logo
#

أحدث الأخبار مع #ام23

رواندا تكشف عن اتفاق سلام مع الكونغو الديموقراطية
رواندا تكشف عن اتفاق سلام مع الكونغو الديموقراطية

المشهد العربي

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المشهد العربي

رواندا تكشف عن اتفاق سلام مع الكونغو الديموقراطية

كشف وزير الخارجية الرواندي الثلاثاء عن جدول زمني لعملية السلام مع جمهورية الكونغو الديموقراطية، مشيرا إلى أنه من المرتقب توقيع الاتفاق النهائي في واشنطن منتصف يونيو. ويحرز مقاتلو حركة "ام 23" المدعومون عسكريا من رواندا بحسب خبراء أميركيين وأمميين تقدّما سريعا في شرق الكونغو الديموقراطية منذ يناير ويستولون على مدن محورية ومساحات شاسعة في مواجهات أودت بالآلاف. والشهر الماضي، اتفقت الكونغو الديموقراطية ورواندا خلال محادثات في الولايات المتحدة على التوصّل إلى مشروع اتفاق سلام بحلول الثاني من مايو، ما أحيا الآمال بانتهاء الأزمة الناجمة عن الهجوم المباغت لحركة "ام 23".

قطر تشيد بتوجه الكونغو وحركة 23 مارس بشأن التوصل لوقف إطلاق النار
قطر تشيد بتوجه الكونغو وحركة 23 مارس بشأن التوصل لوقف إطلاق النار

الوطن الخليجية

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوطن الخليجية

قطر تشيد بتوجه الكونغو وحركة 23 مارس بشأن التوصل لوقف إطلاق النار

أشادت دولة قطر بالجهود التعاونية والبيان المشترك بين جمهورية الكونغو الديمقراطية وحركة 23 مارس، بشأن رغبتهما في التوصل إلى 'وقف لإطلاق النار'. وقال المتحدث باسم الخارجية القطرية ماجد الأنصاري، عبر حسابه في منصة 'إكس'، اليوم الخميس: 'متابعةً لاجتماع رؤساء الدول الذي عُقد في 18 مارس 2025 بين جمهورية الكونغو الديمقراطية وجمهورية رواندا ودولة قطر، يسعدنا أن نشهد الجهود التعاونية وهذا البيان المشترك بين جمهورية الكونغو الديمقراطية وحركة أم 23'. وأضاف: 'تشجع دولة قطر الطرفين على مواصلة هذا الحوار بروح بناءة، والعمل على التوصل إلى اتفاق يتماشى مع تطلعات الشعب الكونغولي للسلام والتنمية'. متابعةً لاجتماع رؤساء الدول الذي عُقد في 18 مارس 2025 بين جمهورية الكونغو الديمقراطية وجمهورية رواندا ودولة قطر، يسعدنا أن نشهد الجهود التعاونية وهذا البيان المشترك بين جمهورية الكونغو الديمقراطية وحركة ام 23. وتشجع دولة قطر الطرفين على مواصلة هذا الحوار بروح بناءة، والعمل على… — د. ماجد محمد الأنصاري Dr. Majed Al Ansari (@majedalansari) April 24, 2025 والأربعاء، أعلنت حكومة جمهورية الكونغو الديمقراطية وحركة 23 مارس، اتفاقاً مبدئياً للعمل على التوصل إلى وقف لإطلاق النار، عقب محادثات وصفت بـ'الصريحة والبنّاءة' جرت في الدوحة برعاية قطرية. وجاء في بيان مشترك بثه التلفزيون الكونغولي أن الطرفين أبديا رغبة في وقف فوري للأعمال العدائية، وأكدا التزامهما باحترام الهدنة خلال فترة المحادثات الجارية وحتى اختتامها. ويأتي هذا التطور في إطار وساطة تقودها قطر، التي استضافت في 18 مارس الماضي، اجتماعاً ثلاثياً جمع أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، والرئيسين الرواندي بول كاغامي، والكونغولي فيليكس تشيسيكيدي، بهدف تهدئة الأوضاع شرقي الكونغو. ورحب قادة الدول خلال الاجتماع بالتقدم في مساري لواندا ونيروبي، مؤكدين ضرورة استمرار المفاوضات لتحقيق سلام دائم، في منطقة تشهد نزاعات مستمرة رغم توقيع أكثر من عشرة اتفاقات هدنة منذ عام 2021. وكان قد أبرز تقرير لصحيفة لوموند الفرنسية أن قطر تنخرط بشكل متزايد في جهود تخفيف النزاعات في القارة الأفريقية، حيث تتنامى علاقاتها ونفوذها من دارفور، إلى تشاد، ومؤخراً جمهورية الكونغو الديمقراطية. وقال التقرير: بينما تلمس قطر يومياً مدى صعوبة التوصل إلى تسوية بين إسرائيل وحماس، تواجه الدوحة حالياً نزاعاً آخر لا يقل تعقيداً: الصراع المستمر منذ ثلاثين عاماً في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية. وبين التقرير أنه في 18 مارس، حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني فاجأ الجميع عندما جمع وجها لوجه في الدوحة بين طرفي الأزمة: الرئيس الكونغولي فيليكس تشيسيكيدي ونظيره الرواندي بول كاغامي. مبرزا أن هذا التحرك الدبلوماسي جاء بفضل علاقات قطر القوية، خاصة مع بول كاغامي، حيث تعززت العلاقات بين البلدين من خلال استثمارات الخطوط الجوية القطرية في شركة الطيران الرواندية وفي مطار قيد الإنشاء شرق كيغالي، وأيضاً بطلب من تشيسيكيدي الذي يسعى إلى وساطة قطرية منذ نهاية عام 2022. وأضاف التقرير: سمحت المبادرة القطرية بإجراء أول اتصال مباشر في نهاية مارس في الدوحة، بين مبعوثي كينشاسا وممثلي التمرد الكونغولي، لوضع أسس لمفاوضات مستقبلية. وتجرى حالياً جولة ثانية من المناقشات، في الدوحة، منذ 10 مارس، بسرية تامة، ولكنها تواجه صعوبات بسبب الشروط المسبقة التي يفرضها كل طرف.

الكونغو: هجوم المتمردين في شرق البلاد أودى بحياة أكثر من 7 آلاف شخص
الكونغو: هجوم المتمردين في شرق البلاد أودى بحياة أكثر من 7 آلاف شخص

مصرس

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

الكونغو: هجوم المتمردين في شرق البلاد أودى بحياة أكثر من 7 آلاف شخص

قالت رئيس وزراء جمهورية الكونغو الديمقراطية جوديث سومينوا تولوكا اليوم الاثنين، إن أكثر من 7 آلاف شخص لقوا حتفهم هذا العام مع سيطرة متمردي حركة "ام 23" المدعومة من رواندا على مساحة من الأراضي في شرق الكونغو الغني بالمعادن بشكل غير مسبوق. وقالت تولوكا لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة إن الوضع الأمني الإنساني في المنطقة "وصل إلى مستويات مروعة".وقد تدهور الوضع في الأسابيع الأخيرة، حيث سيطر المتمردون على مدينة جوما في يناير، وبوكافو، وهي عاصمة إقليمية ثانية بعد ذلك بأسابيع قليلة.وتعد حركة "ام 23" هي الأكثر قوة من بين نحو 100 جماعة مسلحة تتنافس للحصول على موطئ قدم في شرق الكونغو، الذي يحتوي على ثروة معدنية غير مستغلة مهمة للتكنولوجيا في العالم تقدر قيمتها بتريليونات الدولارات.وقد حذرت الأمم المتحدة من اندلاع صراع أوسع نطاقا في المنطقة التي شهدت عقودا من الصراعات والتي أسفرت عن نزوح الملايين.

الكونغو: هجوم المتمردين في شرق البلاد أودى بحياة أكثر من 7 آلاف شخص
الكونغو: هجوم المتمردين في شرق البلاد أودى بحياة أكثر من 7 آلاف شخص

مصراوي

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصراوي

الكونغو: هجوم المتمردين في شرق البلاد أودى بحياة أكثر من 7 آلاف شخص

كينشاسا (الكونغو)- (أ ب) قالت رئيس وزراء جمهورية الكونغو الديمقراطية جوديث سومينوا تولوكا اليوم الاثنين، إن أكثر من 7 آلاف شخص لقوا حتفهم هذا العام مع سيطرة متمردي حركة "ام 23" المدعومة من رواندا على مساحة من الأراضي في شرق الكونغو الغني بالمعادن بشكل غير مسبوق. وقالت تولوكا لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة إن الوضع الأمني الإنساني في المنطقة "وصل إلى مستويات مروعة". وقد تدهور الوضع في الأسابيع الأخيرة، حيث سيطر المتمردون على مدينة جوما في يناير، وبوكافو، وهي عاصمة إقليمية ثانية بعد ذلك بأسابيع قليلة. وتعد حركة "ام 23" هي الأكثر قوة من بين نحو 100 جماعة مسلحة تتنافس للحصول على موطئ قدم في شرق الكونغو، الذي يحتوي على ثروة معدنية غير مستغلة مهمة للتكنولوجيا في العالم تقدر قيمتها بتريليونات الدولارات. وقد حذرت الأمم المتحدة من اندلاع صراع أوسع نطاقا في المنطقة التي شهدت عقودا من الصراعات والتي أسفرت عن نزوح الملايين.

وصف الرئيس تبون الاستعمار الفرنسي بالوحشي كان في مكانه !كاظم نوري
وصف الرئيس تبون الاستعمار الفرنسي بالوحشي كان في مكانه !كاظم نوري

ساحة التحرير

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ساحة التحرير

وصف الرئيس تبون الاستعمار الفرنسي بالوحشي كان في مكانه !كاظم نوري

وصف الرئيس تبون الاستعمار الفرنسي بالوحشي كان في مكانه ! كاظم نوري انه محق عندما يصف الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون الاستعمار الفرنسي بالوحشي وعطل مسيرة الشعب الجزائري عندما يصل الحال بدولة مثل فرنسا تدعي الدفاع عن حقوق الانسان وحرية الفرد واذا بها تجري تجاربها النووية على اجساد مواطنين جزائريين في الصحراء الجزائرية خلال فترة الاستعمار وترفض الاجابة على اسئلة السلطات الجزائرية حتى يومنا الحاضر عن الاماكن التي دفنت بها النفايلت النووية بحجة عدم الافشاء باسرار عسكرية كما كانت فرنسا الاستعمارية تهوى ' جمع' الجماجم البشرية ' في متاحفها في باريس وغيرها من المدن الفرنسية نكاية باصحاب هذه الجماجم الذين قارعوا الاستعمار الفرنسي وضحوا بحياتهم من اجل حرية بلادهم واستقلالها وهو حق مشروع تكفله الشرائع الدولية لكن تحرمه الدول الاستعمارية على الشعوب الاخرى. الجزائر لا تنفرد بخصلة وصف الاستعمار هذا الوصف الذي ورد على لسان الرئيس تبون بل ان قمة اديس ابابا الافريقية الاخيرة دعت الى مسعى قانوني لاسترجاع الحقوق وفرض تعويضات على دول الاستعمار وفي المقدمة فرنسا التي استعمرت معظم دول القارة مئات من السنين وفرضت عليها اللغة الفرنسية وحاولت طمس ثقافات الدول التي اخضعتها بقوة السلاح وسرقت ثرواتها وجوعت شعوبها . وبعد ان استفاقت هذه الشعوب وجهت ضربات موجعة للدول الاستعمارية وكانت فرنسا في مقدمة تلك الدول التي جرى طرد قواتها من العديد من الدول الافريقية وفي المقدمة دول الساحل الثلاث مالي والنيجر وبوركينا فاسو كما التحقت بها دول افريقية اخرى هي السنغال في الوقت الذي تتعمد فيه فرنسا بزعامة المحتال ماكيرون اختلاق الازمات وهو ما حصل في جمهورية الكونغو الديمقراطية حيت بتنا نسمع بحركات مناهضة للدولة منها حركة مسلحة هي من صنع المستعمر 'نحمل اسم حركة ' ام 23″ التي تحاول السيطرة على مناطق شرق الجمهورية وقد تكرم ماكيرون بدعوة هذه الحركة للانسحاب متفضلا علما ان معظم هذه الجماعات المسلحة هي من صنع المستعمر سواء كان فرنسيا ام غيره. ماكيرون المطرود من افريقيا اخذ يجرب حظه العاثر في سورية لايجاد موقع له لكنه جوبه بموقف تركي متعند . ثم عاد الى القارة الاوربية ليجمع قادتها لعله يتصدر الساحة لكنه فشل ايضا في قمة باريس التي ضمت بعض زعماء دول القارة في جرهم الى مواقفه ' البهلوانية' منها ارسال قوات الى اوكرانيا ثم تراجع قائلا سوف ترسل فرنسا خبراء الى مناطق في اوكرانيا بعيدة عن مناطق النزاع وجاء الرفض الروسي فورا. كما تراجع رئيس الحكومة البريطانية هو الاخر عن ارسال قوات الى اوكرانيا واكتفى بالقول لندن سوف ترسل طائرات ' تايفون' لمراقبة اجواء اوكرانيا لكنه تصور وبغباء ان ذلك سوف يتحقق كما تحقق مشاركة الطيران البريطاني لى جانب الامريكي في فرض حظر جوي على منطقة في شمال العراق في ظل وجود نظام صدام في حينها والتي سميت بمنطقة حظر الطيران بزعم حماية الاكراد في حينها. لقد فشل ماكيرون في افريقيا وفي سورية وحتى في اوربا الشرقية رغم مزايداته التي لم نحض حتى بتاييد بولندا العدو اللدود لروسيا لان الريح باتت تسير وفق مالاتشتهي سفن ' اتحادهم الاوربي' بعد التقارب الامريكي الروسي ؟؟ ‎2025-‎02-‎23

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store