logo
#

أحدث الأخبار مع #الوكالةالدوليةللطاقةالذريةجروسي،

رئيس هيئة الطاقة الذرية:  حالة الأمان النووي لإيران تدهورت
رئيس هيئة الطاقة الذرية:  حالة الأمان النووي لإيران تدهورت

بوابة الفجر

timeمنذ 5 ساعات

  • صحة
  • بوابة الفجر

رئيس هيئة الطاقة الذرية: حالة الأمان النووي لإيران تدهورت

علق الدكتور علي إسلام، رئيس هيئة الطاقة الذرية السابق، على تصريحات مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية جروسي، الذي قال إن الهجمات الإسرائيلية على المنشآت النووية في إيران تسببت في تدهور "مفاجئ" في الأمن النووي لإيران، لكنه لم يُسجل أي تسرب إشعاعي حتى الآن، قائلاً: "يتحدث في العموم أن أي استهداف لمنشأة نووية من الممكن أن يُسبب أضرارًا، وفقًا لنوعية المادة المستخدمة في التخصيب، أو طبيعة المنشأة، هل هي محطة نووية أو منشأة تخصيب أو غيرها". وأضاف، خلال لقاء مع برنامج "كلمة أخيرة" مع الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON: "لم تتعرض المنشآت الهامة التي تتسبب في انطلاق أشعة أو مواد نووية بمعدلات كثيفة للجمهور صحيح أن حالة الأمان النووي تدهورت، ولكن لم تصل إلى مرحلة الكارثة". وحول متى يصبح الاستهداف كارثيًا لسكان إيران والدول المحيطة؟ قال: "للعالم أجمع، لا خطر أوحد إلا استهداف أي محطة نووية لإنتاج الكهرباء. هو الخط الذي يعقبه الخطورة، وهو هذا الاستهداف الأخطر، لأن قدرة المحطة والمواد الموجودة فيها وخطورتها، هي العوامل المؤثرة في المخاطر. ونحن نتحدث عن مفاعل ينتج ألف ميجاوات في المتوسط، وأعلى شيء في مفاعلات الأبحاث لا يزيد عن 40-50 ميجاوات، وهذا لا يؤثر بنفس درجة مفاعل إنتاج الكهرباء". وعن أي الأماكن الخطرة، قال: "بوشهر هي الأخطر، لأن هذا هو الشيء غير المتصور، ولم يحدث قبل ذلك، حتى في الحرب الروسية الأوكرانية المستمرة الآن حتى في محطة زابوريجيا للطاقة النووية لم يُستهدف المفاعل نفسه، بل المباني المحيطة، لكن في حال استهداف المفاعل أثناء عمله، يسبب انقطاع المياه، وهذا يعني انصهار المفاعل نفسه، لأنه ليس مثل أي محطة كهرباء، مما يسبب انبعاث المواد النووية في شكل سحابة نووية تمتد إلى آلاف الكيلومترات". وعن تأثيرها الصحي والبيئي : "لو شخص قريب من المنشأة ومرت عليه السحابة، يصاب بأعراض عنيفة تصل للوفاة بحسب المسافة لمنطقة الانبعاث ". واختتم: "نحن بعيدون عن إيران جغرافيًا، ولكن دول الخليج قريبة، وهناك حدود تصل إلى 200-300 كلم وهذه الانبعاثات حال حدوثها سوف تؤثر على المياه الجوفية، وهذا يستدعي إجراءات طوارئ وإخلاء ومخابئ". وعن محطة فوردو وأصفهان وبقية المحطات، في حال إستهدافها مباشرة علّق قائلاً: "تتسبب في انبعاثات ليست لدرجة الكارثة، هذه الانبعاثات يمكن احتواؤها، وسوف تتسبب في بعض الأمور محليًا في المنطقة نفسها أو في المياه الجوفية، لكن هناك عوامل كثيرة ممكن تحد من تأثير الضربة، حيث إن بعض الأماكن يكون بها نوع معين من التربة قد يقلل مدة تأثير أو انتشار المواد النووية".

رئيس هيئة الطاقة الذرية السابق: "بوشهر" المكان الاخطر في إيران ولا يمكن تصور قصفه
رئيس هيئة الطاقة الذرية السابق: "بوشهر" المكان الاخطر في إيران ولا يمكن تصور قصفه

مصر اليوم

timeمنذ 9 ساعات

  • صحة
  • مصر اليوم

رئيس هيئة الطاقة الذرية السابق: "بوشهر" المكان الاخطر في إيران ولا يمكن تصور قصفه

علق الدكتور علي إسلام، رئيس هيئة الطاقة الذرية السابق، على تصريحات مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية جروسي، الذي قال إن الهجمات الإسرائيلية على المنشآت النووية في إيران تسببت في تدهور "مفاجئ" في الأمن النووي لإيران، لكنه لم يُسجل أي تسرب إشعاعي حتى الآن، قائلاً: "يتحدث في العموم أن أي استهداف لمنشأة نووية من الممكن أن يُسبب أضرارًا، وفقًا لنوعية المادة المستخدمة في التخصيب، أو طبيعة المنشأة، هل هي محطة نووية أو منشأة تخصيب أو غيرها". وأضاف، خلال لقاء مع برنامج "كلمة أخيرة" مع الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON: "لم تتعرض المنشآت الهامة التي تتسبب في انطلاق أشعة أو مواد نووية بمعدلات كثيفة للجمهور صحيح أن حالة الأمان النووي تدهورت، ولكن لم تصل إلى مرحلة الكارثة". وحول متى يصبح الاستهداف كارثيًا لسكان إيران والدول المحيطة؟ قال: "للعالم أجمع، لا خطر أوحد إلا استهداف أي محطة نووية لإنتاج الكهرباء. هو الخط الذي يعقبه الخطورة، وهو هذا الاستهداف الأخطر، لأن قدرة المحطة والمواد الموجودة فيها وخطورتها، هي العوامل المؤثرة في المخاطر. ونحن نتحدث عن مفاعل ينتج ألف ميجاوات في المتوسط، وأعلى شيء في مفاعلات الأبحاث لا يزيد عن 40-50 ميجاوات، وهذا لا يؤثر بنفس درجة مفاعل إنتاج الكهرباء". وعن أي الأماكن الخطرة، قال: "بوشهر هي الأخطر، لأن هذا هو الشيء غير المتصور، ولم يحدث قبل ذلك، حتى في الحرب الروسية الأوكرانية المستمرة الآن حتى في محطة زابوريجيا للطاقة النووية لم يُستهدف المفاعل نفسه، بل المباني المحيطة، لكن في حال استهداف المفاعل أثناء عمله، يسبب انقطاع المياه، وهذا يعني انصهار المفاعل نفسه، لأنه ليس مثل أي محطة كهرباء، مما يسبب انبعاث المواد النووية في شكل سحابة نووية تمتد إلى آلاف الكيلومترات". وعن تأثيرها الصحي والبيئي: "لو شخص قريب من المنشأة ومرت عليه السحابة، يصاب بأعراض عنيفة تصل للوفاة بحسب المسافة لمنطقة الانبعاث، ونحن بعيدون عن إيران جغرافيًا، ولكن دول الخليج قريبة، وهناك حدود تصل إلى 200-300 كلم وهذه الانبعاثات حال حدوثها سوف تؤثر على المياه الجوفية، وهذا يستدعي إجراءات طوارئ وإخلاء ومخابئ". وعن محطة فوردو وأصفهان وبقية المحطات، في حال استهدافها مباشرة علّق قائلاً: "تتسبب في انبعاثات ليست لدرجة الكارثة، هذه الانبعاثات يمكن احتواؤها، وسوف تتسبب في بعض الأمور محليًا في المنطقة نفسها أو في المياه الجوفية، لكن هناك عوامل كثيرة ممكن تحد من تأثير الضربة، حيث إن بعض الأماكن يكون بها نوع معين من التربة قد يقلل مدة تأثير أو انتشار المواد النووية". ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

رئيس هيئة الطاقة الذرية السابق: «بوشهر» هو المكان الأخطر على الإطلاق ولايمكن تصور قصفه
رئيس هيئة الطاقة الذرية السابق: «بوشهر» هو المكان الأخطر على الإطلاق ولايمكن تصور قصفه

بوابة الأهرام

timeمنذ 10 ساعات

  • صحة
  • بوابة الأهرام

رئيس هيئة الطاقة الذرية السابق: «بوشهر» هو المكان الأخطر على الإطلاق ولايمكن تصور قصفه

عبدالصمد ماهر علق الدكتور علي إسلام، رئيس هيئة الطاقة الذرية السابق، على تصريحات مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية جروسي، الذي قال إن الهجمات الإسرائيلية على المنشآت النووية في إيران تسببت في تدهور "مفاجئ" في الأمن النووي لإيران، لكنه لم يُسجل أي تسرب إشعاعي حتى الآن، قائلاً: "يتحدث في العموم أن أي استهداف لمنشأة نووية من الممكن أن يُسبب أضرارًا، وفقًا لنوعية المادة المستخدمة في التخصيب، أو طبيعة المنشأة، هل هي محطة نووية أو منشأة تخصيب أو غيرها". موضوعات مقترحة وأضاف، خلال لقاء مع برنامج "كلمة أخيرة" مع الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON: "لم تتعرض المنشآت الهامة التي تتسبب في انطلاق أشعة أو مواد نووية بمعدلات كثيفة للجمهور صحيح أن حالة الأمان النووي تدهورت، ولكن لم تصل إلى مرحلة الكارثة". لا خطر أوحد إلا استهداف أي محطة نووية لإنتاج الكهرباء وحول متى يصبح الاستهداف كارثيًا لسكان إيران والدول المحيطة؟ قال: "للعالم أجمع، لا خطر أوحد إلا استهداف أي محطة نووية لإنتاج الكهرباء. هو الخط الذي يعقبه الخطورة، وهو هذا الاستهداف الأخطر، لأن قدرة المحطة والمواد الموجودة فيها وخطورتها، هي العوامل المؤثرة في المخاطر. ونحن نتحدث عن مفاعل ينتج ألف ميجاوات في المتوسط، وأعلى شيء في مفاعلات الأبحاث لا يزيد عن 40-50 ميجاوات، وهذا لا يؤثر بنفس درجة مفاعل إنتاج الكهرباء". وعن أي الأماكن الخطرة، قال: "بوشهر هي الأخطر، لأن هذا هو الشيء غير المتصور، ولم يحدث قبل ذلك، حتى في الحرب الروسية الأوكرانية المستمرة الآن حتى في محطة زابوريجيا للطاقة النووية لم يُستهدف المفاعل نفسه، بل المباني المحيطة، لكن في حال استهداف المفاعل أثناء عمله، يسبب انقطاع المياه، وهذا يعني انصهار المفاعل نفسه، لأنه ليس مثل أي محطة كهرباء، مما يسبب انبعاث المواد النووية في شكل سحابة نووية تمتد إلى آلاف الكيلومترات". وعن تأثيرها الصحي والبيئي : "لو شخص قريب من المنشأة ومرت عليه السحابة، يصاب بأعراض عنيفة تصل للوفاة بحسب المسافة لمنطقة الانبعاث ". واختتم: "نحن بعيدون عن إيران جغرافيًا، ولكن دول الخليج قريبة، وهناك حدود تصل إلى 200-300 كلم وهذه الانبعاثات حال حدوثها سوف تؤثر على المياه الجوفية، وهذا يستدعي إجراءات طوارئ وإخلاء ومخابئ". وعن محطة فوردو وأصفهان وبقية المحطات، في حال استهدافها مباشرة، علّق قائلاً: "تتسبب في انبعاثات ليست لدرجة الكارثة، هذه الانبعاثات يمكن احتواؤها، وسوف تتسبب في بعض الأمور محليًا في المنطقة نفسها أو في المياه الجوفية، لكن هناك عوامل كثيرة ممكن تحد من تأثير الضربة، حيث إن بعض الأماكن يكون بها نوع معين من التربة قد يقلل مدة تأثير أو انتشار المواد النووية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store