logo
#

أحدث الأخبار مع #اميللحود،

لحود: التطبيع يدغدغ أحلام البعض
لحود: التطبيع يدغدغ أحلام البعض

الديار

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الديار

لحود: التطبيع يدغدغ أحلام البعض

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب رأى الرئيس العماد اميل لحود، أنّ "العدو الإسرائيلي يواصل استهدافاته اليوميّة للجنوب والبقاع، حيث يسقط شهداء من المدنيّين، ما يجعلنا نطرح سؤالاً عمّا إذا كان قرار وقف إطلاق النار أحاديّاً، حيث يسعى الإسرائيلي إلى تكريس أمرٍ واقعٍ جديد، وربما يسعى واهماً الى بلوغ مرحلة التطبيع، وهو أمر يدغدغ أحلام البعض في الداخل، بينما ندرك جيّداً أنّ القرار ٤٢٥ لم يُنفّذ، ولو بشكلٍ منقوص، إلا حين فرضت المقاومة واقعاً جديداً، ما يحتّم استمراريّة دورها". أضاف: "ما كان ليتحقّق التحرير لولا المقاومة، ولن يخرج الإسرائيلي من النقاط التي احتلّها أخيراً إلا بالمقاومة، ومن يحلم بمشاريع التطبيع لن يحقّق أحلامه، وسيبقى الإسرائيلي عدوّاً، أمس واليوم وغداً".

لحود: شهدنا ذروة فشل اللجنة الخماسيّة والحلول الديبلوماسيّة الكاذبة التي فُرضت على لبنان
لحود: شهدنا ذروة فشل اللجنة الخماسيّة والحلول الديبلوماسيّة الكاذبة التي فُرضت على لبنان

الديار

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الديار

لحود: شهدنا ذروة فشل اللجنة الخماسيّة والحلول الديبلوماسيّة الكاذبة التي فُرضت على لبنان

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اعتبر الرئيس السابق العماد اميل لحود، أنّنا "شهدنا ذروة فشل اللجنة الخماسيّة والحلول الديبلوماسيّة الكاذبة التي فرضها الإسرائيلي وحلفاؤه على لبنان، إذ نفّذ العدو الإسرائيلي عشرين غارة على جنوب لبنان، بالإضافة الى الاغتيالات التي نفّذها في الأيّام الأخيرة ودخول عشرات المستوطنين اليهود الى الأراضي اللبنانيّة، في مؤشرٍ واضح على نيّات العدوّ المستقبلية". وأكّد لحود، في بيان، أنّ "المنطق السيادي كما شرعة الأمم المتحدة يمنحان اللبنانيّين حقّ الدفاع عن النفس، في حين يتلهّى جزءٌ من الداخل اللبناني بالحسابات السياسيّة فيرى أنّ ما يحصل يعزّز قوّته في مواجهة شريكه في الوطن، بينما الحقيقة أنّ ذلك سيجرّ الوطن الى ويلاتٍ أردنا أن نتجاوزها وننساها بعد أن اقفلنا ملف الحرب الأهليّة"، مضيفا "بدل العمل على إعادة الإعمار وعودة الناس الى قراهم والسعي الى توحيد الوطن وبلسمة جراحه، يُمعن البعض في تقسيمه وزرع بذور الفتنة، لذا علينا أن ننبّه الى ما من أحدٍ سينتصر إن استمرّت الأمور على ما هي عليه، بل سيغرق الوطن بما ومن فيه". وختم لحود: "يبقى الحلّ لزيادة المناعة الوطنيّة أمام هذه المؤامرة وما يحصل حولنا في الإقليم، هو إقرار قانونٍ انتخابيّ ينبثق من روحيّة اتفاق الطائف، ويتضمّن توسيع الدوائر لجمع اللبنانيّين بدل تفريقهم في الزواريب الطائفيّة والمناطقيّة، خصوصاً أنّنا على بعد عامٍ ونيف من الانتخابات النيابيّة التي قد تكون مناسبةً لزيادة الشرخ الداخلي".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store