time٠٧-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

قاض أمريكي يعلق خطة ماسك لتسريح موظفي الحكومة الفدرالية

واشنطن- أ.ف.ب علّق قاض، الخميس، خطة للملياردير إيلون ماسك تقضي بتقليص حجم الجهاز الفدرالي الأمريكي من خلال تشجيع العمال الفدراليين على الاستقالة بتقديم مقترح رحيل طوعي. وأصدر القاضي الفدرالي في ماساتشوستس أمراً مؤقتاً بشأن الموعد النهائي للخطة، وهو منتصف ليل الخميس، التي طرحها ماسك على أكثر من مليوني موظف حكومي في البلاد. ويتعلق العرض بتقديم الاستقالة مقابل أجر ثمانية شهور أو مواجهة الطرد مستقبلاً. وتم تمديد الموعد النهائي للخطة للاثنين يعقد خلاله قاضي المقاطعة الأمريكية جورج أوتول جلسة بشأن جوهر القضية التي رفعتها نقابات عمالية، حسبما ذكرت وسائل إعلام أمريكية. معارضو الخطة ويتولى ماسك، أثرى أغنياء العالم وأكبر مانح للرئيس دونالد ترامب، مسؤولية هيئة أطلق عليها وزارة «الكفاءة الحكومية» (DOGE) وتسعى لإجراء اقتطاعات في الحكومة. وبحسب الناطقة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت، قبل أكثر من 40 ألف موظف حتى الآن خطة التسريح، وهو عدد ضئيل نسبياً. وتعارض النقابات التي تمثل نحو 800 ألف من موظفي القطاع العام وأعضاء ديمقراطيين في الكونغرس هذه الخطة وقد طعنوا في شرعية التهديد بطرد الموظفين. لكن حملة خفض الميزانية الأوسع نطاقاً التي أشعلتها النبرة المناهضة للموظفين الحكوميين من جانب ترامب ومساعديه، عطلت بشدة إدارات ووكالات ضخمة كانت لعقود تدير كل شيء من التعليم إلى الاستخبارات الوطنية. وأصيبت الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (يو إس إيد) بالشلل وطلبت من موظفيها في الخارج لزوم منازلهم، وانتقد البيت الأبيض ووسائل الإعلام اليمينية برامج المنظمة يومياً، وغالباً بشكل غير دقيق، باعتبارها هدراً للمال. وأكد مسؤول نقابي تقارير أفادت بأن القوة العاملة العالمية للوكالة ستُخفض من أكثر من 10 آلاف إلى أقل بقليل من 300. وقال نائب رئيس جمعية الخدمة الخارجية الأمريكية راندي تشيستر للصحفيين: «بنهاية الأمر سنضطر لوقف توزيع المواد الغذائية، لأننا ليس لدينا على الأرض أشخاص للتأكد من توزيع المواد فعلاً». دعوى قضائية وانتقد روبن ثورستون، من منظمة ديموكراسي فوروارد التي رفعت دعوى قضائية ضد إدارة ترامب بسبب عمليات التسريح الجماعي في الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، «الاستيلاء غير القانوني على هذه الوكالة من قبل إدارة ترامب-فانس، في انتهاك واضح للمبادئ الدستورية الأساسية حول فصل السلطات». وكثيراً ما قال ترامب إنه يريد إغلاق وزارة التعليم. وامتدت الحوافز للاستقالة إلى وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إيه). وقال مسؤول في الوكالة التي تدير الممتلكات الحكومية، إنه يتعين خفض محفظة العقارات، باستثناء مباني وزارة الدفاع، «بنسبة 50 في المئة على الأقل». وقالت ليفيت للصحفيين: إن على الموظفين الفدراليين أن «يقبلوا العرض السخي جداً» المتمثل في تأجيل الاستقالة. وأضافت أنه سيتم العثور على بدائل «كفؤة» عن الذين «يريدون نهب الشعب الأمريكي». ومن الخلافات الدائرة حول خطة ماسك، مدى وصول قطب الأعمال المولود في جنوب إفريقيا إلى البيانات الحكومية السرية، بما فيها نظام المدفوعات في وزارة الخزانة بأكمله. وقال وزير الخزانة سكوت بيسنت لقناة بلومبرغ التلفزيونية، الخميس: إن هناك «الكثير من المعلومات المضللة» وإن الوصول إلى هذه البيانات لم يُمنح إلا لموظفَين في الوزارة يعملان مع ماسك. وقال بيسنت: إن هؤلاء الموظفين لديهم حق الوصول «للقراءة فقط»، أي أنه لا يمكنهم تغيير البيانات. وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال الخميس، أن أحد هذين الموظفين استقال بعدما تبين أنه شجع على العنصرية وتحسين النسل على وسائل التواصل الاجتماعي. تساؤلات وتبرز تساؤلات بشأن خطة التسريح ومنها ما إذا كان لترامب الحق القانوني في طرح العرض وما إذا سيتم الإيفاء ببنودها. وأُعلنت الخطة في رسالة بريد إلكتروني تلقتها غالبية الحكومة الفدرالية الكبيرة بعنوان «مفترق طرق»، بالصياغة نفسها التي استخدمها ماسك في المذكرة التي بعث بها إلى الموظفين في تويتر عندما اشترى منصة التواصل الاجتماعي في 2022 وسماها «إكس». ويقول ماسك: إن المغادرة المدفوعة فرصة «لأخذ الإجازة التي طالما أردتموها أو مجرد مشاهدة الأفلام والاسترخاء بينما تتلقون رواتبكم الحكومية والمزايا كاملة». وتحذّر النقابات من أنه بدون موافقة الكونغرس على استخدام الأموال المخصصة للميزانية الفدرالية، قد تكون الاتفاقات بلا قيمة. وقال رئيس الاتحاد الأمريكي لموظفي الحكومة (AFGE) إيفرت كيلي: «لا ينبغي تضليل الموظفين الفدراليين بالتحدث المراوغ لأشخاص من أصحاب الملايين غير منتخبين وأتباعهم». ورأى موظف في مكتب إدارة الموظفين في الولايات المتحدة، حيث وضع ماسك موظفيه في مناصب رئيسية، إن الخطة تهدف إلى التشجيع على الاستقالات من خلال بث «الذعر». وأضاف، متحدث شرط عدم الكشف عن هويته، «نحاول بث الذعر كي يغادر الناس ويتركوا الحكومة في حالة شلل، وهو جزء من هدفهم».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store