logo
#

أحدث الأخبار مع #اليوتيسباكادير،

الدرويش تتعهد بدعم النساء الصحراويات في قطاع الصيد البحري
الدرويش تتعهد بدعم النساء الصحراويات في قطاع الصيد البحري

زنقة 20

time٠٨-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • زنقة 20

الدرويش تتعهد بدعم النساء الصحراويات في قطاع الصيد البحري

تعهدت زكية الدرويش، كاتبة الدولة المكلفة بقطاع الصيد البحري، بتقديم دعم فعلي للجمعيات النسائية في الأقاليم الجنوبية، مؤكدة على ضرورة الإهتمام بالمرأة الصحراوية وفسح المجال أمامها للعمل داخل أسواق السمك دون أي قيود، مع ضمان حمايتها وتسهيل معاملاتها. وشددت الدرويش في تصريح لموقع Rue20 غلى عامش معرض اليوتيس باكادير، على أن هذه الخطوة تأتي في إطار مقاربة النوع الاجتماعي وتنفيذًا للتوجيهات الملكية السامية التي تدعو إلى تمكين المرأة المغربية في مختلف القطاعات، لا سيما في المجالات الاقتصادية ذات الطابع الإنتاجي، مثل قطاع الصيد البحري، الذي يعد ركيزة أساسية في الاقتصاد الوطني، خصوصًا في المناطق الجنوبية. كما أكدت الدرويش أن وزارة الصيد البحري ستعمل على إزالة العقبات التي تواجه النساء في هذا المجال، من خلال توفير بيئة عمل آمنة ومنصفة، وتمكينهن من الولوج إلى الأسواق والعمل بحرية، بما يضمن لهن فرصًا متكافئة مع نظرائهن من الرجال، ويعزز من دورهن في التنمية المحلية. ويُنتظر أن تترجم هذه الوعود إلى إجراءات ملموسة تسهم في تعزيز دور المرأة الصحراوية داخل المنظومة الاقتصادية، ودعم الجمعيات النسائية النشطة في قطاع الصيد البحري، بما يحقق المساواة في الفرص ويعزز من مكانة المرأة كفاعل اقتصادي داخل الأقاليم الجنوبية.

حرمة الله يبرز اهمية سفن RSW في التنمية الاقتصادية بالأقاليم الجنوبية للمملكة
حرمة الله يبرز اهمية سفن RSW في التنمية الاقتصادية بالأقاليم الجنوبية للمملكة

زنقة 20

time٠٦-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • زنقة 20

حرمة الله يبرز اهمية سفن RSW في التنمية الاقتصادية بالأقاليم الجنوبية للمملكة

زنقة20| متابعة أكد رئيس الكونفدرالية المغربية لأرباب مراكب ومصانع صيد السمك السطحي، حرمة الله محمد الأمين، خلال مشاركته في المعرض الدولي أليوتيس بأكادير، على الدور المحوري لسفن RSW في تنمية الاقتصاد المحلي بجهة الداخلة وادي الذهب. وأوضح حرمة الله في تصريح لوسائل اعلام بالمعرض الدولي اليوتيس باكادير، أن هذه السفن تساهم في ضمان استدامة نشاط الصيد السطحي، مما يوفر فرص شغل دائمة ويساهم في تحريك عجلة الاقتصاد الجهوي وتعزيز مكانة المغرب في السوق الدولية للمنتجات البحرية. وأشار ذات المتحدث إلى أن دخول سفن RSW إلى الداخلة عام 2004 شكل تحولًا استراتيجيًا في القطاع، حيث ساهم في تجاوز مشكلة موسمية الصيد التي كانت تقتصر على مواسم الأخطبوط، ليصبح الصيد متاحًا على مدار العام. وأبرز محمد الامين حرمة الله أن هذه السفن ساعدت في تشغيل أكثر من 28 ألف شخص، أي ما يمثل 30% من اليد العاملة النشيطة بالجهة، كما دعمت إنشاء أكثر من 30 مصنعًا للتبريد والتعليب، مما عزز تثمين المنتوج البحري ورفع قيمته الاقتصادية. وشدد حرمة الله على التزام الفاعلين في القطاع بدعم الرؤية الملكية لتنمية الساحل الأطلسي الإفريقي بطريقة مستدامة، من خلال الاستثمار في البحث العلمي والتكوين وتعزيز التقنيات الحديثة في الصيد البحري. كما أشار ذات المسؤول، إلى أن هذه الدينامية ساهمت في استقطاب كفاءات وطنية، حيث يضم أسطول سفن RSW أكثر من 150 مهندسًا وتقنيًا متخصصًا، مما يعزز فرص الاستثمار في القطاع. وتعد الكونفدرالية المغربية للصيد السطحي قوة اقتصادية مهمة، حيث تضم 25 شركة و28 سفينة RSW، وتساهم في خلق أكثر من 700 وظيفة مباشرة في البحر و13,500 وظيفة مباشرة على اليابسة، 60% منها من النساء، بالإضافة إلى 40,000 وظيفة مباشرة وغير مباشرة على المستوى الوطني. ويعكس هذا الزخم الاقتصادي الدور الأساسي للصيد البحري في تحقيق التنمية المستدامة بالداخلة وتعزيز مكانة المغرب كفاعل رئيسي في الاقتصاد الأزرق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store