أحدث الأخبار مع #انفوغرافيك


أخبار ليبيا 24
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا 24
قفزة تاريخية لسعر الدولار في ليبيا بعد سنوات استقرار
أخبار ليبيا 24 – انفوغرافيك من الاستقرار إلى الانفجار: رحلة الدولار من 2011 إلى 2025 شهد سعر صرف الدولار الأمريكي في السوق الليبية تحولات جذرية خلال الفترة الممتدة من عام 2011 وحتى أبريل 2025، حيث انتقل من مستويات شبه مستقرة إلى طفرة غير مسبوقة، لتُسجل العملة الأمريكية أعلى مستوى لها يوم 6 أبريل 2025 عند 5.560 دينار ليبي، ما يُعد نقلة مفصلية في السياسة النقدية التي ينتهجها مصرف ليبيا المركزي. تشير البيانات إلى أن سعر الدولار كان يتراوح ما بين 1.2 إلى 1.4 دينار ليبي في الفترة من 2011 حتى نهاية عام 2020، مما عكس آنذاك استقراراً نسبياً مدعوماً بسياسات دعم الصرف الحكومي. غير أن عام 2021 شهد قفزة حادة، حيث بلغ متوسط السعر 4.538 دينار، تلاه ارتفاع متواصل في الأعوام التالية وصولًا إلى 4.888 دينار في بداية 2025. ما وراء رفع سعر الصرف؟ قراءة في توجهات المركزي وجاءت النقلة الكبرى في يوم 6 أبريل 2025، عندما أعلن مصرف ليبيا المركزي عن تعديل جوهري في سعر الصرف الرسمي ليقفز إلى 5.560 دينار للدولار الواحد. وبحسب مصادر مصرفية مطلعة، فإن هذا القرار جاء في إطار حزمة من الإجراءات الإصلاحية تستهدف كبح السوق الموازية، وتحسين الإيرادات العامة، وتفعيل أدوات السياسة النقدية بشكل أكثر مرونة. هل تتأثر الأسعار والمعيشة؟ الشارع الليبي يترقب القرار يُعد غير مسبوق من حيث التوقيت والمضمون، ويثير تساؤلات عميقة حول تداعياته على المستوى المعيشي والتجاري، خصوصاً في ظل ارتفاع فاتورة الواردات، وتأثر أسعار السلع والخدمات مباشرة بمعدلات الصرف الجديدة. كما من المتوقع أن يعيد القرار تشكيل التوازنات الاقتصادية داخل السوق الليبية، ويؤثر على عمليات التحويلات، والاحتياطي النقدي، ونشاط القطاع المصرفي. ويرى بعض المحللين الاقتصاديين أن هذه الخطوة رغم قسوتها على المواطن في المدى القصير، إلا أنها قد تُسهم على المدى الطويل في ضبط الاقتصاد الليبي وتوحيد أسعار الصرف بين السوق الرسمي والموازي، ما يعزز الثقة بالنظام المالي ويُسهل عمليات الاستثمار والتجارة. تداعيات القرار النقدي على الاقتصاد والأسواق الليبية ومن جانب آخر، دعا خبراء إلى ضرورة مواكبة هذا التعديل بإجراءات موازية، من بينها زيادة الأجور، وتعزيز شبكات الأمان الاجتماعي، وإعادة هيكلة الدعم، لتقليل الأعباء الناجمة عن ارتفاع الأسعار. في ظل هذا التحول الكبير، تتوجه الأنظار إلى أداء المصرف المركزي في الأشهر المقبلة، ومدى قدرته على التحكم بالتضخم، واستيعاب الصدمات الناتجة عن رفع السعر، خاصة وأن التاريخ الاقتصادي الليبي يؤكد أن سعر الصرف يمثل واحداً من أهم مؤشرات الاستقرار أو الانفلات في الأوضاع المالية. وفي الوقت الذي يُشكل فيه هذا التعديل لحظة محورية في مسار الاقتصاد الليبي، يبقى التساؤل الأساسي مطروحًا: هل ستكون هذه الخطوة بداية إصلاح شامل؟ أم أنها ستُضيف أعباءً جديدة على كاهل المواطن الليبي؟


أخبار ليبيا 24
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار ليبيا 24
ترتيب المنتخبات العربية في تصنيف الفيفا لشهر أبريل 2025
أخبار ليبيا 24 – انفوغرافيك في أحدث تصنيف صادر عن الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) لشهر أبريل 2025، حافظت المنتخبات العربية على مراكز متقدمة في التصنيف العالمي، مع بعض التغييرات الملحوظة التي تعكس الجهود المستمرة للارتقاء بمستوى كرة القدم في المنطقة. كان المنتخب المغربي هو الأبرز في هذا التصنيف، حيث حل في المركز 12 عالميًا، محققًا تقدمًا ملحوظًا على مستوى العالم والعالم العربي، ليعزز مكانته بين أفضل المنتخبات العالمية. المغرب في الصدارة تصدّر المنتخب المغربي قائمة المنتخبات العربية في تصنيف الفيفا لهذا الشهر، ليحافظ على مكانته المتقدمة بين النخبة العالمية. المركز 12 الذي يحتله المنتخب المغربي هو نتيجة للعمل الجاد والنتائج الممتازة التي حققها في البطولات الأخيرة، مما يعكس التطور الملحوظ في أداء اللاعبين والمدربين. هذا التقدم يعزز من قدرة المنتخب المغربي على المنافسة في البطولات الكبرى، مثل كأس العالم وكأس الأمم الإفريقية، حيث أصبح يعتبر من أبرز الفرق في القارة الإفريقية. مصر والجزائر في المراتب المتقدمة أما منتخب مصر فقد احتفظ بموقعه في المركز 32 عالميًا، في تأكيد على استقراره ووجوده القوي في الساحة الدولية. رغم بعض التحديات التي مر بها المنتخب المصري في السنوات الأخيرة، إلا أنه لا يزال يمثل أحد القوى الكبرى في كرة القدم الإفريقية والعربية. كذلك، جاء المنتخب الجزائري في المركز 36 عالميًا، ليظل أحد الفرق الكبيرة في القارة السمراء، رغم تراجع مراكز بعض المنتخبات الأخرى. تونس وقطر والسعودية منتخب تونس جاء في المركز 49 عالميًا، وهو أيضًا يشهد تطورًا مستمرًا من حيث الأداء والمشاركة في البطولات الكبرى. قطر، بطلة كأس آسيا 2019، صعدت إلى المركز 55 عالميًا، ويعد هذا الترتيب خطوة إيجابية نحو استعادة مكانتها الدولية. السعودية، التي تقع في المركز 58 عالميًا، تواصل العمل على تطوير منتخبها استعدادًا لاستحقاقات قادمة، خصوصًا في التصفيات الآسيوية. المنتخبات الأخرى العراق في المركز 59، بينما يواصل منتخب الأردن تقديم عروض قوية رغم تواجده في المركز 62. وفي المركز 65، حل منتخب الإمارات، الذي يسعى لتحسين مستواه في التصفيات القادمة. سلطنة عمان جاءت في المركز 77 عالميًا، وهو تصنيف يعكس الطموح العماني في تطوير الكرة العمانية على مستوى القارة. أما ليبيا، فقد حلت في المركز 117 عالميًا، مما يضعها في المركز 15 بين المنتخبات العربية، وهو ترتيب يحتاج إلى الكثير من العمل لتطوير المنتخب الليبي ليعود إلى المنافسة مع الفرق الكبيرة في المنطقة. توجهات مستقبلية يبقى التحدي الأكبر أمام المنتخبات العربية هو الحفاظ على مستوى التقدم وتحقيق الانتصارات في البطولات الدولية. ورغم التفاوت الكبير بين بعض المنتخبات في التصنيف، فإن التطور المستمر ووجود خطط طويلة الأمد للتطوير الفني والبنية التحتية سيكون له دور كبير في تحسين هذه الترتيبات. من المتوقع أن تستمر المنتخبات الكبرى مثل المغرب ومصر في الحفاظ على مواقعها المرموقة، في حين سيظل المنتخب السعودي والجزائري في السعي وراء التطور والتقدم في التصنيفات المستقبلية.


نافذة على العالم
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- نافذة على العالم
أخبار العالم : بالأرقام.. الدول العربية بقائمة ترامب تختلف بنسب التعرفة المفروضة
الخميس 3 أبريل 2025 01:30 مساءً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، فرض رسوم جمركية على شركاء بلاده التجاريين حول العالم، بقائمة تضمم 17 دولة عربية، واصفًا ذلك بـ"يوم التحرير"، مشيرًا إلى أن هذا القرار سيساهم في تعزيز الاقتصاد الأمريكي بنحو 5 تريليونات دولار. ويشاهد اختلاف في نسب التعرفة المفروضة على الدول العربية فمثلا فرض على سوريا تعرفة بنسبة 41% فيما فرض على المملكة العربية السعودية والإمارات تعرفة بنسبة 10% فقط. ويعود ذلك إلى إعلان ترامب أن النسب المفروضة على الدول تحسب كجزء من التعرفة التي تفرضها تلك الدول على البضائع والواردات من الولايات المتحدة الأمريكية، إذ يفرض العراق مثلا 78% تعرفة على واردات أمريكا فيما تفرض سوريا مثلا 81% تعرفة على البضائع الأمريكية، فيما يفرض الكويت نسبة 10% فقط تعرفة وهي القيمة التي قوبلت بالمثل في قائمة ترامب التي نشرها البيت الأبيض. وفي الأعلى نستعرض لكم انفوغرافيك يبين الفروقات في التعرفة الأمريكية الجديدة للرئيس ترامب بين الدول العربية.


CNN عربية
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- CNN عربية
الدول العربية بقائمة ترامب تختلف بنسب التعرفة المفروضة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، فرض رسوم جمركية على شركاء بلاده التجاريين حول العالم، بقائمة تضمم 17 دولة عربية، واصفًا ذلك بـ"يوم التحرير"، مشيرًا إلى أن هذا القرار سيساهم في تعزيز الاقتصاد الأمريكي بنحو 5 تريليونات دولار. ويشاهد اختلاف في نسب التعرفة المفروضة على الدول العربية فمثلا فرض على سوريا تعرفة بنسبة 41% فيما فرض على المملكة العربية السعودية والإمارات تعرفة بنسبة 10% فقط. ويعود ذلك إلى إعلان ترامب أن النسب المفروضة على الدول تحسب كجزء من التعرفة التي تفرضها تلك الدول على البضائع والواردات من الولايات المتحدة الأمريكية، إذ يفرض العراق مثلا 78% تعرفة على واردات أمريكا فيما تفرض سوريا مثلا 81% تعرفة على البضائع الأمريكية، فيما يفرض الكويت نسبة 10% فقط تعرفة وهي القيمة التي قوبلت بالمثل في قائمة ترامب التي نشرها البيت الأبيض. وفي الأعلى نستعرض لكم انفوغرافيك يبين الفروقات في التعرفة الأمريكية الجديدة للرئيس ترامب بين الدول العربية.


أخبار ليبيا 24
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا 24
التصنيف العالمي للمرونة المالية 2025: أين ليبيا؟
أخبار ليبيا 24 – انفوغرافيك كشف تقرير 'FM' للحلول الاقتصادية والمالية لعام 2025 عن تصنيفات المرونة المالية للدول حول العالم، حيث تصدرت قطر قائمة الدول العربية، فيما غابت ليبيا تمامًا عن التصنيف. ويعد هذا التقرير من المؤشرات الاقتصادية المهمة التي تقيّم قدرة الدول على مواجهة التحديات المالية والاقتصادية. ترتيب الدول العربية وشمال أفريقيا وفقًا للتقرير، حصلت قطر على المرتبة الأولى عربيًا باحتلالها المركز 37 عالميًا برصيد 76 نقطة، تلتها الإمارات في المرتبة 43 عالميًا بـ73.6 نقطة، فيما جاءت السعودية في المركز 48 عالميًا. أما البحرين وسلطنة عمان فقد حلّتا في المرتبتين 54 و56 عالميًا على التوالي. وفي شمال أفريقيا، تصدرت المغرب القائمة بحصولها على المركز 70 عالميًا برصيد 56.1 نقطة، متفوقةً على مصر التي احتلت المرتبة 74، وتونس التي جاءت في المرتبة 75، فيما حلّت الجزائر في المركز 91 عالميًا. اللافت أن ليبيا وموريتانيا لم تظهرا في التصنيف، وهو ما يطرح تساؤلات بشأن مدى توفر البيانات الاقتصادية الرسمية في هذين البلدين. غياب ليبيا عن التصنيف.. مؤشر مقلق أوضح التقرير أن التصنيف يعتمد على عدة معايير، من بينها الاستقرار المالي، القدرة على إدارة الديون، مرونة السياسة النقدية، وإمكانية استجابة الاقتصاد للصدمات الخارجية. ويرى خبراء اقتصاديون أن غياب ليبيا يعكس تحديات مستمرة تعرقل التعافي الاقتصادي، أبرزها غياب مؤسسات مالية موحدة، والتقلبات السياسية، وتضارب السياسات النقدية بين الشرق والغرب. وقال أحد المختصين في الاقتصاد لـ'أخبار ليبيا 24″: 'عدم إدراج ليبيا في التصنيف يعود إلى غياب البيانات الرسمية وعدم وضوح السياسة الاقتصادية للبلاد، وهو مؤشر سلبي قد يؤثر على الاستثمارات الأجنبية.' أهمية المؤشر وتأثيره على الاقتصاد الليبي يُعد تصنيف المرونة المالية من الأدوات التي يعتمد عليها المستثمرون لتقييم مخاطر الاستثمار في أي دولة. وبالتالي، فإن غياب ليبيا عن التصنيف قد يعزز حالة عدم اليقين بشأن الوضع الاقتصادي، خاصة مع استمرار الانقسامات السياسية، وتأخر تنفيذ الإصلاحات المالية والنقدية المطلوبة. كما أشار التقرير إلى أن الدول التي سجلت تقدمًا في التصنيف اعتمدت على خطط اقتصادية طويلة الأجل، وإصلاحات هيكلية عززت مرونة اقتصاداتها، وهو ما تفتقده ليبيا في الوقت الحالي.