أحدث الأخبار مع #باتيام،


سواليف احمد الزعبي
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- سواليف احمد الزعبي
'يديعوت أحرونوت' تزعم الحصول على تفاصيل حول عملية تفجير الحافلات في مستوطنة 'بات يام' الشهر الماضي
#سواليف نشرت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' تفاصيل جديدة حول #التفجيرات التي وقعت الشهر الماضي في #مستوطنة_بات_يام ' ومناطق أخرى في ما يعرف بـ'تل أبيب الكبرى'. ووفقا لها، لم تتمكن مخابرات و #جيش_الاحتلال حتى اللحظة من الوصول للمخطط الرئيسي للعملية، بينما تم اعتقال مساعدين له. وأشارت الصحيفة إلى أن التفاصيل التي حصلت عليها، نشرت في ملف العامل الفلسطيني الذي ساعد المقاوم الذي خطط للعمليات. فيما طلبت أذرع الاحتلال الأمنية من الصحيفة عدم نشر اسم المخطط لدواع أمنية. ومن التحقيق مع العامل الفلسطيني الذي يعمل في فرع 'غولدا' في مستوطنة 'بات يام'، والذي تم اعتقاله بعد عدة أيام من التفجير، تبين أن المقاوم المسؤول عن العملية تواصل معه وطلب مساعدته في العثور على مكان للإقامة. وأخبره العامل أنه لا يوجد مكان في الشقة التي يقيم فيها في شارع ليفنسكي 58 في تل أبيب، وأشار عليه بعامل آخر يسكن في شقة تحت شقته. وتم توقيف اعتقال العامل في البداية بشبهة المشاركة في التفجيرات، كما يظهر في الوثائق التي قدمتها شرطة الاحتلال إلى المحكمة، ولكن بعد التحقيقات، تراجعت شرطة الاحتلال عن ذلك. تم تقديم لائحة اتهام ضده بتهمة الإقامة غير القانونية في الأراضي المحتلة ولم يتهم بتقديم مساعدة، وتم الحكم عليه بالسجن لمدة شهرين. وقالت ممثلة شرطة الاحتلال في المحكمة إن 'من الصحيح أن التهم المنسوبة للعامل هي هي التواجد غير القانوني. ولكن عندما يتعلق الأمر بشخص اعترف في التحقيق بأن له علاقة مع الشخص الذي نفذ تفجير الحافلات، لا بد من وجود ظروف غامضة، وهنا يوجد شيء صعب لا يمكننا إثباته'. وأضافت ممثلة شرطة الاحتلال: 'هذا شخص ساعد المنفذ في العثور على مكان للسكن. بمعنى أنه حتى لو لم يكن يعلم ولم يكن مرتبطًا به، إلا أن هذا كان فاعلًا نشطًا، والظروف التي تربط بينهما ساعدته في تنفيذ الفعل. المتهم أعطى المنفذ طريقة للتواصل مع شخص للبحث عن مكان للإقامة'. يذكر أن مصادر الاحتلال الأمنية أكدت أن التفجيرات كانت ستتسبب بعدد كبير من القتلى والجرحى في صفوف المستوطنين لو انفجرت في ساعات الذروة بينما تقل الحافلات المستوطنين، إذ تم زرع أربع عبوات ناسفة انفجرت ثلاثة منها في حافلات فارغة وتم اكتشاف رابعة في حافلة متوقفة بالقرب من مستشفى وولفسون في مستوطنة حولون، وتم تعطيلها. ووفقا لصحيفة يديعوت أحرونوت فإن العبوة التي تم العثور عليها في مستوطنة حولون، ولم تنفجر، كان وزنها حوالي 5 كغم، وكان مكتوبًا عليها باللغة العربية: 'انتقام من طولكرم'.


الميادين
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الميادين
مع استمرار عدوانه على شمالي الضفة الغربية.. المقاومة تتوعد الاحتلال: الآتي أدهى وأمر
استهدفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم السبت، منزلاً بقذيفة أنيرجا في بلدة ياصيد شمال نابلس في الضفة الغربية، وذلك بعدما حاصرته. كما داهمت منازل أخرى وأجرت تحقيقات ميدانية مع المواطنين. وواصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، عدوانها على مدينة طولكرم ومخيمها لليوم الـ27 على التوالي، وعلى مخيم نور شمس لليوم الـ14، وسط تعزيزات عسكرية، مترافقة مع مداهمات للمنازل وتخريب محتوياتها. وفجر السبت، نشرت كتيبة طولكرم في كتائب القسام، منشوراً مفاده أنّ "معركتنا مع العدو طويلة وسلاحنا لن يسقط ودماء مجاهدينا ستتحوّل إلى نارٍ تحرق المعتدين"، وذلك ردّاً على الزيارة التي قام بها رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، يوم أمس الجمعة، إلى طولكرم، وإيعازه تعليمات بتنفيذ عملية عسكرية إضافية في الضفة الغربية. وفي هذا السياق، قالت كتائب القسام، عن لسان قائدها في كتيبة طولكرم، إنّ "رسالتنا للعدو وعلى رأسه الإرهابي نتنياهو بأنّ كلّ محاولات وأد المشروع الجهادي ستبوء بالفشل والقادم أدهى وأمرّ". ودفعت قوات الاحتلال بتعزيزات عسكرية صوب المدينة ومخيميها، ونشرت آلياتها وجنودها في الشوارع والأحياء ونصبت الحواجز، تركّزت في شارع نابلس الواصل بين مخيمي طولكرم ونور شمس، وأعاقت حركة تنقّل المركبات والمواطنين، وأوقفتهم وأخضعتهم للتفتيش والتحقيق ونكّلت بهم واعتدت على بعضهم. 19 شباط 19 شباط وفي العملية الأكبر، منذ بدء عدوانه على شمالي الضفة الغربية، قبل أيام، بدأ "جيش" الاحتلال الإسرائيلي، الثلاثاء، هدم 16 منزلاً في مخيم طولكرم. في غضون ذلك، أفادت محافظة طولكرم بأنّ عدد النازحين عن مخيمي طولكرم ونور شمس بات أكثر من 16 ألفاً، منذ بدء العدوان على شمالي الضفة الغربية. كما واستشهد 12 مواطناً بينهم طفل (7 أعوام) ومواطنتان إحداهما حامل في الشهر الثامن، وكان آخرهم الشهيد أحمد عواد الذي ارتقى أمس بعد صدمِ آلية عسكرية إسرائيلية لمركبته في شارع نابلس بطولكرم. بالتزامن، باشر المستوطنون الإسرائيليون، صباح الأربعاء، بتوسعة إحدى البؤر الاستيطانية قرب حاجز "تياسير" شرقي محافظة طوباس في الضفة الغربية المحتلة. وفي سياق متصل قرّر "الجيش" الإسرائيلي نشر 3 فرق جديدة لتعزيز قواته في الضفة عقب عملية "بات يام"، حيث وقعت انفجارات في 3 حافلات في نقاط متعددة، جنوبي "تل أبيب"، مساء الخميس، بحسب ما أعلنت شرطة الاحتلال الإسرائيلي. استمرار العدوان الإسرائيلي على مختلف أنحاء #الضفة_الغربية في فلسطين المحتلة، ولا سيما في طولكرم و#جنين.آخر التطورات تنقلها مراسلة #الميادين نسرين سلمي.#الميادين #فلسطين


قاسيون
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- قاسيون
تفجير 3 حافلات "إسرائيلية" بتل أبيب
وبحسب تقارير "إسرائيلية"، فإن الشاباك يحقق في اشتباه زرع عبوات ناسفة في عدد من الحافلات ما أدى إلى انفجارها. وأوردت القناة 12 "الإسرائيلية"، أنه يستدل من التقديرات الأولية لانفجار الحافلات الثلاث بأن اتجاه التحقيق يشير إلى محاولة لتنفيذ عملية قومية، فيما جرى إيعاز جميع السائقين بمنطقة تل أبيب بتفقد حافلاتهم خشية العثور على قنابل متفجرة جديدة. وجاء عن مستوطنة "بات يام"، أن "انفجارات وقعت بحافلات بينما كانت في موقفي حافلات "، مشيرة إلى أن "تفاصيل الحدث غير واضحة حتى الآن، وتجري عمليات بحث واتخاذ وسائل الحذر في هذه المرحلة من أجل التأكد من عدم وجود أي خطر آخر". وأعلنت شرطة الاحتلال في بيان الاشتباه بعملية على خلفية انفجار عدد من الحافلات، فيما وصلت قوات كبيرة إلى المواقع وشرعت بالبحث عن مشتبه بهم، وباشرت فرق المتفجرات فحص الأغراض المشبوهة بالمنطقة؛ حسبما جاء في بيان لها. وأكدت تقارير عبرية، أن شرطة الاحتلال تفحص عدة أجسام مشبوهة في مستوطنتي "بات يام وحولون". فيما جرى حظر التجمعات في مستوطنة "بات يام" في أعقاب الانفجارات التي وقعت داخل حافلات في المستوطنة. وفي وقت لاحق، أعلنت شرطة الاحتلال فحص جسم مشبوه في محطة قطارات في "تل أبيب". وشكلت الانفجارات، حالة هستيريا في صفوف "الإسرائيليين" خاصة بعد ورود بلاغات جديدة عن قنابل في أكثر من مكان قرب "تل أبيب"، بعد انفجار الحافلات في "بات يام". ووصل قائد شرطة الاحتلال لمستوطنة "بات يام" لإجراء تقييم أمني بعد سلسلة الانفجارات التي هزت المستوطنة. وألقى قائد شرطة الاحتلال في تصريح غير عادي باللوم على الشاباك وجيش الاحتلال: الجيش مهمته منع دخول العبوات للمنطقة، والشاباك مهمته منع العمليات، والشرطة مهمتها معالجة الأمر بعد وقوع الحدث. وطالب وزراء في حكومة الاحتلال بإقالة رئيس "الشاباك" على خلفية الانفجارات الأخيرة. فيما قطعت وزيرة مواصلات الاحتلال "ميري ريغف" زيارتها للمغرب وعادت لمتابعة انفجار الحافلات. وذكرت تقارير عبرية، أن شللا كاملاٍ أصاب الاحتلال وإيقاف حركة الحافلات والقطارات، بعد سلسلة العبوات الناسفة. وقال المراسل العسكري لإذاعة جيش الاحتلال: الضفة الغربية هي الساحة الرئيسية للاشتباك والمواجهة حاليا، ولا يوجد حلول سحرية، لكن على الشاباك أن يحقق جيدا كيف تمكن المقاومون من إدخال العبوات الناسفة بعيدا عن الرادار الاستخباراتي.


سواليف احمد الزعبي
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- سواليف احمد الزعبي
ليلة هستيريا ورعب في تل أبيب.. انفجارات وأجسام مشبوهة في كل مكان
#سواليف انفجرت ثلاث #حافلات، مساء امس الخميس، في مواقع مختلفة بمستوطنة 'بات يام'، جنوب مدينة #تل_أبيب وسط #فلسطين_المحتلة. وبحسب تقارير إسرائيلية، فإن #الشاباك يحقق في اشتباه زرع #عبوات_ناسفة في عدد من الحافلات ما أدى إلى انفجارها. وأوردت القناة 12 الإسرائيلية، أنه يستدل من التقديرات الأولية لانفجار الحافلات الثلاث بأن اتجاه التحقيق يشير إلى محاولة لتنفيذ عملية قومية، فيما جرى إيعاز جميع السائقين بمنطقة تل أبيب بتفقد حافلاتهم خشية العثور على قنابل متفجرة جديدة. وجاء عن مستوطنة 'بات يام'، أن 'انفجارات وقعت بحافلات بينما كانت في موقفي حافلات '، مشيرة إلى أن 'تفاصيل الحدث غير واضحة حتى الآن، وتجري عمليات بحث واتخاذ وسائل الحذر في هذه المرحلة من أجل التأكد من عدم وجود أي خطر آخر'. وأعلنت شرطة الاحتلال في بيان الاشتباه بعملية على خلفية انفجار عدد من الحافلات، فيما وصلت قوات كبيرة إلى المواقع وشرعت بالبحث عن مشتبه بهم، وباشرت فرق المتفجرات فحص الأغراض المشبوهة بالمنطقة؛ حسبما جاء في بيان لها. وأكدت تقارير عبرية، أن شرطة الاحتلال تفحص عدة أجسام مشبوهة في مستوطنتي 'بات يام وحولون'. فيما جرى حظر التجمعات في مستوطنة 'بات يام' في أعقاب الانفجارات التي وقعت داخل حافلات في المستوطنة. وفي وقت لاحق، أعلنت شرطة الاحتلال فحص جسم مشبوه في محطة قطارات في 'تل أبيب'. وشكلت الانفجارات، حالة هستيريا في صفوف الإسرائيليين خاصة بعد ورود بلاغات جديدة عن قنابل في أكثر من مكان قرب 'تل أبيب'، بعد انفجار الحافلات في 'بات يام'. ووصل قائد شرطة الاحتلال لمستوطنة 'بات يام' لإجراء تقييم أمني بعد سلسلة الانفجارات التي هزت المستوطنة. وألقى قائد شرطة الاحتلال في تصريح غير عادي باللوم على الشاباك وجيش الاحتلال: الجيش مهمته منع دخول العبوات للمنطقة، والشاباك مهمته منع العمليات، والشرطة مهمتها معالجة الأمر بعد وقوع الحدث. وطالب وزراء في حكومة الاحتلال بإقالة رئيس 'الشاباك' على خلفية الانفجارات الأخيرة. فيما قطعت وزيرة مواصلات الاحتلال 'ميري ريغف' زيارتها للمغرب وعادت لمتابعة انفجار الحافلات. وذكرت تقارير عبرية، أن شللا كاملا أصاب الاحتلال وإيقاف حركة الحافلات والقطارات، بعد سلسلة العبوات الناسفة. وقال المراسل العسكري لإذاعة جيش الاحتلال: الضفة الغربية هي الساحة الرئيسية للاشتباك والمواجهة حاليا، ولا يوجد حلول سحرية، لكن على الشاباك أن يحقق جيدا كيف تمكن المقاومون من إدخال العبوات الناسفة بعيدا عن الرادار الاستخباراتي. انفجار حافلتين للمستوطنين في وقت متزامن قرب تل أبيب — الرادع المغربي 🇲🇦🔻🇵🇸 (@Rd_fas1) February 20, 2025


وكالة نيوز
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
انفجارات متزامنة بـ 3 حافلات فی 'تل أبیب'- الأخبار الشرق الأوسط
وأفادت 'شرطة' الاحتلال الإسرائيلي، بوقوع 3 انفجارات في ثلاث حافلات واندلاع النيران فيهن داخل موقف بـ 'بات يام' في 'تل أبيب'. وأشارت وسائل إعلام عبرية، إلى أن جهاز 'الشاباك' يحقق فيما إذا كانت الانفجارات في الحافلات فارغات في 'بات يام' محاولة هجوم مشتركة. من جهتها، قالت القناة '12' العبرية: 'وقعت انفجارات في 3 حافلات في بات يام، ويُشتبه بأنه هجوم بدوافع قومية'، على حد قولها. بدوره، أكد رئيس بلدية مستوطنة 'بات يام'، أن 3 عبوات ناسفة انفجرت في 3 حافلات مختلفة، قبل قليل. بدوره، أفاد الإعلام عبري، بأن حالة هستيريا في صفوف الإسرائيليين وبلاغات جديدة عن قنابل في أكثر من مكان قرب 'تل أبيب'، بعد انفجار الحافلات في 'بات يام'. وأشارت مواقع للمستوطنين:إلى أن هناك 5 مواقع إما انفجرت أو ضبطت فيها عبوات ناسفة في مستوطنتي 'بات يام وحولون'. من جهتها، قالت قناة '12' العبرية: كُتب على إحدى العبوات الناسفة: 'رسالة من مخيم طولكرم'. /انتهى/