أحدث الأخبار مع #بادوالزاكي


البطولة
منذ 5 ساعات
- رياضة
- البطولة
قبل مواجهة المغرب.. النيجر بقيادة الزاكي تبرمج مبارتين وديتين في الأب جيكو أمام غينيا وزيمبابوي
يخوض منتخب النيجر بقيادة مدربه المغربي بادو الزاكي معسكرًا إعداديًا مكثفًا، يتخلله مباراتان وديتان خلال شهر يونيو المقبل. وتأتي هذه الخطوة ضمن استعدادات المنتخب النيجري لخوض المباريات الأربع المتبقية في تصفيات كأس العالم 2026، والتي يسعى خلالها لتحسين موقعه في المجموعة. وتمثل هاتان المباراتان الوديتان فرصة قيّمة للجهاز الفني لتقييم مستوى اللاعبين فنيًا وبدنيًا قبل الدخول في المعترك الرسمي، خاصةً مع اقتراب المواجهة المرتقبة أمام المنتخب المغربي في شهر شتنبر القادم. وسيواجه منتخب النيجر في هاتين الوديتين منتخبي غينيا و زيمبابوي ، على أرضية ملعب الأب جيكو بمدينة الدار البيضاء، حيث سيُقيم معسكره التدريبي. ويتصدر المنتخب المغربي حاليًا المجموعة الخامسة برصيد 15 نقطة، متقدمًا على منتخب تنزانيا صاحب المركز الثاني، بينما يحتل منتخب النيجر المركز الثالث بالتساوي مع منتخب زامبيا برصيد 6 نقاط لكل منهما، مع العلم أن النيجر خاض أربع مباريات فقط، مما يمنحه فرصة التقدم في الترتيب خلال المباريات المتبقية.

سرايا الإخبارية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- سرايا الإخبارية
ترتيب كرة القدم في المغرب عالميًا ونجومها الصاعدين
سرايا - النجوم الصاعدة والأساطير المحلية: المشهد المتغير لكرة القدم المغربية شهدت كرة القدم المغربية تطورًا كبيرًا في السنوات الأخيرة، جعلها تتربع على قائمة الدول العربية والإفريقية التي تصنع الحدث على الساحة العالمية. من الأحياء الشعبية في الدار البيضاء إلى الملاعب الأوروبية، تبرز أسماء مغربية لمع نجمها بقوة، راسمة مستقبلًا واعدًا للمنتخب الوطني والأندية المحلية على حد سواء، في مشهد كروي يشهد حيوية غير مسبوقة. تاريخ من المجد: الأساطير التي أرست القواعد لطالما كانت المغرب أرضًا خصبة للمواهب الكروية. فمنذ السبعينات والثمانينات، برزت أسماء مثل أحمد فرس، أول مغربي يحصل على الكرة الذهبية الإفريقية سنة 1975، واللاعب المجتهد بادو الزاكي الذي كان حارس مرمى أسطوريًا قاد المغرب إلى دور الـ16 في مونديال 1986، وهو إنجاز تاريخي آنذاك. هذه الأسماء وغيرها من النجوم ساهمت في بناء قاعدة جماهيرية عريضة وموروث كروي نفتخر به حتى اليوم. صعود جديد في ترتيب المغرب عالميًا بعد سنوات من التراجع، عاد المنتخب المغربي بقوة إلى الساحة الدولية. تجلى هذا بوضوح في كأس العالم قطر 2022، حيث حقق أسود الأطلس إنجازًا تاريخيًا بوصولهم إلى نصف النهائي، كأول منتخب إفريقي وعربي يحقق هذا الإنجاز. هذا النجاح لم يكن صدفة، بل نتيجة عمل طويل في تكوين الأطر، تطوير البنية التحتية، والاعتماد على المواهب الشابة سواء من داخل المغرب أو في المهجر. وبحسب تصنيف الفيفا الأخير، يحتل المغرب مراتب متقدمة ضمن ترتيب الدول في كرة القدم عالميًا، متفوقًا على عديد من المنتخبات الأوروبية واللاتينية، ما يعكس التقدم الملحوظ في المستوى الفني والتنظيمي. لا يمكن الحديث عن كرة القدم المغربية دون التطرق إلى الأندية العريقة التي شكلت عماد هذه الرياضة. فالوداد الرياضي، الرجاء البيضاوي، ونهضة بركان، كلها أندية تركت بصمتها على الساحة الإفريقية. فاز الوداد بلقب دوري أبطال إفريقيا، وتوج الرجاء بكأس الكونفيدرالية، في حين أظهرت نهضة بركان تطورًا لافتًا على مستوى الأداء والنتائج. كما ساهمت هذه الأندية في بناء سمعة قوية للكرة المغربية خارج حدود الوطن. بيئة تنافسية تُعزز الاحتراف أندية كرة القدم المغربية تلعب دورًا محوريًا في تكوين اللاعبين وتوفير بيئة تنافسية تشجع على الإبداع والاحتراف، مما يجعل الدوري المغربي أحد أبرز الدوريات العربية. وتتمثل القوة في جودة الأكاديميات، واحترافية الكوادر التدريبية، والتعاون المستمر مع أندية أوروبية في مجالات التكوين والتطوير الفني. النجوم الصاعدة: جيل جديد يكتب التاريخ تشهد الساحة المغربية ظهور عدد من النجوم الصاعدين الذين يتوقع لهم مستقبل كبير، مثل عز الدين أوناحي، سفيان بوفال، وعبد الصمد الزلزولي، الذين أصبحوا حديث الإعلام العالمي بأدائهم الرائع. إضافة إلى مواهب شابة أخرى تبرز في الدوريات الأوروبية، ما يعكس نجاح سياسة تكوين اللاعبين بالخارج وفتح المجال أمام مزدوجي الجنسية لتمثيل المغرب. ومن الجدير بالذكر أن المغرب أصبح وجهة مفضلة لكشافي المواهب الأوروبيين، بفضل هذا الزخم الجديد في الأداء والانضباط والاحترافية العالية لدى اللاعبين الشبان. تطور البنية التحتية والاحتراف الإداري بفضل الاستثمارات الضخمة التي قامت بها الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، تم تطوير مراكز التكوين مثل مركز محمد السادس لكرة القدم، الذي يُعدّ من بين الأفضل على مستوى القارة. كما تحسّن الجانب الإداري والتنظيمي، ما أسهم في تقليص الفجوة بين الكرة المغربية ونظيراتها في أوروبا، بل وخلق نموذج يُحتذى به في إفريقيا. أكثر من مجرد لعبة: كرة القدم كهوية وطنية لم تعد كرة القدم في المغرب مجرد رياضة، بل أصبحت وسيلة للتعبير عن الهوية الوطنية والفخر الجماعي، كما أصبحت مصدرًا رئيسيًا للدخل والاستثمار. آلاف الشباب يطمحون اليوم إلى أن يصبحوا نجوم الغد، مدفوعين بنجاحات اللاعبين المحترفين واهتمام الدولة بهذه الرياضة الشعبية. هذا التوجه ساهم أيضًا في الحد من البطالة بين فئة الشباب عبر خلق فرص اقتصادية في مجالات التدريب، الإعلام، وتنظيم الفعاليات. من الملاعب إلى المنصات الرقمية: رهان المستقبل مع تطور التكنولوجيا، أصبح الجمهور المغربي أكثر ارتباطًا بكرة القدم عبر المنصات الرقمية. المواقع الإخبارية، مثل " أس-غول"، تقدم تحليلات آنية وتفاعلات مباشرة مع الأحداث الرياضية، مما يعزز من انخراط الجمهور ويزيد من الضغط الإيجابي على الفرق واللاعبين. وبموازاة هذا التفاعل الرقمي، زاد الإقبال على الرهانات الرياضية والمراهنات الإلكترونية، وهو ما فتح الباب أمام شركات دولية لدخول السوق المغربي، مثل 1xBet المغرب التي تقدم تجربة مراهنة متكاملة لعشاق الرياضة، مدعومة بأنظمة دفع تناسب السوق المحلي. المشهد الكروي المغربي في تطور مستمر، يجمع بين الخبرة التاريخية والطموح الشبابي، مدعومًا ببنية تحتية قوية ورؤية استراتيجية واضحة. ومع كل إنجاز جديد، يزداد الحلم قربًا بأن يصبح المغرب قوة كروية عالمية، تنافس على أعلى المستويات، وتُصدّر النجوم بدلًا من استيرادهم.


WinWin
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
ريال مايوركا يعيد المغربي بادو الزاكي إلى الدوري الإسباني
شهدت مواجهة ريال مايوركا أمام ليغانيس، مساء السبت، لحظة مؤثرة بتكريم خاص للحارس المغربي السابق بادو الزاكي تقديراً لما قدمه من عطاء خلال مسيرته الكروية، وخاصةً فترة تألقه مع النادي الإسباني في ثمانينيات القرن الماضي. ويعد الزاكي واحداً من أبرز الأسماء في تاريخ الكرة المغربية، وحقق إنجازاً فريداً عندما أصبح أول حارس مرمى أفريقي يتوج بجائزة الكرة الذهبية الأفريقية عام 1986، بعد أدائه الباهر في مونديال المكسيك. وقدّم نادي مايوركا لحارسه السابق الزاكي قميصاً شرفياً يحمل اسمه، وسط تصفيق حار من الجماهير الحاضرة في ملعب المباراة، وذلك في إطار مبادرة النادي لتكريم رموزه التاريخيين الذين أسهموا في بناء مجده الرياضي. ريال مايوركا يكرم الأسطورة بادو الزاكي جاء تكريم ريال مايوركا لنجمه المغربي السابق، الأسطورة بادو الزاكي، اعترافاً بأدائه التاريخي مع النادي قبل أعوام، وتُوج بجائزة أفضل حارس مرمى في الدوري الإسباني مع النادي الذي دافع عن ألوانه بين عامي 1986 و1990، وخاض معه 133 مباراة في الدوري الإسباني، استقبل خلالها 136 هدفاً، وخرج بشباك نظيفة في 47 مواجهة. الرجاء نادم على صفقة لاعب الترجي التونسي السابق اقرأ المزيد ويعد مايوركا النادي الإسباني الوحيد الذي لعب له الزاكي، إلى جانب مسيرته المحلية مع أندية بارزة أبرزها الوداد الرياضي والفتح الرباطي. ويواصل الزاكي حالياً مشواره في عالم التدريب، حيث يتولى قيادة منتخب النيجر الأول.


عبّر
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- عبّر
الكرتي يضع مقارنة بين موقفه مع بيراميدز وموقف الزاكي مع النيجر
حدد وليد الكرتي، لاعب بيراميدز المصري ، الفرق بين وضعه كلاعب مغربي محترف يواجه فريق مغربي، وبين ما حدث مع بادو الزاكي مدرب منتخب النيجر. ويحل بيراميدز المصري الذي يضم بين صفوفه الثنائي المغربي وليد الكرتي ومحمد الشيبي، ضيفا على الجيش الملكي، مساء الثلاثاء بمكناس، في اياب ربع نهائي دوري أبطال إفريقيا. ووضع الكرتي، الاثنين، في تصريحات له قبل اللقاء، مقارنة بين موقف الثنائي المغربي لبيراميدز المصري، وموقف بادو الزاكي عندما فاد منتخب النجير كمدرب امام المنتخب المغربي، نهاية مارس الماضي، في التصفيات الافريقية المؤهلة لكأس العالم 2026. وقال الكرتي 'هناك فرق بين المنتخب وفريق، نحن مع بيراميدز الآن وعلينا الدفاع عن ألوان فريقنا، وسنسعى لتحقيق التأهل امام الجيش الملكي، اما بالنسبة للزاكي كان ضد المنتخب وكان لديه شعور انحيازي للفريق الوطني'. وعن تحليله للمباراة اوضح لاعب بيراميدز 'المباراة صعبة على الطرفين، هدفنا هو التأهل إلى نصف النهائي، الفريق الجاهز والذي سيقدم مستوى جيد هو من سيحسم التأهل'. ويحتاج الفريق العسكري لتعويض خسارته ذهابا بالقاهرة بأربعة أهداف لهدف، لضمان مكانه في المربع الذهبي للمسابقة القارية.


عبّر
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- عبّر
كأس العالم: الزاكي حارس زوين
استرجعت الصفحة الرسمية لـ'كأس العالم' تصديات الحارس الدولي المغربي السابق بادو الزاكي في كأس العالم لسنة 1986. وكانت نسخة كأس العالم لسنة 1986 في المكسيك قد شهدت تألقا كبيرا لحامي عرين أسود الأطلس. وتحت عنوان 'الزاكي حارس زوين' مرفوقة بصورة لعلم المغرب، نشرت صفحة كأس العالم الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو لابرز تصديات الزاكي في مونديال 86. الـزاكي حارس زوين 🇲🇦 #FIFAWorldCup — كأس العالم FIFA 🏆 (@fifaworldcup_ar) April 2, 2025 وبصم المنتخب المغربي على مشاركة تاريخية في مونديال المكسيك بقيادة بادو الـزاكي، رفقة عبد المجيد الظلمي ومحمد الحداوي ومحمد التيمومي وعزيز بودربالة، تحت قيادة فنية للمدرب البرازيلي 'المهدي' فاريا، بعدما أصبح أول فريق أفريقي وعربي يصل إلى الدور التالي بعد الفوز الشهير على البرتغال. منتخب الاسود كان قد تعادل سلبا مع بولندا وإنجلترا، ليصعق البرتغال، وصيف أوروبا حينها، بثلاثة أهداف لهدف. بفضل ثنائية عبد الرزاق خيري وهدف ل'كريمو'، قبل ان يسقط امام ألمانيا الغربية، حينها، في الدور التالي.