أحدث الأخبار مع #بابسمحان


مجلة سيدتي
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة سيدتي
"وومن وير ديلي" و"مستقبل الأزياء" تعلنان عن انعقاد "القمة العالمية للأزياء والجمال" بالرياض في 21 و 22 مايو الجاري
أعلنت "وومن وير ديلي WWD" و هيئة الأزياء السعودية عن انعقاد "القمة العالمية للأزياء والجمال" المرتقبة يومي 21 و 22 مايو الجاري، وذلك في باب سمحان بمدينة الرياض في المملكة العربية السعودية تحت شعار "عصر المرونة: استكشاف الفرص"، حيث ستجمع نخبة من قادة الأعمال والمبتكرين وصناع المحتوى من مختلف أنحاء العالم لمناقشة المشهد المتطور لقطاعات الأزياء والجمال والعافية. وتقدم القمة بالشراكة مع "مستقبل الأزياء"، منصة استخبارات الأزياء الرائدة في المملكة العربية السعودية، وتهدف إلى دمج الخبرات العالمية مع الرؤى المحلية لتعزيز الحوار الاستراتيجي والابتكار والتعاون عبر الأسواق. حدث استثنائي يجمع صنّاع القرار و المبدعين في وجهة سعودية تلهم العالم وفي هذا السياق، قالت السيدة أماندا سميث، الرئيس التنفيذي لمجموعة فيرتشايلد ميديا: "عقب النجاح الذي حققته قمتنا العالمية الأولى للأزياء في الرياض في شهر يونيو الماضي، يسعدنا أن نتعاون مرة أخرى مع 'مستقبل الأزياء' لتنظيم حدث آخر يستعرض أبرز الاتجاهات في قطاعات الأزياء والجمال وتجارة التجزئة". وأضافت سميث: "تُعد المملكة العربية السعودية اليوم واحدة من أكثر الأسواق جذباً على مستوى العالم، وقد عملنا على جمع كوكبة متميزة من المصممين والمسؤولين التنفيذيين والمبدعين لتقديم رؤاهم حول المسار المستقبلي في ظل هذه الأوقات المليئة بالتحديات، وكذلك ليشهدوا ويناقشوا التطورات الرائدة التي يشهدها هذا القطاع الحيوي في هذه المنطقة الرئيسة". وقال السيد جيمس فالون، رئيس المحتوى في مجموعة فيرتشايلد ميديا: "لقد أبدى المتحدثون الذين جمعناهم في القمة العالمية للأزياء بالرياض العام الماضي إعجابهم الشديد بالتطورات والنمو الذي يشهده القطاع في المملكة العربية السعودية، ونتطلع إلى أن يشهدوا مدى التقدم الذي تم إحرازه خلال العام المنصرم". وأضاف فالون: "ستمكن قمة هذا العام قادة القطاع الرئيسيين من تقديم رؤاهم حول كيفية بناء وتنمية الأعمال، والإبداع، وأحدث الاتجاهات، والمسارات المستقبلية للنمو. وإنني على ثقة بأنه سيكون تبادلاً قيماً للآراء والأفكار". ومن جانبه، أوضح الرئيس التنفيذي لهيئة الأزياء السعودية، السيد بوراك شاكماك، أن الشراكة مجددًا مع 'وومن وير ديلي' تمكننا من تعزيز الحوار الإبداعي بين المملكة العربية السعودية والقطاع العالمي بشكل أكبر وتابع قائلاً: "إن تركيز هذا العام على الأزياء والجمال يعكس بشكل مباشر الطبيعة المتطورة للتعبير الشخصي والأهمية الثقافية. ونهدف من خلال هذه القمة إلى تسليط الضوء على الأفكار الجديدة، وتحفيز الحوارات الهادفة، وإلهام الابتكار في قطاع الأزياء وغيره من القطاعات ذات الصلة". تابعوا أيضاً الابتكار والإبهار في تصاميم 100 براند سعودي بكأس السعودية وستشهد القمة مشاركة نخبة من المتحدثين الخبراء الذين سيغطون مجموعة من الموضوعات الأساسية، تشمل ما يلي: استكشاف التركيبة السكانية العالمية: بدءًا من جيل المراهقين المتأثرين بالعلامات التجارية الكبرى، ومرورًا بارتفاع إنفاق جيل إكس (X)، ووصولًا إلى تقدم جيل الألفية في العمر، يُعد فهم ما يلقى صدى لدى مختلف الفئات الديموغرافية حول العالم أمرًا بالغ الأهمية لتحقيق النجاح في قطاعي الجمال والعافية. عندما يصبح الجمال أسلوب حياة: لقد تحول مفهوم الجمال من مجرد الاهتمام بالمظهر الخارجي ليشمل الشعور الداخلي. وستبحث هذه الجلسة أحدث التوجهات في مجال العافية القائمة على التجربة، بما في ذلك الخدمات والطقوس والمنتجات والتقنيات التي تركز على الجمال الداخلي والخارجي على حد سواء. نظرة على ديناميكيات السوق المتغيرة: على الرغم من عالمية العلامات التجارية، يظل المستهلكون محليين في توجهاتهم. وسيشارك المتحدثون رؤى مباشرة حول الاستراتيجيات الناجحة في قطاع التجزئة بالأسواق الرئيسة مثل آسيا وأوروبا والولايات المتحدة الأمريكية، وأسباب فعالية هذه الاستراتيجيات في مناطقها. قادة التغيير والرواد وصناع الأفكار: لقاء مع المؤسسين والمبدعين الذين يتجاوزون حدود المألوف في قطاعي الجمال والعافية، ويخلقون فرصًا جديدة، ويساهمون في تشكيل مستقبل القطاع برؤى مبتكرة وأفكار مستقبلية.


الشرق السعودية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق السعودية
انعقاد "القمة العالمية للأزياء والجمال" بالرياض يومي 21 و22 مايو
أعلنت "وومن وير ديلي" (WWD) وهيئة الأزياء السعودية، الاثنين، عن انعقاد "القمة العالمية للأزياء والجمال" المرتقبة يومَي 21 و22 مايو الجاري، وذلك في باب سمحان بمدينة الرياض في السعودية. وستُعقد القمة تحت شعار "عصر المرونة: استكشاف الفرص"، حيث ستجمع نخبة من قادة الأعمال والمبتكرين والمؤثرين من مختلف أنحاء العالم لمناقشة المشهد المتطور لقطاعات الأزياء والجمال والعافية. وتقدم القمة بالشراكة مع "مستقبل الأزياء"، منصة استخبارات الأزياء الرائدة في السعودية، وتهدف إلى دمج الخبرات العالمية مع الرؤى المحلية لتعزيز الحوار الاستراتيجي والابتكار والتعاون عبر الأسواق. وفي هذا السياق، قالت أماندا سميث، الرئيسة التنفيذية لمجموعة فيرتشايلد ميديا: "عقب النجاح الذي حققته قمتنا العالمية الأولى للأزياء في الرياض في يونيو الماضي، يسعدنا أن نتعاون مرة أخرى مع 'مستقبل الأزياء' لتنظيم حدث آخر يستعرض أبرز الاتجاهات في قطاعات الأزياء والجمال وتجارة التجزئة". وأضافت سميث: "تُعد السعودية اليوم واحدة من أكثر الأسواق جذباً على مستوى العالم، وقد عملنا على جمع كوكبة متميزة من المصممين والمسؤولين التنفيذيين والمبدعين لتقديم رؤاهم حول المسار المستقبلي في ظل هذه الأوقات المليئة بالتحديات، وكذلك ليشهدوا ويناقشوا التطورات الرائدة التي يشهدها هذا القطاع الحيوي في هذه المنطقة الرئيسة". تقدم قطاع الأزياء في السعودية وقال جيمس فالون، رئيس المحتوى في مجموعة فيرتشايلد ميديا: "لقد أبدى المتحدثون الذين جمعناهم في القمة العالمية للأزياء بالرياض العام الماضي إعجابهم الشديد بالتطورات والنمو الذي يشهده القطاع في المملكة العربية السعودية، ونتطلع إلى أن يشهدوا مدى التقدم الذي تم إحرازه خلال العام المنصرم". وأضاف فالون: "ستمكن قمة هذا العام قادة القطاع الرئيسيين من تقديم رؤاهم بشأن كيفية بناء وتنمية الأعمال، والإبداع، وأحدث الاتجاهات، والمسارات المستقبلية للنمو. وإنني على ثقة بأنه سيكون تبادلاً قيماً للآراء والأفكار". ومن جانبه، أوضح الرئيس التنفيذي لهيئة الأزياء السعودية، بوراك شاكماك، أن "الشراكة مجدداً مع 'وومن وير ديلي' تمكننا من تعزيز الحوار الإبداعي بين السعودية والقطاع العالمي بشكل أكبر". وتابع قائلاً: "إن تركيز هذا العام على الأزياء والجمال يعكس بشكل مباشر الطبيعة المتطورة للتعبير الشخصي والأهمية الثقافية. ونهدف من خلال هذه القمة إلى تسليط الضوء على الأفكار الجديدة، وتحفيز الحوارات الهادفة، وإلهام الابتكار في قطاع الأزياء وغيره من القطاعات ذات الصلة". وستشهد القمة مشاركة عدد من المتحدثين الخبراء الذين سيغطون مجموعة من الموضوعات الأساسية، تشمل ما يلي: استكشاف التركيبة السكانية العالمية: بدءاً من جيل المراهقين المتأثرين بالعلامات التجارية الكبرى، ومروراً بارتفاع إنفاق جيل إكس (X)، ووصولاً إلى تقدم جيل الألفية في العمر، يُعد فهم ما يلقى صدى لدى مختلف الفئات الديموجرافية حول العالم أمراً بالغ الأهمية لتحقيق النجاح في قطاعي الجمال والعافية. عندما يصبح الجمال أسلوب حياة: لقد تحول مفهوم الجمال من مجرد الاهتمام بالمظهر الخارجي ليشمل الشعور الداخلي، وستبحث هذه الجلسة أحدث التوجهات في مجال العافية القائمة على التجربة، بما في ذلك الخدمات والطقوس والمنتجات والتقنيات التي تركز على الجمال الداخلي والخارجي على حد سواء. نظرة على ديناميكيات السوق المتغيرة: على الرغم من عالمية العلامات التجارية، يظل المستهلكون محليين في توجهاتهم، وسيشارك المتحدثون رؤى مباشرة حول الاستراتيجيات الناجحة في قطاع التجزئة بالأسواق الرئيسة مثل آسيا وأوروبا والولايات المتحدة، وأسباب فاعلية هذه الاستراتيجيات في مناطقها. قادة التغيير والرواد وصناع الأفكار: لقاء مع المؤسسين والمبدعين الذين يتجاوزون حدود المألوف في قطاعي الجمال والعافية، ويخلقون فرصاً جديدة، ويساهمون في تشكيل مستقبل القطاع برؤى مبتكرة وأفكار مستقبلية.


عكاظ
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
«وومن وير ديلي» و«مستقبل الأزياء» تعلنان عن انعقاد «القمة العالمية للأزياء والجمال» بالرياض يومي 21 و 22 مايو الجاري
تابعوا عكاظ على أعلنت اليوم كل من «وومن وير ديلي» (WWD) وهيئة الأزياء السعودية عن انعقاد «القمة العالمية للأزياء والجمال» المرتقبة يومي 21 و22 مايو الجاري، وذلك في باب سمحان بمدينة الرياض في السعودية. وستُعقد القمة تحت شعار «عصر المرونة: استكشاف الفرص»، حيث ستجمع نخبة من قادة الأعمال والمبتكرين والمؤثرين من مختلف أنحاء العالم لمناقشة المشهد المتطور لقطاعات الأزياء والجمال والعافية. وتقدم القمة بالشراكة مع «مستقبل الأزياء»، منصة استخبارات الأزياء الرائدة في المملكة العربية السعودية، وتهدف إلى دمج الخبرات العالمية مع الرؤى المحلية لتعزيز الحوار الاستراتيجي والابتكار والتعاون عبر الأسواق. وفي هذا السياق، قالت الرئيس التنفيذي لمجموعة فيرتشايلد ميديا أماندا سميث: «عقب النجاح الذي حققته قمتنا العالمية الأولى للأزياء في الرياض في شهر يونيو الماضي، يسعدنا أن نتعاون مرة أخرى مع «مستقبل الأزياء» لتنظيم حدث آخر يستعرض أبرز الاتجاهات في قطاعات الأزياء والجمال وتجارة التجزئة». وأضافت سميث: «تُعد السعودية اليوم واحدة من أكثر الأسواق جذباً على مستوى العالم، وقد عملنا على جمع كوكبة متميزة من المصممين والمسؤولين التنفيذيين والمبدعين لتقديم رؤاهم حول المسار المستقبلي في ظل هذه الأوقات المليئة بالتحديات، وكذلك ليشهدوا ويناقشوا التطورات الرائدة التي يشهدها هذا القطاع الحيوي في هذه المنطقة الرئيسة». ومن جانبه، أوضح الرئيس التنفيذي لهيئة الأزياء السعودية بوراك شاكماك أن «الشراكة مجددًا مع «وومن وير ديلي» تمكننا من تعزيز الحوار الإبداعي بين السعودية والقطاع العالمي بشكل أكبر». وتابع قائلاً: «إن تركيز هذا العام على الأزياء والجمال يعكس بشكل مباشر الطبيعة المتطورة للتعبير الشخصي والأهمية الثقافية. ونهدف من خلال هذه القمة إلى تسليط الضوء على الأفكار الجديدة، وتحفيز الحوارات الهادفة، وإلهام الابتكار في قطاع الأزياء وغيره من القطاعات ذات الصلة». وستشهد القمة مشاركة نخبة من المتحدثين الخبراء الذين سيغطون مجموعة من الموضوعات الأساسية، تشمل ما يلي: استكشاف التركيبة السكانية العالمية: بدءًا من جيل المراهقين المتأثرين بالعلامات التجارية الكبرى، ومرورًا بارتفاع إنفاق جيل إكس (X)، ووصولًا إلى تقدم جيل الألفية في العمر، يُعد فهم ما يلقى صدى لدى مختلف الفئات الديموغرافية حول العالم أمرًا بالغ الأهمية لتحقيق النجاح في قطاعي الجمال والعافية. أخبار ذات صلة عندما يصبح الجمال أسلوب حياة: لقد تحول مفهوم الجمال من مجرد الاهتمام بالمظهر الخارجي ليشمل الشعور الداخلي. وستبحث هذه الجلسة أحدث التوجهات في مجال العافية القائمة على التجربة، بما في ذلك الخدمات والطقوس والمنتجات والتقنيات التي تركز على الجمال الداخلي والخارجي على حد سواء. نظرة على ديناميكيات السوق المتغيرة: على الرغم من عالمية العلامات التجارية، يظل المستهلكون محليين في توجهاتهم. وسيشارك المتحدثون رؤى مباشرة حول الاستراتيجيات الناجحة في قطاع التجزئة بالأسواق الرئيسة مثل آسيا وأوروبا والولايات المتحدة الأمريكية، وأسباب فعالية هذه الاستراتيجيات في مناطقها. قادة التغيير والرواد وصناع الأفكار: لقاء مع المؤسسين والمبدعين الذين يتجاوزون حدود المألوف في قطاعي الجمال والعافية، ويخلقون فرصًا جديدة، ويساهمون في تشكيل مستقبل القطاع برؤى مبتكرة وأفكار مستقبلية.


الاقتصادية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاقتصادية
المؤثرون وخبراء الأزياء والجمال يجتمعون الرياض 21 مايو الجاري
تستضيف الرياض في 21 مايو الجاري وعلى مدى يومين، "القمة العالمية للأزياء والجمال"، وذلك في باب سمحان، بمشاركة نخبة من قادة الأعمال والمبتكرين والمؤثرين من مختلف أنحاء العالم، وفقا لما أعلنته اليوم كلا من "وومن وير ديلي"وهيئة الأزياء السعودية. القمة ستعقد تحت شعار "عصر المرونة: استكشاف الفرص"، لمناقشة المشهد المتطور لقطاعات الأزياء والجمال والعافية، وتقدم القمة بالشراكة مع "مستقبل الأزياء"، منصة استخبارات الأزياء الرائدة في السعودية، وتهدف إلى دمج الخبرات العالمية مع الرؤى المحلية لتعزيز الحوار الاستراتيجي والابتكار والتعاون عبر الأسواق. الرئيس التنفيذي لمجموعة "فيرتشايلد ميديا" أماندا سميث قالت "عقب النجاح الذي حققته قمتنا العالمية الأولى للأزياء في الرياض في يونيو الماضي، يسعدنا أن نتعاون مرة أخرى مع (مستقبل الأزياء) لتنظيم حدث آخر يستعرض أبرز الاتجاهات في قطاعات الأزياء والجمال وتجارة التجزئة"، مضيفة "تعد السعودية اليوم واحدة من أكثر الأسواق جذبا على مستوى العالم، وقد عملنا على جمع كوكبة متميزة من المصممين والمسؤولين التنفيذيين والمبدعين لتقديم رؤاهم حول المسار المستقبلي في ظل هذه الأوقات المليئة بالتحديات، وكذلك ليشهدوا ويناقشوا التطورات الرائدة التي يشهدها هذا القطاع الحيوي في هذه المنطقة الرئيسة". فيما أكد الرئيس التنفيذي لهيئة الأزياء السعودية بوراك شاكماك أن "الشراكة مجددا مع "وومن وير ديلي" تمكننا من تعزيز الحوار الإبداعي بين السعودية والقطاع العالمي بشكل أكبر"، وتابع قائلا "تركيز هذا العام على الأزياء والجمال يعكس بشكل مباشر الطبيعة المتطورة للتعبير الشخصي والأهمية الثقافية، ونهدف من خلال هذه القمة إلى تسليط الضوء على الأفكار الجديدة، وتحفيز الحوارات الهادفة، وإلهام الابتكار في قطاع الأزياء وغيره من القطاعات ذات الصلة". القمة ستشهد مشاركة نخبة من المتحدثين الخبراء الذين سيغطون مجموعة من الموضوعات الأساسية منها : - استكشاف التركيبة السكانية العالمية: بدءا من جيل المراهقين المتأثرين بالعلامات التجارية الكبرى، ومرورا بارتفاع إنفاق جيل (X)، ووصولا إلى تقدم جيل الألفية في العمر، يعد فهم ما يلقى صدى لدى مختلف الفئات الديموغرافية حول العالم أمرا بالغ الأهمية لتحقيق النجاح في قطاعي الجمال والعافية، - عندما يصبح الجمال أسلوب حياة: لقد تحول مفهوم الجمال من مجرد الاهتمام بالمظهر الخارجي ليشمل الشعور الداخلي. وستبحث هذه الجلسة أحدث التوجهات في مجال العافية القائمة على التجربة، بما في ذلك الخدمات والطقوس والمنتجات والتقنيات التي تركز على الجمال الداخلي والخارجي على حد سواء. - نظرة على ديناميكيات السوق المتغيرة: على الرغم من عالمية العلامات التجارية، يظل المستهلكون محليين في توجهاتهم. وسيشارك المتحدثون رؤى مباشرة حول الاستراتيجيات الناجحة في قطاع التجزئة بالأسواق الرئيسة مثل آسيا وأوروبا والولايات المتحدة الأمريكية، وأسباب فعالية هذه الاستراتيجيات في مناطقها. - قادة التغيير والرواد وصناع الأفكار : لقاء مع المؤسسين والمبدعين الذين يتجاوزون حدود المألوف في قطاعي الجمال والعافية، ويخلقون فرصا جديدة، ويساهمون في تشكيل مستقبل القطاع برؤى مبتكرة وأفكار مستقبلية.


زاوية
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
قمة "عالمٌ هادفٌ - المملكة العربية السعودية 2025" في الرياض تجمع قادة الشركات العائلية لتعزيز التنمية الاقتصادية المستدامة
ألقى الدكتور عائذ المبارك، الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للمنشآت العائلية – الشريك الرسمي الداعم للقمة – الكلمة الرئيسية، مؤكدًا على الدور المحوري للشركات العائلية في دعم الازدهار الاقتصادي المستدام، انسجامًا مع مستهدفات رؤية السعودية 2030. ناقشت القمة مجموعة من المواضيع المحورية، شملت الجغرافيا السياسية، وبيئة الاستثمار في السعودية والمنطقة، والذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا وانتقال القيادة بين الأجيال والتعليم ودور القيادة الهادفة في دفع النمو العالمي، بمشاركة نخبة من الخبراء العالميين، من بينهم إسماعيل تكين، وستايسي لوسون، وبرونو روش. الرياض، المملكة العربية السعودية: انطلقت فعاليات النسخة الثانية من قمة "عالمٌ هادف - المملكة العربية السعودية 2025"، في 28 أبريل 2025. وقد افتُتحت القمة التي تُنظّمها مؤسسة "غاية" في مدينة الرياض بكلمة ألقتها روبرتا كالاريزي، المؤسِّسة والرئيسة التنفيذية للشركة، تحت شعار: "عالمٌ هادف - حيث تلتقي الشركات العائلية لكتابة المستقبل". وتواصل "غاية" ترسيخ مكانة القمة كمنصة دولية رائدة تجمع تحت مظلتها الشركات العائلية القائمة على القيم، إلى جانب المؤسسات والمبتكرين الذين يلتزمون ببناء اقتصاد عالمي أكثر تأثيراً واستدامة. اجتمع أكثر من 150 من قادة الشركات العائلية البارزين على المستويين المحلي والدولي في اليوم الأول من قمة "عالمٌ هادف"، حيث ناقشوا سبل تعزيز الاستثمار الاستراتيجي، وتحقيق النمو المستدام، ودفع عجلة القيادة التحويلية، وذلك ضمن جلسات حوارية رفيعة المستوى تتمحور حول الأهداف المشتركة والرؤى المستقبلية. تُعد الشركات العائلية في السعودية محركًا رئيسيًا للاقتصاد المحلي، حيث تمتلك أكثر من 95% من الشركات في المملكة، وتساهم بنسبة 66% من الناتج المحلي الإجمالي للقطاع الخاص، مما يبرز دورها التأسيسي في التنمية الاقتصادية. وعلى الصعيد العالمي، حققت أكبر 500 شركة عائلية في العالم إيرادات تقدر بحوالى 8.8 تريليون دولار أمريكي في عام 2025، مما يجعلها ثالث أكبر اقتصاد في العالم بعد الولايات المتحدة والصين. أبرز أحداث اليوم الأول انعقدت القمة الحصرية، التي كانت مخصصة للمدعوين فقط، في فندق باب سمحان التابع لمجموعة فنادق لكشري كولكشن، في حي الدرعية التاريخي. وقد بدأت الفعالية بجلسة رئيسية تحت عنوان "كيف يمكن للشركات العائلية أن تقود الطريق نحو الازدهار العالمي". تضمن اليوم تسع نقاشات حيوية تناولت مجموعة من المواضيع الهامة، بدءًا من الجغرافيا السياسية وبيئة الاستثمار الإقليمية، وصولاً إلى قضايا الانتقال بين الأجيال، والأعمال المستدامة، والاستثمار الهادف. برزت قضايا التعليم وتمكين الأجيال القادمة كأحد المحاور المتكررة خلال جلسات القمة، إلى جانب التركيز الاستشرافي على التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي كوسائل لتحقيق التميز والريادة. وقد تم استكشاف هذه المجالات بوصفها عوامل حاسمة في تعزيز ازدهار الشركات العائلية وبناء مرونتها في مواجهة التحولات المستقبلية. وفي كلمته الافتتاحية، أكد الدكتور عائذ المبارك، الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للمنشآت العائلية، أن الشراكة مع قمة "عالمٌ هادف - المملكة العربية السعودية 2025" تجسد التزامًا مشتركًا بتمكين الشركات العائلية من تحقيق الازدهار بعزيمة، ومرونة، ورؤية مستقبلية. وقال: "معًا، نبني جسورًا بين التقاليد والتحول. ويدعم هذا التعاون أهداف رؤية السعودية 2030، كما يعزز دورنا في دفع أجندة التنمية المستدامة الوطنية من خلال تمكين الشركات العائلية من الريادة والتأثير عبر الأجيال." منصة عالمية هادفة اجتمع أكثر من 150 مشارك ومتحدث في قمة "عالمٌ هادفٌ – المملكة العربية السعودية 2025"، في فعالية جمعت قادة الفكر ورواد الأعمال من مختلف أنحاء العالم، من بينهم: صاحبة السمو الأميرة فهدة بندر بن عبد الله آل سعود، شركة الفهدة الرحالة لتنظيم الرحلات صاحبة السمو الأميرة نورة بنت فيصل آل سعود، مؤسسة "أسبوع الموضة السعودي" الدكتور عائذ المبارك، الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للمنشآت العائلية حسام رضوان، الرئيس التنفيذي لمجموعة محمد يوسف ناغي رمزي أبو خضرة، رئيس مجلس إدارة بنك يو بي إس - المملكة العربية السعودية برونو روش، مؤسس "اقتصاديات التبادلية" بيرس كمبرليج، رئيس مجلس إدارة "ستريت فيو إنترناشونال"، وأستاذ في كلية الدراسات العليا بولور-إردين باتسنجل، مستشارة استراتيجية في "سبيس إكس" ستايسي لوسون، رئيسة مجلس إدارة صندوق إيغرين للطاقة البروفيسور دي كاي، جمعية المستقبل البروفيسور الدكتور علي مقداد، جامعة واشنطن الدكتور سينوهي أرويو، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة البروفيسور محمد نور النبي، جامعة الأمير سلطان مارك سانور، الرئيس التنفيذي لشركة "360 ون فيرم" شاركت صاحبة السمو الملكي الأميرة نورة بنت فيصل آل سعود رؤيتها خلال القمة، مؤكدةً على الدور المحوري الذي تلعبه صناعة الموضة في تحفيز النمو الشامل. وقالت: "تُعد الموضة منصة قوية تلتقي فيها الابتكارات والتصميمات والثقافة لدفع عجلة النمو الاقتصادي والثقافي المستدام. فهي تمتد عبر سلسلة القيمة، وتوفّر فرص عمل، وتعزز الحضور العالمي". وخلال جلسة "مستقبل رأس المال الجريء"، أعرب إسماعيل تكين، رئيس مجلس إدارة "ذا وورلد إمباكتورز"، عن فخره بالتعاون مع القمة، قائلاً: "يشرفنا التعاون مع قمة 'عالمٌ هادف – المملكة العربية السعودية 2025' في تشكيل منصة عالمية للحوار والابتكار المؤثرين. معًا، نبني جسورًا بين صناع التغيير عبر الحدود". وأضاف مارك سانور، الرئيس التنفيذي لشركة "360 ون فيرم"، قائلاً: "تفخر شركة 360 ون فيرم بالشراكة مع روبرتا كالاريزي و'غاية' في هذه القمة الرائعة. نحن نمكّن الشركات العائلية السعودية والعالمية من مواجهة التحديات بطموح وتفاؤل ورؤية استراتيجية". في تعليقه على جلسته التي عقدت في وقت سابق اليوم بعنوان "مواءمة الذكاء الاصطناعي مع القيم الإنسانية"، قال البروفيسور دي كاي، مؤلف كتاب Raising AI ورائد ترجمة اللغات بالذكاء الاصطناعي وعضو مجلس إدارة جمعية المستقبل: "إن أكبر مخاوفنا من الذكاء الاصطناعي هو الخوف ذاته. إن الانتشار الواسع لاستخدام الذكاء الاصطناعي يؤدي إلى أتمتة التفكير، وهو أمر يمكننا تجنبه. ومن منظور أوسع للمجتمع، نحتاج إلى فهم الإمكانات الكاملة التي تقدمها هذه التكنولوجيا وتسخيرها لتبسيط حياتنا وتحقيق تغييرات إيجابية." رسالة من مؤسِّسة "غاية" وفي ختام اليوم الأول، أكدت روبرتا كالاريزي، المؤسِّسة والرئيسة التنفيذية لـ "غاية" ومُؤسِّسة قمة "عالمٌ هادف"، أن "اليوم شهد تدفقًا حيويًا من النقاشات التي ركزت على الدور المحوري الذي تلعبه الشركات العائلية في تعزيز الازدهار الاقتصادي والقيمة المجتمعية. هذه الشركات تتجاوز مفهوم الربح لتكون ركيزة للإرث والتعليم والاستقرار المستدام". مع تركيز محادثاتنا على الاستثمار الأجنبي المباشر، والابتكار التكنولوجي، والاستدامة، يعكس "عالمٌ هادف" طموحات رؤية السعودية 2030: اقتصادٌ مزدهرٌ وشاملٌ يعتمد على نجاحات رواد الأعمال المحليين. وبصفتها أكبر مجتمعٍ للشركات العائلية وأكثرها حيويةً في الشرق الأوسط، تتمتع السعودية بمكانةٍ فريدةٍ تُؤهلها للريادة. ويشرفنا التعاون مع المركز الوطني للمنشآت العائلية في هذه المهمة لضمان تحقيق تأثيرٍ طويل الأمد". التطلع إلى المستقبل: اليوم الثاني سيتضمن اليوم الثاني من القمة جلساتٍ نقاشية حول الاستثمار، وعروضًا تقنية، بالإضافة إلى جلساتٍ تركز على تكنولوجيا العقارات والابتكار في هذا القطاع. وستعكس مناقشات إزالة الكربون والنمو المستدام أولويات التنمية المستدامة في السعودية. سيُسلط الضوء بشكل خاص على مسار "نساء هادفات"، مع جلسات مخصصة لقيادات الشركات العائلية. وستعود صاحبة السمو الملكي الأميرة نورة بنت فيصل آل سعود لتسليط الضوء على عالم الموضة كمحفز ثقافي واقتصادي، بينما ستتناول جلسات أوسع نطاقًا تمكين رائدات الأعمال من تحقيق الازدهار الإقليمي. شركاء الحدث الشريك الرسمي الداعم: المركز الوطني للشركات العائلية، شريك المعرفة: بوسطن كونسلتينج جروب، شريك الحدث: إنسو، شريك النقل: بي إم دبليو، شريك الضيافة: باب سمحان، فندق لاكشري كوليكشن في الدرعية، بالإضافة إلى العديد من الرواد الإقليميين الآخرين. قمة "عالمٌ هادفٌ – المملكة العربية السعودية" 2025 ليست مجرد قمة، بل حركة من أجل الازدهار العالمي، تنطلق من الإرث، وتحمل هدفًا واضحًا، وتعتمد على قوة الشركات العائلية في رسم مستقبلٍ أفضل. للاستفسارات الإعلامية، يرجى التواصل مع: إيما باربر | | +971 (0) 50 850 1273 إيهاب يوسف | | +971 (0) 55 768 4150 نبذة عن قمة "عالمٌ هادفٌ" في عام 2022، أسست شركة "غاية" للاستشارات الإدارية مبادرة "عالمٌ هادفٌ" بهدف إلهام القادة للقيادة الواعية وبناء اقتصاد تأثير عالمي لا يُترك فيه أحد خلف الركب. تجمع هذه المبادرة نخبة من قادة الأعمال العالميين، والمفكرين، والخبراء الأكاديميين، وأبطال الغاية من أجل تسخير قوة الأعمال كقوة فاعلة من أجل الخير. سلسلة قمم "عالمٌ هادفٌ" هي المنصة التي يجد فيها قادة الأعمال العالميين الإلهام، ويبنون علاقات استراتيجية، ويحققون التوازن بين الربح والغاية، ويُشعلون شرارة التغيير. تنظم "عالمٌ هادفٌ" سلسلة فريدة من الفعاليات السنوية الحصرية المدعوة فقط، تُكرّس لإطلاق القوة التحويلية للأعمال الهادفة. وتوفّر كل قمة نقاشات شاملة تمزج بين الاقتصاد العالمي، وتطوير القيادة الداخلية، وتطور المؤسسات، وقصص الأبطال الملهمين، واستراتيجيات الاستثمار المؤثر. انضموا إلينا في طليعة القيادة الهادفة، وكونوا جزءًا من التغيير العالمي من خلال سلسلة قمم "عالمٌ هادفٌ". -انتهى- #بياناتشركات