أحدث الأخبار مع #باجل


حضرموت نت
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- حضرموت نت
ارتفاع حاد في أسعار الأسمنت في مناطق الحوثيون (الأسعار)
هز ارتفاع جنوني وغير مسبوق أسواق الأسمنت في العاصمة صنعاء والمناطق الخاضعة لسيطرة جماعة الحوثي، حيث قفزت الأسعار بأكثر من 25% في أعقاب ضربات جوية إسرائيلية استهدفت مصنعي الأسمنت الرئيسيين في عمران وباجل. هذا التصعيد الخطير يلقي بظلال قاتمة على الأوضاع الاقتصادية والمعيشية المتردية أصلاً في البلاد، وينذر بتداعيات وخيمة على قطاع البناء وحياة المواطنين. وكشفت مصادر محلية عن زيادات مفاجئة وصادمة في أسعار مختلف أنواع الأسمنت المتداولة, فقد ارتفع سعر الكيس الواحد من 'أسمنت الوطنية الأحمر' من 3,300 ريال يمني إلى 3,800 ريال، بينما قفز سعر 'أسمنت الوطنية الأخضر' من 3,100 ريال إلى 4,000 ريال. ولم يسلم 'أسمنت الوطنية للتشطيبات' من هذا الارتفاع الحاد، حيث صعد من 2,800 ريال إلى 3,350 ريال. أما مصنعا الأسمنت اللذان تعرضا للقصف الإسرائيلي المباشر، فقد شهدا ارتفاعات قياسية. إذ قفز سعر 'أسمنت باجل' من 2,900 ريال إلى 4,000 ريال، وارتفع سعر 'أسمنت عمران' من 3,300 ريال إلى 4,300 ريال. هذه الزيادات الصاروخية خلقت حالة من الهلع والارتباك في أوساط المواطنين والمقاولين على حد سواء، الذين باتوا يخشون من توقف مشاريعهم وارتفاع تكاليف البناء بشكل غير محتمل. وأكدت المصادر أن القصف الإسرائيلي خلف دمارًا هائلاً في البنية التحتية للإنتاج. فقد خرج مصنع عمران، الذي يعتبر الأكبر في اليمن، عن الخدمة تمامًا بعد تدمير خطي إنتاجه الرئيسيين. وبالمثل، توقف مصنع باجل في محافظة الحديدة عن العمل نتيجة للأضرار الجسيمة التي لحقت به. وفي سياق متصل، أشارت المصادر إلى أن جماعة الحوثي كانت قد فرضت قيودًا مشددة على استيراد الأسمنت من الخارج، وذلك ضمن ما تصفه الجماعة بسياسة 'توطين الصناعة'. وقد أدى هذا الإجراء، بالتزامن مع تدمير المصانع المحلية، إلى تفاقم الأزمة بشكل كبير ودفع السوق نحو احتكار الأسعار واستغلال حاجة المستهلكين. ويحذر خبراء اقتصاديون من أن استمرار هذا الوضع الراهن قد يؤدي إلى شلل تام في قطاع الإنشاءات، وتوقف المشاريع الإنمائية الحيوية. كما يخشون من أن يتسبب ذلك في فقدان مئات الآلاف من العمال والموظفين ذوي الأجر اليومي لوظائفهم، في ظل تفاقم معدلات الفقر التي تجاوزت بالفعل 80% من سكان اليمن. ويرى الخبراء أن التدخل العاجل لإيجاد حلول بديلة واستيراد الأسمنت بشكل عاجل قد يكون ضروريًا لتجنب كارثة اقتصادية وإنسانية وشيكة. الكلمات المفتاحية: أسعار الأسمنت – اليمن – الحوثيون – قصف إسرائيلي – عمران – باجل – ارتفاع الأسعار – اقتصاد – بناء – مقاولون – أزمة اقتصادية


اليمن الآن
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
ارتفاع حاد في أسعار الأسمنت في مناطق الحوثيون (الأسعار)
هز ارتفاع جنوني وغير مسبوق أسواق الأسمنت في العاصمة صنعاء والمناطق الخاضعة لسيطرة جماعة الحوثي، حيث قفزت الأسعار بأكثر من 25% في أعقاب ضربات جوية إسرائيلية استهدفت مصنعي الأسمنت الرئيسيين في عمران وباجل. هذا التصعيد الخطير يلقي بظلال قاتمة على الأوضاع الاقتصادية والمعيشية المتردية أصلاً في البلاد، وينذر بتداعيات وخيمة على قطاع البناء وحياة المواطنين. وكشفت مصادر محلية عن زيادات مفاجئة وصادمة في أسعار مختلف أنواع الأسمنت المتداولة, فقد ارتفع سعر الكيس الواحد من "أسمنت الوطنية الأحمر" من 3,300 ريال يمني إلى 3,800 ريال، بينما قفز سعر "أسمنت الوطنية الأخضر" من 3,100 ريال إلى 4,000 ريال. ولم يسلم "أسمنت الوطنية للتشطيبات" من هذا الارتفاع الحاد، حيث صعد من 2,800 ريال إلى 3,350 ريال. أما مصنعا الأسمنت اللذان تعرضا للقصف الإسرائيلي المباشر، فقد شهدا ارتفاعات قياسية. إذ قفز سعر "أسمنت باجل" من 2,900 ريال إلى 4,000 ريال، وارتفع سعر "أسمنت عمران" من 3,300 ريال إلى 4,300 ريال. هذه الزيادات الصاروخية خلقت حالة من الهلع والارتباك في أوساط المواطنين والمقاولين على حد سواء، الذين باتوا يخشون من توقف مشاريعهم وارتفاع تكاليف البناء بشكل غير محتمل. وأكدت المصادر أن القصف الإسرائيلي خلف دمارًا هائلاً في البنية التحتية للإنتاج. فقد خرج مصنع عمران، الذي يعتبر الأكبر في اليمن، عن الخدمة تمامًا بعد تدمير خطي إنتاجه الرئيسيين. وبالمثل، توقف مصنع باجل في محافظة الحديدة عن العمل نتيجة للأضرار الجسيمة التي لحقت به. وفي سياق متصل، أشارت المصادر إلى أن جماعة الحوثي كانت قد فرضت قيودًا مشددة على استيراد الأسمنت من الخارج، وذلك ضمن ما تصفه الجماعة بسياسة "توطين الصناعة". وقد أدى هذا الإجراء، بالتزامن مع تدمير المصانع المحلية، إلى تفاقم الأزمة بشكل كبير ودفع السوق نحو احتكار الأسعار واستغلال حاجة المستهلكين. ويحذر خبراء اقتصاديون من أن استمرار هذا الوضع الراهن قد يؤدي إلى شلل تام في قطاع الإنشاءات، وتوقف المشاريع الإنمائية الحيوية. كما يخشون من أن يتسبب ذلك في فقدان مئات الآلاف من العمال والموظفين ذوي الأجر اليومي لوظائفهم، في ظل تفاقم معدلات الفقر التي تجاوزت بالفعل 80% من سكان اليمن. ويرى الخبراء أن التدخل العاجل لإيجاد حلول بديلة واستيراد الأسمنت بشكل عاجل قد يكون ضروريًا لتجنب كارثة اقتصادية وإنسانية وشيكة. الكلمات المفتاحية: أسعار الأسمنت - اليمن - الحوثيون - قصف إسرائيلي - عمران - باجل - ارتفاع الأسعار - اقتصاد - بناء - مقاولون - أزمة اقتصادية


اليمن الآن
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
من قلعة صناعية إلى معقل عسكري: كيف استولت جماعة الحوثي على أكبر مصنع إسمنت في اليمن؟
تعرض مصنع إسمنت باجل، أحد أقدم وأكبر المنشآت الصناعية في اليمن، لخمس غارات جوية مدمرة شنها الطيران الحربي الإسرائيلي، يوم 5 مايو الجاري، ما أسفر عن مقتل شخص وإصابة 34 آخرين، وفق ما أعلنته جماعة الحوثي. ويقع المصنع على بعد نحو 50 كيلومترًا شمال شرق ميناء الحديدة، وعلى ارتفاع 135 مترًا فوق سطح البحر. وتعود بداياته إلى عام 1973، حين تم افتتاح خطه الإنتاجي الأول بطاقة 50 ألف طن سنويًا، قبل أن يشهد عدة توسعات خلال العقود التالية. ففي عام 1984، أُضيف خط إنتاج ثانٍ بطاقة 220 ألف طن سنويًا، فيما شهد المصنع نقلة نوعية عام 2007 بإنشاء خط ثالث يعمل بالطريقة الجافة، بطاقة إنتاجية بلغت 750 ألف طن سنويًا. وفي 2009، دخلت شركة 'اسمك' الصينية على خط توسعة جديدة لرفع طاقته إلى 1.1 مليون طن سنويًا، إلى جانب 50 ألف طن من الأسمنت الأبيض، ضمن مشروع بلغت تكلفته 113 مليون دولار، تم تمويل 80% منه بقرض صيني ميسر. وكانت القيمة الإجمالية للمصنع، وفق تقديرات ناتجة عن تلك التوسعات، تصل إلى نحو 400 مليون دولار، قبل أن يدخل مرحلة جديدة عام 2019، حين أعادت جماعة الحوثي تشغيله بعد سنوات من التوقف. وتم ذلك من خلال استخدام معدات من مصنع إسمنت البرح بمحافظة تعز، الذي تعرض للنهب، إلى جانب إنشاء سلسلة مصانع أخرى في الحديدة وحجة. وبلغ إنتاج المصنع من مادة الكلنكر، منذ ذلك الحين، أكثر من 750 ألف طن سنويًا. ويضم المصنع محطة توليد كهرباء بقدرة 32 ميجاوات، إلا أن جماعة الحوثي نقلت هذه القدرة إلى مدينة الحديدة عام 2021، حيث تم بيع الكهرباء بأسعار مرتفعة وصلت إلى نصف دولار لكل كيلووات/ساعة. ورافقت هذه المرحلة موجات احتجاج عمالي متكررة، خاصة بعد تعيين فيصل العريقي، الذي سبق أن قضى فترة في السجن، مديرًا عامًا للمصنع في 2019. وتشير وثائق حديثة، إحداها مؤرخة عشية الغارات، إلى أن الحوثيين حولوا أجزاء من منشآت المصنع إلى خزانات وقود تُستخدم لأغراض عسكرية، بحسب ما جاء في تلك الوثائق. المنشآت الصناعيه،الطيران الحربي،مصنع باجل شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق تمرد قبلي يزلزل الحوثيين: القبائل ترفض الدعم وتطرد القيادات!


روسيا اليوم
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
لقطات لمصنع إسمنت بمحافظة الحديدة بعد تعرضه للغارات الإسرائيلية
لقطات لمصنع إسمنت بمحافظة الحديدة بعد تعرضه للغارات الإسرائيلية نشر الحوثيون لقطات تظهر حريقا هائلا في مصنع إسمنت باجل إثر غارة جوية إسرائيلية استهدفت ميناء الحديدة في ساعة متأخرة من مساء يوم الاثنين، مما أدى إلى مقتل شخصين وإصابة 42 آخرين.


اليوم السابع
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
مراسل "القاهرة الإخبارية" يكشف تفاصيل استهداف الاحتلال مصنع إسمنت باجل باليمن
قال إياد الموسمي مراسل قناة "القاهرة الإخبارية"، إنّ الهجوم الجوي الإسرائيلي الذي استهدف مواقع في محافظة الحديدة، ترك أضراراً بالغة في منشآت حيوية، على رأسها ميناء الحديدة ومصنع أسمنت باجل، وذلك في غارات كثيفة يُعتقد أنها تهدف لإضعاف القدرات الاقتصادية لجماعة الحوثي. وأضاف الموسمي، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي تامر حنفي، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ هناك تتحدث عن خروج ميناء الحديدة عن الخدمة نتيجة الغارات المكثفة التي استهدفته بشكل مباشر. وتابع، أنّ النيران لا تزال مشتعلة في مصنع الأسمنت الواقع في مدينة باجل، والذي يبعد نحو 50 كيلومتراً عن الميناء، مشيرًا، إلى أنّ المصنع يعد من أكبر المنشآت الصناعية في المنطقة، إذ أُسس في سبعينيات القرن الماضي ويُنتج سنوياً أكثر من 750 ألف طن من الأسمنت بطريقة الإنتاج الجاف، ما يجعله هدفاً استراتيجياً في حال السعي لضرب البنية التحتية للحوثيين. وواصل: "مصادر محلية تحدثت عن وقوع ضحايا جراء القصف، لاسيما في مصنع باجل، لكن جماعة الحوثي لم تصدر حتى الآن بيانًا رسميًا يوضح حجم الخسائر البشرية أو المادية، مكتفية بالصمت حيال تفاصيل الضربة".