أحدث الأخبار مع #باتينسون


MTV
منذ 2 أيام
- ترفيه
- MTV
22 May 2025 10:55 AM جنيفر لورانس تبهر جمهور مهرجان "كان" بـ "اكتئاب ما بعد الولادة"
نال فيلم "اكتئاب ما بعد الولادة "الذي أدّت بطولته جينيفر لورانس، مجسّدةً دور أم تعاني من اكتئاب ما بعد الولادة، إشادة واسعة من النقاد خلال عرضه في مهرجان "كان" السينمائي، حيث تلقى تصفيقاً حاراً استمر لمدة تسع دقائق في العرض الأول. ناقش بطلا الفيلم، روبرت باتينسون وجينيفر لورانس، في لقاءات صحافية، صعوبات فترة ما بعد الولادة، حيث استلهما تجاربهما الشخصية لتقديم عمل مقتبس من رواية الكاتبة أريانا هارويتز الصادرة عام 2017، من إخراج المخرجة الاسكتلندية لين رامزي. قالت لورانس، التي أنجبت أخيرًا طفلها الثاني، في حديث مع الصحافيين على الريفيرا الفرنسية: "لا شيء يعادل تجربة فترة ما بعد الولادة، فهي فترة عزلة شديدة". وأشارت إلى شخصيتها في الفيلم قائلة: "كأم، كان من الصعب عليّ حقاً التفريق بين ما كنت سأفعله وما كانت شخصيتي ستفعله". تدور أحداث الفيلم في منطقة ريفية نائية في فرنسا، حيث يلعب باتينسون ولورانس دور جاكسون وجريس، زوجين ينتقلان إلى بلدة صغيرة في مونتانا وينجبان طفلاً، مما يضع ضغوطاً إضافية على علاقتهما. تعمل جريس ككاتبة وتحاول التكيف مع هويتها الجديدة كأم، لكنها تعاني من اكتئاب ما بعد الولادة، مع صراعات داخلية بين حبها للحرية ورغبتها في حياة أسرية مستقرة. على الرغم من منح عائلتها مساحة للتعامل مع سلوكها المتغير، تشعر بالاختناق فتعود إلى علاقة سابقة. يحاول زوجها فهم حالتها ودعمها، لكن الأحداث الدرامية المتصاعدة تجعل من الصعب عليه مواكبة الوضع، وتعكس مشاهد المزرعة، وعزلة العائلة، والشوارع الخالية من المارة حالة الاكتئاب التي تعيشها. قال باتينسون: "عندما تتعامل مع شريكة تمر بفترة ما بعد الولادة أو تعاني من مشاكل نفسية، من الصعب تحديد دورك ودعمها خصوصاً إذا لم تكن لديكما لغة مشتركة". وأوضح باتينسون، الذي أصبح أباً العام الماضي، أن تجربته هذه جددت نشاطه وحيويته، مضيفاً: "بطرق غير متوقعة، يمنحك إنجاب طفل طاقة وإلهاماً كبيرين".


الوئام
منذ 6 أيام
- ترفيه
- الوئام
احتفاء في مهرجان كان بفيلم عن صعوبات ما بعد الولادة
ناقش الممثلان روبرت باتينسون وجينيفر لورنس، بطلا فيلم 'داي ماي لاف' المعروض في مهرجان كان السينمائي، اليوم الأحد، صعوبات فترة ما بعد الولادة وكيف استلهما تجاربهما الشخصية من أجل صنع الفيلم. وقالت لورنس، التي أنجبت في الآونة الأخيرة طفلها الثاني، للصحفيين في منتجع الريفييرا الفرنسية 'لا شيء يضاهي فترة ما بعد الولادة. إنها فترة عزلة شديدة'. وأضافت لورانس، الحائزة على جائزة أوسكار عام 2013، في إشارة إلى شخصيتها في الفيلم 'كأم، كان من الصعب علي حقا الفصل بين ما كنت سأفعله وما كانت ستفعله'. ويلعب باتينسون ولورانس دور زوجين، جاكسون وجريس، ينتقلان إلى بلدة صغيرة في ولاية مونتانا وينجبان طفلا، مما يزيد من الضغط على علاقتهما بينما تكافح جريس، التي تعمل كاتبة، للتعامل مع هويتها الجديدة كأم. وقال باتينسون 'عند التعامل مع شريكة تمر بمرحلة ما بعد الولادة أو أي نوع من الأمراض النفسية أو الصعوبات، فإن محاولة التعامل مع عزلتها وتحديد دورك أمر صعب، خاصة إذا لم يكن لديكما اللغة المشتركة'. والفيلم وهو أحدث أفلام المخرجة الاسكتلندية لين رامزي المعروفة بأفلامها الدرامية العاطفية، وحظي بتصفيق حار لمدة تسع دقائق في عرضه الأول مساء أمس السبت، ولاقى استحسانا كبيرا من النقاد. وقال باتينسون، الذي رُزق بطفلة العام الماضي، إن تلك التجربة أعادت إليه نشاطه وحيويته. وأضاف 'بطرق غير متوقعة، يمنحك إنجاب طفل أكبر قدر من الطاقة والإلهام'.


الرجل
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرجل
روبرت باتينسون يظهر بإطلالة "رجل المزرعة" في نيويورك
أعاد النجم العالمي روبرت باتينسون تسليط الضوء على أسلوب "رجل المزرعة العصري"، في أحدث ظهور له بشوارع مدينة نيويورك، حيث لفت الأنظار بإطلالة جريئة ومتواضعة، بعيدة عن البهرجة المعتادة لنجوم هوليوود، لكنها محمّلة بدلالات عميقة عن الموضة والهوية. أسلوب ريفي يفرض حضوره في المدينة ظهر باتينسون المعروف بقدرته على كسر الأنماط التقليدية في اختياراته الشخصية والفنية مرتديًا قبعة من علامة Alpha Industries، بدت وكأنها خرجت للتو من حقول تينيسي، مهترئة ومبهتة، فيما أضافت نظارات "أوكلي" السوداء بإطارها الحاد وعدساتها الرفيعة طابعًا من الجرأة والتحدي. هذا المزيج بين المظهر الريفي والعناصر الرياضية الحديثة يعكس اتجاهاً متنامياً في عالم الأزياء، يعتمد على فكرة "اللاجهد المدروس"، حيث يبدو كل شيء بسيطاً لكنه مدروس بعناية. روبرت باتينسون يظهر بإطلالة "رجل المزرعة" في نيويورك - المصدر: AKGS Alpha Industries وOakley: من الوظيفي إلى الأنيق الإطلالة لم تكن صدفة، فالماركات التي ارتداها باتينسون لها جذورها العميقة في تصميم الملابس العملية. Alpha Industries تأسست عام 1959 لصناعة سترات عسكرية للقوات الجوية الأمريكية، وتُعرف بمتانتها وتصميماتها الكلاسيكية، بينما اشتهرت Oakley منذ عام 1979 في تصميم نظارات رياضية وعسكرية، مما منح الإطلالة لمسة من الأصالة القتالية التي تتماشى مع شخصية باتينسون التمردية. رمزية "رجل المزرعة العصري" هذا الأسلوب، الذي يُعرف بـ"Farm Daddy Aesthetic"، ليس مجرد توجه بصري، بل يُعبّر عن الحنين للبساطة والواقعية، وسط عالم موضة أصبح يزداد تعقيداً. باتينسون قدّم تفسيرًا عصريًا ومألوفًا لهذا النمط، جامعًا بين شخصية الرجل العامل والنجومية اللامعة، ليذكر الجميع أن الأناقة لا تُقاس بالسعر أو الفخامة، بل بالصدق والتفرّد. بين الأضواء والهوية روبرت باتينسون، الذي لمع نجمه من سلسلة أفلام "توايلايت" وتحوّل لاحقًا إلى أحد أبرز الممثلين في هوليوود من خلال أعمال فنية مثل "The Batman" و"Good Time"، يثبت مجددًا أن حضوره لا يقتصر على السينما، بل يتجاوزها ليصنع تأثيرًا ثقافيًا في كل ظهور له. وفي زمن تتغير فيه مفاهيم الذوق، يظهر باتينسون كأحد أبرز الرموز التي تجمع بين الرجولة الهادئة والأناقة غير المبتذلة. وبينما يُعيد صياغة مفاهيم الجاذبية الذكورية، يواصل روبرت باتينسون تأكيد مكانته كأيقونة للموضة المعاصرة – لا من خلال عروض الأزياء، بل من شوارع نيويورك نفسها، حيث تبدأ الموضة الحقيقية.


مستقبل وطن
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- مستقبل وطن
روبرت باتينسون يلمّح لدور أكبر لـ«الجوكر» في فيلم باتمان
كشف النجم روبرت باتينسون عن بعض التلميحات حول الجزء الثاني المرتقب من فيلم "باتمان"، مشيرًا إلى إمكانية لعب شخصية الجوكر، التي يجسدها باري كيوجان، دورًا أكبر في الفيلم. ففي مقابلة مع موقع "تكنيكارت"، وعند سؤاله عمّا إذا كان الجوكر سيكون "الشرير الرئيسي" في الجزء الجديد، أجاب باتينسون بطريقة غامضة: "نعم، لا، لا أعلم... ربما". ورغم أن ظهور الجوكر في الفيلم الأول كان مجرد لمحة قصيرة في مستشفى آركام للأمراض العقلية، إلا أن كيوجان كشف في وقت سابق أنه استغرق ست ساعات لوضع مكياج الشخصية المشوّهة، مما يدل على مدى تعقيد الدور، ومع ذلك، لم يتلقَ الممثل أي تأكيد رسمي حول عودته حتى الآن، حيث صرّح في بودكاست Happy Sad Confused بأنه لم يتم التواصل معه بخصوص المشاركة في الجزء الثاني، لكنه أعرب عن رغبته في العودة واستكشاف الشخصية بعمق أكبر. أما بخصوص تأخير الإنتاج، فقد عبّر باتينسون عن إحباطه بسبب الانتظار الطويل .. مشيرًا إلى أنه يأمل أن يبدأ التصوير قريبًا، وإلا فإنه سيصبح "باتمان العجوز" بدلًا من "باتمان الشاب". ومع ذلك، أكد أن المخرج مات ريفز انتهى من صياغة القصة، واصفًا إياها بأنها "رائعة ومثيرة". يُذكر أن "باتمان" الجزء الثاني مقرر عرضه في 1 أكتوبر 2027، فيما يُعرض حاليًا فيلم Mickey 17، بطولة باتينسون، في دور السينما.

مصرس
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
من قمة الواقعية إلى ذروة الخيال.. «ميكى 17» يتنبأ بمستقبل «طباعة البشر»
• جمهور مهرجان برلين يستقبل الفيلم بحفاوة كبيرة .. والمخرج الكورى: أشعر بالارتياح لبقائهم حتى نهاية الفيلم روبرت باتينسون يجسد دورًا تاريخيًا ويبقى علامة فارقة فى مشوارهالفيلم يوجه رسالة مناهضة للرأسمالية والاستعمار من قمة الواقعية إلى ذروة الخيال.. هكذا يعود المخرج الكورى الجنوبى بونج جون هو، وبعد ست سنوات من نجاح فيلم «طفيلى» الذى نال جائزة الأوسكار لأفضل فيلم والسعفة الذهبية، يظهر بفيلم الخيال العلمى الكوميدى الساخر والممتع «ميكى 17»، والذى يوجه رسالته المناهضة للرأسمالية والاستعمار إلى الجمهور، وحظى من خلاله بواحدة من أكثر الاستقبالات حفاوة فى مهرجان برلين السينمائى الدولى ال 75 حتى الآن؛ حيث أمطرت الحشود فى قاعة قصر برليناله الفيلم بالتصفيق الحار الذى استمر لمدة ثلاث دقائق كاملة، وكان من الممكن أن يستمر لفترة أطول لولا أوقفت رئيسة مهرجان برلين الجديدة تريشيا تاتل الهتاف لإحضار المخرج على المسرح لإجراء جلسة أسئلة وأجوبة قصيرة. فيلم «ميكى 17»، المقتبس من رواية الخيال العلمى Mickey 7 للكاتب إدوارد أشتون والتى صدرت عام 2022، حول رجل يعيش حياة يمكن التضحية بها، حيث يتم إرساله مرارًا وتكرارًا فى مهام محفوفة بالمخاطر ويتم تجديده تلقائيًا إذا مات.على الشاشة تدور أحداث الفيلم فى عالم ديستوبى حيث يهرب «ميكى بارنز» يائس الحظ بلا هدف من الأرض على متن سفينة فضائية بعد أن وافق على أن يصبح «قابلاً للنسخ» ليتم إعادة إنشائه باستمرار، إلى أن يصل لميكى السابع عشر، وأصبح جاهزًا للعمل بعد وفاة الرقم 16 السابق، ويشرع ميكى فى مهام خطيرة تؤدى إلى وفاته (مرات ومرات)، لكنه يعود من خلال نسخ من تلقاء نفسه؛ وتظل ذاكرته سليمة من خلال آلة طباعة متطورة.جسد الممثل روبرت باتينسون، الذى حضر العرض بزى باتمان، دور «ميكى» ببراعة شديدة خاصة وأنه يظهر بشخصين انتقل خلالهما بصوت وإحساس متباين، ولهجتين مختلفتين بعض الشىء، ونذكر مشهده وهو يعود إلى المركبة الفضائية لمقابلةمستنسخه التالى - ويتشاجران على صديقته (نعومى آكى). حتى إنهما يتبادلان القبلات فى مشهد يجعل مثلث الحب الثلاثى أكثر إثارة.اجتهد روبرت كثيرا وأعتقد أنه سيشكل علامة فارقة فى مشواره بهذا الدور التاريخى.وقال باتينسون إنه كان مزهولاً بالعمل مع بونج، والذى وصفه بأنه «أستاذ».وأضاف أن تجربة تصوير المشاهد التى تحتوى على إصدارات مختلفة من نفسه يمكن أن تكون مزعجة للغاية، ولكن كان هناك أيضًا قدر كبير من الرضا فى تركيب القطع معًا مثل أحجية الصور المقطوعة.. وكان من الممتع والمثير للاهتمام حقًا رؤية المنتج النهائى.وأشار: «يبدو السيناريو بسيطًا بشكل مخادع فى البداية، ولكن عندما تحاول تحطيم عقلية ميكى، هذا الرجل الذى لا يتمتع بأى ثقة فى نفسه ولكنه لا يشعر بالأسف على نفسه بطريقة ما، فإن الأمر يصبح معقدًا بسرعة كبيرة، وانتهى بى الأمر إلى التفكير فيه على أنه كلب غير مدرب جيدًا يحتاج إلى الموت 17 مرة ليتعلم شيئًا أخيرًا».وكشف أنه وبقية الممثلين كانوا مفتونين بأسلوب بونج الإخراجى الذى جعل ممثليه يقدمون أفضل ما لديهم.وقال بونج: إن باتينسون كان اختياره الأول لعب دور ميكى. روبرت معروف بالطبع بلعب دور الأبطال الخارقين مثل باتمان، لكننى رأيته أيضًا فى فيلم Good Time وفيلم The Lighthouse لروبرت إيجرز، ولقد أظهر موهبة رائعة فى مثل هذه الأفلام الأمريكية المستقلة الرائعة، لذلك كنت مهتمًا به دائمًا.وأضاف: «كان الدور الذى يلعبه ميكى يتطلب ازدواجية؛ حيث كان ينتقل من ميكى 17 البائس والغبى إلى ميكى 18 المهووس والكاريزمى، لذا فقد كنت أفكر فى باتينسون منذ البداية. وكانت عملية اختيار الممثلين سهلة نسبيًا أيضًا؛ حيث يبدو أنه أراد أن يلعب شخصية غريبة مثل هذه».. موضحًا أن الفيلم الجديد يُظهر مستقبلاً يتم فيه إنتاج ما يسمى بالأشياء القابلة للتوسع، حيث يتم تخزين جميع ذكريات الشخص وخصائصه، ليمكن طابعة الجسم من إنشاء نسخة طبق الأصل من النفايات العضوية المعالجة وأجزاء الجسم.وقال بونج أيضا للجمهور: إنه يشعر بالارتياح لبقائهم حتى نهاية الفيلم الذى تبلغ مدته 137 دقيقة، مشيرًا إلى أنه كان مفتونًا جدًا بمفهوم «الطباعة البشرية». وأضاف بونج أن الفيلم أكثر من مجرد فيلم خيال علمى. «إنه يتعلق بالإنسانية».وقال لقد شعرت بسعادة غامرة عندما فكرت فى طباعة المزيد من شخصية روبرت باتينسون.وغالبًا ما تتناول أفلام بونج من فيلم «المضيف» عام 2006 إلى فيلم «أوكجا» عام 2017 موضوعات الهوية والمجتمع والحرب الطبقية، والتى يدفعها «ميكى 17» إلى أبعد من ذلك مع وجود شخصية سياسى يشبه ترامب وهو عضو الكونجرس السابق كينيث مارشال يلعب دوره مارك روفالو يسعى لاستغلال ميكى فى مستعمرته البشرية لصالح نزواته وسطوته.فيلم بونج الجديد لديه أيضًا شىء مشترك مع فيلم «طفيلى» والذى تدور أحداثه حول عائلة فقيرة تعيش مختبئة فى الطابق السفلى من منزل عائلة غنية ويتقاطع العالمان فى النهاية بطريقة دموية، هو الفيلم الأفضل كإعداد تجريبى. «ميكى 17» هو أيضًا مشروع تجريبى وإن كان على نطاق أوسع بكثير، فهو يتناول الآن فكرة البحث فى الموت البشرى والبعث كهجاء شرير للإنسانية، فيما يتوج فيلم «ميكى 17» مسيرة مهنية متميزة وغير عادية لصناعه.