أحدث الأخبار مع #الوكالةالجامعيةللفرنكوفونية
ليبانون 24
منذ 5 ساعات
- أعمال
- ليبانون 24
CEDIMES يطلق مركزه الجديد في لبنان من جامعة الحكمة
أعلن مركز دراسات التنمية الدولية والحركات الاقتصادية والاجتماعية CEDIMES عن إطلاق فرعه الجديد في لبنان ، واختار الحرم الرئيسي لجامعة الحكمة مقرًا له، تحت إدارة الدكتورة ليلى عساف، وبدعم من هيئة علمية مؤلفة من 32 أكاديميًا وباحثًا وخبيرًا في مجالات الاقتصاد، العلوم الاجتماعية، التنمية، إدارة الأعمال ، والموارد البشرية. وتندرج هذه الخطوة ضمن التزام جامعة الحكمة بتعزيز البحث العلمي وتوسيع آفاق التعاون الأكاديمي مع الخارج، من خلال استضافة مركز CEDIMES - لبنان، الذي يُعد جزءًا من شبكة عالمية لمراكز CEDIMES المنتشرة في مختلف أنحاء العالم. ويُذكر أن CEDIMES هو عضو في الوكالة الجامعية للفرنكوفونية (AUF)، ويمتلك سجلًا يمتد لأكثر من خمسة عقود في دعم الحوار الأكاديمي الدولي بين باحثين من خلفيات ثقافية متعددة، وتيسير التبادل العلمي بين الجامعات والمؤسسات حول العالم. منذ تأسيسه عام 1972 في جامعة بانتيون - باريس الثانية على يد الاقتصادي الفرنسي البارز جاك أوستروي (Jacques Austruy)، تطور المركز ليصبح اتحادًا أكاديميًا دوليًا، يضم حاليًا أكثر من 3500 باحث من 25 دولة، ويشرف على أكثر من 65 فريقًا بحثيًا يركز على قضايا العولمة، التنمية، ريادة الأعمال، والاقتصاد الاجتماعي. ويتميّز CEDIMES بتنظيم مؤتمرات وندوات علمية دولية، وبمنح جوائز أكاديمية تقديرية لباحثين متميزين، فضلًا عن إصدار كتب ومجلات علمية متخصصة. وتعاقب على رعاية المركز شخصيات مرموقة من بينها البروفسور موريس أللي (الحائز على جائزة نوبل في الاقتصاد)، وبيار ميسمير (رئيس وزراء فرنسا الأسبق)، وعبدو ضيوف (الرئيس الأسبق للسنغال والأمين العام السابق للفرنكوفونية)، وجان بيار رافاران (رئيس وزراء فرنسا الأسبق).
المركزية
منذ 5 ساعات
- أعمال
- المركزية
"الحكمة" تعيد إطلاق "مركز دراسات التنمية الدولية والحركات الاقتصادية والاجتماعية"
المركزية - أعلن مركز دراسات التنمية الدولية والحركات الإقتصادية والاجتماعية CEDIMES، عن إنطلاقته الجديدة في لبنان، متخذا من الحرم الرئيسي لجامعة الحكمة مقرا له، بإدارة الدكتورة ليلي عساف، وعضوية اثنين وثلاثين أكاديميًا وباحثًا وخبيرًا، في العلوم الاقتصادية والاجتماعية والتنمية وادارة الاعمال وادارة الموارد البشرية. وتأتي هذه المبادرة في اطار التزام جامعة الحكمة بالبحث العلمي، وتعزيز التعاون الأكاديمي مع الخارج، من خلال مركز CEDIMES - لبنان الذي هو احد مراكز CEDIMES المنتشرة في العالم. وتجدر الاشارة الى أن CEDIMES هو عضو في الوكالة الجامعية للفرنكوفونية AUF؛ ويساهم منذ 53 سنة في تعزيز التبادل العلمي والحوارات الأكاديمية العالمية بين الباحثين من خلفيات ثقافية متنوعة ومؤسسات جامعية من بلدان متعددة، من أجل الإحاطة بشكل أفضل بتحديات العصر. وهو يضم منذ العام 2000 أكثر من 3500 باحثا يسهمون من خلال مراكز CEDIMES المنتشرة في مختلف القارات، في برامج بحثية حول التحديات المرتبطة بالعولمة والتنمية وريادة الأعمال والتطورات الإقتصادية والاجتماعية. ومن نشاطات CEDIMES تنظيم العديد من المؤتمرات والندوات العلمية، وتكريم باحثين من خلال منحهم جوائز دولية، إضافة إلى نشر العديد من الكتب والمجلات العلمية. تأسس CEDIMES عام 1972 في جامعة بانتيون – باريس الثانية، على يد الاقتصادي الشهير البروفسور جاك أوستروي Jacques Austruy، واستمر في التطور حتى أصبح اتحادًا أكاديميًا دوليًا. تنتشر فروعه في 25 بلدًا، ويضم أكثر من 65 فريقًا بحثيا في الاقتصاد، والتنمية، وادارة الاعمال، والعلوم الاجتماعية. تعاقب على رعايته البروفسور موريس أللي Maurice Allais الحائز على جائزة نوبل للاقتصاد، وعضو الأكاديمية الفرنسية رئيس الوزراء الفرنسي الأسبق بيار ميسمير Messmer Pierre، ورئيس جمهورية السنغال الأسبق والأمين العام للمنظمة الدولية للفرنكوفونية عبدو ضيوف، ورئيس الوزراء الفرنسي الأسبق جان بيار رافاران Jean-Pierre Raffarin.
ليبانون 24
منذ 13 ساعات
- أعمال
- ليبانون 24
جامعة الحكمة تعيد إطلاق مركز "CEDIMES"
أعلن مركز دراسات التنمية الدولية والحركات الإقتصادية والاجتماعية CEDIMES، عن إنطلاقته الجديدة في لبنان ، متخذا من الحرم الرئيسي لجامعة الحكمة مقرا له، بإدارة الدكتورة ليلي عساف، وعضوية اثنين وثلاثين أكاديميًا وباحثًا وخبيرًا، في العلوم الاقتصادية والاجتماعية والتنمية وادارة الاعمال وادارة الموارد البشرية. وتأتي هذه المبادرة في اطار التزام جامعة الحكمة بالبحث العلمي، وتعزيز التعاون الأكاديمي مع الخارج، من خلال مركز CEDIMES - لبنان الذي هو احد مراكز CEDIMES المنتشرة في العالم. وتجدر الاشارة الى أن CEDIMES هو عضو في الوكالة الجامعية للفرنكوفونية AUF؛ ويساهم منذ 53 سنة في تعزيز التبادل العلمي والحوارات الأكاديمية العالمية بين الباحثين من خلفيات ثقافية متنوعة ومؤسسات جامعية من بلدان متعددة، من أجل الإحاطة بشكل أفضل بتحديات العصر. وهو يضم منذ العام 2000 أكثر من 3500 باحثا يسهمون من خلال مراكز CEDIMES المنتشرة في مختلف القارات، في برامج بحثية حول التحديات المرتبطة بالعولمة والتنمية وريادة الأعمال والتطورات الإقتصادية والاجتماعية. ومن نشاطات CEDIMES تنظيم العديد من المؤتمرات والندوات العلمية، وتكريم باحثين من خلال منحهم جوائز دولية، إضافة إلى نشر العديد من الكتب والمجلات العلمية. تأسس CEDIMES عام 1972 في جامعة بانتيون – باريس الثانية، على يد الاقتصادي الشهير البروفسور جاك أوستروي Jacques Austruy، واستمر في التطور حتى أصبح اتحادًا أكاديميًا دوليًا. تنتشر فروعه في 25 بلدًا، ويضم أكثر من 65 فريقًا بحثيا في الاقتصاد، والتنمية، وادارة الاعمال، والعلوم الاجتماعية. تعاقب على رعايته البروفسور موريس أللي Maurice Allais الحائز على جائزة نوبل للاقتصاد، وعضو الأكاديمية الفرنسية رئيس الوزراء الفرنسي الأسبق بيار ميسمير Messmer Pierre، ورئيس جمهورية السنغال الأسبق والأمين العام للمنظمة الدولية للفرنكوفونية عبدو ضيوف، ورئيس الوزراء الفرنسي الأسبق جان بيار رافاران Jean-Pierre Raffarin.
نافذة على العالم
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- نافذة على العالم
محافظات : جامعة أسيوط تحصل على منحة علمية من جامعة السوربون بباريس لدعم الباحثين
الثلاثاء 13 مايو 2025 01:00 صباحاً نافذة على العالم - نجحت جامعة أسيوط، برعاية الدكتور أحمد المنشاوى رئيس الجامعة، فى الحصول على منحة علمية ممولة بالكامل من جامعة السوربون بباريس. وقد فازت بهذه المنحة الباحثة كرستينا إبراهيم إسحق، المدرس المساعد بقسم اللغة الفرنسية بكلية الآداب، وذلك فى إطار التعاون العلمى والثقافى المستمر بين جامعة أسيوط والمعهد الثقافى الفرنسى، وضمن عضويتها فى الوكالة الجامعية للفرنكوفونية. وأكد الدكتور أحمد المنشاوى رئيس جامعة أسيوط، أن حصول الجامعة على منحة علمية ممولة بالكامل من جامعة السوربون بباريس يُعَد خطوة مهمة تُضاف إلى سجلها فى مجال التعاون الدولى ودعم الباحثين، مشيرًا إلى أن هذه المنحة تأتى تتويجًا للعلاقات العلمية والثقافية الممتدة بين الجامعة والمعهد الثقافى الفرنسى وعضويتها الفاعلة فى الوكالة الجامعية للفرنكوفونية. وأوضح الدكتور المنشاوى أن الجامعة تحرص على تعزيز فرص الابتعاث والتدريب الخارجى للباحثين وأعضاء هيئة التدريس، بما يساهم فى رفع كفاءتهم العلمية والبحثية، ويعزز من دور الجامعة كمؤسسة تعليمية وبحثية عالمية. جاء ذلك تحت إشراف الدكتور جمال بدر، نائب رئيس الجامعة لشؤون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور محمود عبد العليم، نائب رئيس الجامعة لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة ورئيس مجلس إدارة مراكز اللغات بجامعة أسيوط، والدكتورة نهى عبد العزيز، مدير مركز دراسات اللغة الفرنسية ورئيس قسم اللغة الفرنسية بكلية الآداب. وأكد الدكتور جمال بدر نائب رئيس الجامعة لشؤون الدراسات العليا والبحوث حرص إدارة الجامعة على فتح آفاق جديدة أمام الباحثين، وتمكنهم من الانخراط فى بيئات أكاديمية عالمية متنوعة، مما يسهم فى تعزيز مستوى البحث العلمى، ويدعم دور الجامعة فى خدمة المجتمع وزيادة قدرتها التنافسية على المستوى الدولى. وأكد الدكتور محمود عبد العليم، رئيس مجلس إدارة مراكز اللغات بجامعة أسيوط، أن حصول الجامعة على منحة علمية ممولة يعكس تميزها الأكاديمى ودور مراكز اللغات فى دعم الباحثين وتطوير مهاراتهم. وأوضح أن مراكز اللغات توفر فرص تعليمية وتدريبية متميزة لأعضاء هيئة التدريس والباحثين، مما يسهم فى رفع كفاءتهم العلمية والبحثية ويعزز من سمعة الجامعة على المستويين المحلى والدولى. وأشارت الدكتورة نهى رزق مدير مركز دراسات اللغة الفرنسية ورئيس قسم اللغة الفرنسية بكلية الآداب إلى أن المنحة تمتد لمدة شهر وتشمل برنامجًا علميًا مكثفًا يركز على دراسة علم اللغويات وعلم اللغة الاجتماعى، وتأثيرهما فى تنوع الممارسات اللغوية. كما يتضمن البرنامج تدريبًا على إعداد الرسائل العلمية ومناقشتها، وكتابة السيرة الذاتية التحليلية، واستكشاف تطبيقات الذكاء الاصطناعى فى مجالات اللغة، تحت إشراف أستاذ متخصص. وأضافت أن المنحة تُمنح لعدد محدود من الباحثين المتميزين، حيث تم اختيار سبعة باحثين فقط على مستوى الجمهورية، مما يعكس تميز جامعة أسيوط وكفاءة كوادرها الأكاديمية.
بوابة الفجر
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- بوابة الفجر
جامعة أسيوط تحصل على منحة علمية ممولة بالكامل من جامعة السوربون بباريس
نجحت جامعة أسيوط برعاية الدكتور أحمد المنشاوي رئيس الجامعة، في الحصول على منحة علمية ممولة بالكامل من جامعة السوربون بباريس وقد فازت بهذه المنحة الباحثة كرستينا إبراهيم إسحق، المدرس المساعد بقسم اللغة الفرنسية بكلية الآداب وأكد الدكتور أحمد المنشاوي على أن حصول الجامعة على منحة علمية ممولة بالكامل من جامعة السوربون بباريس يُعَد خطوة مهمة تُضاف إلى سجلها في مجال التعاون الدولي ودعم الباحثين، مشيرًا إلى أن هذه المنحة تأتي تتويجًا للعلاقات العلمية والثقافية الممتدة بين الجامعة والمعهد الثقافي الفرنسي وعضويتها الفاعلة في الوكالة الجامعية للفرنكوفونية. وأوضح المنشاوي أن الجامعة تحرص على تعزيز فرص الابتعاث والتدريب الخارجي للباحثين وأعضاء هيئة التدريس، بما يساهم في رفع كفاءتهم العلمية والبحثية، ويعزز من دور الجامعة كمؤسسة تعليمية وبحثية عالمية. وجاء ذلك تحت إشراف الدكتور جمال بدر، نائب رئيس الجامعة لشؤون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور محمود عبد العليم، نائب رئيس الجامعة لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة ورئيس مجلس إدارة مراكز اللغات بجامعة أسيوط، والدكتورة نهى عبد العزيز، مدير مركز دراسات اللغة الفرنسية ورئيس قسم اللغة الفرنسية بكلية الآداب وأكد الدكتور جمال بدر على حرص إدارة الجامعة على فتح آفاق جديدة أمام الباحثين، وتمكنهم من الانخراط في بيئات أكاديمية عالمية متنوعة، مما يسهم في تعزيز مستوى البحث العلمي، ويدعم دور الجامعة في خدمة المجتمع وزيادة قدرتها التنافسية على المستوى الدولي. وأكد الدكتور محمود عبد العليم، رئيس مجلس إدارة مراكز اللغات بجامعة أسيوط، على أن حصول الجامعة على منحة علمية ممولة يعكس تميزها الأكاديمي ودور مراكز اللغات في دعم الباحثين وتطوير مهاراتهم. وأوضح أن مراكز اللغات توفر فرص تعليمية وتدريبية متميزة لأعضاء هيئة التدريس والباحثين، مما يسهم في رفع كفاءتهم العلمية والبحثية ويعزز من سمعة الجامعة على المستويين المحلي والدولي. وأشارت الدكتورة نهى رزق إلى أن المنحة تمتد لمدة شهر وتشمل برنامجًا علميًا مكثفًا يركز على دراسة علم اللغويات وعلم اللغة الاجتماعي، وتأثيرهما في تنوع الممارسات اللغوية. كما يتضمن البرنامج تدريبًا على إعداد الرسائل العلمية ومناقشتها، وكتابة السيرة الذاتية التحليلية، واستكشاف تطبيقات الذكاء الاصطناعي في مجالات اللغة، تحت إشراف أستاذ متخصص وأضافت رزق أن المنحة تُمنح لعدد محدود من الباحثين المتميزين، حيث تم اختيار سبعة باحثين فقط على مستوى الجمهورية، مما يعكس تميز جامعة أسيوط وكفاءة كوادرها الأكاديمية
