أحدث الأخبار مع #باراك_رافيد


سكاي نيوز عربية
منذ 12 ساعات
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
أكسيوس: إسرائيل تعرف مكان اليورانيوم الإيراني.. تحت الأرض
وفي تطور لافت، كشف مراسل موقع "أكسيوس" الأميركي، باراك رافيد، نقلا عن ثلاثة مسؤولين إسرائيليين كبار مطّلعين على تقارير استخباراتية حساسة، أن مخزون إيران من اليورانيوم عالي التخصيب قد تم نقله إلى أنفاق تحت الأرض في منشأتي فوردو وأصفهان، في خطوة تهدف إلى حمايته من أي هجوم خارجي. وبحسب هؤلاء المسؤولين، فإن هذه المنشآت تحت الأرض باتت معزولة عمليا عن العالم الخارجي بعد الضربات الأميركية والإسرائيلية الأخيرة، ما يجعل من الصعب على إيران استعادة هذا اليورانيوم بسرعة أو استخدامه في سياق أي تصعيد نووي محتمل. وكتب رافيد على موقع إكس: "أخبرني ثلاثة مسؤولين إسرائيليين كبار مطلعين مباشرة على المعلومات الاستخباراتية المتعلقة بالبرنامج النووي الإيراني أن مخزون اليورانيوم عالي التخصيب موجود في أنفاق تحت الأرض في فوردو وأصفهان، معزولة عن العالم الخارجي بسبب قصف المنشآت النووية. ويعتقد المسؤولون الإسرائيليون أنهم سيكشفون أي محاولة إيرانية لاستعادة اليورانيوم عالي التخصيب". تأتي هذه المعلومات في وقت أكدت فيه مصادر في الإدارة الأميركية أن الضربات التي نُفّذت مؤخرا ضد إيران كانت "محسوبة ومحدودة"، وأن واشنطن أبلغت طهران عبر قنوات دبلوماسية بأنها لا تسعى إلى تغيير النظام، بل إلى ردع إيران عن مواصلة تصعيدها في المنطقة، خصوصا بعد تورطها في هجمات ضد القوات الأميركية والمصالح الغربية. ووفق شبكة "سي بي إس" الأميركية، فقد نقلت واشنطن لطهران رسالة واضحة مفادها أن هذه الضربات تمثل "الحد الأقصى من الرد"، ولا تعكس رغبة في الانجرار إلى حرب شاملة، في وقت تشهد فيه المنطقة توتراً غير مسبوق بفعل الصراع بين إسرائيل وإيران وتمدده إلى ساحات إقليمية متعددة.


صحيفة سبق
منذ 4 أيام
- سياسة
- صحيفة سبق
عاجل.. إيران تُطلق 6 صواريخ باتجاه قواعد أمريكية في قطر.. وانفجارات تهز سماء الدوحة
اطلقت إيران أطلقت مساء اليوم الاثنين ستة صواريخ باتجاه قواعد تابعة للولايات المتحدة في قطر. وبحسب ما نقله مراسل 'أكسيوس' عن مسؤول إسرائيلي، فإن الصواريخ استهدفت مواقع أمريكية بالتزامن مع تحذيرات مسبقة عن نية طهران تنفيذ هجمات ضد مصالح أمريكية في المنطقة. وشهدت العاصمة القطرية الدوحة دوي انفجارات، بحسب شهود عيان نقلت عنهم وكالة 'رويترز'، فيما أشارت صحيفة 'إسرائيل هيوم' إلى سماع أصوات الانفجارات من عدة مواقع. وكانت صحيفة 'وول ستريت جورنال' قد ذكرت في وقت سابق أن إيران نشرت منصات إطلاق صواريخ تحضيرًا لهجوم محتمل، وهو ما أكده لاحقًا مراسل 'أكسيوس' باراك رافيد، مشيرًا إلى أن طهران بدأت بالفعل تنفيذ الهجوم خلال دقائق من ذلك التحذير. وتأتي هذه التطورات في ظل توتر متصاعد بين طهران وواشنطن، على خلفية التصعيد المستمر في المنطقة.


الجزيرة
منذ 4 أيام
- سياسة
- الجزيرة
إعلام إسرائيلي: الضربة الأميركية غير كافية وإيران قد تصنع قنبلة نووية
سلط الإعلام الإسرائيلي الضوء على الضربة الأميركية للمنشآت النووية الإيرانية، إذ يرى محللون أنها غير كافية، وقد تتمكن إيران من صناعة قنبلة نووية خلال فترة قصيرة، وقد تجد تل أبيب نفسها في حرب استنزاف طويلة مع طهران. ووصف ألون بن دافيد محلل الشؤون العسكرية في القناة الـ13 مواصلة إيران إطلاق الصواريخ باتجاه إسرائيل في مواجهة قد تمتد إلى شهرين بـ"السيناريو السيئ جدا لإسرائيل". وفي هذه الحالة سيكون خيار إسرائيل تصعيد الهجمات، مما يؤدي إلى تقليص المكاسب التي حققتها، فضلا عن إمكانية تصدع الجبهة الداخلية أو حدوث شيء سيئ في جبهة القتال. وخلص إلى أن "إسرائيل معنية بإنهاء الحرب مع إيران، لأنها حققت ما تريده عسكريا". بدورها، أعربت دانا فايس محللة الشؤون السياسية في القناة الـ12 عن قناعتها بأن الأمر لا يتعلق بضربة واحدة فحسب، مشددة على ضرورة معرفة كيف ستنهي إسرائيل الحرب في ظل رفضها فكرة الانجرار إلى حرب استنزاف. ووفق فايس، فإن هدف إسرائيل حاليا يتلخص في كيفية إنشاء آلية للخروج من الوضع خلال أيام عدة لاستكمال التعامل مع تهديد الصواريخ، مشيرة إلى احتمالية أن يفرض المجتمع الدولي على إسرائيل وإيران وقفا لإطلاق النار. من جانبها، قالت دفنا ليئيل محللة الشؤون السياسية في القناة الـ12 إن التقديرات الإسرائيلية تؤكد أن التدخل الأميركي قد انتهى، مما يبرز "معضلة إسرائيل ما إذا كانت ستواصل ضرباتها في ظل وجود أهداف تريد استكمال تدميرها". قنبلة نووية وأشار المحلل السياسي في موقعي "والا" و"سي إن إن" باراك رافيد إلى إمكانية أن تقول إيران إنه "حان الوقت لمواصلة العمل لصناعة قنبلة نووية بغض النظر عن الوقت والجهد الذي ستستغرقه". وتساءل رافيد عن مكان اليورانيوم المخصب ، مشيرا إلى أن إسرائيل بالتأكيد "لا تعلم مكان وجود كل الكمية". بدوره، حذر غيل تماري محلل الشؤون السياسية في القناة الـ13 من وجود مواد انشطارية من اليورانيوم المخصب، لافتا إلى أن إسرائيل لا تعلم مكان وجوده في منشأة أصفهان أم لا. وما يخيف إسرائيل -وفق تماري- هو اليورانيوم المخصب بنسبة 20% و60%، والذي يمكن تحويله خلال أسبوع وبأجهزة طرد مركزي معينة إلى "مادة ملائمة لصنع قنبلة نووية". يشار إلى أن صحيفة يديعوت أحرونوت نقلت عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إننا "أعدنا برنامج إيران النووي لأكثر من عقد من الزمن"، وإن الجهات الأمنية تقدر أن طهران "لن تتمكن من إخراج المواد المخصبة". لكن وكالة رويترز نقلت عن مصدر إيراني كبير قوله إن معظم اليورانيوم عالي التخصيب في منشأة فوردو نقل إلى مكان غير معلن قبل الهجوم الأميركي، لافتا إلى أنه تم تقليص عدد العاملين في موقع فوردو إلى الحد الأدنى قبل الضربات الأميركية. ونشرت وسائل إعلام صورا فضائية لحركة نشطة لعشرات الشاحنات قرب موقع فوردو قبل يومين من الضربة الأميركية، مما يعزز إمكانية نقل اليورانيوم المخصب من موقعه في فوردو.


الميادين
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الميادين
اتفاق حماس-واشنطن.. نحو صفقة أوسع؟
إبرام إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب اتفاقاً مباشراً وغير مسبوق مع حركة حماس للإفراج عن الأسير أميركي الجنسية عيدان ألسكندر متجاوزة حكومة نتنياهو بشكل كامل شكّل صفعة سياسية مدوّية لنتنياهو الذي لطالما روّج لقدرته على احتكار قنوات الاتصال والتأثير في مواقف الإدارة الأميركية والقوى الدولية، وهذا دليل واضح وصريح على بداية تأكّل مكانة ودور "إسرائيل" في المعادلة الإقليمية وحتى لدى أقرب حلفائها الولايات المتحدة الأميركية. هذا التطوّر اللافت في العلاقة بين حماس وواشنطن يمثّل تحوّلاً نوعياً واستراتيجياً في طريقة تعامل واشنطن مع حماس كطرف مؤثّر وأساسي في الحرب الدائرة في قطاع غزة، وعلى الزاوية الأخرى من الصورة يعدّ إنجازاً محسوباً للرئيس ترامب الذي يختصر لزيارة المنطقة، وفشلاً ذريعاً لنتنياهو الذي ما زال يتهرّب في المضي قدماً لإبرام صفقة تبادل شاملة للأسرى حفاظاً على عدم سقوط ائتلافه ومستقبله السياسي. أميركا سلكت طريقاً مشهوراً في علم التفاوض، يطلق عليها بالطريق المختصر، متجاوزة حكومة نتنياهو بعد إدراكها حال التلاعب بمصير الأسرى، ومثل هذا الاتفاق شكّل زلزالاً سياسياً كشف عن حالة عجز إسرائيلي استراتيجي غير مسبوق في ملف الأسرى لدى حماس، وفتح الباب أمام معادلات جديدة في المنطقة قد تقلب الموازين في أيّ لحظة. ما يزيد من خطورة وتأثير هذا الاتفاق والتطوّر في العلاقة المباشرة بين حماس وواشنطن أنه جرى بغياب واضح لدور حكومة نتنياهو التي تلاعبت مراراً وتكراراً بملف الأسرى لاعتبارات سياسية مكشوفة، وهذا ما أكده الصحافي الإسرائيلي البارز باراك رافيد الذي صرّح قائلاً: "إسرائيل لم تكن على علم بهذه المحادثات أصلاً"، ما دفع الإعلام الإسرائيلي والقنوات الإخبارية تحديداً إلى وصف الحدث بالزلزال في وجه نتنياهو، وأنّ ما جرى شكّل صفعة من العيار الثقيل تلقّاها نتنياهو، وأنّ هذه الخطوة منحت حركة حماس انتصاراً سياسياً معنوياً لا مثيل له منذ بداية الحرب بل وغير مسبوق، وعلّقت القناة 12 الإسرائيلية على الاتفاق قائلة: "بهذا الاتفاق المباشر وغير المسبوق بين حماس والإدارة الأميركية لم يكتفِ ترامب بصفع نتنياهو فحسب بل منح حماس شرعيّة لا مثيل لها منذ بداية الحرب. اليوم 09:34 اليوم 09:29 ثمّة سؤال يطرح لدى أوساط عائلات الأسرى الإسرائيليين لدى حماس بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن وجه الاتفاق، أين "إسرائيل" مما يجري؟ وجعلها تصدر بياناً صارخاً في وجه نتنياهو جاء فيه: "مرة أخرى تحمل الولايات المتحدة أخبار إطلاق سراح الرهائن وليس الحكومة الإسرائيلية، لقد فشلت الحكومة في واجبها الأخلاقي والوطني ولم تعد تحظى بثقة الشعب". إسرائيلياً، وبما أنّ مبعوث الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيبلغ أو أنه أبلغ "إسرائيل" رسمياً، فإنّ الاتفاق يعدّ ملزماً لها لن تستطيع الاعتراض عليه أو رفضه، وهذا ما كشفت عنه صحيفة "إسرائيل هيوم" التي أكّدت موافقة "إسرائيل" على فتح الممرات الإنسانية للإغاثة مقابل هذا الاتفاق، سبقته رسالة أميركية لنتنياهو أشارت إلى معارضة أميركية لتوسيع العملية البرية في غزة، وهذا معناه خضوع سياسي أمام ضغوط إدارة ترامب ومناورة بارعة من حماس في وقت كانت تتجهّز فيه "إسرائيل" لتوسيع نطاق العملية العسكرية في قطاع غزة. ما هو مثير في هذا الاتفاق هو ما كشفت عنه القناة 12 الإسرائيلية من أنّ الرئيس الأميركي دونالد ترامب كان على اطلاع مباشر بل وأدّى دوراً مباشراً فيه، وبهذا يكون ترامب قد صفع نتنياهو صفعة أخرى بعد اتفاقه الأخير مع اليمن، وفي الوقت نفسه منح حماس شرعيّة سياسية، وهزيمة استراتيجية لواحدة من أقوى الحكومات اليمينية في تاريخ "إسرائيل". نجحت حماس في أن تبعث برسالة للرئيس ترامب تعرب فيها عن استعدادها البدء الفوري في اتفاق نهائي لإنهاء الحرب وتبادل الأسرى مع الترتيبات اللازمة كافة للقضايا الأخرى، وهذا الاتفاق أسس لجملة من القضايا، على رأسها وقف جريمة التجويع الإسرائيلية في قطاع غزة وإفشال خطة المساعدات التي كان يعدّ لها "جيش" الاحتلال الإسرائيلي واستغلال الغذاء كورقة ابتزاز إسرائيلية لتهجير سكان قطاع غزة. والقضية الثانية والمهمة سياسياً أنّ هذا الاتفاق يدشّن لمرحلة جديدة من الصراع الفلسطيني الإسرائيلي عنوانها أنّ "إسرائيل" لم تعد اللاعب الوحيد والقوي في الساحة السياسية الدولية تحديداً في تقرير مصير القضايا المركزية للصراع، وأنّ المقاومة مؤثّرة ولاعب سياسي قويّ كما هي لاعب عسكري ومؤثّر على الأرض لها ثقل وقادرة أن تفرض نفسها على الطاولة الدولية في أيّ وقت كان. مع كلّ يوم يمضي في ظلّ مماطلة نتنياهو حلّ قضية الأسرى وإنهاء الحرب على غزة لاعتبارات سياسية مكشوفة، وفي ظلّ تنامي الأزمات الداخلية والانقسامات وحال التشرذم في "إسرائيل" تثبت الوقائع أنّ حكومة نتنياهو باتت أكثر هشاشة من أيّ وقت مضى، وأنّ العلاقة المضطربة مع إدارة ترامب تتصاعد في ظلّ الحديث عن قطيعة بين الرئيس ترامب ونتنياهو ستكون له تداعيات، وأكثر ما يعزّز هذا الواقع رسالة توماس فريدمان لترامب بشأن نتنياهو والتي كشفت عنها صحيفة نيويورك تايمز الأميركية والتي جاءت بعنوان: "هذه الحكومة الإسرائيلية ليست حليفتنا"، في إشارة إلى استشعار سلوك هذه الحكومة على المصالح الأميركية، وأبرز ما قاله فريدمان في رسالته لترامب: "هناك مبادرات قليلة جداً اتخذتها منذ تولّيك المنصب اتفق معها، باستثناء ما يتعلّق بالشرق الأوسط، زيارتك إلى هناك ولقاؤك بقادة السعودية والإمارات وقطر وعدم وجود خطط لديك للقاء نتنياهو في إسرائيل يوحي بأنك بدأت تدرك حقيقة جوهرية، أنّ هذه الحكومة الإسرائيلية تتصرّف بطرق تهدّد المصالح الأميركية الأساسية في المنطقة، نتنياهو ليس صديقنا". صفقة عيدان ألسكندر لن تكون الأخيرة ومن المرجّح وفق معلومات خاصة قد يتبعها مزيد من الاتفاقيات التي قد تشهد الإفراج عن عدد من الأسرى مقابل تهدئة تمهّد الباب نحو اتفاق شامل وصفقة كبرى تنهي الحرب على غزة، كما أنّ إنجاز اتفاق ألسكندر يمنح الإدارة الأميركية قدرة تجاه تحقيق هذا الهدف، في وقت يفكّر فيه نتنياهو في استمرار الحرب لأهدافه الشخصية لضمان مستقبله السياسي ولتحقيق أهداف شركائه في اليمين الإسرائيلي المتطرّف المتمثّلة بتهجير سكان قطاع غزة وإنهاء الملف الفلسطيني للأبد.


CNN عربية
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- CNN عربية
محلل عن عدم ذهاب ترامب لإسرائيل بزيارته للمنطقة: لن تجلب له إلا الصداع
علق مراسل الشؤون العالمية في أكسيوس ومحلل الشؤون السياسية والعالمية في شبكة CNN، باراك رافيد، على العمليات التي بدأت إسرائيل بشنها على أهداف للحوثيين في اليمن، مشيرًا في مقابلة مع مذيعة CNN، بيكي أندرسون، إلى شكه "في أن هذا سيغير أي شيء على الأرض. لا يبدو أن الحوثيين يتراجعون". وقال رافيد في تعلقيه: " أعتقد أن إسرائيل شنت في الماضي عدة هجمات في اليمن ردًا على هجمات الحوثيين بالصواريخ والطائرات المسيرة على إسرائيل. لقد توقفت عن ذلك منذ أن أطلقت إدارة ترامب حملتها العسكرية ضد الحوثيين لأن الولايات المتحدة قالت: دعونا نهتم بالحوثيين. لكن خلال الأسبوع أو الأسبوعين الماضيين، صعّد الحوثيون هجماتهم الصاروخية على إسرائيل يوميًا تقريبًا، هناك هجمات كهذه، لذا قال الإسرائيليون، كما تعلمون: لقد طفح الكيل، وعلينا الرد". وأضاف: "أشك في أن هذا سيغير أي شيء على الأرض. لا يبدو أن الحوثيين يتراجعون، وأوضحوا أنهم سيتوقفون عن إطلاق تلك الصواريخ بمجرد انتهاء الحرب في غزة. لا يبدو أن الحرب في غزة ستنتهي قريبًا. وأعتقد أنه إذا نظرنا إلى الصورة الكبيرة للحظة، فإن إدارة ترامب، أو ترامب نفسه، قال إنه سينهي الحروب الأبدية. يبدو أن حرب غزة على الأقل أصبحت حربًا أبدية أكثر فأكثر، وأن إدارة ترامب لا تريد أن توقفها". وفيما يتلعق بزيارته للمنطقة دون إسرائيل، علق رافيد بالقول: "أعتقد أن هذه نقطة مثيرة للاهتمام للغاية، ألا وهي أنه لن يزور إسرائيل. والسبب في عدم زيارته لإسرائيل هو، كما أخبرني أحد المسؤولين الأمريكيين، أنه لن يحصل على أي شيء من زيارته لإسرائيل سوى الصداع. وهذا لأن إدارة ترامب تعلم أن حرب غزة لن تنتهي في الوقت الحالي، وأعتقد أن ما يدركونه أكثر فأكثر هو أن هذه الحرب في غزة قد تخطف أجندة ترامب بأكملها في المنطقة، لأنها لن تبقى معزولة في غزة، وإنما تؤثر على المنطقة بأكملها". واستطرد قائلًا: "يحاول ترامب في هذه الرحلة إلى السعودية والإمارات وقطر التركيز على القضايا الثنائية والاستثمارات والذكاء الاصطناعي ومبيعات الأسلحة، لكن هذا لا يُجدي نفعًا، ففي كل اجتماع - على الأقل في السعودية، أنا متأكد من أنه سيلتقي ولي العهد محمد بن سلمان، وفي اليوم الثاني سيعقد قمة مع جميع قادة دول مجلس التعاون الخليجي - سيذكرون جميعًا غزة بطريقة أو بأخرى، وأعتقد أن ترامب سيسمع ذلك بوضوح شديد من هؤلاء القادة خلال رحلته".