أحدث الأخبار مع #اليونسكوالعالمية


الدستور
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
التراث المسرحى المجهول لرائد أدب الطفل عبد التواب يوسف
عبد التواب يوسف (1 أكتوبر 1928- 28 سبتمبر 2015) أديب ومُؤلف مصري ومترجم وكاتب مسرحي وناشر للمطبوعات؛ ألف 595 كتابًا للأطفال، تم طباعتهم في مصر؛ و125 كتابًا للأطفال، تم طباعتها في البلاد العربية من بينها نصوص مسرحية للأطفال؛ و40 كتابًا للكبار؛ إضافة إلى كتابين عن حياة محمد في عشرين قصة، حيث طُبع منه 7 ملايين نسخة؛ إضافة إلى خيال الحقل والذي طُبع منه 3 ملايين نسخة. التراث المسرحى المجهول لرائد أدب الطفل عبد التواب يوسف ورغم المنجز الإبداعي لرائد أدب الطفل الكاتب الراحل عبد التواب يوسف إلا أن له بعض النصوص المسرحية التي لم تنُشر له وهو ما يعرف بالنصوص المسرحية المجهولة؛ وهو ما كشف عنه الكاتب الدكتور محمد حامد أبو الخير في كتابه "عبد التواب يوسف ومسرح الطفل العربي"، الصادر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب؛ حيث أكد أن مسرحية "عم نعناع" تعد أول مسرحية يكتبها عبد التواب يوسف للأطفال؛ وتم تقديمها في عرض مسرحي عام 1964، لا يوجد لها أي وثائق مرئية او مسموعة أو مسموعة مرئية. رائد أدب الطفل عبد التواب يوسف فى الوقت نفسه، وثق مؤلف الكتاب عدد من نصوص مسرحيات عبد التواب يوسف التي قدُمت للأطفال ولم تسجل مرئيًا ؛ ومن أبرزها: "جحا والحذاء الهارب، جحا صانع الحمير، جحا والقدرة المتكلمة، جدا وشجرة الأرانب، جحا وأمطار النقود، جحا الميت الحي". جوائز حصل عليها رائد أدب الطفل عبد التواب يوسف ومن أبرز الجوائز التي حصل عليها جائزة معرض بولونيا الدولي لكتب الأطفال 2000 عن كتاب حياة محمد في عشرين قصة؛ جائزة الدولة في أدب الأطفال عام 1975؛ وجائزة الدولة التقديرية في ثقافة الطفل عام 1981؛ وجائزة الملك فيصل العالمية في الأدب العربي عام 1991؛ وجائزة القوات المسلحة عن أدب أكتوبر عام 1992؛ والجائزة الأولى في مسابقة أحسن كاتب للأطفال عام 1998؛ وجائزة سوزان مبارك في عامي 1999 و2000؛ مع وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى؛ جائزة الدولة التقديرية في أدب الأطفال عام 1981؛ ووسام الجمهورية من الطبقة الثانية؛ جائزة اليونسكو العالمية في محو الأمية عام 1975؛ والميدالية الذهبية من اتحاد الإذاعات العربية. وتُوفي يوم 28 سبتمبر 2015.


Dubai Iconic Lady
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- Dubai Iconic Lady
مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم تكرّم 61 فائزاً في جوائزها التربوية المحلية والإقليمية والعالمية
الحفل شهد تكريم 13 فريقًا طلابيًا من الوطن العربي حققوا الفوز في مسابقة تحدي علوم المستقبل: الشيخ راشد بن حمدان خلال الحفل: 'معًا نحمل رسالة التميّز وسمو الأخلاق وإبداع العقول' دبي. الإمارات العربية المتحدة. 23 أبريل 2025: كرّم الشيخ راشد بن حمدان بن راشد آل مكتوم. الرئيس الأعلى لمؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية اليوم (الأربعاء 23 أبريل الجاري) في احتفال أقيم في قاعة راشد في مركز دبي التجاري العالمي 61 فائزاً في دورة الجوائز التربوية للمؤسسة على المستوى المحلي والخليجي والجائزة الدولية للأبحاث التطبيقية في رعاية الموهوبين و13 فريقًا طلابيًا من الوطن العربي من الفائزين في مسابقة تحدي علوم المستقبل. وحضر حفل التكريم معالي الفريق ضاحي خلفان تميم نائب رئيس الشرطة والأمن العام بدبي وسعادة سعيد الكندي الرئيس الأسبق للمجلس الوطني الاتحادي ومعالي سارة الأميري وزيرة التربية والتعليم ومعالي هاجر الذهلي أمين عام مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع ومعالي حميد محمد القطامي رئيس مجلس أمناء المؤسسة ومعالي الدكتور محمد آل مقبل المدير العام لمكتب التربية العربي لدول الخليج ومعالي راشد بن فهد وعدد من كبار المسؤولين في الدولة وممثلين عن المنظمات والوزارات والمؤسسات الدولية والاقليمية والمحلية وجمهور من الطلبة وأولياء امورهم. وقال الشيخ راشد بن حمدان بن راشد آل مكتوم. الرئيس الأعلى لمؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية خلال كلمته في الحفل: 'في كل دورة من دورات جائزة حمدان بن راشد آل مكتوم. نحتفي بالإبداع والتميّز. ونكرّم نخبة من المبدعين الذين اجتهدوا وساهموا في الارتقاء بالتعليم والعلوم. ويسرّنا في هذه الدورة أن نحتفل بـ 61 فائزًا محليًا وخليجيًا ودولياً. إلى جانب 13 فريقًا طلابيًا من الوطن العربي حققوا الفوز في مسابقة تحدي علوم المستقبل. إن هذا الإنجاز التربوي هو ثمرة للجهود الصادقة والقدرات الواعدة التي تستحق التقدير والتكريم'. وأضاف الشيخ راشد بن حمدان: 'إن دعم التعليم وتمكين الممارسات التربوية الرائدة يظل في صميم رؤيتنا في مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية. انطلاقًا من الرعاية التي يحظى بها التعليم من القيادة الرشيدة لدولة الإمارات. ولذلك. فإن منظومة الجوائز التي نطلقها تتكامل مع برامج التدريب والتمكين والابتكار. وتعبّر عن التزامنا الراسخ بتعزيز جودة التعليم وتحفيز التميز في ظل التحديات التربوية والثقافية المعاصرة'. وقال الشيخ راشد: 'امتدادًا لهذا الالتزام. نفخر برعاية أحد أهم أبحاث اليونسكو العالمية حول أوضاع المعلمين. وإطلاق جائزة جديدة بالشراكة مع المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو) لتشجيع الابتكارات الرقمية في التعليم. إلى جانب إضافة جائزة التربوي المتميز على المستوى الخليجي بالتعاون مع مكتب التربية العربي لدول الخليج. كما وجهنا مجلس أمناء المؤسسة لإطلاق منحة بحثية صحية بقيمة مليون درهم. انطلاقًا من إيماننا العميق بدور البحث العلمي في دعم السياسات الوقائية وتعزيز النظام الصحي'. واختتم الشيخ راشد بن حمدان قائلاً: 'نهنئ جميع الفائزين. ونذكّرهم بأن هذا التكريم ليس نهاية المطاف. بل بداية لمسيرة من التميز المستدام. فمعًا نحمل رسالة التميز وسمو الأخلاق وإبداع العقول. ومعًا نصنع أجيال المستقبل بإذن الله.' من جانبه. ألقى معالي الدكتور محمد آل مقبل. المدير العام لمكتب التربية العربي لدول الخليج كلمةً قال فيها 'نجتمع اليوم في مناسبةٍ مباركة لنكرّم التميّز ونحيي الأمل ونحتفي بالعلم والعطاء ونحن نكرّم نخبة من الطلاب والمعلمين والمدارس الذين أضاءوا طريق المستقبل بعلمهم واجتهادهم. وجسّدوا أبهى صور الإبداع. فكانوا قدوةً ونموذجًا يُحتذى به. ويأتي هذا التكريم ثمرةً لمسيرةٍ طويلة من العمل الدؤوب والتفاني في خدمة التعليم. وتجسيدًا لرؤية مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية. التي شكلت منذ تأسيسها منارةً للتميز ومُنطلقًا للمبادرات النوعية'. وأضاف معاليه: 'إن جائزة حمدان بن راشد للتميز التربوي ليست مناسبةً احتفاليةً فحسب. بل هي أداة فاعلة لدفع عجلة التطوير التربوي على مستوى المنطقة. وشاهدٌ حيّ على ما يمكن أن تحققه الشراكات المثمرة. كما هو الحال في تعاوننا البناء مع مكتب التربية العربي لدول الخليج. ونتطلع. بعون الله. إلى مواصلة هذه المسيرة المباركة بما يخدم أبناء الأجيال القادمة. ويعزز مكانة التعليم في أوطاننا. وفي هذا المقام. لا يفوتنا أن نترحم على المغفور له الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم. ونسأل الله أن يجزيه عن الأمة خير الجزاء على هذه البذرة الطيبة التي غرسها. والتي ما زالت تؤتي أُكُلها علمًا وتميّزًا وإبداعًاً'. وعبر معالي حميد القطامي. رئيس مجلس أمناء المؤسسة عن اعتزاز المؤسسة بمواصلة تقدير وتكريم المتميزين في الحقل التعليمي وقال 'نحتفي اليوم بكوكبة جديدة من المتميزين خلال الحفل الختامي للمؤسسة التي تواصل أداء رسالتها في تعزيز التميز التعليمي وترسيخ ثقافة الابتكار والإبداع. لقد تأسست هذه الجوائز برؤية ثاقبة من المغفور له الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم. طيّب الله ثراه. منذ أكثر من ربع قرن. لتكون منارةً للريادة الأكاديمية. ورافعةً لتطوير الأداء. واستثمارًا في العقول المبدعة. وتمضي المؤسسة بخطى ثابتة لتعميق أثرها على المستويين المحلي والإقليمي. في إطار استراتيجي يستجيب لمتغيرات العصر ويواكب طموحات المستقبل. وقد تميزت المشاركات بتنوعها ما يعكس ثقة المجتمع التعليمي العالمي والإقليمي والمحلي بالدور الرائد للمؤسسة. ويؤكد مكانتها كمحفّز للتفوق والمعرفة'. وأضاف معاليه: 'أتوجه بالشكر إلى الشيخ راشد بن حمدان آل مكتوم على دعمه المتواصل. وإلى كافة الشركاء من مؤسسات وجهات تعليمية وإعلامية. الذين كان لتعاونهم الدور الأبرز في استمرار هذا النجاح. بما يعكس التزامنا المشترك بقيم التميز. وتمكين الأجيال. وبناء مستقبل مشرق قائم على المعرفة والابتكار' وقد فاز بحث من استراليا بالجائزة الدولية للأبحاث التطبيقية في رعاية الموهوبين. وبلغ عدد الفائزين في الجوائز المحلية 42 فائزاً من إجمالي 195 مشاركاً في جميع فئات الجائزة. وعلى مستوى الجوائز الخليجية بلغ عدد الفائزين 17 من إجمالي 98 مشاركاً.


البيان
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- البيان
«مؤسسة حمدان بن راشد» تكرّم 61 فائزاً بجوائزها التربوية
حضر الشيخ راشد بن حمدان بن راشد آل مكتوم، الرئيس الأعلى لمؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية، الحفل الذي أقامته المؤسسة لتكريم 61 فائزاً في دورة الجوائز التربوية للمؤسسة على المستوى المحلي والخليجي، والجائزة الدولية للأبحاث التطبيقية في رعاية الموهوبين، و13 فريقاً طلابياً من الوطن العربي من الفائزين في «مسابقة تحدي علوم المستقبل». حضر الحفل، الذي أقيم في قاعة راشد في مركز دبي التجاري العالمي، معالي سارة الأميري وزيرة التربية والتعليم، ومعالي الفريق ضاحي خلفان تميم نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي، ومعالي حميد محمد القطامي رئيس مجلس أمناء مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية. وسعيد الكندي الرئيس الأسبق للمجلس الوطني الاتحادي، ومعالي هاجر الذهلي أمين عام مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع، والدكتور محمد آل مقبل المدير العام لمكتب التربية العربي لدول الخليج، وعدد من كبار المسؤولين في الدولة وممثلين عن المنظمات والوزارات والمؤسسات الدولية والإقليمية والمحلية، وجمهور من الطلبة وأولياء أمورهم. وقال الشيخ راشد بن حمدان بن راشد آل مكتوم، خلال كلمته في الحفل: «في كل دورة من دورات جائزة حمدان بن راشد آل مكتوم، نحتفي بالإبداع والتميّز، ونكرّم نخبة من المبدعين الذين اجتهدوا وأسهموا في الارتقاء بالتعليم والعلوم». معرباً عن سروره بالاحتفال في هذه الدورة بـ 61 فائزاً محلياً وخليجياً ودولياً، إلى جانب 13 فريقاً طلابياً من الوطن العربي حققوا الفوز في مسابقة تحدي علوم المستقبل، مشيراً إلى أن هذا الإنجاز التربوي جاء ثمرة للجهود الصادقة والقدرات الواعدة التي تستحق التقدير والتكريم. دعم وأضاف الشيخ راشد بن حمدان: «دعم التعليم وتمكين الممارسات التربوية الرائدة يظل في صميم رؤية مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية، انطلاقاً من الرعاية التي يحظى بها التعليم من القيادة الرشيدة لدولة الإمارات ولذلك، فإن منظومة الجوائز التي تطلقها المؤسسة تتكامل مع برامج التدريب والتمكين والابتكار، وتعبّر عن التزامنا الراسخ بتعزيز جودة التعليم وتحفيز التميز في ظل التحديات التربوية والثقافية المعاصرة». وتابع: «امتداداً لهذا الالتزام، نفخر برعاية أحد أهم أبحاث اليونسكو العالمية حول أوضاع المعلمين، وإطلاق جائزة جديدة بالشراكة مع المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم «الألكسو» لتشجيع الابتكارات الرقمية في التعليم، إلى جانب. إضافة جائزة التربوي المتميز على المستوى الخليجي بالتعاون مع مكتب التربية العربي لدول الخليج، كما وجهنا مجلس أمناء المؤسسة لإطلاق منحة بحثية صحية بقيمة مليون درهم، انطلاقاً من إيماننا العميق بدور البحث العلمي في دعم السياسات الوقائية وتعزيز النظام الصحي». وأكد معالي الفريق ضاحي خلفان تميم، أن الجوائز التربوية التي ترعاها مؤسسات وطنية رائدة مثل مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم، تلعب دوراً محورياً في بناء مجتمع المعرفة وتعزيز روح الإبداع في الميدان التربوي. وقال معاليه: «إن التحفيز هو بوابة الإنجاز، وعندما نكرّم المتميزين ونبرز نجاحاتهم، فإننا نوجّه رسالة واضحة مفادها أن الاجتهاد والابتكار محل تقدير واهتمام. الجوائز التربوية لا تكرّم الأفراد فحسب، بل تُسهم في ترسيخ ثقافة التفوق داخل المؤسسات التعليمية، وتمنح الأجيال الجديدة قدوات حقيقية تستلهم منها العزيمة والطموح». إلى ذلك، قال معالي حميد محمد القطامي: «تواصل مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية أداء رسالتها في تعزيز التميز التعليمي وترسيخ ثقافة الابتكار والإبداع». من جهته، قال الدكتور محمد آل مقبل: «نجتمع لنكرّم التميّز ونحيي الأمل ونحتفي بالعلم والعطاء ونحن نكرّم نخبة من الطلاب والمعلمين والمدارس الذين أضاءوا طريق المستقبل بعلمهم واجتهادهم، وجسّدوا أبهى صور الإبداع، فكانوا قدوة ونموذجاً يُحتذى به». التربوي المتميز في إطار آخر، أكد عدد من التربويات اللواتي فزن بفئة «التربوي المتميز»، أن نيل الجائزة هو ثمرة مسار طويل من العطاء التربوي، الموجه لخدمة الطالب والمعلم والمجتمع، وأشرن إلى أن التربوي المتميز لا ينتظر التقدير، بل يصنع أثره الحقيقي من خلال الإيمان برسالته والالتزام بمبادئ المهنة. وقالت التربوية سماح الذهلي مدير نطاق في قطاع العمليات المدرسية بأبوظبي بوزارة التربية والتعليم، إن التربوي المتميز هو من يحمل رسالة صادقة ويجسد أعلى درجات المهنية والابتكار، مضيفة أن دوره لا يتوقف عند حدود الفصل الدراسي، بل يمتد إلى تمكين الطلبة، وتطوير المعلمين، وبناء بيئة تعلم محفزة. وأما التربوية مريم اللوغاني رئيس وحدة الشؤون الأكاديمية بمدرسة الهجرة الحلقة الثانية بنات الشارقة - كلباء، فأشارت إلى أن التميز ليس نهاية، بل هو رحلة مستمرة من التعلم والتطوير، وبيّنت أن دورها كرئيسة لوحدة الشؤون أتاح لها توظيف القيادة التربوية بفعالية لتحقيق تغيير ملموس في البيئة المدرسية. من جانبها، اعتبرت التربوية شيخة الحفيتي رئيس وحدة شؤون الطلبة في مجمع زايد التعليمية البدية – الفجيرة، أن التربوي الناجح هو من يجمع بين الكفاءة المهنية والقيم الإنسانية. وقالت إن القدوة الحسنة والتواصل الفعّال والتحفيز الإيجابي تمثل أساس العلاقة بين المعلم وطلابه، وأن المرونة في مواجهة التحديات وتوظيف التكنولوجيا الحديثة تعزز من فعالية العملية التعليمية. وأكدت التربوية هدى الظهوري اختصاصي مختبرات علمية مدرسة معاذ بن جبل بنين حلقة ثالثة – الشارقة، أن التميز يجب أن يكون دافعاً داخلياً ينبع من الإخلاص في العمل، وليس هدفاً مؤقتاً من أجل الجوائز.


سيدر نيوز
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- سيدر نيوز
بالصور: مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم تكرّم 61 فائزاً في جوائزها التربوية المحلية والإقليمية والعالمية
كرّم الشيخ راشد بن حمدان بن راشد آل مكتوم، الرئيس الأعلى لمؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية اليوم (الأربعاء 23 أبريل الجاري) في احتفال أقيم في قاعة راشد في مركز دبي التجاري العالمي 61 فائزاً في دورة الجوائز التربوية للمؤسسة على المستوى المحلي والخليجي والجائزة الدولية للأبحاث التطبيقية في رعاية الموهوبين و13 فريقًا طلابيًا من الوطن العربي من الفائزين في مسابقة تحدي علوم المستقبل. مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم تكرّم 61 فائزاً في جوائزها التربوية المحلية والإقليمية والعالمية — Cedar News (@cedar_news) April 23, 2025 وحضر حفل التكريم معالي الفريق ضاحي خلفان تميم نائب رئيس الشرطة والأمن العام بدبي وسعادة سعيد الكندي الرئيس الأسبق للمجلس الوطني الاتحادي ومعالي سارة الأميري وزيرة التربية والتعليم ومعالي هاجر الذهلي أمين عام مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع ومعالي حميد محمد القطامي رئيس مجلس أمناء المؤسسة ومعالي الدكتور محمد آل مقبل المدير العام لمكتب التربية العربي لدول الخليج ومعالي راشد بن فهد وعدد من كبار المسؤولين في الدولة وممثلين عن المنظمات والوزارات والمؤسسات الدولية والاقليمية والمحلية وجمهور من الطلبة وأولياء امورهم. وقال الشيخ راشد بن حمدان بن راشد آل مكتوم، الرئيس الأعلى لمؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية خلال كلمته في الحفل: 'في كل دورة من دورات جائزة حمدان بن راشد آل مكتوم، نحتفي بالإبداع والتميّز، ونكرّم نخبة من المبدعين الذين اجتهدوا وساهموا في الارتقاء بالتعليم والعلوم. ويسرّنا في هذه الدورة أن نحتفل بـ 61 فائزًا محليًا وخليجيًا ودولياً، إلى جانب 13 فريقًا طلابيًا من الوطن العربي حققوا الفوز في مسابقة تحدي علوم المستقبل. إن هذا الإنجاز التربوي هو ثمرة للجهود الصادقة والقدرات الواعدة التي تستحق التقدير والتكريم'. وأضاف الشيخ راشد بن حمدان: 'إن دعم التعليم وتمكين الممارسات التربوية الرائدة يظل في صميم رؤيتنا في مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية، انطلاقًا من الرعاية التي يحظى بها التعليم من القيادة الرشيدة لدولة الإمارات. ولذلك، فإن منظومة الجوائز التي نطلقها تتكامل مع برامج التدريب والتمكين والابتكار، وتعبّر عن التزامنا الراسخ بتعزيز جودة التعليم وتحفيز التميز في ظل التحديات التربوية والثقافية المعاصرة'. وقال الشيخ راشد: 'امتدادًا لهذا الالتزام، نفخر برعاية أحد أهم أبحاث اليونسكو العالمية حول أوضاع المعلمين، وإطلاق جائزة جديدة بالشراكة مع المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو) لتشجيع الابتكارات الرقمية في التعليم، إلى جانب إضافة جائزة التربوي المتميز على المستوى الخليجي بالتعاون مع مكتب التربية العربي لدول الخليج. كما وجهنا مجلس أمناء المؤسسة لإطلاق منحة بحثية صحية بقيمة مليون درهم، انطلاقًا من إيماننا العميق بدور البحث العلمي في دعم السياسات الوقائية وتعزيز النظام الصحي'. واختتم الشيخ راشد بن حمدان قائلاً: 'نهنئ جميع الفائزين، ونذكّرهم بأن هذا التكريم ليس نهاية المطاف، بل بداية لمسيرة من التميز المستدام، فمعًا نحمل رسالة التميز وسمو الأخلاق وإبداع العقول، ومعًا نصنع أجيال المستقبل بإذن الله.' من جانبه، ألقى معالي الدكتور محمد آل مقبل، المدير العام لمكتب التربية العربي لدول الخليج كلمةً قال فيها 'نجتمع اليوم في مناسبةٍ مباركة لنكرّم التميّز ونحيي الأمل ونحتفي بالعلم والعطاء ونحن نكرّم نخبة من الطلاب والمعلمين والمدارس الذين أضاءوا طريق المستقبل بعلمهم واجتهادهم، وجسّدوا أبهى صور الإبداع، فكانوا قدوةً ونموذجًا يُحتذى به. ويأتي هذا التكريم ثمرةً لمسيرةٍ طويلة من العمل الدؤوب والتفاني في خدمة التعليم، وتجسيدًا لرؤية مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية، التي شكلت منذ تأسيسها منارةً للتميز ومُنطلقًا للمبادرات النوعية'. وأضاف معاليه: 'إن جائزة حمدان بن راشد للتميز التربوي ليست مناسبةً احتفاليةً فحسب، بل هي أداة فاعلة لدفع عجلة التطوير التربوي على مستوى المنطقة، وشاهدٌ حيّ على ما يمكن أن تحققه الشراكات المثمرة، كما هو الحال في تعاوننا البناء مع مكتب التربية العربي لدول الخليج. ونتطلع، بعون الله، إلى مواصلة هذه المسيرة المباركة بما يخدم أبناء الأجيال القادمة، ويعزز مكانة التعليم في أوطاننا. وفي هذا المقام، لا يفوتنا أن نترحم على المغفور له الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم، ونسأل الله أن يجزيه عن الأمة خير الجزاء على هذه البذرة الطيبة التي غرسها، والتي ما زالت تؤتي أُكُلها علمًا وتميّزًا وإبداعًاً'. وعبر معالي حميد القطامي، رئيس مجلس أمناء المؤسسة عن اعتزاز المؤسسة بمواصلة تقدير وتكريم المتميزين في الحقل التعليمي وقال 'نحتفي اليوم بكوكبة جديدة من المتميزين خلال الحفل الختامي للمؤسسة التي تواصل أداء رسالتها في تعزيز التميز التعليمي وترسيخ ثقافة الابتكار والإبداع. لقد تأسست هذه الجوائز برؤية ثاقبة من المغفور له الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم، طيّب الله ثراه، منذ أكثر من ربع قرن، لتكون منارةً للريادة الأكاديمية، ورافعةً لتطوير الأداء، واستثمارًا في العقول المبدعة. وتمضي المؤسسة بخطى ثابتة لتعميق أثرها على المستويين المحلي والإقليمي، في إطار استراتيجي يستجيب لمتغيرات العصر ويواكب طموحات المستقبل. وقد تميزت المشاركات بتنوعها ما يعكس ثقة المجتمع التعليمي العالمي والإقليمي والمحلي بالدور الرائد للمؤسسة، ويؤكد مكانتها كمحفّز للتفوق والمعرفة'. وأضاف معاليه: 'أتوجه بالشكر إلى الشيخ راشد بن حمدان آل مكتوم على دعمه المتواصل، وإلى كافة الشركاء من مؤسسات وجهات تعليمية وإعلامية، الذين كان لتعاونهم الدور الأبرز في استمرار هذا النجاح، بما يعكس التزامنا المشترك بقيم التميز، وتمكين الأجيال، وبناء مستقبل مشرق قائم على المعرفة والابتكار' وقد فاز بحث من استراليا بالجائزة الدولية للأبحاث التطبيقية في رعاية الموهوبين، وبلغ عدد الفائزين في الجوائز المحلية 42 فائزاً من إجمالي 195 مشاركاً في جميع فئات الجائزة، وعلى مستوى الجوائز الخليجية بلغ عدد الفائزين 17 من إجمالي 98 مشاركاً.


البيان
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- البيان
راشد بن حمدان يُعلن عن منحة بحثية صحية بقيمة مليون درهم
كرّم الشيخ راشد بن حمدان بن راشد آل مكتوم، الرئيس الأعلى لمؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية، 61 فائزاً ضمن الجوائز التربوية للمؤسسة على المستويات المحلية والخليجية والعالمية، إلى جانب 13 فريقاً طلابياً من دول الوطن العربي فازوا في "تحدي علوم المستقبل"، وذلك في حفل أُقيم في قاعة راشد بمركز دبي التجاري العالمي، بحضور كبار الشخصيات التربوية وممثلين عن مؤسسات محلية وإقليمية ودولية. وأعلن الشيخ راشد بن حمدان عن إطلاق منحة بحثية صحية بقيمة مليون درهم، موجهًا مجلس أمناء المؤسسة بتنفيذها، انطلاقًا من إيمان المؤسسة العميق بأهمية البحث العلمي في دعم السياسات الوقائية وتعزيز الأنظمة الصحية. وقال " نفخر برعاية أحد أهم أبحاث اليونسكو العالمية حول أوضاع المعلمين، وإطلاق جائزة جديدة بالشراكة مع المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو) لتشجيع الابتكارات الرقمية في التعليم، إلى جانب إضافة جائزة التربوي المتميز على المستوى الخليجي بالتعاون مع مكتب التربية العربي لدول الخليج". وشهد الحفل حضور معالي الفريق ضاحي خلفان تميم نائب رئيس الشرطة والأمن العام بدبي وسعيد الكندي الرئيس الأسبق للمجلس الوطني الاتحادي ومعالي سارة الأميري وزيرة التربية والتعليم ومعالي شما المزروعي وزيرة تمكين المجتمع ومعالي حميد محمد القطامي رئيس مجلس أمناء المؤسسة ومعالي الدكتور محمد آل مقبل المدير العام لمكتب التربية العربي لدول الخليج ومعالي راشد بن فهد وعدد من كبار المسؤولين في الدولة وممثلين عن المنظمات والوزارات والمؤسسات الدولية والاقليمية والمحلية وجمهور من الطلبة وأولياء امورهم. وقال الشيخ راشد: "في كل دورة من دورات جائزة حمدان بن راشد آل مكتوم، نحتفي بالإبداع والتميّز، ونكرّم نخبة من المبدعين الذين اجتهدوا وساهموا في الارتقاء بالتعليم والعلوم. ويسرّنا في هذه الدورة أن نحتفل بـ 61 فائزًا محليًا وخليجيًا ودوليًا، إلى جانب 13 فريقًا طلابيًا من الوطن العربي حققوا الفوز في مسابقة تحدي علوم المستقبل. إن هذا الإنجاز التربوي هو ثمرة للجهود الصادقة والقدرات الواعدة التي تستحق التقدير والتكريم" وأضاف: "إن دعم التعليم وتمكين الممارسات التربوية الرائدة يظل في صميم رؤيتنا في مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية، انطلاقًا من الرعاية التي يحظى بها التعليم من القيادة الرشيدة لدولة الإمارات. ولذلك، فإن منظومة الجوائز التي نطلقها تتكامل مع برامج التدريب والتمكين والابتكار، وتعبّر عن التزامنا الراسخ بتعزيز جودة التعليم وتحفيز التميز في ظل التحديات التربوية والثقافية المعاصرة". من جهته، قال معالي الدكتور محمد آل مقبل، المدير العام لمكتب التربية العربي لدول الخليج" نجتمع اليوم في مناسبةٍ مباركة لنكرّم التميّز ونحيي الأمل ونحتفي بالعلم والعطاء. ونحن نكرّم نخبة من الطلاب والمعلمين والمدارس الذين أضاءوا طريق المستقبل بعلمهم واجتهادهم، وجسّدوا أبهى صور الإبداع، فكانوا قدوةً ونموذجًا يُحتذى به. ويأتي هذا التكريم ثمرةً لمسيرةٍ طويلة من العمل الدؤوب والتفاني في خدمة التعليم، وتجسيدًا لرؤية مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية، التي شكلت منذ تأسيسها منارةً للتميز ومُنطلقًا للمبادرات النوعية" وأضاف:" إن جائزة حمدان بن راشد للتميز التربوي ليست مناسبةً احتفاليةً فحسب، بل هي أداة فاعلة لدفع عجلة التطوير التربوي على مستوى المنطقة، وشاهدٌ حيّ على ما يمكن أن تحققه الشراكات المثمرة، كما هو الحال في تعاوننا البناء مع مكتب التربية العربي لدول الخليج. ونتطلع، إلى مواصلة هذه المسيرة المباركة بما يخدم أبناء الأجيال القادمة، ويعزز مكانة التعليم في أوطاننا" أما معالي حميد محمد القطامي، رئيس مجلس أمناء المؤسسة، أكد أن الجوائز تواصل أداء رسالتها التي أُطلقت برؤية ثاقبة من المغفور له الشيخ حمدان، وقال:" نحتفي اليوم بكوكبة جديدة من المتميزين خلال الحفل الختامي للمؤسسة التي تواصل أداء رسالتها في تعزيز التميز التعليمي وترسيخ ثقافة الابتكار والإبداع. لقد تأسست هذه الجوائز برؤية ثاقبة من المغفور له الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم، طيّب الله ثراه، منذ أكثر من ربع قرن، لتكون منارةً للريادة الأكاديمية، ورافعةً لتطوير الأداء، واستثمارًا في العقول المبدعة" وأضاف:" تمضي المؤسسة بخطى ثابتة لتعميق أثرها على المستويين المحلي والإقليمي، في إطار استراتيجي يستجيب لمتغيرات العصر ويواكب طموحات المستقبل. وقد تميزت المشاركات بتنوعها، ما يعكس ثقة المجتمع التعليمي العالمي والإقليمي والمحلي بالدور الرائد للمؤسسة، ويؤكد مكانتها كمحفّز للتفوق والمعرفة". وبلغ عدد الفائزين في الجوائز المحلية هذا العام 42 فائزاً من أصل 195 مشاركاً، تنافسوا ضمن مختلف فئات الجائزة التي تشمل المعلمين والمدارس والمبادرات المتميزة. وعلى مستوى الجوائز الخليجية، تم تكريم 17 فائزاً من بين 98 مشاركاً يمثلون دول مجلس التعاون الخليجي، حيث تميزت المشاركات بجودتها وتنوعها، مما يعكس النضج المتزايد في الساحة التربوية الخليجية. وفي الجائزة الدولية للأبحاث التطبيقية في رعاية الموهوبين، فاز بحث علمي من أستراليا، بعد أن تم اختياره من بين مجموعة من الدراسات العالمية التي عالجت موضوعات متقدمة في دعم الموهوبين وتطوير قدراتهم. أما في مسابقة تحدي علوم المستقبل، فقد تم تكريم 13 فريقاً طلابياً من الوطن العربي، تقديراً لأفكارهم المبتكرة ومشروعاتهم العلمية التي تعكس قدرة الأجيال الجديدة على توظيف العلوم في معالجة التحديات المجتمعية والتقني.