logo
#

أحدث الأخبار مع #انتخاب_البابا

شرف عظيم لأمريكا.. ترامب يهنئ البابا ليو الرابع عشر
شرف عظيم لأمريكا.. ترامب يهنئ البابا ليو الرابع عشر

رائج

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • رائج

شرف عظيم لأمريكا.. ترامب يهنئ البابا ليو الرابع عشر

أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الخميس، عن سعادته بانتخاب بابا أمريكي للفاتيكان لأول مرة بالشرف العظيم. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب: "انتخاب ليو الرابع عشر بابا للفاتيكان أميركي للمرة الأولى شرف عظيم" وأضاف ترامب: "أتطلع للقاء بابا الفاتيكان الجديد ليو الرابع عشر، ستكون لحظة بالغة الأهمية". أعلنت الكنيسة الكاثوليكية في 8 مايو 2025 عن انتخاب الكاردينال الأمريكي روبرت فرانسيس بريفوست ليصبح البابا الجديد للكنيسة، متخذًا اسم "ليو الرابع عشر". ويُعد هذا الانتخاب الأول من نوعه في تاريخ الكنيسة الذي يمتد لأكثر من ألفي عام، حيث يُصبح بريفوست أول أمريكي يتولى هذا المنصب الروحي الأعلى. — Donald J. Trump Posts From His Truth Social (@TrumpDailyPosts) May 8, 2025 جاء الإعلان عن انتخاب البابا الجديد بعد يومين من المداولات السرية في مجمع الكرادلة، الذي ضم 133 كاردينالًا من مختلف أنحاء العالم. وقد تم التوصل إلى القرار في الجولة الرابعة من التصويت، حيث ارتفعت سحب الدخان الأبيض من مدخنة كنيسة سيستينا، معلنةً للعالم عن انتخاب البابا الجديد. ولد البابا ليو الرابع عشر في شيكاغو عام 1955، وهو يحمل أيضًا الجنسية البيروفية، خدم كمبشر أوغسطيني في بيرو، حيث عمل ككاهن وأستاذ في المعهد اللاهوتي، ثم عُين لاحقًا أسقفًا على أبرشية تشيكلايو. في عام 2023، عينه البابا فرنسيس كاردينالًا، وأسند إليه رئاسة دائرة الأساقفة، مما عزز مكانته داخل الفاتيكان. في أول خطاب له من شرفة كاتدرائية القديس بطرس، خاطب البابا الجديد الحشود قائلاً: "السلام معكم جميعًا"، مؤكدًا على استمرارية نهج سلفه البابا فرنسيس في تعزيز الحوار والانفتاح داخل الكنيسة". كما شدد على أهمية "السينودالية"، أي إشراك الأساقفة والعلمانيين في اتخاذ القرارات، وهو مبدأ أثار جدلاً بين التيارات المحافظة والتقدمية داخل الكنيسة. أثار انتخاب البابا ليو الرابع عشر ردود فعل واسعة النطاق على الصعيدين المحلي والدولي. أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن فخره بهذا الحدث، معتبرًا إياه "شرفًا عظيمًا للولايات المتحدة"، كما قدم قادة دوليون، من بينهم رؤساء فرنسا وروسيا وإسبانيا، تهانيهم للبابا الجديد، معبرين عن تطلعاتهم لتعزيز التعاون والحوار مع الفاتيكان. يواجه البابا ليو الرابع عشر تحديات جسيمة في بداية حبريته، من بينها تعزيز وحدة الكنيسة، معالجة قضايا الإصلاح الداخلي، والتعامل مع الأزمات الأخلاقية والمالية التي تواجه الفاتيكان، بالإضافة إلى تراجع الحضور الكنسي في الغرب. ومع ذلك، يُنظر إلى خلفيته المتنوعة وخبرته الدولية كعوامل قد تساعده في قيادة الكنيسة نحو مستقبل أكثر شمولية وتوازنًا.

مُنع عنهم الطعام قبل قرون.. ماذا يأكل الكرادلة أيام انتخاب البابا؟
مُنع عنهم الطعام قبل قرون.. ماذا يأكل الكرادلة أيام انتخاب البابا؟

الجزيرة

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الجزيرة

مُنع عنهم الطعام قبل قرون.. ماذا يأكل الكرادلة أيام انتخاب البابا؟

تصاعد الدخان الأبيض من مدخنة كنيسة السيستين في الفاتيكان صباح اليوم الخميس، في حين دقت أجراس كنيسة القديس بطرس معلنة انتخاب الكرادلة بابا جديدا لخلافة البابا فرانشيسكو وقيادة الكنيسة الكاثوليكية. أعلن الفاتيكان أن البابا الجديد هو الكاردينال الأميركي بريفوست، الذي سيحمل اسم "ليو 14″، ليكون أول أميركي يتولى هذا المنصب، في خطوة تاريخية تضاف إلى تقاليد طقوس انتخاب البابا. هناك علاقة قوية بين طقوس انتخاب البابا وعالم الطبخ تعود إلى قرون مضت، حيث كانت قوائم الطعام محدودة جدا بمناسبة انتخاب البابا غريغوري العاشر في عام 1271. أما اليوم، فإن النظام الغذائي المعتمد يتميز بالبساطة والتوازن، ويعكس نكهات إيطالية ومتوسطية. وفي الأيام الماضية، اجتمع 133 كاردينالا في كنيسة السيستين لانتخاب البابا رقم 267، ومع ذلك، يبقى الأمر الوحيد المؤكد هو أن كل شيء، بما في ذلك الطعام، يخدم هدفا واحدا وهو انتخاب البابا الجديد في أسرع وقت ممكن، كما توضح المؤرخة المتخصصة في كتب الطبخ النسائية، فيلا فوميني. إن قصة الكونكلاف مرادفة لقصة القواعد الغذائية، ووصفات الطعام الموصى بها أو الممنوعة، التي فرضت نفسها منذ أكثر من 7 قرون، أصبحت من بين العديد من الأسرار التي تحيط بمجمع الكرادلة. إعلان يعود أصل تلك القواعد الغذائية، التي لا يزال بعضها ساري المفعول حتى يومنا هذا، إلى القرن الثالث عشر، بعد مؤتمر لانتخاب البابا استمرت المشاورات فيه 1006 أيام، أي قرابة 3 سنوات، وهي الفترة الأطول في التاريخ. كانت انتخابات بابوية معقدة ومضنية، عُقدت في القصر البابوي في مدينة فيتربو (قرب روما) عام 1268، وشارك فيها 19 كاردينالا كانوا على خلاف قوي بشأن من سيخلف البابا كليمنت الرابع. ووسط استياء واحتجاجات الشعب، انتُخب البابا غريغوري العاشر في الأول من سبتمبر/أيلول عام 1271، ومن أجل فرض مواعيد نهائية صارمة على الانتخابات المستقبلية، تم وضع قواعد صارمة لمجمع الكرادلة (الكونكلاف مشتقة من كلمة لاتينية تعني "مغلق بمفتاح")، وتقرر أيضا استخدام الطعام كأداة لتسريع عملية الانتخاب. فإذا لم يستطع الكرادلة انتخاب بابا جديد خلال 3 أيام، لا تُقدم لهم سوى وجبة طعام واحدة في اليوم. أمام إذا استمر التصويت 5 أيام دون نتيجة حاسمة، لا يُقدم للكرادلة سوى الخبز والماء والنبيذ. في ظل ظروف الجوع والفقر التي سادت في تلك الفترة، لم يكن أي كاردينال يرغب في إطالة مدة الانتخابات. "كان يُعتقد أيضا أن هذا يساهم في نزول حمامة الروح القدس. أما اليوم، فإن التعامل مع الكرادلة يتسم بالحذر، لكن بنظام غذائي أقل قسوة نتيجة لتقدم بعضهم في العمر"، كما تشرح الخبيرة فوميني. سرية تامة حتى في المطبخ إذا كان الجوع في العصور الوسطى سلاح ضغط، فإن القواعد المتعلقة بالطعام اليوم أقل صرامة، لكنها ليست أقل أهمية، وكما هو الحال آنذاك، فإنه يُحظر دخول الوجبات المعدة خارج مطابخ الفاتيكان. هذه القاعدة تم تشديدها بشكل أكبر من قِبل البابا بنديكتوس السادس عشر، الذي فرض على جميع العاملين في الفاتيكان أداء القسم على الإنجيل، لحماية سرية الطقوس الانتخابية. هكذا أصبح "جميع الخدم في قصر سانتا مارتا، حيث يقيّم الكرادلة، بما في ذلك الطاهي المسؤول عن المطابخ، يخضعون لقيود السرية المطلقة". وهذا هو السبب أيضا في أنه من غير الممكن معرفة القائمة الدقيقة المخصصة للكرادلة أثناء الكونكلاف، لكن من المؤكد أنه لن يتم تقديم طعام غير صحي من قبيل الكاربونارا أو الأطعمة المقلية. معكرونة الكونكلاف خلال أيام الكونكلاف يعتمد النظام الغذائي على وجبة إفطار بسيطة تليها وجبة غداء خفيفة بالقدر نفسه، تعتمد على اللحوم البيضاء أو الأسماك مع إضافة الخضراوات التي تأتي من حدائق الفاتيكان. أما بالنسبة للعشاء، فسوف يكون هناك مجال للحبوب والخضراوات والفواكه الموسمية والأسماك المخبوزة أو المطهية على البخار. تقول خبيرة الطبخ فوميني إن الكرادلة "يفضلون الطبخ الخفيف لأنهم يحتاجون إلى عقل صافٍ وجسم غير متعب للغاية من عملية الهضم. حتى الحلويات غير مسموح بها إلا البسيطة منها مثل البسكويت الجاف أو الفطائر، والنبيذ باعتدال". من المفترض أن طعام الكرادلة في تلك الأيام كان بسيطا ومغذيا، مع وصفات مستوحاة من تقاليد الطبخ الإيطالية، بما يتماشى مع ما كان يفضله البابا فرانشيسكو. وفي هذا الصدد، سيكون طبق "باستا الكونكلاف" الشهير حاضرا، وهو عبارة عن طبق لذيذ وخفيف يعتمد على المعكرونة والزبدة وجبنة البارميزان. في المقابل تكون المشروبات الروحية محظورة، ومن الغريب أن الهليون محظور أيضا، ربما لأنه يُعتقد أن ذلك قد يكون مرتبطا باحتوائه على مركبات الكبريت التي لا تصلح للتعايش في البيئات المغلقة. وفي وقت سابق من اليوم الخميس، تجمع آلاف المسيحيين في ساحة القديس بطرس بانتظار تصاعد الدخان من مدخنة الكنيسة. وعند الساعة العاشرة صباحا بتوقيت غرينتش، تصاعد الدخان الأسود، معلنا نهاية جلسة التصويت الصباحية التي شهدت إجراء دورتين انتخابيتين. إعلان بدأ الكرادلة، الذين يبلغ عددهم 133 ولا يتجاوز عمرهم 80 عاما، التصويت يوم الأربعاء في سرية تامة وعزلة كاملة لاختيار خليفة للبابا الراحل فرانشيسكو. وأثناء العملية، قاموا بحرق أوراق اقتراعهم وخلطها بمواد كيميائية لتوضيح سير التصويت، حيث يشير الدخان الأسود إلى عدم اختيار بابا جديد، في حين يُعلن الدخان الأبيض عن انتخاب البابا الجديد.

فايننشال تايمز: انتخابات البابا تاريخ طويل من الأسرار والدسائس والمؤامرات والطقوس
فايننشال تايمز: انتخابات البابا تاريخ طويل من الأسرار والدسائس والمؤامرات والطقوس

الجزيرة

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

فايننشال تايمز: انتخابات البابا تاريخ طويل من الأسرار والدسائس والمؤامرات والطقوس

عادة ما تخفي الطقوس المهيبة لاختيار بابا جديد للفاتيكان صراعات دنيوية على السلطة في طقوس خالصة على غرار أفلام هوليود السينمائية، وفق صحيفة فايننشال تايمز البريطانية. وتعد كنيسة السيستين في الفاتيكان ، بجدارياتها المذهلة التي تعود إلى عصر النهضة، مسرحا مهيبا لانتخاب البابا المقبل في أقدس الطقوس الكاثوليكية. بيد أن الصحيفة البريطانية تقول إنه لطالما احتضنت هذه الكنيسة بزخارفها المقدسة الاجتماعات السرية للكرادلة الكاثوليك، وباتت ساحة لمناورات سياسية شرسة. بابا عديم ضمير وأشارت إلى أن أول اجتماع سري عُقد في الكنيسة، في عام 1492، أسفر عن انتخاب ألكسندر السادس الذي تصفه الصحيفة بأنه أحد أكثر الباباوات عديمي الضمير، الذي اشتهر بإنجاب الأطفال من عدة نساء، وانتزع التاج البابوي بشراء الأصوات بشكل سافر، واعدا أنصاره بالحصول على مناصب في الكنيسة. ومنذ مساء أمس الأربعاء، دخل الكرادلة -وهم كبار رجال الدين في الكنيسة الكاثوليكية- في عزلة تامة عن العالم الخارجي إلى أن يختاروا وريثا للكرسي البابوي خلفا للبابا الراحل فرانشيسكو ، في ممارسة بدأت في القرن الـ13. ولكن الصحيفة وصفت إجراء هذه الطقوس المهيبة بأنها خطة درجت الكنيسة الكاثوليكية على استخدامها لإضفاء "قشرة قداسة" على سياسة دنيوية "وضيعة". خدعة سحرية واستشهدت بتصريح للمؤرخ البابوي في جامعة أكسفورد، مايلز باتيندن، جاء فيه أن "البابا يدعي أن لديه تفويضا ربانيا يجعله فوق سلطان البشر"، مضيفا أن عملية الاجتماع السري برمتها لا تعدو أن تكون "خدعة سحرية"، وأنها صُمِّمت لجعلها مقنعة ويمكن تصديقها. ومضى المؤرخ في انتقاداته، ورأى أنه لإضفاء المصداقية على إجراءات انتخاب بابا جديد، طورت الكنيسة هذا النموذج من الاقتراع السري للكرادلة لكيلا يستطيع أحد أن يرى أو يتدخل في العملية. وتفيد فايننشال تايمز في التقرير الذي أعدته مراسلتها في روما، آمي كازمين، أنه كان يحق لجميع الكاثوليك -رجال الدين منهم والعلمانيين على السواء- في بواكير عصر الكنيسة الأولى، الإدلاء بآرائهم في اختيار زعيمهم الروحي. صراع عائلات شرس ولكن مع تولي الكنيسة الكاثوليكية الحكم المباشر على أجزاء من إيطاليا، تصارعت العائلات الأرستقراطية الرومانية بشراسة من أجل العرش البابوي، حيث ظلت تحيك الدسائس والمؤامرات ضد بعضها، بل وخاضت معارك عنيفة في الشوارع. وفي عام 1059، سعى البابا نيقولا الثاني إلى إنهاء مثل هذه الصراعات، من خلال إسناد اختيار البابوية إلى كبار رجال الدين. ويعتقد ماسيمو فاغيولي، أستاذ اللاهوت بجامعة فيلانوفا، أن حصر التصويت على الكرادلة وحدهم كان الهدف منه إبعاد كل تلك العائلات الرومانية من المطالبة بالعرش البابوي. ومع ذلك، ظل صنع القرار عملية عسيرة، ومسرحا للتنافس الجيوسياسي بين الدول الأوروبية، خاصة بين حكام فرنسا و إسبانيا الذين كانوا يحرصون على أن يكون البابا المنتخب متعاطفا مع مصالحهم. المناورات وشراء الأصوات وفي بعض الأحيان كان يتم اختيار الباباوات بالتزكية، مما أثار خلافات أدت إلى ادعاء اثنين من الباباوات المتنافسين -بدعم من فصائل قوية متصارعة- بأحقية كل منهما بالمنصب. وأحيانا أخرى، نجحت التسويات في كسر هذا الجمود عبر صفقات توسطت فيها مجموعات صغيرة من الكرادلة ثم أقرها الجميع بعد ذلك. واستعرضت الصحيفة مبادرات بعض البابوات المتعاقبين -منذ عام 1179- الذين سنوا ضوابط وقواعد لانتخاب بابا جديد. ورغم ذلك، ظلت الانتخابات البابوية متقلبة ومفتوحة، واتسمت بالمناورات وشراء الأصوات. لذا، كان العزل -من وجهة نظر فايننشال تايمز- مثاليا أكثر منه واقعا، خاصة بعد أن قفز عدد الكرادلة من 30 كاردينالا في المتوسط إبان القرن الـ14 الميلادي إلى 70 كاردينالا بعد قرن من الزمان. وقد تغيرت المجامع السرية (الكونكلاف) بشكل عميق بعد أن أصبحت روما جزءا من إيطاليا الموحدة في عام 1870، وفقد الباباوات على إثرها سلطتهم الزمنية، واقتصرت فقط داخل حدود مدينة الفاتيكان. وكان أن فُرضت السرية أخيرا بشكل صارم على انتخاب البابا، وفقد القادة الأوروبيون نفوذهم في هذه العملية.

انتخاب الكاردينال الأمريكى روبرت فرنسيس بريفوست البابا الجديد للفاتيكان
انتخاب الكاردينال الأمريكى روبرت فرنسيس بريفوست البابا الجديد للفاتيكان

اليوم السابع

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليوم السابع

انتخاب الكاردينال الأمريكى روبرت فرنسيس بريفوست البابا الجديد للفاتيكان

انتخب الكرادلة الـ133 المجتمعون في كنيسة سيستين الكاردينال الأمريكى روبرت فرنسيس بريفوست البابا الجديد للفاتيكان ، حسبما ذكرت وسائل إعلام غربية. روبرت فرنسيس بريفوست البابا الجديد للفاتيكان وتصاعد الدخان الأبيض من مدخنة كنيسة سيستينا فى الفاتيكان في إشارة إلى اختيار البابا الجديد، حسبما ذكرت وسائل إعلام إيطالية. ولانتخاب البابا رقم 267، يجب على الكرادلة الناخبين الـ 133 في المجمع الكنسي المغلق "كونكلاف" أن يصلوا إلى النصاب القانوني المتمثل في ثلثي الأصوات، أي 89، ويستمر المجمع في فترة ما بعد الظهر مع تصويتين آخرين. ويتركز الانتظار الآن على الدخان التالي: سيكون في الساعة 17:30 مساءً في حالة النتيجة الإيجابية، أو حوالي الساعة 19:00 مساءً، سواء كان أبيض أو أسود. بين الذهول والمفاجأة، ارتفعت أصوات عديدة في انسجام تام من ساحة القديس بطرس في روما عند رؤية الدخان الأسود، وتجمعت حشود غفيرة في مدينة الفاتيكان لمتابعة نتائج التصويت في المجمع على الهواء مباشرة، على أمل أن يكون اليوم هو يوم الدخان الأبيض وانتخاب البابا الجديد. واصطف بعض الحشود أمام الشاشات العملاقة، وآخرون في الخطوط الأمامية على السور المطل على البازيليكا، وسط زحام شديد مع تدفق مستمر ومتزايد من الناس القادمين من شارع فيا ديلا كونشيلاتسيوني نحو رواق برنيني. واجتمع الكرادلة الناخبون قبل الساعة الثامنة صباحًا في الفاتيكانى، لأداء القداس والتسبيح في كنيسة القديسة بولين. وبعد ذلك، توجهوا إلى كنيسة سيستين لتلاوة الصلاة ثم انتقلوا إلى التصويت. وإذا لم يكتمل النصاب القانوني مرة أخرى، فسوف ينتقل الكرادلة إلى سانتا مارتا لتناول الغداء في الساعة 8:12 وفي الساعة 30:15 مساءً يعودون إلى القصر الفاتيكانى، ثم في الساعة الرابعة والنصف مساءً الخلوة الجديدة في كنيسة سيستين مع تصويتين آخرين وفي النهاية (حوالي الساعة السابعة والنصف مساءً) لأداء صلاة الغروب.

أول صورة لبابا الفاتيكان الجديد الكاردينال الأمريكى روبرت فرنسيس بريفسوت
أول صورة لبابا الفاتيكان الجديد الكاردينال الأمريكى روبرت فرنسيس بريفسوت

اليوم السابع

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليوم السابع

أول صورة لبابا الفاتيكان الجديد الكاردينال الأمريكى روبرت فرنسيس بريفسوت

نشرت وسائل إعلام ألمانية، أول صورة ل بابا الفاتيكان الجديد الكاردينال الأمريكى روبرت فرنسيس بريفسوت. وانتخب الكرادلة الـ133 المجتمعون في كنيسة سيستين الكاردينال الأمريكى روبرت فرنسيس بريفوست البابا الجديد للفاتيكان. وتصاعد الدخان الأبيض من مدخنة كنيسة سيستينا فى الفاتيكان في إشارة إلى اختيار البابا الجديد، حسبما ذكرت وسائل إعلام إيطالية. ولانتخاب البابا رقم 267، يجب على الكرادلة الناخبين الـ 133 في المجمع الكنسي المغلق "كونكلاف" أن يصلوا إلى النصاب القانوني المتمثل في ثلثي الأصوات، أي 89، ويستمر المجمع في فترة ما بعد الظهر مع تصويتين آخرين. ويتركز الانتظار الآن على الدخان التالي: سيكون في الساعة 17:30 مساءً في حالة النتيجة الإيجابية، أو حوالي الساعة 19:00 مساءً، سواء كان أبيض أو أسود. بين الذهول والمفاجأة، ارتفعت أصوات عديدة في انسجام تام من ساحة القديس بطرس في روما عند رؤية الدخان الأسود، وتجمعت حشود غفيرة في مدينة الفاتيكان لمتابعة نتائج التصويت في المجمع على الهواء مباشرة، على أمل أن يكون اليوم هو يوم الدخان الأبيض وانتخاب البابا الجديد. واصطف بعض الحشود أمام الشاشات العملاقة، وآخرون في الخطوط الأمامية على السور المطل على البازيليكا، وسط زحام شديد مع تدفق مستمر ومتزايد من الناس القادمين من شارع فيا ديلا كونشيلاتسيوني نحو رواق برنيني. واجتمع الكرادلة الناخبون قبل الساعة الثامنة صباحًا في الفاتيكانى، لأداء القداس والتسبيح في كنيسة القديسة بولين. وبعد ذلك، توجهوا إلى كنيسة سيستين لتلاوة الصلاة ثم انتقلوا إلى التصويت. وإذا لم يكتمل النصاب القانوني مرة أخرى، فسوف ينتقل الكرادلة إلى سانتا مارتا لتناول الغداء في الساعة 8:12 وفي الساعة 30:15 مساءً يعودون إلى القصر الفاتيكانى، ثم في الساعة الرابعة والنصف مساءً الخلوة الجديدة في كنيسة سيستين مع تصويتين آخرين وفي النهاية (حوالي الساعة السابعة والنصف مساءً) لأداء صلاة الغروب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store