أحدث الأخبار مع #انفلونسر


اليوم السابع
منذ 12 ساعات
- اليوم السابع
مقتل إنفلونسر كولومبية بالرصاص خلال تسلمها شوكولاتة من "رجل ديلفرى"
في حين لا تزال صدمة مقتل انفلونسر مكسيكية خلال بث مباشر تثير الجدل، قُتلت انفلونسر آخرى كولومبية، والتى تدعى، ماريا خوسيه إستوبينان، 22 عامًا، بالرصاص على باب منزلها في مدينة كوكوتا. وأشارت صحيفة إنفوباى الأرجنتينية إلى أن رجل "ديلفرى" وصل إلى منزل الضحية لتسليمها هدية ، وعندما خرجت الفتاة المعروفة على وسائل التواصل الاجتماعى، باسم "لا مونا" لاستلام علبة الشوكولاتة، أطلق عليها المهاجم الرصاص من مسافة قريبة عدة مرات. ورغم فرار المتهم، فقد تم تصويره بواسطة كاميرات المراقبة الأمنية فى الحى الذى تعيش فيه الفتاة، والتى كانت طالبة في مجال الاتصالات الاجتماعية والصحافة فى جامعة فرانسيسكو دي باولا سانتاندير. وبعد الجريمة، تبين أن المرأة أبلغت عن حبيبها السابق في عام 2018 بتهمة العنف، وكان الحكم في القضية قد صدر في اليوم السابق للجريمة، وأمر المهاجم بدفع تعويضات قدرها 30 مليون بيزو (حوالي 7000 دولار). ووفقا لوكالة "كاراكول نوتيسياس"، الكولومبية، أكد العقيد ليوناردو كاباتشو، قائد المنطقة الأولى فى شرطة العاصمة كوكوتا، أن الجهود بدأت بالفعل لتحديد هوية الشخص الذى أطلق النار على الفتاة ومكانه. وحذرت الشرطة من أن "هذا قد يكون مشتبهاً به في جريمة قتل امرأة لأنها قدمت شكاوى تتعلق بالعنف الأسرى فى السنوات السابقة، لكن الأمر لا يزال قيد التحقيق". تتشابه جريمة قتل إستوبينان إلى حد كبير مع جريمة قتل المؤثرة المكسيكية فاليريا ماركيز، التي كانت تبلغ من العمر 23 عامًا، والتي وقعت مؤخرًا، وقُتلت الشابة أيضًا على يد أحد موظفي التوصيل المزعومين، تم تصوير تلك الجريمة في بث مباشر كان يقوم به الضحية في ذلك الوقت على تطبيق تيك توك.


اليوم السابع
منذ 5 أيام
- اليوم السابع
مقتل إنفلونسر فى المكسيك خلال بث مباشر.. والسلطات تؤكد إجراء تشريح للجثة.. صور
أكدت السلطات فى المكسيك مقتل انفلونسر شهيرة ، فاليريا ماركيز ، التي تناهز من العمر 23 عاما ، خلال بث مباشر على وسائل التواصل الاجتماعى الخاص بها ، بعد إطلاق النار عليها مرتين على يد "رجل الديلفرى" الذى كان يوصل لها دمية وكانت خلال البث المباشر، مشيرة إلى أن النيابة العامة أكدت أنه سيتم تشريح جثتها. وقالت صحيفة انفوباى الأرجنتينية إن الفتاة كانت تبث مباشرة لمتابعيها على تطبيق تيك توك من صالون التجميل الخاص بها في بلدية زابوبان عندما اقترب منها رجل بحجة توصيل طرد لها ، حتى أخرج مسدسا وأطلق النار. وفي البث الذي انتشر على نطاق واسع على وسائل التواصل الاجتماعي، يمكن رؤية شخص آخر ينهي البث بعد الحدث المأساوي، ولم يعرف بعد سبب الهجوم، وتعمل النيابة العامة بالفعل على تحديده. كانت الانفلونسر تبلغ من العمر 23 عامًا فقط وتمكنت من تجميع أكثر من 90 ألف متابع على TikTok وأكثر من 70 ألفًا على الانستجرام Instagram بفضل مقاطع الفيديو الخاصة بها حيث جمعت بين الفكاهة ونصائح الجمال، وفي الأشهر الأخيرة، نجحت في تحقيق تأثير كبير. Ver esta publicación en Instagram Una publicación compartida de Prensa Oriente VE (@prensaorienteve) وقالت النيابة العامة إن "الحادث وقع داخل صالون تجميل يقع في شارع سيرفيدور بوبليكو في حي ريال ديل كارمن"، وتوجهت فرق الشرطة البلدية إلى موقع الحادث بعد تلقي بلاغ عبر خدمة الطوارئ 911، يؤكد وفاة الضحية. كما أكد المسعفون الذين وصلوا إلى موقع الحادث أن المرأة فقدت علاماتها الحيوية، وفقًا للبيان. وأضافت: "يجري مكتب المدعي العام للدولة تحقيقًا وفقًا لبروتوكول العنف ضد النساء، بهدف توضيح وفاة امرأة تبلغ من العمر 23 عامًا، والتي تم الإبلاغ عنها اليوم في غرب زابوبان". وأضاف البيان أن "وكيل النيابة العامة، بالتنسيق مع عناصر الشرطة التحقيقية، موجود في مكان الحادث لجمع الشهادات والأدلة، والتي سيتم دمجها في ملف التحقيق ذي الصلة من أجل توضيح الأحداث وتحديد الشخص أو الأشخاص المسؤولين". كما نفت النيابة العامة فى جاليسكو أن يكون ، الدوبلي آر، زعيم عصابة الجيل الجديد في خاليسكو، المشتبه به الرئيسي في مقتل ماركيز، وذلك بعد توجيه العديد من الأشخاص أصابع الاتهام إليه.


البشاير
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- البشاير
جرمين عامر تكتب: مرجيحة النجومية .. ما بين الانفلونسر ومشاهير الفن
بقلم : چرمين عامر – عضو اتحاد الاعلاميين العرب تتسائل .. عزيزي القارئ ,, هل هناك فروق جوهرية بين نجوم الفن وانفلونسر السوشيال ميديا؟!! هل الشهرة والنجومية مبنية علي موهبة حقيقية ام هو فن التاثير بالقدوة علي الجماهير؟!! وللتوضيح العملي .. سنعقد مقارنة، ولأول مرة، لنجمة من طراز رفيع، بدأت كانفلونسر ونجمة اعلانات لجيل التسعينات، في زمن لم نكن نسمع ولا نعرف معني كلمة 'انفلونسر'. ثم تطورت موهبتها لتنطلق بسرعة الصاروخ فتعتلي الصفوف الاولي لمشاهر الفن. اسمها وحده جواز نجاح، لاي عمل درامي او اعلاني. انها النجمة والانفلونسر 'ياسمين عبد العزيز'، التي فازت بعقول وقلوب المتابعين كانفلونسر ونجمة شاشة. محور المقارنة .. اول اعلان قدمته ياسمين عبد العزيز في التسيعينات، واحدث اعلان لها عام 2024. اخذين في الاعتبار، ان كلا الإعلانين يتناولان منتجين غذائيين. ويستهدفان نفس الفئة العمرية والشريحة المجتمعية. سنكتشف معا .. الفروق الخمس بين مشاهير الفن بصورهم الساحرة وحكاياتهم الجذابة وتعبيراتهم الحقيقية ونبرات اصواتهم المؤثرة عبر الكاميرات والشاشات والمسارح. في مقابل امبراطورية الانفلونسر الافتراضية المبنية علي المصداقية والثقة والعفوية والمعرفة والتفاعل اللحظي مع الجمهور. الاختلاف الاول: جاء في أسلوب واحترافية أداء ياسمين عبد العزيز التمثيلي، وقدرتها علي التحكم في تعبيرات الوجه، نبرة الصوت، التوقيت الانفعالي. الامر الذي جعلها قادره على تمثيل شخصيتين مختلفتين (المصرية والخواجة) في اعلان 2024. وكأنه مجموعة من المشاهد الدرامية والسينمائية القصيرة، وفقا للسيناريو والاخراج المحترف. فضلا عن المؤثرات الصوتية والبصرية التي لعبت دور مهم في شد انتباة الجمهور. في حين انها اعتمدت في اعلانها الاول علي تلقائيتها وأدائها المليئ بالطاقة والحيوية والعفوية. مما جعلها أقرب نجمات جيلها لجمهور الشباب فانطلقت كمؤثرة وقدوة لهم. الاختلاف الثاني : علي الرغم من زيادة عدد المعجبين بموهوبة ياسمين، واتساع شهرتها ونجوميتها، إلا أن التواصل مع الجمهور ظل عبر شاشات التليفزيون والسينما من خلال المقابلات والاحاديث والصور والأخبار الفنية والمهرجانات السينمائية. علي عكس الإنفلونسر الذي اعتمد علي التواصل المباشر مع المتابعين عبر صفحات السوشيال ميديا. مما ساهم في توثيق صلته بهم، واضفي مزيد من المصداقية علي الرسالة الإعلانية التي يقدمها. الاختلاف الثالث : في ميزانية الانتاج والإستراتيجية التسويقية، فإعلانات المشاهير تأتي ضمن حملة كبيرة، وإنتاج ضخم، وتصور على شكل قصة أو فكرة مبتكرة. وتدار بواسطة وكالة إعلانية متخصصة. في حين أن بلوج الإنفلونسر يكون أقصر، ومباشر، وبسيط، ويرتكز علي نقل تجربته الشخصية مع المنتج أو الخدمة ضمن المحتوي اليومي له كفيديو، او ستوري، او ريل، او بوست. وهذا ينقلنا .. الي الاختلاف الرابع : وهو التكلفة والجدوى التجارية من الاستعانة بالمشاهير. فعلي الرغم من التكلفة المرتفعة لاعلان 2024 , الا انه استهدف الوصول السريع لشريحة واسعة من الجمهور. كذلك تعظيم الصورة الذهنية والحصة السوقية للعلامة التجارية علي المدي القصير. بينما اعلان الإنفلونسر يعتبر أرخص نسبيا خاصة وانه يستهدف شرائح محددة من المتابعين علي المدي المتوسط والطويل. الاختلاف الخامس : ويتناول الحرية الإبداعية الممنوحة للانفلونسر. حينما يقدم المنتج أو الخدمة باسلوبه، ليبدو الاعلان اكثر طبيعية. بينما علي الممثل الالتزام بالنص والإخراج. وعقب تتبع الاختلافات الخمس السابقة بين الانفلونسر ونجوم الفن .. من في رأيك قادر علي خطف الأضواء؟!! ومن باستطاعته أن يهيمن علي عقول الجماهير؟!! في معركة الوجود السرشة. هل فن التاثير .. اصبح مرجيحة ؟!! تتغير كل ثانية، بمجرد نقرة علي الموبيل ام ان قواعد اللعبة الاعلامية حسمت!!؟ الاجابة !! عندك انت عزيز القارئ.. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية


الرأي
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرأي
الانفلونسر والمشاهير!
مثلي مثل غيري نتابع وسائل التواصل، لكن أعرف أن المتابعة مشكلة، لكن مضطر لمعرفة ما يحدث حولي وفي العالم، من المصطلحات التي ما زلنا نتشبث بها مصطلح هذه (فاشنستا) أو هذا (مشهور) أو هذه (مشهورة)... وهذه مصطلحات مغلوطة وتجاوزتها الأيام، لكن ما زلنا نستعملها بقوة، حيث إن الكلمة غير صحيحة، لأن كلمة مشهور تنطبق على الممثل واللاعب وقارئ القرآن وحتى المذيع والمطرب أو الكاتب والسياسي وآخرين... الجميع مشاهير، لكن من يظهرون في وسائل التواصل لهم مصطلح أو مسمى خاص بهم، وهو معبر ويستعمل عالمياً بدلاً من كلمة مشاهير. الكلمة الشائعة عالمياً هي (انفلونسر) (influencer ) وتعني بالعربي (مؤثر) أو (مؤثرة) بمعنى هذا الإنسان يؤثر بالآخرين سواءً بالإيجاب أو السلب، مثلاً يروج لسلعة محددة أو مطاعم أو منتجات تجميل أو ملابس وهكذا، والبعض يطلق عليه (صاحب محتوى) هو يطرح أفكاره أو يروج لأفكار، لهذا يفترض ان نلغي كلمة مشهور ومشاهير من قواميسنا، لأن هكذا مصطلحات غير صحيحة بالمرة، لكن للأسف بعض وسائل الإعلام ما زال يستعملها. أذكر حكاية مواطن إماراتي متوسط العمر صاحب قهوة شعبية يقول، وكان الدخل محدوداً وكذلك الزبائن في قهوتي، لكن في يوم دخلت فتاة جميلة وراحت تتحدّث معه وفعلاً أنعشت المكان، وطلبت أن تصوره فوافق. ويقول ما هي إلّا ساعات إلا وتوافد علينا زبائن كثر شباب وغيرهم، سألت عن السبب قالوا شاهدنا الفاشنستا فلانة وهي تمدح قهوتك في سناباتها، ويقول لأول مرة أعرف تأثير النساء! خصوصاً اللاتي يسمونهن الفاشنستات!


الدولة الاخبارية
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدولة الاخبارية
مقتل وحرق انفلونسر برازيلية على يد حبيبها السابق
الثلاثاء، 8 أبريل 2025 11:00 صـ بتوقيت القاهرة أعلنت السلطات البرازيلية عن مقتل انفلونسر شهيرة فى البرازيل ، تدعى بياتريس دوس أنجوس ميراندا، 24 عاما، على يد صديقها السابق أنطونيو ليسيو مورايس دا كوستا، 20 عاما، وفقا لموقع جى 1. وفي الأسبوع الماضي، تم القبض على الزوجين وهما يتشاجران ويتبادلان الشتائم في صور متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي، وقتلها خنقاً بحزام الأمان الخاص بسيارته. وصعد ليسيو إلى المقعد الخلفي وخنقها بحزام الأمان، ثم ترك السيارة في أحد الأحياء وأشعل النار فيها وعلى متنها جثة الشابة، تم استدعاء فريق إطفاء إلى مكان الحادثة، وتمكنت من السيطرة على النيران. وبحسب موقع جى 1، كان منشئ المحتوى في سيارة مورايس دا كوستا عندما تشاجرا بسبب الغيرة، وأشارت المصادر إلى أنهما انفصلا قبل وقت قصير من وقوع الجريمة. وقال مورايس دا كوستا، الذي ظهرت خدوش على جسده، إنه تصرف بدافع الانفعال بعد أن هددته المدونة بقولها إنها ستفعل "شيئًا" به. وأضاف أنه حاول إنعاشها ظنا منه أنها أغمي عليها، وانتهى به الأمر بتشغيل محرك السيارة التي وجدها محترقة جزئيا في الداخل. وكانت البرازيل شهدت وفاة عدد من المؤثرين على مواقع السوشيال ميديا منهم ، وفاة انفلونسر ، يدعى ريكاردو جودوى عن عمر يناهز الـ 45 عاما ، بعد خضوعه للتخدير لرسم وشم "تاتو" على ظهره ، وبحسب العديد من المصادر، استأجر جودوي استوديو وشم محليًا لإكمال رسمة جديدة على ظهره. وذكرت التقارير أنه أصيب بسكتة قلبية أثناء وجوده على طاولة رسم التاتو. كما لقيت الانفلونسر البرازيلية الشهيرة، جينيفر سواريس مارتينز، 28 عاما، مصرعها غرقا بعد أن جرفها التيار خلال الأمطار الغزيرة والفيضانات التي شهدتها البرازيل، وغرقت الضحية، في أوبرلانديا، وهي بلدية برازيلية تقع داخل ولاية ميناس جيرايس.