أحدث الأخبار مع #باتلرسنو

السوسنة
منذ 12 ساعات
- سياسة
- السوسنة
ChatGPT يضع محامين في مأزق قانوني
السوسنة- قالت قاضية اتحادية أمريكية إنها تدرس فرض عقوبات على مجموعة من المحامين التابعين لشركة محاماة مرموقة ومكلفة، تعاقدت معها ولاية ألاباما للدفاع عن نظامها السجني، وذلك بعد واقعة مثيرة للجدل تتعلق باستخدام الذكاء الاصطناعي.وخلال جلسة استماع عقدت في مقاطعة برمنغهام بولاية ميشيغان، أوضحت القاضية آنا ماناسكو أن أحد المحامين استخدم برنامج "تشات جي بي تي" لإعداد مذكرتين قانونيتين تضمّنتا اقتباسات قانونية ثبت لاحقاً أنها غير موجودة، مما أثار مخاوف جدية بشأن دقة المستندات القانونية وسلامة الإجراءات المتبعة.وعقدت القاضية آنا ماناسكو جلسة استماع في برمنغهام لاستجواب محامين من شركة "باتلر سنو" بشأن تلك المذكرات القانونية.وصرحت بأن هناك تحذيرات واسعة النطاق على المستوى الوطني من المحاكم بشأن استخدام الذكاء الاصطناعي في إعداد المذكرات القانونية، بسبب احتمالية احتوائها على معلومات غير دقيقة.وأوضحت ماناسكو أنها تدرس مجموعة من العقوبات المحتملة، بما في ذلك فرض غرامات، ومنحت الشركة مهلة 10 أيام لتقديم مذكرة قانونية إلى المحكمة.وقدّم محامو شركة "باتلر سنو" اعتذارات متكررة خلال الجلسة، وقالوا إن أحد شركاء الشركة، مات ريفز، استخدم برنامج "تشات جي بي تي" للبحث عن سوابق قانونية تدعم موقفهم، لكنه لم يتحقق من دقة تلك المعلومات قبل إضافتها إلى المذكرات المقدمة للمحكمة.وتبين لاحقا أن تلك الإشارات كانت "هلوسات" أي اقتباسات خاطئة، صادرة عن نظام الذكاء الاصطناعي.ووقع أربعة محامين من بينهم ريفز، على الوثائق التي تضمنت هذه المعلومات.وكتب محامو الشركة في ردهم على القاضية: "شركة باتلر سنو تشعر بالحرج مما حدث، وهو تصرّف مخالف للحكمة السليمة ولسياسة الشركة.. لا يوجد عذر لاستخدام "تشات جي بي تي" كمصدر للسوابق القانونية دون التحقق من صحة المصادر التي يوفرها، حتى لو كان ذلك لدعم مبادئ قانونية راسخة".وقال ريفز للقاضية: "أنا وحدي أتحمل المسؤولية عن الاستشهادات القانونية الخاطئة، وآمل ألا تعاقبي زملائي على ذلك":


القدس العربي
منذ 15 ساعات
- سياسة
- القدس العربي
'تشات جي بي تي' يورط محامين في الولايات المتحدة
ألاباما: قالت قاضية اتحادية يوم الأربعاء إنها تفكر في فرض عقوبات على محامين من شركة محاماة باهظة التكاليف تم التعاقد معها للدفاع عن نظام السجون في ولاية ألاباما، بعد أن استخدم أحد المحامين برنامج 'تشات جي بي تي' لإعداد مذكرتين قانونيتين تضمنتا إشارات إلى اقتباسات غير موجودة. وعقدت القاضية الاتحادية آنا ماناسكو جلسة استماع في برمنغهام لاستجواب محامين من شركة 'باتلر سنو' بشأن تلك المذكرات القانونية. وقالت إن هناك تحذيرات واسعة النطاق على المستوى الوطني من المحاكم بشأن استخدام الذكاء الاصطناعي في إعداد المذكرات القانونية، بسبب احتمالية احتوائها على معلومات غير دقيقة. وأوضحت ماناسكو أنها تدرس مجموعة من العقوبات المحتملة، بما في ذلك فرض غرامات، ومنحت الشركة مهلة 10 أيام لتقديم مذكرة قانونية إلى المحكمة. وقدم محامو شركة 'باتلر سنو' اعتذارات متكررة خلال الجلسة. وقالوا إن أحد شركاء الشركة، مات ريفز، استخدم برنامج 'تشات جي بي تي' للبحث عن سوابق قانونية تدعم موقفهم، لكنه لم يتحقق من دقة تلك المعلومات قبل إضافتها إلى المذكرات المقدمة للمحكمة. وتبين لاحقا أن تلك الإشارات كانت 'هلوسات'، أي اقتباسات خاطئة، صادرة عن نظام الذكاء الاصطناعي. ووقّع أربعة محامين، من بينهم ريفز، على الوثائق التي تضمنت هذه المعلومات. وكتب محامو الشركة في ردهم على القاضية: 'شركة باتلر سنو تشعر بالحرج مما حدث، وهو تصرف مخالف للحكمة السليمة ولسياسة الشركة. لا عذر لاستخدام تشات جي بي تي كمصدر للسوابق القانونية دون التحقق من صحة المصادر التي يوفرها، حتى لو كان ذلك لدعم مبادئ قانونية راسخة'. وقال ريفز للقاضية: 'أنا وحدي أتحمل المسؤولية عن الاستشهادات القانونية الخاطئة، وآمل ألا تعاقبي زملائي على ذلك'. (أ ب)


العربي الجديد
منذ 15 ساعات
- سياسة
- العربي الجديد
هكذا ورّط "تشات جي بي تي" محامين أميركيين
صرّحت قاضية اتحادية، أمس الأربعاء، بأنها تفكر في فرض عقوبات على محامين من شركة محاماة باهظة التكاليف تم التعاقد معها للدفاع عن نظام السجون في ولاية ألاباما، بعد أن استخدم أحد المحامين برنامج "تشات جي بي تي" لإعداد مذكرتين قانونيتين تضمنتا إشارات إلى اقتباسات غير موجودة. وعقدت القاضية الاتحادية آنا ماناسكو جلسة استماع في برمنغهام، لاستجواب محامين من شركة "باتلر سنو" بشأن تلك المذكرات القانونية. وأشارت إلى أن هناك تحذيرات واسعة النطاق على المستوى الوطني من المحاكم بشأن استخدام الذكاء الاصطناعي في إعداد المذكرات القانونية، بسبب احتمالية احتوائها على معلومات غير دقيقة. وبيّنت ماناسكو أنها تدرس مجموعة من العقوبات المحتملة، بما في ذلك فرض غرامات، ومنحت الشركة مهلة 10 أيام لتقديم مذكرة قانونية إلى المحكمة. وقدّم محامو شركة "باتلر سنو" اعتذارات متكررة خلال الجلسة. وأوضحوا أن أحد شركاء الشركة، مات ريفز، استعان ببرنامج "تشات جي بي تي" للبحث عن سوابق قانونية تدعم موقفهم، لكنه لم يتحقق من دقة تلك المعلومات قبل إضافتها إلى المذكرات المقدمة للمحكمة. وتبين لاحقاً أن تلك الإشارات كانت "هلوسات"، أي اقتباسات خاطئة صادرة عن نظام الذكاء الاصطناعي. ووقّع أربعة محامين، من بينهم ريفز، على الوثائق التي تضمنت هذه المعلومات. تكنولوجيا التحديثات الحية "تشات جي بي تي"... قدرات مخيفة في تحديد المواقع وإنشاء محتوى مزيف وجاء في رد محامي الشركة على القاضية: "شركة باتلر سنو تشعر بالحرج مما حدث، وهو تصرّف مخالف للحكمة السليمة ولسياسة الشركة. لا عذر لاستخدام تشات جي بي تي مصدراً للسوابق القانونية من دون التحقق من صحة المصادر التي يوفرها، حتى لو كان ذلك لدعم مبادئ قانونية راسخة". وأقرّ ريفز أمام القاضية قائلاً: "أنا وحدي أتحمّل المسؤولية عن الاستشهادات القانونية الخاطئة، وآمل ألا تعاقبي زملائي على ذلك". (أسوشييتد برس)

سرايا الإخبارية
منذ 20 ساعات
- سياسة
- سرايا الإخبارية
اقتباسات وهمية .. "تشات جي بي تي" يورط محامين أمريكيين
سرايا - قالت قاضية اتحادية أمريكية إنها تفكر في فرض عقوبات على عدد من المحامين بشركة محاماة مرموقة تعاقدت معها ولاية ألاباما للدفاع عن النظام السجون في الولاية، وذلك بعد تقديم مذكرات قانونية تبيّن أنها استندت إلى معلومات غير صحيحة من تطبيق "تشات جي بي تي". وخلال جلسة استماع عقدتها في مدينة برمنغهام، بولاية ألاباما، أوضحت القاضية آنا ماناسكو أن أحد المحامين استخدم "تشات جي بي تي" لإعداد مذكرتين قانونيتين تضمّنتا إشارات إلى سوابق قضائية واقتباسات غير موجودة. معلومات زائفة وأضافت ماناسكو أن هناك تحذيرات متزايدة على المستوى الوطني من مغبة الاعتماد على أدوات الذكاء الاصطناعي في إعداد مذكرات قانونية، لما قد تحويه من معلومات زائفة. وأعلنت القاضية أنها تدرس فرض عقوبات محتملة، من بينها الغرامات، ومنحت شركة "باتلر سنو" عشرة أيام لتقديم مذكرة تشرح فيها ملابسات ما حدث. وخلال الجلسة، اعتذر محامو الشركة مرارًا، موضحين أن الشريك في الشركة مات ريفز هو من استخدم "تشات جي بي تي" للبحث عن سوابق قانونية، دون أن يتحقق من صحة الاقتباسات التي اعتمدها في الوثائق المقدمة للمحكمة. وتبيّن لاحقًا أن هذه الاقتباسات كانت "هلوسات" من الذكاء الاصطناعي، أي معلومات مختلقة تبدو حقيقية. وكان 4 محامين، من ضمنهم ريفز، قد وقّعوا على المذكرات التي تضمنت هذه الاقتباسات غير الدقيقة. لا عذر وجاء في رد رسمي من المحامين إلى القاضية "شركة باتلر سنو تشعر بالحرج الشديد إزاء ما حصل، وتؤكد أن ما حدث يتعارض مع مبادئ المهنية وسياستها الداخلية، لا عذر لاستخدام "تشات جي بي تي" كمصدر قانوني دون التحقق من دقة ما يقدمه، حتى لو كان ذلك لدعم مبادئ قانونية مستقرة" أما ريفز، فقال للقاضية "أتحمل المسؤولية الكاملة عن الاقتباسات القانونية غير الصحيحة، وآمل ألا يتحمل زملائي تبعات خطئي".


جو 24
منذ 21 ساعات
- سياسة
- جو 24
"تشات جي بي تي" يورط محامين في الولايات المتحدة
جو 24 : قالت قاضية اتحادية أمريكية إنها تفكر في فرض عقوبات على محامين من شركة محاماة باهظة التكاليف تم التعاقد معها للدفاع عن نظام السجون في ولاية ألاباما. وأفادتالاتحادية آنا ماناسكو خلال جلسة استماع في مقاطعة برمنغهام بولاية ميشيغان في شمال شرق الولايات المتحدة، بأن أحد المحاميناستخدم برنامج "تشات جي بي تي" لإعداد مذكرتين قانونيتين تضمنتا إشارات إلى اقتباسات غير موجودة. وعقدت القاضية آنا ماناسكو جلسة استماع في برمنغهام لاستجواب محامين من شركة "باتلر سنو" بشأن تلك المذكرات القانونية. وصرحت بأن هناك تحذيرات واسعة النطاق على المستوى الوطني من المحاكم بشأن استخدام الذكاء الاصطناعي في إعداد المذكرات القانونية، بسبب احتمالية احتوائها على معلومات غير دقيقة. وأوضحت ماناسكو أنها تدرس مجموعة من العقوبات المحتملة، بما في ذلك فرض غرامات، ومنحت الشركة مهلة 10 أيام لتقديم مذكرة قانونية إلى المحكمة. وقدّم محامو شركة "باتلر سنو" اعتذارات متكررة خلال الجلسة، وقالوا إن أحد شركاء الشركة، مات ريفز، استخدم برنامج "تشات جي بي تي" للبحث عن سوابق قانونية تدعم موقفهم، لكنه لم يتحقق من دقة تلك المعلومات قبل إضافتها إلى المذكرات المقدمة للمحكمة. وتبين لاحقا أن تلك الإشارات كانت "هلوسات" أي اقتباسات خاطئة، صادرة عن نظام الذكاء الاصطناعي. ووقع أربعة محامين من بينهم ريفز، على الوثائق التي تضمنت هذه المعلومات. وكتب محامو الشركة في ردهم على القاضية: "شركة باتلر سنو تشعر بالحرج مما حدث، وهو تصرّف مخالف للحكمة السليمة ولسياسة الشركة.. لا يوجد عذر لاستخدام "تشات جي بي تي" كمصدر للسوابق القانونية دون التحقق من صحة المصادر التي يوفرها، حتى لو كان ذلك لدعم مبادئ قانونية راسخة". وقال ريفز للقاضية: "أنا وحدي أتحمل المسؤولية عن الاستشهادات القانونية الخاطئة، وآمل ألا تعاقبي زملائي على ذلك". المصدر: أ ب تابعو الأردن 24 على