أحدث الأخبار مع #بابيت
وكالة نيوز
١٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
إدارة ترامب لدفع 5 ملايين دولار لعائلة في 6 يناير آشلي بابيت
ستدفع إدارة ترامب ما يقرب من 5 ملايين دولار لعائلة آشلي بابيت ، مؤيد ترامب الذي تم إطلاق النار عليه وقتل أثناء وجوده في الغوغاء الذي يخترق بهو رئيس مجلس النواب في 6 يناير 2021. أكد توم مانجر ، قائد شرطة الكابيتول في الولايات المتحدة ، لـ CBS News ، أنه أبلغ أن وزارة العدل قد وافقت على دفع المبلغ لعائلة بابيت لتسوية مطالبة وفاةها غير المشروعة. أخبر مانجر CBS News أنه علم بمبلغ التسوية 'قبل بضعة أسابيع' ، وفي نفس اليوم أرسل رسالة إلى القوة بأكملها تعبر عن استيائه. وقال في مكالمة هاتفية يوم الاثنين 'أخبرتهم أنني شعرت بخيبة أمل شديدة ، ولم أوافق على قرار وزارة العدل بتسوية هذه الدعوى'. الأطراف وصلت إلى تسوية من حيث المبدأ في أوائل مايو في دعوى مدنية بقيمة 30 مليون دولار قدمت مجموعة الناشطين القضائية للمجموعة الناشطة المحافظة نيابة عن ملكية بابيت ، بما في ذلك زوجها الراحل. كانت وفاة بابيت نقطة حشد بالنسبة للموالين ترامب وأشغال الكابيتول الذين زعموا أن الشرطة استخدمت قوة غير ضرورية في إيقاف الغوغاء في 6 يناير. في الدعوى المدنية ، زعمت ملكية بابيت الولايات المتحدة لشرطة الكابيتول الملازم مايكل بيرد إهمالًا في قضية القوة والسلاح الناري. جادل الدعوى أيضا بيرد لم يكن يرتدي الزي العسكري وكان يرتدي قناعا كوفيد عندما فتح النار ضد بابيت. اتهمت الدعوى بيرد بالفشل في 'إلغاء التصنيع'. مايكل كابلان مايكل كابلان هو مراسل ومنتج حائز على جوائز لوحدة الاستقصاء في CBS News. وهو متخصص في تأمين المجارف وصياغة تحقيقات تلفزيونية طويلة الشكل. ظهر عمله على '60 دقيقة' ، وشبكة سي إن إن وفي صحيفة نيويورك تايمز.
وكالة نيوز
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
تصل إدارة ترامب إلى تسوية مع عائلة آشلي بابيت ، شغب القتل في 6 يناير 2021
وصلت إدارة ترامب إلى تسوية مع عائلة آشلي بابيت ، مؤيد ترامب الذي تم إطلاق النار عليه وقتل أثناء وجوده في الغوغاء الذي يخترق بهو رئيس مجلس النواب في 6 يناير 2021. أخبرت مصادر متعددة CBS News أنه تم الوصول إلى التسوية من حيث المبدأ ولكن لم يتم تسجيلها بعد. في محكمة يوم الجمعة ، أكد محامي المدعي أنه تم التوصل إلى التسوية من حيث المبدأ. سوف تتجنب تجربة وإجراءات أخرى في أ دعوى مدنية بقيمة 30 مليون دولار قدمت نيابة عن ملكية بابيت ، بما في ذلك زوجها الراحل ، من قبل مجموعة الناشطين المحافظة القضائية. كانت وفاة بابيت نقطة حشد بالنسبة للموالين ترامب وأشغال الكابيتول الذين زعموا أن الشرطة استخدمت قوة غير ضرورية في إيقاف الغوغاء في 6 يناير. في الدعوى المدنية ، زعمت ملكية بابيت الولايات المتحدة لشرطة الكابيتول الملازم مايكل بيرد إهمالًا في قضية القوة والسلاح الناري. جادل الدعوى أيضا بيرد لم يكن يرتدي الزي العسكري وكان يرتدي قناعا كوفيد عندما فتح النار ضد بابيت. اتهمت الدعوى بيرد بالفشل في 'إلغاء التصنيع'. وقالت الدعوى: 'كان آشلي غير مسلح'. 'كانت يديها في الهواء ، فارغة ، وفي عرض واضح لللفتنانت بيرد وضباط آخرين في الردهة. لم يشكل آشلي أي تهديد لسلامة أي شخص.' تم نقل القضية ، التي تم تقديمها في البداية في كاليفورنيا ، إلى واشنطن العاصمة ، المحكمة الفيدرالية في عام 2024 وتمت الدفاع عنها من قبل وزارة العدل بموجب إدارة بايدن. في ملف محكمة عام 2024 ، جادلت الإدارة قائلاً: 'دخلت السيدة بابيت بشكل غير قانوني إلى الكابيتول. لقد شققت طريقها إلى الأبواب الشرقية لبوبة المتحدث التي تقع مباشرة خلف غرفة ممثلي الولايات المتحدة ، وموقع جلسات المفاصل من الكونغرس. 'Sidelights') على جانبي الأبواب. ' ومضت قائلاً: 'تم وضع مايكل بيرد ، ملازم شرطة الكابيتول في الولايات المتحدة ، على الجانب الآخر من أبواب الردهة. عندما حاولت السيدة بابيت ، التي كانت ترتدي حقيبة ظهر ، الصعود إلى جانب جانبي في ردهة المتحدث ، اللفتنانت بيرد.' في أغسطس 2021 المراجعة الداخلية وقالت شرطة الكابيتول الأمريكية إن بيرد أنقذ الأرواح ولم يشارك في سوء سلوك. وقالت المراجعة: 'كان هذا الضابط وعائلة الضابط موضوع العديد من التهديدات الموثوقة والمحددة على الإجراءات التي اتخذت كجزء من وظيفة جميع ضباطنا: الدفاع عن الكونغرس والأعضاء والموظفين والعملية الديمقراطية. من المحتمل أن تنقذ تصرفات الضابط في هذه القضية الأعضاء والموظفين من إصابة خطيرة وموت محتمل من حشد كبير من مثيري الشغب الذين أجبروا طريقهم إلى الكابيتول الأمريكي وإلى غرفة المنزل حيث كان الأعضاء على بعد خطوات '. لقطات من 6 يناير بابيت في محاولة للتسلق من خلال نافذة محطمة حيث سعى الغوغاء إلى خرق ردهة رئيس مجلس النواب ، حيث انقطع عدد الأصوات الانتخابية. كان أعضاء الكونغرس يجلسون المنطقة أثناء أعمال الشغب. والدة بابيت ، ساعد ميكي ويتهوف في قيادة احتجاج ليلي خارج واشنطن العاصمة ، السجن لأكثر من عامين ، دفاعًا عن المدعى عليهم في الكابيتول والمجرمين المدانين. ساعدت دعوة Wittehoff في تأمين اجتماعات مع رئيس مجلس النواب آنذاك كيفن مكارثي ، إشارات إلى Babbitt من قبل الرئيس ترامب وصورة شخصية مع كاش باتيل ، التي تم تأكيدها لاحقًا كمدير لمكتب التحقيقات الفيدرالي. أصدر الرئيس عفوًا عن بطانية لأكثر من 1500 من المدعى عليهم في الكابيتول في الساعات بعد تنصيبه. وزارة العدل لديها المدعين العامين الذين تعاملوا مع الحالات 6 يناير. في الشهر الماضي ، أخبر بريندان بالو ، أحد المدعين العامين في 6 يناير الذين استقالوا بعد تولي ترامب منصبه شبكة سي بي إس نيوز إن العفو والاطلاق كانت بمثابة محاولة لتمييز تاريخها. وقال بالو 'الهدف هنا هو إعادة كتابة تاريخ 6 يناير'. 'هناك عدد هائل من السياسيين الذين تعتمد حياتهم المهنية بأكملها الآن على ذلك اليوم الذي يتم فيه نسيانه لأنه إذا تم تذكره ، فسوف يدرك الناس أنهم يدعمون رئيسًا حاول أن يحرضوا على التمرد والإطاحة بالانتقال الديمقراطي السلمي للسلطة. وهكذا ، هناك جهد متضافر من قبل هؤلاء الأشخاص للتأكد من أن هذا التاريخ قد نسي ، وإطلاق النار على تلك الجهد جزءًا من الجهد'.
