logo
#

أحدث الأخبار مع #باتريشيابالاريسك،

اختلافات مذهلة في قوة السمع حسب الجنس وليس العمر
اختلافات مذهلة في قوة السمع حسب الجنس وليس العمر

يمني برس

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • يمني برس

اختلافات مذهلة في قوة السمع حسب الجنس وليس العمر

كشفت دراسة علمية دولية أن عامل الجنس قد يؤثر في حساسية الأذن للصوت أكثر من عامل العمر، حيث أظهرت النتائج أن أذن المرأة أكثر حساسية للأصوات مقارنة بالرجل. وأوضح موقع 'ساينس أليرت' أن هذه النتائج جاءت بعد اختبارات أجريت على 448 مشاركاً من خمس دول مختلفة، حيث تبين أن النساء يظهرن حساسية أعلى تجاه الأصوات عند الترددات المنخفضة والمتوسطة والعالية. وأظهرت النتائج أن الشعيرات الدقيقة في قوقعة أذن المرأة أكثر حساسية بمعدل 2 ديسيبل مقارنة بالرجل، وهو فرق يمكن قياسه في اختبارات السمع رغم عدم ملاحظته في الحياة اليومية. وأشارت الباحثة الرئيسية في الدراسة، باتريشيا بالاريسك، من جامعة بول ساباتييه في فرنسا، إلى أن 'تأثير العمر في تراجع حساسية القوقعة يظل ثانوياً مقارنة بعامل الجنس والعوامل البيئية'. واستخدم الفريق البحثي اختبار الانبعاثات السمعية الصادرة عن القوقعة لتحليل حساسية السمع لدى المشاركين من إكوادور وإنجلترا والغابون وجنوب أفريقيا وأوزبكستان. وكشفت النتائج أن عامل الجنس كان العامل البيولوجي الرئيسي في تفسير الفروق الفردية في نتائج الاختبارات، يليه عامل العمر، أما بالنسبة للعوامل غير البيولوجية، فقد وجد الباحثون أن البيئة المحيطة تؤثر في حساسية السمع أكثر من العمر، حيث أظهر سكان الريفية أداءً أفضل مقارنة بسكان المناطق الحضرية أو المرتفعة. وأثارت الدراسة تساؤلات حول أسباب هذه الفروق بين الجنسين، حيث اقترح الباحثون أن التعرض للهرمونات في مراحل النمو المبكرة قد يلعب دوراً في تشكل الشعيرات السمعية داخل القوقعة، كما لاحظ الباحثون أن النساء عموماً يظهرن أداءً أفضل في اختبارات السمع المختلفة، مما يشير إلى كفاءة أعلى في وظائف الأذن الداخلية والخارجية. من جهتها، علقت عالمة الأحياء التطورية توري كينج من جامعة باث البريطانية قائلة: 'لا نعرف بالتحديد سبب هذه الفروق، لكن الحساسية العالية للسمع في البيئات الصاخبة قد لا تكون دائماً أمراً إيجابياً، نظراً للتأثيرات الضارة للضوضاء على الصحة العامة مثل جودة النوم وزيادة خطر أمراض القلب'. وتعد هذه الدراسة واحدة من أولى الأبحاث التفصيلية التي تبحث في العوامل المؤثرة في حساسية الأذن الداخلية باستخدام عينة متنوعة عرقياً ولغويا، ويوصي الباحثون بإجراء المزيد من الدراسات لفهم الفروق بين الجنسين في حاسة السمع، مما سيساعد في تطوير أجهزة سمعية أكثر ملاءمة للفروق الفردية بين البشر.

دراسة تكشف اختلافات مذهلة في قوة السمع حسب الجنس وليس العمر
دراسة تكشف اختلافات مذهلة في قوة السمع حسب الجنس وليس العمر

وكالة الأنباء اليمنية

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • وكالة الأنباء اليمنية

دراسة تكشف اختلافات مذهلة في قوة السمع حسب الجنس وليس العمر

واشنطن-سبأ: كشفت دراسة علمية دولية أن عامل الجنس قد يؤثر في حساسية الأذن للصوت أكثر من عامل العمر، حيث أظهرت النتائج أن أذن المرأة أكثر حساسية للأصوات مقارنة بالرجل. وأوضح موقع "ساينس أليرت" أن هذه النتائج جاءت بعد اختبارات أجريت على 448 مشاركاً من خمس دول مختلفة، حيث تبين أن النساء يظهرن حساسية أعلى تجاه الأصوات عند الترددات المنخفضة والمتوسطة والعالية. وأظهرت النتائج أن الشعيرات الدقيقة في قوقعة أذن المرأة أكثر حساسية بمعدل 2 ديسيبل مقارنة بالرجل، وهو فرق يمكن قياسه في اختبارات السمع رغم عدم ملاحظته في الحياة اليومية. وأشارت الباحثة الرئيسية في الدراسة، باتريشيا بالاريسك، من جامعة بول ساباتييه في فرنسا، إلى أن "تأثير العمر في تراجع حساسية القوقعة يظل ثانوياً مقارنة بعامل الجنس والعوامل البيئية". واستخدم الفريق البحثي اختبار الانبعاثات السمعية الصادرة عن القوقعة لتحليل حساسية السمع لدى المشاركين من إكوادور وإنجلترا والغابون وجنوب أفريقيا وأوزبكستان. وكشفت النتائج أن عامل الجنس كان العامل البيولوجي الرئيسي في تفسير الفروق الفردية في نتائج الاختبارات، يليه عامل العمر، أما بالنسبة للعوامل غير البيولوجية، فقد وجد الباحثون أن البيئة المحيطة تؤثر في حساسية السمع أكثر من العمر، حيث أظهر سكان الريفية أداءً أفضل مقارنة بسكان المناطق الحضرية أو المرتفعة. وأثارت الدراسة تساؤلات حول أسباب هذه الفروق بين الجنسين، حيث اقترح الباحثون أن التعرض للهرمونات في مراحل النمو المبكرة قد يلعب دوراً في تشكل الشعيرات السمعية داخل القوقعة، كما لاحظ الباحثون أن النساء عموماً يظهرن أداءً أفضل في اختبارات السمع المختلفة، مما يشير إلى كفاءة أعلى في وظائف الأذن الداخلية والخارجية. من جهتها، علقت عالمة الأحياء التطورية توري كينج من جامعة باث البريطانية قائلة: "لا نعرف بالتحديد سبب هذه الفروق، لكن الحساسية العالية للسمع في البيئات الصاخبة قد لا تكون دائماً أمراً إيجابياً، نظراً للتأثيرات الضارة للضوضاء على الصحة العامة مثل جودة النوم وزيادة خطر أمراض القلب". وتعد هذه الدراسة واحدة من أولى الأبحاث التفصيلية التي تبحث في العوامل المؤثرة في حساسية الأذن الداخلية باستخدام عينة متنوعة عرقياً ولغويا، ويوصي الباحثون بإجراء المزيد من الدراسات لفهم الفروق بين الجنسين في حاسة السمع، مما سيساعد في تطوير أجهزة سمعية أكثر ملاءمة للفروق الفردية بين البشر.

النساء يتفوقن كثيرا على الرجال في هذه الحاسة الهامة؟
النساء يتفوقن كثيرا على الرجال في هذه الحاسة الهامة؟

أريفينو.نت

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • أريفينو.نت

النساء يتفوقن كثيرا على الرجال في هذه الحاسة الهامة؟

هل تعلم أن النساء يتمتعن بحاسة سمع أكثر حساسية من الرجال، ولو بفارق بسيط قد يصل إلى 2 ديسبل فقط؟ هذا ما كشفته دراسة موسعة أجراها فريق دولي من العلماء، حيث سلطت الضوء على كيف تختلف القدرات السمعية بين الجنسين، ليس فقط بسبب عوامل بيولوجية بل نتيجة تأثيرات بيئية أيضًا. الدراسة اعتمدت على اختبارات شملت 450 شخصًا ينتمون إلى 13 مجموعة سكانية متنوعة من دول مختلفة كالإنكوادور، إنجلترا، الغابون، جنوب إفريقيا، وأوزبكستان. الهدف كان تحليل كيفية استجابة الأذن والدماغ للأصوات عبر مستويات وترددات متعددة، مع التركيز الخاص على دور القوقعة داخل الأذن كجسر لنقل إشارات الصوت إلى الدماغ. النتائج جاءت مثيرة للاهتمام! فإلى جانب تفوق النساء في حساسية السمع، أظهرت الدراسة أيضًا أنهن أكثر كفاءة في اختبارات إدراك الكلام مقارنة بالرجال. هذا التفوق قد يكون مرتبطًا باختلافات بيولوجية مرتبطة بالهرمونات التي تؤثر على نمو الدماغ والقوقعة أثناء التكوّن الجنين، كما أوضحت الباحثة المشاركة توري كينغ من جامعة باث. إقرأ ايضاً لكن النتائج لا تتعلق فقط بالجوانب النظرية. الباحثة الرئيسية في الدراسة، باتريشيا بالاريسك، من مركز التنوع البيولوجي بفرنسا، أشارت إلى أن هذه الاكتشافات قد تعيد تشكيل فهمنا الحالي للسمع. بمعنى آخر، يمكن للعلماء الآن تطوير استراتيجيات أفضل للتعامل مع فقدان السمع وتفسير الاختلافات الفردية في تحمل الضوضاء. المثير للدهشة أن هذه الحساسية العالية ليست دائمًا ميزة. فهي تجعل النساء أكثر عرضة للآثار السلبية للضوضاء، مثل جودة النوم المتدنية وحتى مشاكل صحية تتعلق بالقلب. لذلك، فهم العوامل البيولوجية والبيئية المؤثرة يمكن أن يقدم حلولًا عملية لتحسين حياتنا اليومية وتجنب المخاطر المرتبطة بضعف السمع أو التعرض المستمر للإزعاج الصوتي.

دراسة: النساء يتمتعن بحساسية سمع أعلى من الرجال
دراسة: النساء يتمتعن بحساسية سمع أعلى من الرجال

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة

دراسة: النساء يتمتعن بحساسية سمع أعلى من الرجال

كشفت نتائج دراسة موسعة لفحص الفروق في حاسة السمع بين الأفراد عبر مجموعات سكانية مختلفة حول العالم، أن النساء يتمتعن بحساسية سمع أعلى بمقدار 2 'ديسبل' (وحدة لقياس شدة الصوت أو مستوى الصوت) في المتوسط مقارنة بالرجال، وهو فارق دقيق لكنه مؤثر. وأجرى فريق دولي من العلماء، هذه الدراسة التي شملت تحليل كيفية استجابة الأذن والدماغ للأصوات بمستويات وترددات متنوعة، مع التركيز على تأثير العوامل البيولوجية والبيئية على القدرات السمعية. وقام الباحثون باختبارات سمع شملت 450 شخصا من 13 مجموعة سكانية حول العالم، همت دولا كـ 'الإكوادور وإنجلترا والغابون وجنوب إفريقيا وأوزبكستان'، وركزت الدراسة على قياس حساسية القوقعة داخل الأذن وكيفية نقلها للإشارات الصوتية إلى الدماغ عند التعرض لترددات مختلفة. وأسفرت النتائج عن تفوق النساء في اختبارات إدراك الكلام، ما يشير إلى قدرة أدمغتهن على معالجة المعلومات السمعية بكفاءة أكبر. وفي هذا الاطار، أبرزت الباحثة المشاركة من جامعة 'باث'، توري كينغ، أن هذا الفرق قد يكون ناتجا عن التعرض للهرمونات أثناء النمو في الرحم، حيث توجد اختلافات هيكلية طفيفة بين الرجال والنساء في تشريح القوقعة. من جهتها، أوضحت الباحثة الرئيسية في الدراسة من مركز التنوع البيولوجي والبحوث البيئية في تولوز في فرنسا، باتريشيا بالاريسك، أن من شأن هذه النتائج إعادة النظر في الفرضيات الحالية حول السمع، كما تبرز أهمية العوامل البيولوجية والبيئية في تحديد مدى حساسية الأذن. وأضافت أن فهم هذه العوامل سيساعد في تحسين التعامل مع فقدان السمع والاختلافات الفردية في تحمل الضوضاء. وخلص العلماء إلى أن زيادة حساسية السمع قد لا تشكل دائما ميزة، إذ يمكن أن تجعل النساء أكثر تأثرا بالضوضاء، مما قد يؤثر على جودة النوم والصحة القلبية.

دراسة: النساء يتمتعن بحساسية سمع أعلى من الرجال
دراسة: النساء يتمتعن بحساسية سمع أعلى من الرجال

الجريدة 24

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجريدة 24

دراسة: النساء يتمتعن بحساسية سمع أعلى من الرجال

كشفت نتائج دراسة موسعة لفحص الفروق في حاسة السمع بين الأفراد عبر مجموعات سكانية مختلفة حول العالم، أن النساء يتمتعن بحساسية سمع أعلى بمقدار 2 "ديسبل" (وحدة لقياس شدة الصوت أو مستوى الصوت) في المتوسط مقارنة بالرجال، وهو فارق دقيق لكنه مؤثر. وأجرى فريق دولي من العلماء، هذه الدراسة التي شملت تحليل كيفية استجابة الأذن والدماغ للأصوات بمستويات وترددات متنوعة، مع التركيز على تأثير العوامل البيولوجية والبيئية على القدرات السمعية. وقام الباحثون باختبارات سمع شملت 450 شخصا من 13 مجموعة سكانية حول العالم، همت دولا كـ "الإكوادور وإنجلترا والغابون وجنوب إفريقيا وأوزبكستان"، وركزت الدراسة على قياس حساسية القوقعة داخل الأذن وكيفية نقلها للإشارات الصوتية إلى الدماغ عند التعرض لترددات مختلفة. وأسفرت النتائج عن تفوق النساء في اختبارات إدراك الكلام، ما يشير إلى قدرة أدمغتهن على معالجة المعلومات السمعية بكفاءة أكبر. وفي هذا الاطار، أبرزت الباحثة المشاركة من جامعة "باث"، توري كينغ، أن هذا الفرق قد يكون ناتجا عن التعرض للهرمونات أثناء النمو في الرحم، حيث توجد اختلافات هيكلية طفيفة بين الرجال والنساء في تشريح القوقعة. من جهتها، أوضحت الباحثة الرئيسية في الدراسة من مركز التنوع البيولوجي والبحوث البيئية في تولوز في فرنسا، باتريشيا بالاريسك، أن من شأن هذه النتائج إعادة النظر في الفرضيات الحالية حول السمع، كما تبرز أهمية العوامل البيولوجية والبيئية في تحديد مدى حساسية الأذن. وأضافت أن فهم هذه العوامل سيساعد في تحسين التعامل مع فقدان السمع والاختلافات الفردية في تحمل الضوضاء. وخلص العلماء إلى أن زيادة حساسية السمع قد لا تشكل دائما ميزة، إذ يمكن أن تجعل النساء أكثر تأثرا بالضوضاء، مما قد يؤثر على جودة النوم والصحة القلبية. شارك المقال

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store