#أحدث الأخبار مع #بابكسرايا الإخباريةمنذ 10 ساعاتسياسةسرايا الإخباريةهيثم علي يوسف يكتب: باب دولة الرئيس ( مغلق ) في وجه الإعلامبقلم : لا زلت معجباً بنشاط دولة الرئيس في الميدان ولازلت متفائلاً من تنفيذ خطط الإصلاح الاقتصادي تطبيقاً لرؤية جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين حفظه الله ولازلت معجباً بالدفتر الصغير ( دفتر ملاحظات الرئيس ) ولكن يا دولة الرئيس بابك لازال مغلقاً امام من يريد ان يكون شريكاً في مسيرة الإصلاح ولا اقصد هنا ( الاصلاح الاقتصادي ) بل الاصلاح الاعلامي والذي اعتبره نافذة الأردن على العالم فالإعلام ليس فقط تشريعات وقوانين ونقابات الاعلام هو السند الحقيقي لوجه الدولة وهو المدافع الأول عن الوطن في وجه الاعلام الغربي المأجور الذي يستهدف امن الوطن من خلال إطلاق الإشاعات واحداث البلبلة الداخلية دولة الرئيس الاصلاح الاعلامي اصبح ضرورة ملحة في هذا الوقت بالتحديد وخصوصاً اننا نعيش في وسط صراعات وجبهات ملتهبة ولا بد ان يكون إعلامنا متيقظ اكثر من اي وقت مضى والسؤال يا دولة الرئيس ألا تعتقد اننا بحاجة لدماء ووجوه جديده للمؤسسات الإعلامية الرسمية ؟؟؟ دون تسمية لهذه المؤسسات لأنني لا اقصد شخصيات معينة ألا تعتقد يا دولة الرئيس اننا بحاجة إلى تشكيل خلية للازمات الاعلامية اكثر تطورا يديرها شباب من مختلف القطاعات الإعلامية ولديهم معرفة بالذكاء الاصطناعي دولة الرئيس ( الاصلاح الاعلامي ) هو فكر عميق و متناغم ومنسجم في بعض مفرداته ما بين مؤسسات الدولة الإعلامية في القطاع العام والمؤسسات الإعلامية في القطاع الخاص و اقرانه في سرعة الرد الرسمي لضحد اي اشاعة تستهدف امن المملكة والأمثلة يا دولة الرئيس عديدة لا حصر لها . حان الوقت يا دولة الرئيس ان تفتح لنا الباب و ان تستمع لتجاربنا حان الوقت لتنظيف بعض المؤسسات الإعلامية التي اصبحنا ( لا نسمع عنها ) وهذه قصة اتمنى ان اهمسها في اذن دولتكم وانا متأكد انكم ستتخذون إجراءاً مباشراً لبعض هذه المؤسسات حان الوقت يا دولة الرئيس ان تصدر قراراً بمنع ألقاب المعالي والعطوفة التي اصبحت ( داءً بلا دواء ) وبلا عمل ميداني تذكر يا دولة الرئيس اننا في أوقات عصيبة لا تحتمل التأجيل عنوانها الاصلاح الإعلامي وتشكيل لجنة متطورة من الشباب للمشاركة في تشكيل (خلية متخصصة للازمات الإعلامية ) ف فايروس انتشار الإشاعات المغرضة الخارجية والمسيئة التي تستهدف المملكة اخطر بكثير من انتشار فايروس الكورونا فالإشاعات تقتل وطن بأكمله اذا تأخرنا بالوقاية قبل العلاج والسؤال الأن إذا وصلتكم رسالتي فهل ستفتح لنا دولتكم باب مكتبكم ؟؟؟
سرايا الإخباريةمنذ 10 ساعاتسياسةسرايا الإخباريةهيثم علي يوسف يكتب: باب دولة الرئيس ( مغلق ) في وجه الإعلامبقلم : لا زلت معجباً بنشاط دولة الرئيس في الميدان ولازلت متفائلاً من تنفيذ خطط الإصلاح الاقتصادي تطبيقاً لرؤية جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين حفظه الله ولازلت معجباً بالدفتر الصغير ( دفتر ملاحظات الرئيس ) ولكن يا دولة الرئيس بابك لازال مغلقاً امام من يريد ان يكون شريكاً في مسيرة الإصلاح ولا اقصد هنا ( الاصلاح الاقتصادي ) بل الاصلاح الاعلامي والذي اعتبره نافذة الأردن على العالم فالإعلام ليس فقط تشريعات وقوانين ونقابات الاعلام هو السند الحقيقي لوجه الدولة وهو المدافع الأول عن الوطن في وجه الاعلام الغربي المأجور الذي يستهدف امن الوطن من خلال إطلاق الإشاعات واحداث البلبلة الداخلية دولة الرئيس الاصلاح الاعلامي اصبح ضرورة ملحة في هذا الوقت بالتحديد وخصوصاً اننا نعيش في وسط صراعات وجبهات ملتهبة ولا بد ان يكون إعلامنا متيقظ اكثر من اي وقت مضى والسؤال يا دولة الرئيس ألا تعتقد اننا بحاجة لدماء ووجوه جديده للمؤسسات الإعلامية الرسمية ؟؟؟ دون تسمية لهذه المؤسسات لأنني لا اقصد شخصيات معينة ألا تعتقد يا دولة الرئيس اننا بحاجة إلى تشكيل خلية للازمات الاعلامية اكثر تطورا يديرها شباب من مختلف القطاعات الإعلامية ولديهم معرفة بالذكاء الاصطناعي دولة الرئيس ( الاصلاح الاعلامي ) هو فكر عميق و متناغم ومنسجم في بعض مفرداته ما بين مؤسسات الدولة الإعلامية في القطاع العام والمؤسسات الإعلامية في القطاع الخاص و اقرانه في سرعة الرد الرسمي لضحد اي اشاعة تستهدف امن المملكة والأمثلة يا دولة الرئيس عديدة لا حصر لها . حان الوقت يا دولة الرئيس ان تفتح لنا الباب و ان تستمع لتجاربنا حان الوقت لتنظيف بعض المؤسسات الإعلامية التي اصبحنا ( لا نسمع عنها ) وهذه قصة اتمنى ان اهمسها في اذن دولتكم وانا متأكد انكم ستتخذون إجراءاً مباشراً لبعض هذه المؤسسات حان الوقت يا دولة الرئيس ان تصدر قراراً بمنع ألقاب المعالي والعطوفة التي اصبحت ( داءً بلا دواء ) وبلا عمل ميداني تذكر يا دولة الرئيس اننا في أوقات عصيبة لا تحتمل التأجيل عنوانها الاصلاح الإعلامي وتشكيل لجنة متطورة من الشباب للمشاركة في تشكيل (خلية متخصصة للازمات الإعلامية ) ف فايروس انتشار الإشاعات المغرضة الخارجية والمسيئة التي تستهدف المملكة اخطر بكثير من انتشار فايروس الكورونا فالإشاعات تقتل وطن بأكمله اذا تأخرنا بالوقاية قبل العلاج والسؤال الأن إذا وصلتكم رسالتي فهل ستفتح لنا دولتكم باب مكتبكم ؟؟؟