logo
#

أحدث الأخبار مع #انورالعامري

بعد خذلان مسئولي الشرعية .. صحفي بمؤسسة الجيش يعرض كليته للبيع لسداد ديونه
بعد خذلان مسئولي الشرعية .. صحفي بمؤسسة الجيش يعرض كليته للبيع لسداد ديونه

الأمناء

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الأمناء

بعد خذلان مسئولي الشرعية .. صحفي بمؤسسة الجيش يعرض كليته للبيع لسداد ديونه

أعلن الصحفي انور العامري النائب السابق لرئيس تحرير صحيفة الجيش " 26 سبتمبر " عن عرض إحدى كليته للبيع لسداد ديونه بعد خذلان تعرض له من قبل مسئولي الشرعية. الصحفي العامري اعلن في منشور له على صحفته في "الفيس بوك" عن رغبته في بيع إحدى كليته لسداد ديوني المتبقية عليه والتي تجاوزت 12 ألف سعودي. لافتاً الى ان ذلك جاء أن وصل الى طريق مسدود واستنفذ كل امكاناته المادية "وتخلى عنا الأقارب والأصدقاء حتى مسؤولي الحكومة الذين تربطني بهم علاقات قوية" ، حسب قوله. العامري أشار الى ما بذله في السنوات الماضية في خدمة إعلام الجيش منذ عام 2015م، واصفاً نفسه بـ"أحد ضباط وزارة الدفاع وأحد أهم مؤسسي دائرة التوجيه المعنوي .. وصاحب مشروع استعادة صحيفة 26 سبتمبر الشرعية ومديرها الفعلي السابق". وسرد العامري معاناته مع الديون التي اثقلت كاهله ، ويعود جزء منها الى تكاليف علاج والده المتوفى ، بالإضافة الى مبلغ قام باستدانته لشراء "كرفانة" (حاوية يتم تحويلها الى بيت) بعد ان تعرض لطرد من مالك الشقة جراء تراكم الإيجارات عليه. متحدثاً عن عدم استجابة الوحدة التنفيذية بمحافظة مأرب لتوجيهات وكيل المحافظة بصرف "كرفانة" له ، "لأنه بصريح العبارة ليس لدي وساطة ولست منتمي سياسيا الى أي حزب كي يسندني ويقف الى جانبي" ، حسب قوله. وشكى العامري من الخذلان الذي تعرض له من قبل قيادات الشرعية الذي تربطه بهم علاقة شخصية وعلى رأسهم رئيس الوزراء السابق احمد عوض بن مبارك ووزير الدفاع الحالي محسن الداعري ، وارفق مع منشوره صوراً لمذكرات موجهة الى وزير الدفاع ورئيس هيئة الأركان لمساعدته في سداد ديونه دون جدوى. واثار منشور العامري موجة عارمة من التضامن معه من قبل الناشطين والمتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي ، معبرين عن غضبهم الشديد من الخذلان والجحود الذي اظهرته قيادة الشرعية تجاه أحد الكوادر التي عملت في خدمة مؤسسات الدولة.

بعد خذلان مسئولي الشرعية .. صحفي بمؤسسة الجيش يعرض كليته للبيع لسداد ديونه
بعد خذلان مسئولي الشرعية .. صحفي بمؤسسة الجيش يعرض كليته للبيع لسداد ديونه

اليمن الآن

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • اليمن الآن

بعد خذلان مسئولي الشرعية .. صحفي بمؤسسة الجيش يعرض كليته للبيع لسداد ديونه

أعلن الصحفي انور العامري النائب السابق لرئيس تحرير صحيفة الجيش " 26 سبتمبر " عن عرض إحدى كليته للبيع لسداد ديونه بعد خذلان تعرض له من قبل مسئولي الشرعية. الصحفي العامري اعلن في منشور له على صحفته في "الفيس بوك" عن رغبته في بيع إحدى كليته لسداد ديوني المتبقية عليه والتي تجاوزت 12 ألف سعودي. لافتاً الى ان ذلك جاء أن وصل الى طريق مسدود واستنفذ كل امكاناته المادية "وتخلى عنا الأقارب والأصدقاء حتى مسؤولي الحكومة الذين تربطني بهم علاقات قوية" ، حسب قوله. العامري أشار الى ما بذله في السنوات الماضية في خدمة إعلام الجيش منذ عام 2015م، واصفاً نفسه بـ"أحد ضباط وزارة الدفاع وأحد أهم مؤسسي دائرة التوجيه المعنوي .. وصاحب مشروع استعادة صحيفة 26 سبتمبر الشرعية ومديرها الفعلي السابق". وسرد العامري معاناته مع الديون التي اثقلت كاهله ، ويعود جزء منها الى تكاليف علاج والده المتوفى ، بالإضافة الى مبلغ قام باستدانته لشراء "كرفانة" (حاوية يتم تحويلها الى بيت) بعد ان تعرض لطرد من مالك الشقة جراء تراكم الإيجارات عليه. متحدثاً عن عدم استجابة الوحدة التنفيذية بمحافظة مأرب لتوجيهات وكيل المحافظة بصرف "كرفانة" له ، "لأنه بصريح العبارة ليس لدي وساطة ولست منتمي سياسيا الى أي حزب كي يسندني ويقف الى جانبي" ، حسب قوله. وشكى العامري من الخذلان الذي تعرض له من قبل قيادات الشرعية الذي تربطه بهم علاقة شخصية وعلى رأسهم رئيس الوزراء السابق احمد عوض بن مبارك ووزير الدفاع الحالي محسن الداعري ، وارفق مع منشوره صوراً لمذكرات موجهة الى وزير الدفاع ورئيس هيئة الأركان لمساعدته في سداد ديونه دون جدوى. واثار منشور العامري موجة عارمة من التضامن معه من قبل الناشطين والمتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي ، معبرين عن غضبهم الشديد من الخذلان والجحود الذي اظهرته قيادة الشرعية تجاه أحد الكوادر التي عملت في خدمة مؤسسات الدولة.

مؤلم جدا.. صحفي بدائرة التوجيه المعنوي يعرض كليته للبيع لسداد ديونه
مؤلم جدا.. صحفي بدائرة التوجيه المعنوي يعرض كليته للبيع لسداد ديونه

اليمن الآن

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • اليمن الآن

مؤلم جدا.. صحفي بدائرة التوجيه المعنوي يعرض كليته للبيع لسداد ديونه

مؤلم جدا.. صحفي بدائرة التوجيه المعنوي يعرض كليته للبيع لسداد ديونه وكالة المخا الإخبارية أعلن الصحفي انور العامري النائب السابق لرئيس تحرير صحيفة الجيش " 26 سبتمبر " عن عرض إحدى كليته للبيع لسداد ديونه بعد خذلان تعرض له من قبل مسئولي الشرعية. الصحفي العامري اعلن في منشور له على صحفته في "الفيس بوك" عن رغبته في بيع إحدى كليته لسداد ديوني المتبقية عليه والتي تجاوزت 12 ألف سعودي. لافتاً الى ان ذلك جاء أن وصل الى طريق مسدود واستنفذ كل امكاناته المادية "وتخلى عنا الأقارب والأصدقاء حتى مسؤولي الحكومة الذين تربطني بهم علاقات قوية" ، حسب قوله. العامري أشار الى ما بذله في السنوات الماضية في خدمة إعلام الجيش منذ عام 2015م، واصفاً نفسه بـ"أحد ضباط وزارة الدفاع وأحد أهم مؤسسي دائرة التوجيه المعنوي .. وصاحب مشروع استعادة صحيفة 26 سبتمبر الشرعية ومديرها الفعلي السابق". وسرد العامري معاناته مع الديون التي اثقلت كاهله ، ويعود جزء منها الى تكاليف علاج والده المتوفى ، بالإضافة الى مبلغ قام باستدانته لشراء "كرفانة" (حاوية يتم تحويلها الى بيت) بعد ان تعرض لطرد من مالك الشقة جراء تراكم الإيجارات عليه. متحدثاً عن عدم استجابة الوحدة التنفيذية بمحافظة مأرب لتوجيهات وكيل المحافظة بصرف "كرفانة" له ، "لأنه بصريح العبارة ليس لدي وساطة ولست منتمي سياسيا الى أي حزب كي يسندني ويقف الى جانبي" ، حسب قوله. وشكى العامري من الخذلان الذي تعرض له من قبل قيادات الشرعية الذي تربطه بهم علاقة شخصية وعلى رأسهم رئيس الوزراء السابق احمد عوض بن مبارك ووزير الدفاع الحالي محسن الداعري ، وارفق مع منشوره صوراً لمذكرات موجهة الى وزير الدفاع ورئيس هيئة الأركان لمساعدته في سداد ديونه دون جدوى. واثار منشور العامري موجة عارمة من التضامن معه من قبل الناشطين والمتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي ، معبرين عن غضبهم الشديد من الخذلان والجحود الذي اظهرته قيادة الشرعية تجاه أحد الكوادر التي عملت في خدمة مؤسسات الدولة.

اشتكى خذلان الجهات الرسمية.. صحفي وضابط توجيه يعرض كليته للبيع لسداد ديونه
اشتكى خذلان الجهات الرسمية.. صحفي وضابط توجيه يعرض كليته للبيع لسداد ديونه

اليمن الآن

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • اليمن الآن

اشتكى خذلان الجهات الرسمية.. صحفي وضابط توجيه يعرض كليته للبيع لسداد ديونه

اشتكى خذلان الجهات الرسمية.. صحفي وضابط توجيه يعرض كليته للبيع لسداد ديونه أعلن صحفي يمني واحد ضباط التوجيه المعنوي بالجيش، عرض احدى كليتيه للبيع لسداد ديونه وايجارات منزله، بعد ان خذلته جميع الجهات الرسمية، في زمن فقد فيه الموظف والصخفي والضابط حقوقه واهدرت كرتمته . وعلى وقع ما تعيشه البلاد من انهيار في شتى مجالات الحياة نتيحة نكبة فبراير 2011 ومنجزها انقلاب سبتمبر 2014 وحروب عصابة الحوثي الايرانية التي تسببت بتدمير جميع مؤسسات الدولة، واوقفت صرف المرتبات منذ العام 2016، بات الموظفين يعانون شظف العيش ووصلت بهم الامور الى عرض اعضائهم للبيع، لمواجهات متطلبات الحياة، وبعضهم فقد القدرة على المقاومة واثار انهاء حياته والبعض الاخر اصيب بجلطات او دخل في حالة نفسية صعبة. وفي منشور له على حسابه في "فيسبوك"، عرض الصحفي انور العامري - نائب رئيس تحرير صحيفة 26 سبتمبر سابقا والمستشار السياسي والاعلامي لرئيس هيئة الأركان السابق، وأحد ضباط وزارة الدفاع، احد كليتيه للبيع، لتسديد ديونه وايحارات منزله التي تراكمت عليه حتى تسببت بطرده وعائلته الى الشارع حسب وصفه. وجاء في منشوره" أعلن وأنا بكل قواي العقلية عن رغبتي في بيع إحدى كليتي لسداد ديوني المتبقية علي والتي تجاوزت 12 ألف سعودي بعد أن وصلت الى طريق مسدود واستنفذت كل امكاناتي المادية وعلاقاتي وتخلى عنا الأقارب والأصدقاء حتى مسؤولي الحكومة الذين تربطني بهم علاقات قوية". نص المتشور: أعلن عن بيع إحدى كليتي لسداد ديوني وأمور أخرى أنا الصحفي انور العامري - نائب رئيس تحرير صحيفة 26 سبتمبر سابقا والمستشار السياسي والاعلامي لرئيس هيئة الأركان السابق، وأحد ضباط وزارة الدفاع وأحد أهم مؤسسي دائرة التوجيه المعنوي بمعية اللواء محسن خصروف وصاحب مشروع استعادة صحيفة 26 سبتمبر الشرعية ومديرها الفعلي السابق، أعلن وأنا بكل قواي العقلية عن رغبتي في بيع إحدى كليتي لسداد ديوني المتبقية علي والتي تجاوزت 12 ألف سعودي بعد أن وصلت الى طريق مسدود واستنفذت كل امكاناتي المادية وعلاقاتي وتخلى عنا الأقارب والأصدقاء حتى مسؤولي الحكومة الذين تربطني بهم علاقات قوية. والمبالغ التي أستدنتها كانت: 1- 15 ألف سعودي لعلاج والدي رحمه الله واسكنه فسيح جناته والذي كان يعاني من أمراض كثيرة منها تضخم البروستات وتضخم في الكلى وارتفاع الكرياتين والكبد، وحاولت التواصل مع مسؤولين في الدولة للحصول على منحة علاجية لعلاجه خارج اليمن، مع العلم أن والدي عبدالقادر العامري أحد أبرز رواد مؤسسي الاتحاد العام للعمال في جنوب اليمن عام 1951م ومن اعضاء الحزب الاشتراكي المؤسسين ومن مناضلي ثورة 26 سبتمبر و14 أكتوبر وأصدقاء النعمان الإبن وعبدالفتاح اسماعيل والأصنج وغيرهم، وكان له دور في البناء والإعمار بعد الثورة حيث أشرف على مشاريع كبيرة تربوية وصحية ومنها على سبيل المثال مدرسة الشعب بتعز، ولم يلقى الاهتمام اللازم من الدولة، حتى ان رئيس مجلس القيادة الرئاسي ورئيس الوزراء ووزير الدفاع ورئيس الأركان استخسروا فيه التعزية يوم وفاته رحمه الله، مع أنهم يعزون أشخاصا عاديين لا إعتبار لهم، ورفضوا تعزية مناضل أكبر من حجمهم وأفضل منهم، قدم لوطنه الكثير، بينما هم لم يقدموا للوطن غير الذل والإهانة وبناء الفلل والدور والاعمال التجارية وتناسوا الوطن وجراحاته وتفقد مواطنيه واستعادة دولته المغتصبة. المبلغ المذكور قد سددت جزء منه ولم يتبقى في ذمتي غير 9 ألف سعودي. 2- 7 ألف سعودي استدنتها عندما أخرجني صاحب البيت من شقتي التي كنت مستأجر لها الى الشارع أنا وأولادي بسبب تراكم الايجارات وعدم انتظام المرتبات وكثرة المتطلبات من مرض الوالد وتعليم الأولاد ومصاريف البيت، فاضطررت لاستدانة المبلغ المذكور لشراء كرفانة كي تحتضنني وأولادي بعد عدم استجابة الوحدة التنفيذية بمحافظة مأرب لتوجيهات وكيل المحافظة بصرف كرفانة مع كل احتياجاتها لأنه بصريح العبارة ليس لدي وساطة ولست منتمي سياسيا الى أي حزب كي يسندني ويقف الى جانبي. (وضعت حجرا على بطني وأصدرت صحيفة 26سبتمبر الناطقة باسم القوات المسلحة من لا شي يذكر وبدون امكانات ولكم أن تسئلوا الفريق المقدشي، واللواء محسن خصروف والاساتذة الأجلاء بلال الطيب رئيس مجلس ادارة صحيفة الجمهورية والصحفي القدير سعيد الصوفي ونائب مدير تحرير صحيفة أكتوبر أيمن عصام، وغيرهم) 3- للعلم تواصلت مع قيادة الدولة ابتداء: - بمكتب الرئيس فقالوا ارفع مذكرة من رئيس او وزير الدفاع. - تواصلت برئيس الوزراء احمد بن مبارك ولم يرد علينا رغم أنه كانت تربطني به علاقات شخصية منذ 2012م. - تم رفع مذكرتان من دائرة التوجيه المعنوي، الأولى لوزير الدفاع الفريق محسن الداعري وارسلتها بشكل شخصي لمعرفتي السابقة به وكان حينها كالحمل الوديع ويبادلنا الود والاحترام ولكنه لم يرد عليه، ثم أرسلتها الى مكتبه وأدخلتها عن طريق نائب مدير مكتبه مرتين، لكنها خرجت فاضية ولم يكتب فيها حتى طز فيك يا عامري. أما المذكرة الثانية: فكانت مرفوعة من التوجيه المعنوي لرئيس هيئة الأركان الفريق صغير بن غزيز، فرفعها لفخامة النائب سلطان العرادة والذي ضاعت في أدراجه ولم تخرج الى النور منذ أكثر من شهر، وكان بن عزيز قادر أن يصرف لنا مساعدة ويعتبرني من عمران مثل المساعدات التي يصرفها لأصحاب بلاده بالهبل. واليوم وبعد أن ضاقت بنا السبل وتخلى عنا القريب والبعيد والأخ والصديق، والضغوطات التي نواجها من قبل أصحاب الديون الذين يطالبون بها يوميا ويهددونا أحيانا باللجوء الى الجهات الأمنية لأخذ حقهم. لم يبقى أمامي غير حل وحيد وهو عرض إحدى كليتي للبيع لسداد هذه الديون وكذلك مصاريف الأولاد ورسوم الماجستير 4300 دولار، لأن مدير التوجيه رفض الرفع الى الجهات المعنية لاعتماد مقعد دراسات عليا لشخصنا الكريم بحجة أنه قد رفع مذكرتان مساعدة ولم يتحقق منهما شيئا يذكر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store