أحدث الأخبار مع #باخ،


Independent عربية
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- Independent عربية
كيرستي كوفنتري... خليفة باخ الباحثة عن توسيع نفوذ الأولمبياد
جاء فوز كيرستي كوفنتري من زيمبابوي المذهل بالجولة الأولى من التصويت في انتخابات رئاسة اللجنة الأولمبية الدولية ليجعلها أول سيدة تتولى رئاسة اللجنة وأول من يتولى المنصب من أفريقيا، لكن الأهم من ذلك هو ضمان الاستمرارية بعد تنحي الرئيس الحالي توماس باخ في يونيو (حزيران) المقبل. وكانت كوفنتري، بطلة السباحة الأولمبية ووزيرة الرياضة في بلادها، تعتبر منذ فترة طويلة الخيار المفضل لدى باخ لخلافته، وفوزها أمس الخميس في الجولة الأولى من التصويت ضد ستة مرشحين آخرين يؤكد فقط رغبة المنظمة في الاستمرار على نهج الألماني. وتولى باخ رئاسة اللجنة الأولمبية الدولية لمدة 12 عاماً منذ عام 2013، وعمل على تنمية تمويلها ونطاقها، وأصلح أيضاً هيكل الألعاب لجعلها أكثر جاذبية للمدن المستضيفة المحتملة في المستقبل. وشغلت كوفنتري (41 سنة)، مناصب مختلفة داخل اللجنة الأولمبية الدولية منذ انضمامها إليها عام 2013 كعضو في لجنة الرياضيين، وكانت مؤيدة قوية لقرار باخ تنظيم أولمبياد طوكيو 2020 المتضررة من الوباء بعد عام واحد من موعدها الأصلي، على رغم أن كثيراً من الرياضيين عارضوا مثل هذه الخطط بسبب تقسيم الاستعدادات والمخاوف الصحية. وسارت كوفنتري على الدرب نفسه، ولا يتوقع منها أن تزعزع استقرار اللجنة الأولمبية الدولية، على عكس بعض زملائها المرشحين للرئاسة الذين قدموا مقترحات متطرفة أكثر، بما في ذلك تنظيم الألعاب الأولمبية على خمس قارات من بين أفكار أخرى. وشعر رئيس اللجنة الأولمبية الدولية المنتهية ولايته بالخوف والقلق من بعض هذه المقترحات. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وتفوقت كوفنتري على عضو اللجنة الأولمبية الدولية خوان أنطونيو سامارانش الابن ورئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى سيباستيان كو، ورئيس الاتحاد الدولي للدراجات ديفيد لابارتيان، والأمير فيصل بن الحسين من الأردن، ورجل الأعمال يوهان إلياش المولود في السويد، والياباني موريناري واتانابي. وقالت كوفنتري عند انتخابها "مسؤوليتنا لا تقتصر على أنفسنا فحسب، بل تشمل أيضاً الجيل القادم، الأمر يتعلق بالعمل معاً من أجل المستقبل". ولا شك أن علاقاتها الطويلة الأمد مع أميركا، التي تعود إلى فترة مشاركتها كسباحة، ستكون مفيدة في استعدادات اللجنة الأولمبية الدولية لأولمبياد لوس أنجليس عام 2028. وكانت كوفنتري سباحة بارزة في جامعة أوبورن في ألاباما، وستكون العلاقات مع الحكومة الأميركية والرئيس دونالد ترمب حاسمة قبل أولمبياد لوس أنجليس، وقالت كوفنتري أمس الخميس إنها ستسعى إلى عقد اجتماع معه لمناقشة نجاح أولمبياد 2028. وسيكون عملها مع أصحاب المصلحة الآخرين في اللجنة الأولمبية الدولية، بما في ذلك الاتحادات الدولية واللجان الأولمبية الوطنية والرعاة، مفتاحاً للبناء على إرث باخ، بينما تتطلع اللجنة الأولمبية الدولية إلى زيادة الإيرادات والوصول إلى جيل أصغر من المشاهدين من خلال الوسائط الرقمية. ومن المتوقع أيضاً أن تواصل كوفنتري خطط اللجنة الأولمبية الدولية لتوسيع الفرص التجارية للرعاة في الألعاب الأولمبية مع وجود أموال المنظمة في موقف قوي. وحصلت اللجنة الأولمبية الدولية على 7.3 مليار دولار أميركي للفترة بين 2025 و2028، و6.2 مليار دولار أميركي للفترة من 2029 وحتى 2032، ومن المتوقع إبرام مزيد من الصفقات للفترتين.

الرياضية
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الرياضية
رسميّا.. إدراج الملاكمة في أولمبياد لوس أنجليس
أدرجت الملاكمة رسميًّا، الخميس، ضمن البرنامج الرياضي لأولمبياد لوس أنجليس 2028، وذلك بعد التصويت خلال الجمعية العمومية المجتمعة في اليونان لانتخاب رئيس جديد للجنة الأولمبية الدولية خلفًا للألماني توماس باخ. وكان الإدراج الرسمي متوقعًا بعدما أعطى باخ، الإثنين، الضوء الأخضر لإدراج اللعبة في أولمبياد 2028، قائلًا بعد اجتماع اللجنة التنفيذية للأولمبية الدولية «لم يكن لدينا سوى قرار حقيقي واحد، وهو وضع الملاكمة على برنامج أولمبياد لوس أنجليس». وتابع «سيكون ملاكمو العالم على يقين بأنهم سيشاركون في أولمبياد لوس أنجليس 2028». ويأتي هذا القرار بعد الاعتراف «المؤقت» في فبراير بهيئة الملاكمة العالمية «World Boxing»، التي ستنظم المنافسات بدلًا من الاتحاد الدولي للملاكمة IBA المحظور من قبل اللجنة الأولمبية الدولية منذ 2019. بعد أعوام من الصراعات التي أرهقت هذه الرياضة، تأسست الهيئة الجديدة في 2023، وينضوي تحت لوائها 78 اتحادًا محليًّا. ومن بين الأعضاء الرئيسين للهيئة الناشئة، الولايات المتحدة واليابان وبريطانيا وفرنسا وألمانيا، مقابل ستة اتحادات وطنية إفريقية فقط. وعما إذا كان هناك من مواعيد نهائية للانضمام إلى الهيئة الجديدة، قال باخ إن ذلك «يعتمد على التصفيات». تختلف التصفيات الأولمبية باختلاف البلد، ويمكن أن تجرى قبل فترة وجيزة من الألعاب الأولمبية. وتُعد الملاكمة من أهم المسابقات في الألعاب الأولمبية الحديثة، حيث ظهرت للمرة الأولى في عام 1904، ومذاك أدرجت في جميع النسخ التالية، باستثناء عام 1912. وبرز نزاع طويل ومفتوح بين اللجنة الأولمبية الدولية والاتحاد الدولي للملاكمة بقيادة الروسي عمر كريمليف المرتبط بالكرملين. لم تُدرج الملاكمة في ألعاب طوكيو صيف 2021، إلا بعد تدخل الأولمبية الدولية لإدارتها، وتكرر الأمر عينه في باريس 2024 على وقع احتدام الصراع بين الطرفين وتجميد نشاطات الاتحاد الدولي، ليصبح خارج الحركة الأولمبية. وكان باخ حذر من أن الاتحادات الوطنية للملاكمة بحاجة إلى إيجاد شريك دولي جديد و«موثوق» للأولمبية الدولية، للتأكد من أن الملاكمة ستظهر مرة أخرى في برنامج ألعاب 2028. وخيّم على ألعاب باريس جدل كبير بشأن الهوية الجنسية للملاكمتين الجزائرية إيمان خليف والتايوانية لين يو-تينج، الموقوفتين من الاتحاد الدولي، الذي زعم رئيسه كريمليف أنهما خضعتا «لاختبارات جينية تُظهر أنهما رجلان». وبقرار مخالف لرأي الاتحاد، سمحت لهما اللجنة الأولمبية الدولية بخوض المنافسات معتمدة على جوازي سفرهما، وأعربت عن شكوكها بشأن اختبارات الاتحاد الدولي ودوافعه. فازت خليف بالميدالية الذهبية في وزن 66 كجم، وأعلنت «أنا امرأة مثل أي امرأة أخرى». وحذت لين حذو الجزائرية بفوزها بذهبية وزن 57 كجم.


بوابة الأهرام
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الأهرام
باخ يحصل على الرئاسة الفخرية للجنة الأولمبية الدولية مدى الحياة
الألمانية أصبح الألماني توماس باخ، رئيس اللجنة الأولمبية الدولية المنتهية ولايته، ثاني شخص يتم تعيينه رئيسا فخريًا للجنة مدى الحياة. موضوعات مقترحة ووافقت الدورة الـ144 للجنة الأولمبية الدولية على اقتراحٍ المجلس التنفيذي للجنة، مشيدة بـ"خدماته الاستثنائية"، وذلك بالتزكية والهتاف، لمنح هذا التكريم لباخ، الذي بدا عليه التأثر، والذي سيتنحى عن منصبه بعد 12 عاما في 23 يونيو المقبل. من المقرر أن يتم انتخاب رئيس جديد للجنة خلفا لباخ غدا الخميس من بين سبعة مرشحين. كان الإسباني خوان أنطونيو سامارانش، هو الرئيس الفخري الوحيد الآخر للجنة الأولمبية الدولية مدى الحياة، حيث قاد اللجنة بين عامي 1980 و2001 وتوفي عام 2010. وأشاد العشرات من أعضاء اللجنة الأولمبية الدولية بقيادة باخ، حيث تحدث أسطورة كرة السلة الإسباني السابق باو جاسول عن "تقديره الكبير لكل ما قدمه لحركتنا" و"لتشجيعه لنا وتحفيزه لنا لبذل المزيد من الجهد". ووصفت أنيتا ديفرانتز، العضوة الأمريكية المخضرمة في اللجنة الأولمبية الدولية، باخ بأنه "قوي ولطيف للغاية بشكل استثنائي". قال باخ، وقد غلبته الدموع: "أنا في غاية الامتنان والتأثر لكل الكلمات التي عبرتم عنها بعد منحي هذا الشرف". وأضاف الحائز على الميدالية الذهبية في منافسات المبارزة بأولمبياد مونتريال عام 1976 "أفعل هذا بتواضع كبير. هذا ليس عمل رجل واحد، بل عملنا جميعا". وكشف باخ "لقد غيّرت الميدالية الذهبية حياتي، وبصفتي رئيسا للجنة الأولمبية الدولية، استطعت مساعدة الآخرين على تغيير حياتهم. والآن أستطيع القول إنني قدمت لهذه الحركة الأولمبية ما أستطيع رده". وأشرف باخ على إصلاحات واسعة النطاق في عملية تقديم الملفات الخاصة باستضافة الألعاب الأولمبية خلال فترة ولايته، بالإضافة للتحول إلى العصر الرقمي. وكان يتعين على باخ أيضا التعامل مع قضية المنشطات الحكومية الروسية، وحرب أوكرانيا، وجائحة فيروس كورونا التي أدت لتأجيل دورة ألعاب طوكيو 2020. وكان أعضاء اللجنة الأولمبية الدولية طلبوا من باخ في عام 2023 الترشح لولاية ثالثة، وهو ما كان سيتطلب تغيير الميثاق الأولمبي، لكنه رفض في نهاية دورة الألعاب الأولمبية التي استضافتها العاصمة الفرنسية باريس العام الماضي.


الأسبوع
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الأسبوع
توماس باخ رئيسا فخريًا للجنة الأولمبية الدولية مدى الحياة
توماس باخ أصبح الألماني توماس باخ، رئيس اللجنة الأولمبية الدولية المنتهية ولايته، ثاني شخص يتم تعيينه رئيسا فخريًا للجنة مدى الحياة. ووافقت الدورة الـ144 للجنة الأولمبية الدولية على اقتراحٍ المجلس التنفيذي للجنة، مشيدة بـ"خدماته الاستثنائية"، وذلك بالتزكية والهتاف، لمنح هذا التكريم لباخ، الذي بدا عليه التأثر، والذي سيتنحى عن منصبه بعد 12 عاما في 23 يونيو المقبل. من المقرر أن يتم انتخاب رئيس جديد للجنة خلفا لباخ غدا الخميس من بين سبعة مرشحين. وكان الإسباني خوان أنطونيو سامارانش، هو الرئيس الفخري الوحيد الآخر للجنة الأولمبية الدولية مدى الحياة، حيث قاد اللجنة بين عامي 1980 و2001 وتوفي عام 2010. وأشاد العشرات من أعضاء اللجنة الأولمبية الدولية بقيادة باخ، حيث تحدث أسطورة كرة السلة الإسباني السابق باو جاسول عن "تقديره الكبير لكل ما قدمه لحركتنا" و"لتشجيعه لنا وتحفيزه لنا لبذل المزيد من الجهد". ووصفت أنيتا ديفرانتز، العضوة الأمريكية المخضرمة في اللجنة الأولمبية الدولية، باخ بأنه "قوي ولطيف للغاية بشكل استثنائي". قال باخ، وقد غلبته الدموع: "أنا في غاية الامتنان والتأثر لكل الكلمات التي عبرتم عنها بعد منحي هذا الشرف". وأضاف الحائز على الميدالية الذهبية في منافسات المبارزة بأولمبياد مونتريال عام 1976 "أفعل هذا بتواضع كبير. هذا ليس عمل رجل واحد، بل عملنا جميعا". وكشف باخ "لقد غيّرت الميدالية الذهبية حياتي، وبصفتي رئيسا للجنة الأولمبية الدولية، استطعت مساعدة الآخرين على تغيير حياتهم. والآن أستطيع القول إنني قدمت لهذه الحركة الأولمبية ما أستطيع رده". وأشرف باخ على إصلاحات واسعة النطاق في عملية تقديم الملفات الخاصة باستضافة الألعاب الأولمبية خلال فترة ولايته، بالإضافة للتحول إلى العصر الرقمي. وكان يتعين على باخ أيضا التعامل مع قضية المنشطات الحكومية الروسية، وحرب أوكرانيا، وجائحة فيروس كورونا التي أدت لتأجيل دورة ألعاب طوكيو 2020. وكان أعضاء اللجنة الأولمبية الدولية طلبوا من باخ في عام 2023 الترشح لولاية ثالثة، وهو ما كان سيتطلب تغيير الميثاق الأولمبي، لكنه رفض في نهاية دورة الألعاب الأولمبية التي استضافتها العاصمة الفرنسية باريس العام الماضي.


الاتحاد
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
بالدموع.. باخ يحصل على الرئاسة الفخرية للجنة الأولمبية الدولية
بيلوس (د ب أ) أصبح الألماني توماس باخ، رئيس اللجنة الأولمبية الدولية المنتهية ولايته، ثاني شخص يتم تعيينه رئيساً فخرياً للجنة مدى الحياة. ووافقت الدورة الـ144 للجنة الأولمبية الدولية على اقتراح المجلس التنفيذي للجنة، مشيدة بـ«خدماته الاستثنائية»، وذلك بالتزكية والهتاف، لمنح هذا التكريم لباخ، الذي بدا عليه التأثر، والذي سيتنحى عن منصبه بعد 12 عاماً في 23 حزيران المقبل. من المقرر أن يتم انتخاب رئيس جديد للجنة خلفاً لباخ غداً الخميس من بين سبعة مرشحين. وكان الإسباني خوان أنطونيو سامارانش، هو الرئيس الفخري الوحيد الآخر للجنة الأولمبية الدولية مدى الحياة، حيث قاد اللجنة بين عامي 1980 و2001 وتوفي عام 2010. وأشاد العشرات من أعضاء اللجنة الأولمبية الدولية بقيادة باخ، حيث تحدث أسطورة كرة السلة الإسباني السابق باو جاسول عن «تقديره الكبير لكل ما قدمه لحركتنا» و«لتشجيعه لنا وتحفيزه لنا لبذل المزيد من الجهد». ووصفت أنيتا ديفرانتز، العضوة الأميركية المخضرمة في اللجنة الأولمبية الدولية، باخ بأنه «قوي ولطيف للغاية بشكل استثنائي». قال باخ، وقد غلبته الدموع: «أنا في غاية الامتنان والتأثر لكل الكلمات التي عبرتم عنها بعد منحي هذا الشرف». وأضاف الحائز الميدالية الذهبية في منافسات المبارزة بأولمبياد مونتريال عام 1976 «أفعل هذا بتواضع كبير. هذا ليس عمل رجل واحد، بل عملنا جميعا». وكشف باخ «لقد غيرت الميدالية الذهبية حياتي، وبصفتي رئيسا للجنة الأولمبية الدولية، استطعت مساعدة الآخرين على تغيير حياتهم. والآن أستطيع القول إنني قدمت لهذه الحركة الأولمبية ما أستطيع رده». وأشرف باخ على إصلاحات واسعة النطاق في عملية تقديم الملفات الخاصة باستضافة الألعاب الأولمبية خلال فترة ولايته، بالإضافة للتحول إلى العصر الرقمي. وكان يتعين على باخ أيضا التعامل مع قضية المنشطات الحكومية الروسية، وحرب أوكرانيا، وجائحة فيروس كورونا التي أدت لتأجيل دورة ألعاب طوكيو.2020 وكان أعضاء اللجنة الأولمبية الدولية طلبوا من باخ في عام 2023 الترشح لولاية ثالثة، وهو ما كان سيتطلب تغيير الميثاق الأولمبي، لكنه رفض في نهاية دورة الألعاب الأولمبية التي استضافتها العاصمة الفرنسية باريس العام الماضي.